للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: عبد الرحمن بن غنم بن سعد
النسب: الأشعري، الشامي
بلد الإقامة: الشام
علاقات الراوي: ابنه محمد
تاريخ الوفاة: 78 هـ
بلد الرحلة: مصر، الشام
تاريخ الرحلة: مصر سنة 65 هـ
طبقة رواة التقريب: مختلف في صحبته، وذكره العجلي في كبار ثقات التابعين
الرتبة عند ابن حجر: مختلف في صحبته
الرتبة عند الذهبي: يقال: له صحبة، من الفقهاء العلماء، فقه الشاميين

الجرح والتعديل:

ابن السكن
وقال ابن السكن: يقال: له صحبة [الإصابة في تمييز الصحابة (6/ 550)]
ابن حبان
زعموا أن له صحبة، وليس ذلك بصحيح عندي [الثقات (5/ 78)]
وذكر ابن حبان في التابعين من كتاب " الثقات " وقال: زعموا أن له صحبة، وليس ذلك بصحيح عندي [تهذيب الكمال (17/ 339)]
وذكره ابن حبان في ثقات التابعين، وقال: زعموا أن له صحبة، وليس ذلك بصحيح عندي. [تهذيب التهذيب (2/ 543)]
البخاري
قال البخاري: له صحبة، [الإصابة في تمييز الصحابة (6/ 550)]
استشهد به البخاري [تهذيب الكمال (17/ 339)]
الذهبى
من الفقهاء العلماء، فقه الشاميين [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 275)]
يقال: له صحبة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 275)]
العجلي
وقال أحمد بن عبد الله العجلي: شامي، تابعي، ثقة، من كبار التابعين [تهذيب الكمال (17/ 339)]
وذكره العجلي في كبار ثقات التابعين [تقريب التهذيب (1/ 595)]
وقال العجلي: شامي تابعي ثقة، من كبار التابعين. [تهذيب التهذيب (2/ 543)]
عبد الرحمن بن الحارث المخزومي
وقال البخاري في « التاريخ »: قال محمد - من شيوخ البخاري -: محمد بن سلمة، عن ابن إسحاق، عن عبد الرحمن بن الحارث، حدثت عن عبد الرحمن بن ضباب الأشعري، عن عبد الرحمن بن غنم، وكانت له صحبة [تهذيب التهذيب (2/ 543)]
عبد الله بن لهيعة
وقال أبو عبد الله بن منده: ذكر يحيى بن بكير أن عبد الرحمن بن غنم من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ممن دخل مصر، وذكر عن الليث وابن لهيعة أنهما كانا يقولان: لعبد الرحمن بن غنم صحبة [تهذيب الكمال (17/ 339)]
وقال محمد بن الربيع الجيزي، أخبرني يحيى بن عثمان: أن ابن لهيعة والليث بن سعد، قالا: له صحبة. [الإصابة في تمييز الصحابة (6/ 550)]
وقال ابن منده: ذكر يحيى بن بكير، عن الليث وابن لهيعة أنهما كانا يقولان: لعبد الرحمن بن غنم صحبة. [تهذيب التهذيب (2/ 543)]
محمد بن سعد
ذكره ابن سعد في الطبقة الأولى من تابعي أهل الشام، وقال: كان ثقة إن شاء الله، بعثه عمر بن الخطاب يفقه الناس، وكان أبوه ممن قدم على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صحبة أبي موسى. [تهذيب التهذيب (2/ 543)]
ذكره محمد بن سعد في الطبقة الأولى من تابعي أهل الشام، وقال: كان ثقة إن شاء الله، بعثه عمر بن الخطاب إلى الشام يفقه الناس، وكان لقي معاذ بن جبل وروى عنه، وأبوه غنم بن سعد ممن قدم مع أبي موسى الأشعري من الأشعريين على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وصحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقتل في بعض المغازي بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم. [تهذيب الكمال (17/ 339)]
يحيى بن عبد الله بن بكير المخزومي
وقال أبو عبد الله بن منده: ذكر يحيى بن بكير أن عبد الرحمن بن غنم من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ممن دخل مصر، وذكر عن الليث وابن لهيعة أنهما كانا يقولان: لعبد الرحمن بن غنم صحبة [تهذيب الكمال (17/ 339)]
يعقوب بن شيبة
وقال يعقوب بن شيبة: مشهور، من ثقات الشاميين، وقد حدث عن غير واحد من الصحابة، وأدرك عمر وسمع منه. [تهذيب التهذيب (2/ 543)]
وقال يعقوب بن شيبة: مشهور من ثقات الشاميين، وقد حدث عن غير واحد من الصحابة، وقد أدرك عمر وسمع منه [تهذيب الكمال (17/ 339)]
الليث بن سعد
وقال أبو عبد الله بن منده: ذكر يحيى بن بكير أن عبد الرحمن بن غنم من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ممن دخل مصر، وذكر عن الليث وابن لهيعة أنهما كانا يقولان: لعبد الرحمن بن غنم صحبة [تهذيب الكمال (17/ 339)]
وقال محمد بن الربيع الجيزي، أخبرني يحيى بن عثمان: أن ابن لهيعة والليث بن سعد، قالا: له صحبة. [الإصابة في تمييز الصحابة (6/ 550)]
وقال ابن منده: ذكر يحيى بن بكير، عن الليث وابن لهيعة أنهما كانا يقولان: لعبد الرحمن بن غنم صحبة. [تهذيب التهذيب (2/ 543)]
المزي
مختلف في صحبته [تهذيب الكمال (17/ 339)]
دحيم
وقال أبو زرعة الدمشقي: ناظرت عبد الرحمن بن إبراهيم قلت: أرأيت الطبقة التي أدركت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولم تره، وأدركت أبا بكر وعمر ومن بعدهما من أهل الشام، من المقدم منهم: الصنابحي، أو عبد الرحمن بن غنم ؟ قال: ابن غنم المقدم عندي، وهو رجل أهل الشام. [تهذيب التهذيب (2/ 543)]
العلائي
قال العلائي: ولا رؤية له أيضا، بل كان مسلما باليمن في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ولم يفد عليه، ولزم معاذ بن جبل، وهو من كبار التابعين، فحديثه مرسل، وقد قيل: إن له صحبة، وذلك ضعيف، انتهى [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 301)]
ابن حجر
فهذه الأحاديث تدل على صحبة هذا، وأما عبد الرحمن بن غنم الأشعري الذي تفقه به أهل دمشق فله إدراك، كما سيأتي في ترجمته في القسم الثالث إن شاء الله تعالى. [الإصابة في تمييز الصحابة (6/ 550)]
مختلف في صحبته [تهذيب التهذيب (2/ 543)]
مختلف في صحبته [تقريب التهذيب (1/ 595)]
ابن عبد البر
وقال أبو عمر بن عبد البر: عبد الرحمن بن غنم الأشعري، جاهلي كان مسلما على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يره ولم يفد إليه، ولازم معاذ بن جبل منذ بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى اليمين إلى أن مات في خلافة عمر يعرف بصاحب معاذ لملازمته إياه، وسمع من عمر بن الخطاب، وكان أفقه أهل الشام، وهو الذي فقه عامة التابعين بالشام، وكانت له جلالة وقدر، وهو الذي عاتب أبا هريرة وأبا الدرداء بحمص إذ انصرفا من عند علي رسولين لمعاوية، وكان مما قال لهما: عجبا منكما، كيف جاز عليكما ما جئتما به تدعوان عليا أن يجعلها شورى وقد علمتما أنه قد بايعه المهاجرون والأنصار وأهل الحجاز والعراق، وأن من رضيه خير ممن كرهه، ومن بايعه خير ممن لم يبايعه، وأي مدخل لمعاوية في الشورى وهو من الطلقاء الذين لا تجوز لهم الخلافة وهو وأبوه رؤوس الأحزاب، فندما على مسيرهما وتابا منه بين يديه، رحمة الله عليه. [تهذيب الكمال (17/ 339)]
وقال ابن عبد البر: كان مسلما على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ولم يره، ولازم معاذ بن جبل إلى أن مات، وسمع من عمر، وكان أفقه أهل الشام، وهو الذي فقه عامة التابعين بالشام، وكانت له جلالة وقدر. [تهذيب التهذيب (2/ 543)]
أبو القاسم البغوي
وقال أبو القاسم البغوي: لا أدري أدرك النبي صلى الله عليه وآله وسلم أم لا، وقيل: إنه ولد على عهده. [تهذيب التهذيب (2/ 543)]
أبو حاتم الرازي
ليست له صحبة. روى عن عمر بن الخطاب، ومعاذ بن جبل، وأبي مالك الأشعري. روى عنه عبد الرحمن بن حباب، وسوار بن شبيب، وشهر بن حوشب، وإسماعيل بن عبيد الله بن أبي [المهاجر] (95 م 4) . سمعت أبي يقول ذلك. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (5/ 274)]
أبو زرعة الدمشقي
وقال أبو زرعة الدمشقي: وناظرت عبد الرحمن بن إبراهيم، قلت: أرأيت الطبقة التي أدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم تره وأدركت أبا بكر وعمر ومن بعدهما من أهل الشام، من المقدم منهم الصنابحي أو عبد الرحمن بن غنم ؟ قال: ابن غنم المقدم عندي وهو رجل أهل الشام، ورآه مقدما لمكانه من أمير المؤمنين، وحديثه عن عثمان بن عفان ومعاوية وابنه وعبد الملك، قلت: ولا تقدم عليهم الصنابحي لقول عبادة فيه ما قال ولفضله في نفسه ؟ فقال: المقدم عليهم عبد الرحمن بن غنم الأشعري [تهذيب الكمال (17/ 339)]
أحمد بن حنبل
قال أحمد بن حنبل: أدرك النبي صلى الله عليه وسلم ولم يسمع منه [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 301)]
وقال حرب بن إسماعيل، عن أحمد: عبد الرحمن بن غنم قد أدرك النبي صلى الله عليه وآله وسلم ولم يسمع منه. [تهذيب التهذيب (2/ 543)]