للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

العباس بن الوليد بن نصر

  1. الرئيسية
  2. فهرس الرواة
الاسم: العباس بن الوليد بن نصر
اللقب: النرسي، الحافظ
الكنية: أبو الفضل
النسب: الحافظ، النرسي، البصري، الباهلي مولاهم، وقال ابن حبان: القرشي
علاقات الراوي: مولى باهلة، ابن عمه: عبد الأعلى بن حماد النرسي
تاريخ الوفاة: 237 هـ، أو: 238 هـ
بلد الوفاة: البصرة
طبقة رواة التقريب: العاشرة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة
الرتبة عند الذهبي: صدوق تكلم فيه

الجرح والتعديل:

أبو سعد السمعاني
وقال السمعاني: كان متقنا صدوقا [إكمال تهذيب الكمال (7/ 221)]
ابن حبان
وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات ". [تهذيب الكمال (14/ 259)]
وذكره ابن حبان في « الثقات » [تهذيب التهذيب (2/ 296)]
ابن حجر
ثقة [تقريب التهذيب (1/ 489)]
ابن قانع
قال ابن قانع: مات بالبصرة وهو ثقة [إكمال تهذيب الكمال (7/ 221)]
قال ابن قانع، والدارقطني: ثقة [تهذيب التهذيب (2/ 296)]
الدارقطني
قال ابن قانع، والدارقطني: ثقة [تهذيب التهذيب (2/ 296)]
وفي كتاب الجرح والتعديل عن الدارقطني: ثقة. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 221)]
الذهبى
صح [لسان الميزان (9/ 335)]
سمع الحمادين [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 85)]
صدوق تكلم فيه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 85)]
يحيى بن معين
وقال في رواية: النرسيان ثقتان، وما يصلح عبد الأعلى، يعني: ابن حماد، إلا خادما لعباس، وهو كيس، وكان من ولد نرسي بعض كتاب العجم، فقالوا: ما نحب أن ننسب إليه [تهذيب التهذيب (2/ 296)]
وقيل ليحيى: عبد الأعلى ؟ قال: ما يصلح عبد الأعلى إلا خادما لعباس، وهو كيس. [تهذيب الكمال (14/ 259)]
قال ابن معين: رجل صدق [تهذيب التهذيب (2/ 296)]
قال يحيى بن معين: رجل صدق. وقال في رواية أخرى: النرسيان ثقتان. وقال في رواية أخرى: كانوا كتابا من ولد نرسي قالوا: ما نحب أن ننتسب إليه، قيل ليحيى: من نرسي ؟ قال: بعض كتاب العجم. [تهذيب الكمال (14/ 259)]
أبو حاتم الرازي
وقال أبو حاتم: شيخ يكتب حديثه، وكان علي ابن المديني يتكلم فيه. [تهذيب الكمال (14/ 259)]
وقال أبو حاتم: شيخ يكتب حديثه، وكان علي ابن المديني يتكلم فيه [تهذيب التهذيب (2/ 296)]
عبد الله بن على ابن المديني
وقال أبو حاتم: شيخ يكتب حديثه، وكان علي ابن المديني يتكلم فيه. [تهذيب الكمال (14/ 259)]
علي ابن المديني
وقال أبو حاتم: شيخ يكتب حديثه، وكان علي ابن المديني يتكلم فيه [تهذيب التهذيب (2/ 296)]