للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: عبد الأعلى بن مسهر بن عبد الأعلى بن مسهر
الشهرة: ابن أبي ذرامة
الكنية: أبو مسهر
النسب: الغساني، الدمشقي
علاقات الراوي: روايه لسعيد بن عبد العزيز
تاريخ الميلاد: 140 هـ
تاريخ الوفاة: 218 هـ
بلد الوفاة: بغداد
طبقة رواة التقريب: كبار العاشرة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة فاضل
الرتبة عند الذهبي: من أجلِّ العلماء وأفصحهم وأحفظهم، جرد للسيف على أن ينطق بخلق القرآن فأبى

الجرح والتعديل:

أبو أحمد الحاكم
وقال الحاكم أبو أحمد: كان عالما بالمغازي وأيام الناس [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
أبو حاتم الرازي
وقال أبو حاتم: ثقة [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
حدثنا عبد الرحمن قال: سألت أبي عن أبي مسهر فقال: ثقة، وما رأيت ممن كتبنا عنه أفصح من أبي مسهر وأبي الجماهر. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 286)]
وقال أبو حاتم: ما رأيت فيمن كتبنا عنه أفصح منه، ولا رأيت أحدا في كورة أعظم قدرا، ولا أجل عند أهل العلم من أبي مسهر بدمشق [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
وقال أبو حاتم، والعجلي: ثقة [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة، عن يحيى بن معين، وأبو حاتم، وأحمد بن عبد الله العجلي: ثقة [تهذيب الكمال (16/ 369)]
وقال أبو حاتم الرازي: ما رأيت ممن كتبنا عنه، أفصح من أبي مسهر، وما رأيت أحدا في كورة من الكور أعظم قدرا، ولا أجل عند أهلها من أبي مسهر بدمشق، وكنت أرى أبا مسهر إذا خرج إلى المسجد، اصطف الناس يسلمون عليه، ويقبلون يده [تهذيب الكمال (16/ 369)]
نا عبد الرحمن قال: سألت أبي عن أبي مسهر، فقال: ثقة، وما رأيت ممن كتبنا عنه أفصح من أبي مسهر وأبي الجماهر [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 29)]
نا عبد الرحمن قال: سئل أبي عنه، فقال: إمام [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 29)]
سمع سعيد بن عبد العزيز وعبد الله بن العلاء بن زبر، وخالد بن يزيد بن صالح بن صبيح، سمعت أبي يقول ذلك [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 29)]
أبو داود السجستاني
وقال أحمد بن علي بن الحسن البصري: سمعت أبا داود سليمان بن الأشعث، قيل له: إن أبا مسهر، كان متكبرا في نفسه، فقال: كان من ثقات الناس، رحم الله أبا مسهر، لقد كان من الإسلام بمكان، حمل على المحنة فأبى، وحمل على السيف، فمد رأسه، وجرد السيف فأبى أن يجيب، فلما رأوا ذلك منه، حمل إلى السجن فمات [تهذيب الكمال (16/ 369)]
وقال أبو داود: كان من ثقات الناس، لقد كان من الإسلام بمكان، حمل على المحنة فأبي، وحمل على السيف فمد رأسه وجرد السيف فأبي أن يجيب، فلما رأوا ذلك منه حمل إلى السجن فمات [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
أبو زرعة الدمشقي
وقال أبو زرعة الدمشقي: قال لي أحمد بن حنبل: كان عندكم ثلاثة، أصحاب حديث: مروان، والوليد، وأبو مسهر [تهذيب الكمال (16/ 369)]
أحمد بن حنبل
وقال أبو داود: سمعت أحمد يقول: رحم الله أبا مسهر ما كان أثبته، وجعل يطريه [تهذيب الكمال (16/ 369)]
وقال أبو الحسن الميموني: وذكر يوما – يعني: أحمد بن حنبل - أبا مسهر الشامي فقال: كيس، عالم بالشاميين، قلت: وبالنسب ؟ قال: نعم، زعموا [تهذيب الكمال (16/ 369)]
قال أحمد: كان عندكم ثلاثة، أصحاب حديث: مروان، والوليد، وأبو مسهر [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
وقال أبو داود: سمعت أحمد يقول: رحم الله أبا مسهر، ما كان أثبته، وجعل يطريه [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
وقال أبو زرعة الدمشقي: قال لي أحمد بن حنبل: كان عندكم ثلاثة، أصحاب حديث: مروان، والوليد، وأبو مسهر [تهذيب الكمال (16/ 369)]
وقال الميموني، عن أحمد: كيس، عالم بالشاميين. قلت: وبالنسب ؟ قال: زعموا [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
ابن أبي حاتم الرازي
ومن العلماء الجهابذة النقاد بالشام من الطبقة الثانية أبو مسهر عبد الأعلى بن مسهر ابن عبد الأعلى الدمشقي [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 286)]
ابن حبان
وقال أبو حاتم بن حبان: كان إمام أهل الشام في الحفظ والإتقان، ممن عني بأنساب أهل بلده وأنبائهم، وإليه كان يرجع أهل الشام في الجرح والعدالة لشيوخهم [تهذيب الكمال (16/ 369)]
وقال ابن حبان: كان إمام أهل الشام في الحفظ والإتقان، ممن عني بأنساب أهل بلده وأنبائهم، وإليه كان يرجع أهل الشام في الجرح والعدالة لشيوخهم [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
وقال في ترجمة عمرو بن واقد من كتاب « الضعفاء »: كان من الحفاظ المتقنين، وأهل الورع في الدين [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
وكان إمام أهل الشام في الحفظ والإتقان ممن عنى بأنساب أهل بلده وأنبائهم، وإليه كان يرجع أهل الشام في الجرح والتعديل لشيوخهم، وكان يحيى بن معين يفخم في أمره [الثقات (8/ 408)]
وقال ابن حبان في « الثقات »: كان ابن معين يفخم من أمره [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
ابن حجر
ثقة فاضل [تقريب التهذيب (1/ 562)]
الحاكم
وقال الحاكم: إمام ثقة [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
الخليلي
وقال الخليلي: ثقة حافظ، إمام متفق عليه [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
الذهبى
الإمام [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 221)]
من أجل العلماء وأفصحهم وأحفظهم، جرد للسيف على أن ينطق بخلق القرآن فأبى [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 221)]
شيخ الشام [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 221)]
العجلي
وقال أبو حاتم، والعجلي: ثقة [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة، عن يحيى بن معين، وأبو حاتم، وأحمد بن عبد الله العجلي: ثقة [تهذيب الكمال (16/ 369)]
سعيد بن عبد العزيز التنوخي
وقال محمد بن عوف الحمصي: سمعت أبا مسهر يقول: قال لي سعيد بن عبد العزيز: ما شبهتك في الحفظ إلا بجدك أبي ذرامة، ما كان يسمع شيئا، إلا حفظه [تهذيب الكمال (16/ 369)]
وقال في موضع آخر: سمعت أبا مسهر يقول: قال سعيد بن عبد العزيز: ما رأيت أحسن مسألة منك، بعد سليمان بن موسى. [تهذيب الكمال (16/ 369)]
وقال مروان بن محمد: كان سعيد بن عبد العزيز يجلس أبا مسهر معه في صدر المجلس [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
حدثنا عبد الرحمن قال: ذكر عن أبي مسهر قال: قال سعيد بن عبد العزيز: ما رأيت أحسن مسألة منك بعد سليمان بن موسى. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 286)]
عبد الأعلى بن مسهر الغساني
وقال أبو زرعة الدمشقي، عن أبي مسهر: ولد لي والأوزاعي حي، وجالست سعيد بن عبد العزيز ثنتي عشرة سنة، وما كان أحد من أصحابه أحفظ لحديثه مني، غير أني نسيت. [تهذيب الكمال (16/ 369)]
وقال أبو زرعة، عن أبي مسهر: ولد لي والأوزاعي حي [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
محمد بن عثمان الكفرسوسي
قال: وقال محمد بن عثمان التنوخي: ما بالشام مثل أبي مسهر. وذكره، فقال: كان من أحفظ الناس. قال: فحكيت له قول ابن معين، فقال: صدوق [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
وقال أبو زرعة الدمشقي: قال محمد بن عثمان التنوخي: ما بالشام مثل أبي مسهر، وذكر أبا مسهر، فقال: كان أحفظ الناس. فقلت له: قال يحيى بن معين: منذ خرجت من باب الأنبار، إلى أن رجعت، لم أر مثل أبي مسهر، قال: صدق، وجعل يثني عليه [تهذيب الكمال (16/ 369)]
محمد بن وضاح القرطبي
وقال ابن وضاح: كان ثقة فاضلا [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
يحيى بن معين
وقال فياض بن زهير، عن ابن معين: من ثبته أبو مسهر من الشاميين، فهو ثبت [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
وقال ابن أبي خيثمة، عن ابن معين: ثقة [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
حدثني محمد بن العباس الدمشقي، ثنا أحمد بن أبي الحواري قال: سمعت يحيى بن معين يقول: إذا حدثت في بلدة فيها مثل أبي مسهر فينبغي للحيتي أن تحلق. [الثقات (8/ 408)]
حدثنا عبد الرحمن، نا أبو بكر بن أبي خيثمة فيما كتب إلي قال: أنا يحيى بن معين قال: نا أبو مسهر الدمشقي وكان ثقة. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 286)]
نا عبد الرحمن، أنا أبو بكر بن أبي خيثمة فيما كتب إلي قال: نا يحيى بن معين، نا أبو مسهر الدمشقي وكان ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 29)]
حدثنا عبد الرحمن، نا أبي، نا أحمد بن أبي الحواري قال: سمعت يحيى بن معين يقول: ما رأيت منذ خرجت من بلادي أحدا أشبه بالمشيخة الذين أدركت من أبي مسهر، والذي يحدث وفي البلاد من هو أولى بالتحديث منه، فهو أحمق. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 286)]
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة، عن يحيى بن معين، وأبو حاتم، وأحمد بن عبد الله العجلي: ثقة [تهذيب الكمال (16/ 369)]
وكان إمام أهل الشام في الحفظ والإتقان ممن عنى بأنساب أهل بلده وأنبائهم، وإليه كان يرجع أهل الشام في الجرح والتعديل لشيوخهم، وكان يحيى بن معين يفخم في أمره [الثقات (8/ 408)]
وقال أبو زرعة الدمشقي: قال محمد بن عثمان التنوخي: ما بالشام مثل أبي مسهر، وذكر أبا مسهر، فقال: كان أحفظ الناس. فقلت له: قال يحيى بن معين: منذ خرجت من باب الأنبار، إلى أن رجعت، لم أر مثل أبي مسهر، قال: صدق، وجعل يثني عليه [تهذيب الكمال (16/ 369)]
وقال ابن حبان في « الثقات »: كان ابن معين يفخم من أمره [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
وقال فياض بن زهير، عن يحيى بن معين: من ثبت أبو مسهر من الشاميين، فهو مثبت [تهذيب الكمال (16/ 369)]
وقال أحمد بن أبي الحواري، عن ابن معين: ما رأيت منذ خرجت من بلادي أحدا أشبه بالمشيخة من أبي مسهر، والذي يحدث في البلد وفيها من هو أولى منه أحمق [تهذيب التهذيب (2/ 466)]
وقال أحمد بن أبي الحواري، عن يحيى بن معين: ما رأيت منذ خرجت من بلادي أحدا أشبه بالمشيخة الذين أدركتهم من أبي مسهر، والذي يحدث وفي البلد أولى منه، فهو أحمق [تهذيب الكمال (16/ 369)]
نا عبد الرحمن، نا أبي، نا أحمد بن أبي الحواري قال: سمعت يحيى بن معين يقول: ما رأيت منذ خرجت من بلادي أحدا أشبه بالمشيخة الذين أدركت من أبي مسهر، والذي يحدث وفى البلاد من هو أولى بالتحديث منه فهو أحمق [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 29)]
وقال إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني: سمعت يحيى بن معين يقول: إن الذي يحدث بالبلد، وبها من هو أولى منه بالحديث أحمق، إذا رأيتني أحدث ببلدة فيها مثل أبي مسهر، فينبغي للحيتي أن تحلق، وأمر يده على لحيته [تهذيب الكمال (16/ 369)]
محمد بن سعد
وقال محمد بن سعد: كان راوية لسعيد بن عبد العزيز وغيره من الشاميين، وكان أشخص من دمشق إلى عبد الله بن هارون، يعني المأمون، وهو بالرقة، فسأله عن القرآن، فقال: هو كلام الله، وأبي أن يقول: مخلوق. [تهذيب الكمال (16/ 369)]