للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: إبراهيم بن بشار
الكنية: أبو إسحاق
النسب: الجرجرائى الأصل، البصرى، الرمادى
تاريخ الميلاد: بعد موت سفيان بن سعيد الثورى
تاريخ الوفاة: 230هـ، أو قبلها أو بعدها بقليل، وقيل: 224 هـ، وقيل: 227 هـ، وقيل: 228 هـ
طبقة رواة التقريب: العاشرة
الرتبة عند ابن حجر: حافظ له أوهام
الرتبة عند الذهبي: مكثر مغرب

الجرح والتعديل:

أبو حاتم الرازي
وقال أبو حاتم الرازي: صدوق [إكمال تهذيب الكمال (1/ 187)]
وقال أبو حاتم الرازي والطيالسي: صدوق [تهذيب التهذيب (1/ 60)]
[قال أبو محمد] : سئل أبي عنه، فقال: صدوق. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 89)]
أبو داود الطيالسي
وقال أبو حاتم الرازي والطيالسي: صدوق [تهذيب التهذيب (1/ 60)]
وقال ابن زنجويه عن جعفر: سمعت الطيالسي يقول: هو صدوق. [إكمال تهذيب الكمال (1/ 187)]
أبو عوانة الإسفراييني
وقال أبو عوانة في أوائل الصلاة في صحيحه: كان إبراهيم بن بشار ثقة من كبار أصحاب ابن عيينة، وممن سمع منه قديما [تهذيب التهذيب (1/ 60)]
أحمد بن حنبل
وقال أحمد: كأن سفيان الذي يروي عنه إبراهيم بن بشار ليس هو سفيان بن عيينة يعني مما يغرب عنه، وكان مكثرا عنه. وقال ابن حبان في الثقات: كان متقنا ضابطا صحب ابن عيينة سنين كثيرة، وسمع أحاديثه مرارا، ومن زعم أنه كان ينام في مجلس ابن عيينة فقد صدق، وليس هذا مما يجرح مثله في الحديث، وذاك أنه سمع حديثه مرارا، ولقد حدثنا أبو خليفة قال: قال إبراهيم بن بشار: حدثنا سفيان بمكة وعبادان، وبين السماعين أربعون سنة. مات سنة (230) أو قبلها أو بعدها بقليل انتهى، وقيل إنه مات سنة (4) ، وقيل (7) ، وقيل (228) ، وقال أيضا: كان يحضر معنا عند سفيان بن عيينة فكان يملي على الناس ما يسمعون من سفيان، وكان ربما أملى عليهم ما لم يسمعوا، ويقول كأنه يغير الألفاظ فيكون زيادة ليست في الحديث قال فقلت له: ألا تتقي الله، ويحك تملي عليهم ما لم يسمعوا. [تهذيب التهذيب (1/ 60)]
وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: سمعت أبي يقول: كأن سفيان الذي يروي عنه إبراهيم بن بشار، ليس هو سفيان بن عيينة. وقال أيضا: سمعت أبي ذكر إبراهيم بن بشار الرمادي فقال: كان يحضر معنا عند سفيان بن عيينة، فكان يملي على الناس ما يسمعون من سفيان، وكان ربما أملى عليهم ما لم يسمعوا. ويقول: كان يغير الألفاظ فيكون زيادة ليس في الحديث أو كما قال. قال أبي: فقلت له يوما: ألا تتقي الله ويحك! تملي عليهم ما لم يسمعوا ؟ ولم يحمده أبي في ذلك، وذمه ذما شديدا [تهذيب الكمال (2/ 56)]
سمعت إبراهيم بن محمد بن عيسى يقول: سمعت عبد الله بن أحمد يقول: سألت أبي عن إبراهيم بن بشار الرمادي، فلم يعرفه بصحبته، ولم يعجبه وقال: كان يكون عند ابن عيينة فيقوم، فيجوز إليه الخراسانية، فيملي عليهم ما لم يقل ابن عيينة، فقلت له: أما تتقي الله ؟ أما تراقب الله ؟ أو كما قال. [الكامل في الضعفاء (1/ 430)]
حدثنا عبد الرحمن، أنا عبد الله بن أحمد بن حنبل فيما كتب إلي قال: سمعت أبي، وذكر إبراهيم بن بشار الرمادي، فقال: كان يحضر معنا عند سفيان، ثم يملي على الناس ما سمعوه من سفيان، وربما أملى عليهم ما لم يسمعوا [من سفيان] ، كأنه يغير الألفاظ، فتكون زيادة ليس في الحديث، فقلت له: ألا تتقي الله، تملي عليهم ما لم يسمعوا، وذمه في ذلك ذما شديدا. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 89)]
وفي " الكامل " لابن عدي: قال عبد الله بن أحمد سألت أبي عنه فلم يعرفه بصحبته، ولم يعجبه [إكمال تهذيب الكمال (1/ 187)]
ابن الجارود
وفي " كتاب ابن الجارود ": صدوق، وربما يهم في الشيء بعد الشيء [إكمال تهذيب الكمال (1/ 187)]
ابن حبان
وقال أحمد: كأن سفيان الذي يروي عنه إبراهيم بن بشار ليس هو سفيان بن عيينة يعني مما يغرب عنه، وكان مكثرا عنه. وقال ابن حبان في الثقات: كان متقنا ضابطا صحب ابن عيينة سنين كثيرة، وسمع أحاديثه مرارا، ومن زعم أنه كان ينام في مجلس ابن عيينة فقد صدق، وليس هذا مما يجرح مثله في الحديث، وذاك أنه سمع حديثه مرارا، ولقد حدثنا أبو خليفة قال: قال إبراهيم بن بشار: حدثنا سفيان بمكة وعبادان، وبين السماعين أربعون سنة. مات سنة (230) أو قبلها أو بعدها بقليل انتهى، وقيل إنه مات سنة (4) ، وقيل (7) ، وقيل (228) ، وقال أيضا: كان يحضر معنا عند سفيان بن عيينة فكان يملي على الناس ما يسمعون من سفيان، وكان ربما أملى عليهم ما لم يسمعوا، ويقول كأنه يغير الألفاظ فيكون زيادة ليست في الحديث قال فقلت له: ألا تتقي الله، ويحك تملي عليهم ما لم يسمعوا. [تهذيب التهذيب (1/ 60)]
وقال أبو حاتم: محمد بن حبان البستي, كان متقنا ضابطا، صحب ابن عيينة سنين كثيرة، وسمع أحاديثه مرارا، ومن زعم أنه كان ينام في مجلس ابن عيينة فقد صدق، وليس هذا مما يجرح مثله في الحديث، وذاك أنه سمع حديث ابن عيينة مرارا، والقائل بهذا رآه ينام في المجلس حيث كان يجيء إلى سفيان، ويحضر مجلسه للاستئناس لا للسماع فنوم الإنسان عند سماع شيء قد سمعه مرارا ليس مما يقدح فيه. ولقد حدثنا أبو خليفة, قال: قال إبراهيم بن بشار الرمادي: حدثنا سفيان بمكة، وعبادان، وبين السماعين أربعون سنة, سمعت أحمد بن زنجويه يقول: سمعت جعفر بن أبي عثمان الطيالسي يقول: سمعت يحيى بن معين, يقول: كان الحميدي لا يكتب عند سفيان بن عيينة، وإبراهيم بن بشار أحفظهما، ومات إبراهيم بن بشار سنة ثلاثين ومائتين أو قبلها أو بعدها بقليل انتهى كلام ابن حبان [تهذيب الكمال (2/ 56)]
خرج البستي، والحاكم حديثه في " صحيحيهما "، ولما ذكر له حديثا في " رفع اليدين " قال: هو ثقة مأمون من الطبقة الأولى، من أصحاب ابن عيينة، صحبه نيفا وعشرين سنة. [إكمال تهذيب الكمال (1/ 187)]
وكان متقنا ضابطا، صحب ابن عيينة سنين كثيرة، وسمع أحاديثه مرارا، ومن زعم أنه كان ينام في مجلس ابن عيينة فقد صدق، وليس هذا ممن يجرح مثله في الحديث، وذاك أنه سمع حديث ابن عيينة مرارا، والقائل بهذا رآه ينام في المجلس حيث كان يجيء إلى سفيان، ويحضر مجلسه للاستيناس لا للاستماع، فنوم الإنسان عند سماع شيء قد سمعه مرارا ليس مما يقدح فيه واحد، [الثقات (8/ 72)]
ابن حجر
حافظ له أوهام [تقريب التهذيب (1/ 105)]
ابن عدي
قال الشيخ: وإبراهيم بن بشار هذا لا أعلم أنكر عليه إلا هذا الحديث الذي ذكره البخاري، وباقي حديثه عن ابن عيينة وأبي معاوية وغيرهما من الثقات مستقيم، وهو عندنا من أهل الصدق [الكامل في الضعفاء (1/ 430)]
وقال أبو أحمد بن عدي: سألت محمد بن أحمد الزريقي بالبصرة، عن الرمادي فقال: كان والله أزهد أهل زمانه. قال ابن عدي: لا أعلم أنكر عليه إلا هذا الحديث الذي ذكره البخاري، وباقي حديثه عن ابن عيينة، وأبي معاوية، وغيرهما من الثقات مستقيم، وهو عندنا من أهل الصدق. [تهذيب الكمال (2/ 56)]
قال البخاري: يهم في الشيء بعد الشيء، وهو صدوق. وقال أيضا قال لي إبراهيم الرمادي حدثنا ابن عيينة عن بريدة عن أبي بردة عن أبي موسى: كلكم راع. قال أبو أحمد بن عدي: وهو وهم، كان ابن عيينة مرسلا. قال ابن عدي: لا أعلم أنكر عليه إلا هذا الحديث الذي ذكره البخاري، وباقي حديثه مستقيم، وهو عندنا من أهل الصدق. [تهذيب التهذيب (1/ 60)]
قال البخاري: يهم في الشيء بعد الشيء، وهو صدوق. وقال أيضا: قال لي إبراهيم الرمادي: حدثنا سفيان بن عيينة، عن بريد، عن أبي بردة، عن أبي موسى: كلكم راع. قال أبو أحمد بن عدي، وهو وهم، كان ابن عيينة يرويه مرسلا. [تهذيب الكمال (2/ 56)]
ابن قانع
وقال عبد الباقي بن قانع: هو صالح [إكمال تهذيب الكمال (1/ 187)]
الأزدي
وقال أبو الفتح محمد بن الحسين الأزدي الموصلي: صدوق، لكنه يهم في الحديث بعد الحديث [تهذيب الكمال (2/ 56)]
البخاري
قال البخاري: يهم في الشيء بعد الشيء، وهو صدوق. وقال أيضا قال لي إبراهيم الرمادي حدثنا ابن عيينة عن بريدة عن أبي بردة عن أبي موسى: كلكم راع. قال أبو أحمد بن عدي: وهو وهم، كان ابن عيينة مرسلا. قال ابن عدي: لا أعلم أنكر عليه إلا هذا الحديث الذي ذكره البخاري، وباقي حديثه مستقيم، وهو عندنا من أهل الصدق. [تهذيب التهذيب (1/ 60)]
قال البخاري: يهم في الشيء بعد الشيء، وهو صدوق. وقال أيضا: قال لي إبراهيم الرمادي: حدثنا سفيان بن عيينة، عن بريد، عن أبي بردة، عن أبي موسى: كلكم راع. قال أبو أحمد بن عدي، وهو وهم، كان ابن عيينة يرويه مرسلا. [تهذيب الكمال (2/ 56)]
الحاكم
وقال الحاكم: ثقة مأمون من الطبقة الأولى من أصحاب ابن عيينة [تهذيب التهذيب (1/ 60)]
خرج البستي، والحاكم حديثه في " صحيحيهما "، ولما ذكر له حديثا في " رفع اليدين " قال: هو ثقة مأمون من الطبقة الأولى، من أصحاب ابن عيينة، صحبه نيفا وعشرين سنة. [إكمال تهذيب الكمال (1/ 187)]
أبو القاسم البغوي
وقال البغوي: في " المؤتلف والمختلف ": معروف [إكمال تهذيب الكمال (1/ 187)]
النسائي
وقال النسائي: ليس بالقوي [تهذيب التهذيب (1/ 60)]
وقال النسائي: ليس بالقوي [تهذيب الكمال (2/ 56)]
قال النسائي وغيره: ليس بالقوي [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 46)]
محمد بن أحمد الزريقي
وقال أبو أحمد بن عدي: سألت محمد بن أحمد الزريقي بالبصرة، عن الرمادي فقال: كان والله أزهد أهل زمانه. قال ابن عدي: لا أعلم أنكر عليه إلا هذا الحديث الذي ذكره البخاري، وباقي حديثه عن ابن عيينة، وأبي معاوية، وغيرهما من الثقات مستقيم، وهو عندنا من أهل الصدق. [تهذيب الكمال (2/ 56)]
سألت محمد بن أحمد الزريقي بـ " البصرة " عن إبراهيم بن بشار الرمادي، قال: كان والله أزهد أهل زمانه. [الكامل في الضعفاء (1/ 430)]
يحيى بن الفضل بن يحيى
وقال أبو عمر الصدفي ثنا أحمد بن خالد ثنا مروان بن عبد الملك قال سمعت يحيى بن الفضل ثنا إبراهيم بن بشار الرمادي وكان والله ثقة مأمونا. [إكمال تهذيب الكمال (1/ 187)]
وقال يحيى بن الفضل حدثنا إبراهيم الرمادي، وكان والله ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 60)]
يحيى بن معين
وقال ابن معين: ليس بشيء لم يكن يكتب عند سفيان، وكان يملي على الناس ما لم يقله سفيان [تهذيب التهذيب (1/ 60)]
وقال أبو حاتم: محمد بن حبان البستي, كان متقنا ضابطا، صحب ابن عيينة سنين كثيرة، وسمع أحاديثه مرارا، ومن زعم أنه كان ينام في مجلس ابن عيينة فقد صدق، وليس هذا مما يجرح مثله في الحديث، وذاك أنه سمع حديث ابن عيينة مرارا، والقائل بهذا رآه ينام في المجلس حيث كان يجيء إلى سفيان، ويحضر مجلسه للاستئناس لا للسماع فنوم الإنسان عند سماع شيء قد سمعه مرارا ليس مما يقدح فيه. ولقد حدثنا أبو خليفة, قال: قال إبراهيم بن بشار الرمادي: حدثنا سفيان بمكة، وعبادان، وبين السماعين أربعون سنة, سمعت أحمد بن زنجويه يقول: سمعت جعفر بن أبي عثمان الطيالسي يقول: سمعت يحيى بن معين, يقول: كان الحميدي لا يكتب عند سفيان بن عيينة، وإبراهيم بن بشار أحفظهما، ومات إبراهيم بن بشار سنة ثلاثين ومائتين أو قبلها أو بعدها بقليل انتهى كلام ابن حبان [تهذيب الكمال (2/ 56)]
حدثنا عبد الرحمن بن أبي بكر الرازي، حدثنا عباس بن محمد قال: سمعت يحيى بن معين يقول: رأيت الرمادي ينظر في كتاب ابن عيينة يقرأ ولا يغير شيئا، ليس معه ألواح ولا دواة [الكامل في الضعفاء (1/ 430)]
وقال معاوية بن صالح: سألت يحيى بن معين عنه، فقال: ليس بشيء. لم يكن يكتب عند سفيان، وما رأيت في يده قلما قط، وكان يملي على الناس ما لم يقله سفيان [تهذيب الكمال (2/ 56)]
وقال عباس الدوري عن يحيى بن معين: رأيت الرمادي ينظر في كتاب، وابن عيينة يقرأ، ولا يغير شيئا، ليس معه ألواح ولا دواة [تهذيب الكمال (2/ 56)]
أبو القاسم البلخي
وذكره أبو القاسم البلخي، والساجي في جملة الضعفاء [إكمال تهذيب الكمال (1/ 187)]
الساجي
وذكره أبو القاسم البلخي، والساجي في جملة الضعفاء [إكمال تهذيب الكمال (1/ 187)]
العقيلي
وقال أبو جعفر العقيلي: في حديث الرمادي، عن سفيان، عن عمرو بن دينار، وابن جريج، عن عطاء، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا تمتلئ جهنم حتى يكون كذا وكذا، فينزوي بعضها إلى بعض، وتقول: قطي قطي يقول: حسبي حسبي " ليس لهذا أصل في حديث ابن عيينة عن عمرو، ولا عن ابن جريج، إنما عند ابن عيينة، عن عمرو، عن عطاء حديثان: " لا تسبوا الدهر " " وعذبت امرأة في هرة " جميعا موقوفين. وعنده عن ابن جريج، عن عطاء، عن أبي هريرة حديثان: أحدهما " في كل صلاة قراءة، فما أسمعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أسمعناكم، وما أخفى منا أخفينا منكم "، " كل صلاة لا يقرأ فيها بأم القرآن فهي خداج ". وعن أبي هريرة قال: " إذا كنت إماما فخفف " موقوف. ولا أدري من أين جاء بهذا إبراهيم بن بشار. وقال في حديثه، عن سفيان، عن بريد، عن أبي بردة، عن أبي موسى: " كلكم راع " هذا أيضا ليس له أصل، ولم يتابعه عليه أحد، عن ابن عيينة، وعند ابن عيينة، عن بريد أربعة أحاديث: " مثل الجليس الصالح "، " والمؤمن للمؤمن كالبنيان "، " واشفعوا إلي لتؤجروا "، و " الخازن الأمين " ليس عنده غير هذه الأربعة [تهذيب الكمال (2/ 56)]
الذهبى
مكثر مغرب [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 46)]