للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: عبد الكريم بن أبي المخارق (عبد الكريم بن أبي المخارق: قيس، ويقال: طارق)
الكنية: أبو أمية
النسب: البصري، المؤدب، المعلم
بلد الإقامة: مكة
المذهب العقدي: يرى الإرجاء
تاريخ الوفاة: 126هـ، أو 127هـ
طبقة رواة التقريب: السادسة
الرتبة عند ابن حجر: ضعيف
الرتبة عند الذهبي: من أعيان التابعين، قد ضعفه أحمد وغيره

الجرح والتعديل:

شعبة بن الحجاج
وقال أبو بسطام شعبة: اكتبوا عنه فإنه رجل شريف لا يكذب [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
عبد الرحمن بن مهدي
وقال عمرو بن علي: كان عبد الرحمن بن مهدي، ويحيى بن سعيد لا يحدثان عن عبد الكريم المعلم، فذكروا مرة عند يحيى في مسجد الجامع يوم الجمعة الترويح في الصلاة فقال: يذكرون عن مسلم بن يسار، وأبي العالية فقال له عفان: من حديث من ؟ فقال: حدثنا هشام بن أبي عبد الله، عن عبد الكريم، عن عمير بن أبي يزيد فيما بينه، وبينه، وأنا أسمع، وأما عبد الرحمن فإني سألته في المجلس، عن حديث من حديث محمد بن راشد، عن عبد الكريم المعلم، فقال: دعه، فلما قام ظننت أنه يحدثني به، فسألته فقال: فأين التقوى ؟ [تهذيب الكمال (18/ 259)]
نا عبد الرحمن، نا علي بن الحسين قال: سمعت أبا حفص عمرو بن علي قال: كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عن عبد الكريم المعلم، وذكروا مرة عند يحيى يوم الجمعة في مسجد الجامع وأنا شاهد التروح في الصلاة، فقال: يذكرون عن مسلم بن يسار وأبي العالية، فقال له عفان: من حديث من ؟ فقال فيما بينه وبينه وأنا أسمع: حدثنا هشام بن أبي عبد الله، عن عبد الكريم المعلم، عن عمير بن أبي يزيد، وأما عبد الرحمن فإني سألته فيما بيني وبينه، فقال: فأين التقوى ؟ [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 59)]
وقال الفلاس: كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عنه [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
وقال عمرو بن علي: كان عبد الرحمن ويحيى لا يحدثان عنه، وسألت عبد الرحمن عن حديث من حديثه، فقال: دعه، فلما قام ظننت أنه يحدثني به، فسألته فقال: فأين التقوى ؟ [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
ثنا عبد الرحمن، نا محمد بن إبراهيم، نا عمرو بن علي قال: كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عن عبد الكريم المعلم، وسألته عن حديث من حديث محمد بن راشد، عن عبد الكريم المعلم، فقال: دعه فلما قام سألته فقال: فأين التقوى ؟ [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 59)]
مالك بن أنس
وقال عباس الدوري، عن يحيى بن معين: حدثنا هشام بن يوسف، عن معمر قال: قال أيوب: لا تأخذوا عن عبد الكريم أبي أمية، فإنه ليس بثقة. وقال عباس أيضا، عن يحيى: قد روى مالك، عن عبد الكريم أبي أمية، وهو بصري ضعيف [تهذيب الكمال (18/ 259)]
يحيى القطان
ثنا عبد الرحمن، نا محمد بن إبراهيم، نا عمرو بن علي قال: كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عن عبد الكريم المعلم، وسألته عن حديث من حديث محمد بن راشد، عن عبد الكريم المعلم، فقال: دعه فلما قام سألته فقال: فأين التقوى ؟ [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 59)]
وقال عمرو بن علي: كان عبد الرحمن بن مهدي، ويحيى بن سعيد لا يحدثان عن عبد الكريم المعلم، فذكروا مرة عند يحيى في مسجد الجامع يوم الجمعة الترويح في الصلاة فقال: يذكرون عن مسلم بن يسار، وأبي العالية فقال له عفان: من حديث من ؟ فقال: حدثنا هشام بن أبي عبد الله، عن عبد الكريم، عن عمير بن أبي يزيد فيما بينه، وبينه، وأنا أسمع، وأما عبد الرحمن فإني سألته في المجلس، عن حديث من حديث محمد بن راشد، عن عبد الكريم المعلم، فقال: دعه، فلما قام ظننت أنه يحدثني به، فسألته فقال: فأين التقوى ؟ [تهذيب الكمال (18/ 259)]
نا عبد الرحمن، نا علي بن الحسين قال: سمعت أبا حفص عمرو بن علي قال: كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عن عبد الكريم المعلم، وذكروا مرة عند يحيى يوم الجمعة في مسجد الجامع وأنا شاهد التروح في الصلاة، فقال: يذكرون عن مسلم بن يسار وأبي العالية، فقال له عفان: من حديث من ؟ فقال فيما بينه وبينه وأنا أسمع: حدثنا هشام بن أبي عبد الله، عن عبد الكريم المعلم، عن عمير بن أبي يزيد، وأما عبد الرحمن فإني سألته فيما بيني وبينه، فقال: فأين التقوى ؟ [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 59)]
وقال عمرو بن علي: كان عبد الرحمن ويحيى لا يحدثان عنه، وسألت عبد الرحمن عن حديث من حديثه، فقال: دعه، فلما قام ظننت أنه يحدثني به، فسألته فقال: فأين التقوى ؟ [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
وقال الفلاس: كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عنه [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
يحيى بن معين
حدثنا محمد بن علي قال: ثنا عثمان بن سعيد، سمعت يحيى بن معين يقول: عبد الكريم بن أبي المخارق البصري أبو أمية ليس بشيء. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
حدثنا ابن حماد، ثنا العباس قال: سمعت يحيى يقول: قد روى مالك بن أنس، عن عبد الكريم أبي أمية، وهو ضعيف وعبد الكريم بصري. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
نا عبد الرحمن قال: قرئ على العباس بن محمد الدوري، عن يحيى بن معين أنه قال: عبد الكريم أبو أمية بصري ضعيف الحديث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 59)]
حدثنا ابن حماد، ثنا معاوية والعباس قالا: قال يحيى بن معين: عبد الكريم أبو أمية ضعيف. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
وقال الدوري، عن ابن معين: قد روى مالك عن عبد الكريم أبي أمية، وهو بصري ضعيف. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
وقال عباس الدوري، عن يحيى بن معين: حدثنا هشام بن يوسف، عن معمر قال: قال أيوب: لا تأخذوا عن عبد الكريم أبي أمية، فإنه ليس بثقة. وقال عباس أيضا، عن يحيى: قد روى مالك، عن عبد الكريم أبي أمية، وهو بصري ضعيف [تهذيب الكمال (18/ 259)]
حدثنا ابن حماد، ثنا معاوية والعباس قالا: قال يحيى بن معين: عبد الكريم أبو أمية ضعيف. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
حدثنا علي بن أحمد بن سليمان، ثنا أحمد بن سعد، سمعت يحيى بن معين يقول: وكل من روى عنه مالك بن أنس فهو ثقة إلا عبد الكريم البصري أبو أمية. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
الحسين بن محمد بن أبي معشر الجزري
وقال الجزري: غيره أوثق منه. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
الخليلي
وقال أبو داود، والخليلي، وغير واحد: ما روى مالك عن أضعف منه. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
وقال الخليلي في " الإرشاد ": ضعيف روى عنه مالك وما روى عن ضعيف غيره [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
الدارقطني
وقال النسائي والدارقطني: متروك الحديث. وزاد النسائي في موضع آخر: ليس بثقة ضعيف [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
وقال النسائي، والدارقطني: متروك. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
الدارمي
وهذا أصح من حديث عبد الكريم، وعبد الكريم شبه المتروك [مسند الدارمي (1/ 527)]
الساجي
وقال الساجي: فيه ضعف وليس بحجة في الأحكام، حدث عنه شعبة ومالك [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
النسائي
وقال السعدي: كان غير ثقة. وكذا قال النسائي في موضع آخر. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
هذا الحديث ليس بثابت، وعبد الكريم ليس بالقوي، وهارون بن رئاب أثبت منه، وقد أرسل الحديث، وهارون ثقة وحديثه أولى بالصواب من حديث عبد الكريم. [سنن النسائي (1/ 638)]
سنن النسائي: (1/ 638) برقم: (3229/ 2) [وقال النسائي والدارقطني متروك الحديث. وزاد النسائي في موضع آخر ليس بثقة ضعيف إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
وقال النسائي، والدارقطني: متروك. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
الجوزجاني
سمعت ابن حماد يقول: قال السعدي: عبد الكريم أبو أمية غير ثقة، فرحم الله مالكا غاص هناك فوقع على خزفة منكسرة. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
وقال السعدي: كان غير ثقة. وكذا قال النسائي في موضع آخر. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
وقال السعدي: كان غير ثقة، فرحم الله مالكا وغفر له أظنه اغتر بكسائه [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
رفيع بن مهران
وقال إسماعيل ابن علية، عن خالد الحذاء: كان عبد الكريم إذا سافر يقول أبو العالية: " اللهم لا ترد علينا صاحب الأكسية " [تهذيب الكمال (18/ 259)]
وقال خالد الحذاء: كان عبد الكريم إذا سافر يقول أبو العالية: اللهم لا ترد علينا صاحب الأكسية. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
وقال ابن عبد البر: بصري ضعيف متروك مجتمع على ضعفه. وفي موضع آخر: ضعيف لا يختلف العلماء بالحديث في ضعفه، إلا أن منهم من يقبله في غير الأحكام خاصة، ولا يحتج به على كل حال، ومن أجل من جرحه وطرحه أبو العالية وأيوب مع ورعه، ثم شعبة ويحيى بن سعيد وأحمد وعلي وابن معين، غر مالكا منه سمته، ولم يكن من أهل بلده، ولم يخرج عنه في موطئه حكما، إنما ذكر عنه ترغيبا وفضلا [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
وقال ابن عبد البر: مجمع على ضعفه، ومن أجل من جرحه أبو العالية، وأيوب مع ورعه غر مالكا سمته، ولم يكن من أهل بلده، ولم يخرج عنه حكما، إنما ذكر عنه ترغيبا. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
سفيان بن عيينة
حدثنا ابن حماد، حدثني صالح، عن علي، عن ابن عيينة قال: مات عبد الكريم سنة سبع وعشرين ومائة قال: وسمعت عبد الكريم أبا أمية يوما وغضب فقال: ليس يستخرج ما عندي حتى أغضب فقال لإنسان: سلني عما شئت فلا أقول: لا أدري، ولا أقول: لم أسمع، ولا أقول: لا علم لي. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
ثنا ابن حماد، حدثني صالح بن أحمد قال: ثنا علي بن المديني قال: سمعت سفيان وذكر عبد الكريم أبا أمية قال: جالسته أولا، كنت أدور معه ثم تركته فكنت إذا مررت به أخذني فقال: أي شيء قالوا؟ قال سفيان: وكنت إذا حدثته عن عمرو بشيء قال: تقول حتى نأتيه وربما قال سفيان: اذهب بنا نزدلف إليه، قال: فمات قبل أن نأتيه [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
وفي الباب عن عثمان، وعائشة، وأم سلمة، وأنس، وابن أبي أوفى، وأبي أيوب. وسمعت إسحاق بن منصور يقول: قال أحمد بن حنبل: قال ابن عيينة: لم يسمع عبد الكريم من حسان بن بلال حديث التخليل. وقال محمد بن إسماعيل: أصح شيء في هذا الباب حديث عامر بن شقيق، عن أبي وائل، عن عثمان. وقال بهذا أكثر أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم، رأوا تخليل اللحية، وبه يقول الشافعي. وقال أحمد: إن سها عن تخليل اللحية فهو جائز. وقال إسحاق: إن تركه ناسيا أو متأولا أجزأه، وإن تركه عامدا أعاد [جامع الترمذي (1/ 80)]
جامع الترمذي: (1/ 80) برقم: (30) [وقال عبد الله بن أحمد، عن أبيه كان ابن عيينة يستضعفه. قلت له هو ضعيف ؟ قال نعم. تهذيب التهذيب (2/ 603)]
قال ابن عيينة، والبخاري: لم يسمع عبد الكريم من حسان بن بلال حديث التخليل. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
حدثنا ابن حماد، ثنا عبد الله بن أحمد سألت أبي، عن عبد الكريم أبي أمية فقال: بصري نزل مكة وكان معلما، وهو ابن أبي المخارق، وكان ابن عيينة يستضعفه، قلت له: هو ضعيف؟ قال: نعم. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل في موضع آخر: سألت أبي، عن عبد الكريم أبي أمية فقال: بصري نزل مكة، وكان معلما، وهو ابن أبي المخارق، وكان ابن عيينة يستضعفه، قلت له: هو ضعيف ؟ قال: نعم [تهذيب الكمال (18/ 259)]
قال ابن عيينة: يسأله الإنسان عن شيء ممن أخذت ذا ؟ فيقول: عن [ق21أ] معلمك إبراهيم النخعي، ويسند إلى ابن مسعود. وقيل لابن عيينة في حديث " من أتى امرأته وهي حائض ". ورواه ابن عيينة عن عبد الكريم مرفوعا، فأبى أن يرفعه، وقال: أنا أعلم به [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
قال سفيان بن عيينة: لم يسمع أبو أمية من حسان بن بلال حديث التخليل يعني حديث عمار في تخليل اللحية في الوضوء، وأما البخاري فنفى سماعه منه مطلقا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 313)]
إبراهيم الحربي
وقال أبو إسحاق الحربي: يرى الإرجاء، غيره أوثق منه [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
أبو أحمد الحاكم
وقال أبو حمد الحاكم. ليس بالقوي عندهم [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
وقال الحاكم أبو أحمد: ليس بالقوي عندهم. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
أبو حاتم الرازي
نا عبد الرحمن قال: سألت أبي عن عبد الكريم أبي أمية، فقال: ضعيف الحديث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 59)]
أبو داود السجستاني
وقال أبو عبيد الآجري، عن أبي داود: مرجئة البصرة عبد الكريم أبو أمية، وعثمان بن غياث، والقاسم بن الفضل. [تهذيب الكمال (18/ 259)]
وقال أبو داود، والخليلي، وغير واحد: ما روى مالك عن أضعف منه. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
وعده أبو داود من خير أهل البصرة. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
وقال أبو داود: لم يحدث مالك عن أحد أضعف من أبي أمية [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
أبو زرعة الرازي
نا عبد الرحمن قال: سئل أبو زرعة عن عبد الكريم بن أبي أمية، فقال: هو لين [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 59)]
وقال أبو زرعة: لين [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
وقال أبو زرعة: لين. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
أبو زرعة العراقي
أحد المتكلم فيهم، وقد روى عنه مالك [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 313)]
أبو قلابة الجرمي
حدثنا ابن حماد، حدثني عبد الله بن أحمد، ثنا محمد بن أبي بكر المقدمي، ثنا حماد بن زيد، عن خالد قال: قال لنا أبو قلابة: إياكم وفلانا صاحب الأكسية قال عبد الله: فحدثت به أبي فقال: يعني أبا أمية عبد الكريم. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
ورأى أبو قلابة رجلا مع عبد الكريم فقال: مالك ولهذا ؟ المفر! ! المفر! ! [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
أحمد بن حنبل
حدثنا ابن حماد، ثنا عبد الله بن أحمد سألت أبي، عن عبد الكريم أبي أمية فقال: بصري نزل مكة وكان معلما، وهو ابن أبي المخارق، وكان ابن عيينة يستضعفه، قلت له: هو ضعيف؟ قال: نعم. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل في موضع آخر: سألت أبي، عن عبد الكريم أبي أمية فقال: بصري نزل مكة، وكان معلما، وهو ابن أبي المخارق، وكان ابن عيينة يستضعفه، قلت له: هو ضعيف ؟ قال: نعم [تهذيب الكمال (18/ 259)]
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه، عن عبد الرزاق: قال معمر: سألني حماد، عن فقهائنا، فذكرتهم، فقال: قد تركت أفقههم - يعني عبد الكريم أبا أمية، فقال أبي: كان يوافقه على الإرجاء [تهذيب الكمال (18/ 259)]
ثنا عبد الرحمن، نا محمد بن حمويه بن الحسن قال: سمعت أبا طالب قال: قال أحمد بن حنبل: عبد الكريم أبو أمية البصري وهو ابن أبي المخارق نزل مكة كان يعلم بها، ليس هو بشيء شبه المتروك [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 59)]
حدثنا ابن أبي عصمة، ثنا أبو طالب قال: قال أحمد بن حنبل: عبد الكريم أبو أمية البصري ليس بشيء شبه المتروك، كان يدعو إلى الإرجاء، وهو ابن أبي المخارق، ونزل بمكة كان يعلم بها. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
وقال معمر: سألني حماد - يعني: ابن أبي سليمان - عن فقهائنا، فذكرتهم، فقال: قد تركت أفقههم، يعني عبد الكريم أبا أمية. قال أحمد بن حنبل: كان يوافقه على الإرجاء [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
من أعيان التابعين، قد ضعفه أحمد وغيره [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 315)]
أحمد بن عبد الله ابن البرقي
وذكره البرقي في " طبقة من نسب إلى الضعف ممن احتملت روايته [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
أيوب السختياني
وقال الحميدي، عن سفيان قلت لأيوب: يا أبا بكر، ما لك لم تكثر عن طاوس ؟ قال: أتيته لأسمع منه، فرأيته بين ثقيلين عبد الكريم أبي أمية، وليث بن أبي سليم، فذهبت وتركته! [تهذيب الكمال (18/ 259)]
أخبرنا الساجي، ثنا عبد الجبار بن العلاء قال: ثنا سفيان قال: قال أيوب: رأيت طاوسا جالسا بين ثقيلين بين عبد الكريم وليث. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
قال أحمد: قال مؤمل: قال حماد بن زيد: قد كنت أختلف إلى عبد الكريم، ولو علم أيوب كانت الفيصل. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
وقال مسلم بن الحجاج في صحيحه: حدثني محمد بن رافع، وحجاج بن الشاعر قالا: حدثنا عبد الرزاق، قال: قال معمر: ما رأيت أيوب اغتاب أحدا قط، إلا عبد الكريم - يعني أبا أمية - فإنه ذكره فقال - رحمه الله -: كان غير ثقة، لقد سألني عن حديث لعكرمة، ثم قال: سمعت عكرمة [تهذيب الكمال (18/ 259)]
حدثنا أحمد بن علي المدائني، ثنا إبراهيم بن أبي داود، ثنا نعيم، ثنا محمد بن ثور، عن معمر قال: سمعت أيوب يقول لعبد الكريم أبي أمية: والله إنه لغير ثقة. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
حدثنا محمد بن جعفر الإمام قال: قيل لإسحاق بن أبي إسرائيل حدثكم عبد الرزاق، أخبرنا معمر سمعت أيوب يقول: إن كان لغير ثقة، يعني عبد الكريم أبا أمية. قال عبد الرزاق: وما روى معمر عن عبد الكريم شيئا [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
وقال عباس الدوري، عن يحيى بن معين: حدثنا هشام بن يوسف، عن معمر قال: قال أيوب: لا تأخذوا عن عبد الكريم أبي أمية، فإنه ليس بثقة. وقال عباس أيضا، عن يحيى: قد روى مالك، عن عبد الكريم أبي أمية، وهو بصري ضعيف [تهذيب الكمال (18/ 259)]
حدثنا أحمد بن علي بن بحر، ثنا عبد الله بن الدورقي قال: قال يحيى بن معين: قال هشام بن يوسف، عن معمر قال: قال أيوب: لا تأخذن عن عبد الكريم أبي أمية فإنه ليس بثقة. قال يحيى: وعبد الكريم أبو أمية كان معلما. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
حدثنا ابن حماد، حدثني عبد الله بن أحمد قال: حدثني أبي، ثنا عبد الرزاق قال: قال معمر: قال أيوب: سألني عبد الكريم أبو أمية عن حديث لعكرمة فحدثته، ثم قال: حدثني عكرمة: قال معمر: وسألني حماد، عن فقهائنا فذكرتهم فقال: قد تركت أفقههم يعني عبد الكريم أبا أمية فقال: أي كان يوافقه على الإرجاء. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
وقال مسلم في مقدمة كتابه: حدثني محمد بن رافع، وحجاج بن الشاعر قالا: حدثنا عبد الرزاق قال: قال معمر: ما رأيت أيوب اغتاب أحدا قط إلا عبد الكريم أبا أمية، فإنه ذكره فقال: رحمه الله كان غير ثقة، لقد سألني عن حديث لعكرمة، ثم قال: سمعت عكرمة. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
نا عبد الرحمن، نا محمد بن حماد أبو عبد الله الطهراني، نا عبد الرزاق، عن معمر، عن أيوب أنه ذكر عبد الكريم أبا أمية، فقال: يرحمه الله كان غير ثقة قلت: لم يا أبا بكر ؟ قال: سألني عن أحاديث لعكرمة فحدثته بها فكان يقول بعدي: حدثني عكرمة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 59)]
وقال ابن معين: حدثنا هشام بن يوسف، عن معمر، قال: قال أيوب: لا تأخذوا عن أبي أمية عبد الكريم ؛ فإنه ليس بثقة. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
حدثنا ابن حماد، ثنا معاوية والعباس عن يحيى قال: وأخبرنا هشام بن يوسف، عن معمر قال: قال لي أيوب: عبد الكريم أبو أمية ليس بثقة فلا تحملن عنه شيئا. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
وفي " كتاب ابن الجوزي ": رماه أيوب بالكذب [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
وقال أيوب: لا يحمل عنه [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
وفي الباب عن عائشة، وأبي هريرة. وهذا حديث لا نعرفه إلا من حديث عبد الكريم، وقد تكلم بعض أهل العلم في عبد الكريم المعلم، منهم أيوب السختياني من قبل حفظه [جامع الترمذي (3/ 418)]
جامع الترمذي: (3/ 418) برقم: (1835) [وقال ابن عبد البر بصري ضعيف متروك مجتمع على ضعفه. وفي موضع آخر ضعيف لا يختلف العلماء بالحديث في ضعفه، إلا أن منهم من يقبله في غير الأحكام خاصة، ولا يحتج به على كل حال، ومن أجل من جرحه وطرحه أبو العالية وأيوب مع ورعه، ثم شعبة ويحيى بن سعيد وأحمد وعلي وابن معين، غر مالكا منه سمته، ولم يكن من أهل بلده، ولم يخرج عنه في موطئه حكما، إنما ذكر عنه ترغيبا وفضلا إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
ابن البرقي
وذكره ابن البرقي في طبقة من نسب إلى الضعف. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
ابن الجارود
وفي كتاب " الضعفاء " لابن الجارود، وابن شاهين: ضعيف [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
ابن حبان
وقال ابن حبان: كان كثير الوهم، فاحش الخطأ، فلما كثر ذلك منه بطل الاحتجاج به. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
قال ابن حبان: كثير الوهم فاحش الخطأ. فلما كثر ذلك منه بطل الاحتجاج به [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
ابن حجر
له في البخاري زيادة في " أول قيام الليل " من طريق سفيان، عن سليمان الأحول، عن طاوس، عن ابن عباس في " الذكر عند القيام " قال سفيان: زاد عبد الكريم، فذكر شيئا، وهذا موصول، وعلم له المزي علامة التعليق, وليس هو معلقا، وله ذكر في مقدمة مسلم، وما روى له النسائي إلا قليلا [تقريب التهذيب (1/ 619)]
ضعيف [تقريب التهذيب (1/ 619)]
ذكره البخاري في باب التهجد بالليل عقب حديث سفيان عن سليمان الأحول، عن طاوس، عن ابن عباس، قال سفيان: وزاد عبد الكريم أبو أمية: ولا حول ولا قوة إلا بالله. قلت: فيعتذر عن البخاري في ذلك بأمرين: الأول: أنه إنما أخرج له زيادة في حديث يتعلق بفضائل الأعمال. والثاني: أنه لم يقصد التخريج له، وإنما ساق الحديث المتصل، وهو على شرطه ثم أتبعه بزيادة عبد الكريم ؛ لأنه سمعه هكذا، كما وقع له قريب من ذلك في حديث صخر الغامدي في البيوع بالنسبة للحسن بن عمارة. وفي حديث عبد الله بن زيد المازني في الاستسقاء بالنسبة للمسعودي. وأما ما جزم به المقدسي في « رجال الصحيحين » أن الشيخين أخرجا لعبد الكريم هذا في كتاب الحج حديثه عن مجاهد، عن ابن أبي ليلى، عن علي في جلود البدن، فهو وهم منه ؛ فإنه عند البخاري من رواية ابن جريج، ومن رواية الثوري كلاهما عن عبد الكريم. فصرح في رواية ابن جريج بأنه الجزري، ولم ينسبه في رواية الثوري، فأخرجه الإسماعيلي من طريق الثوري، فقال في رواية ابن علية: كلاهما عن عبد الكريم. وصرح في كل من الروايتين أنه الجزري. وأخرجه من رواية أبي خيثمة زهير بن معاوية عن عبد الكريم، ولم ينسبه، لكن في سياقه ما يؤخذ منه أنه الجزري والله أعلم، وما رقم المؤلف على اسمه علامة التعليق فليس بجيد ؛ لأن البخاري لم يعلق له شيئا، بل هذه الكلمة الزائدة التي أشار إليها هي مسندة عنده إلى عبد الكريم. وأما مسلم فقال المؤلف: روى له في المتابعات، وهذا الإطلاق يقتضي أنه أخرج له عدة أحاديث، وليس كذلك. ليس له في كتابه سوى موضع واحد، وقد قيل: إنه ليس هو أبا أمية، وإنما هو الجزري، وقد قال الحافظ أبو محمد المنذري: لم يخرج له مسلم شيئا أصلا لا متابعة ولا غيرها، وإنما أخرج لعبد الكريم الجزري [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
وقد شارك الجزري في بعض المشايخ، فربما التبس به على من لا فهم له. [تقريب التهذيب (1/ 619)]
ابن شاهين
وفي كتاب " الضعفاء " لابن الجارود، وابن شاهين: ضعيف [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
ابن عبد البر
وقال ابن عبد البر: بصري ضعيف متروك مجتمع على ضعفه. وفي موضع آخر: ضعيف لا يختلف العلماء بالحديث في ضعفه، إلا أن منهم من يقبله في غير الأحكام خاصة، ولا يحتج به على كل حال، ومن أجل من جرحه وطرحه أبو العالية وأيوب مع ورعه، ثم شعبة ويحيى بن سعيد وأحمد وعلي وابن معين، غر مالكا منه سمته، ولم يكن من أهل بلده، ولم يخرج عنه في موطئه حكما، إنما ذكر عنه ترغيبا وفضلا [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
وقال ابن عبد البر: مجمع على ضعفه، ومن أجل من جرحه أبو العالية، وأيوب مع ورعه غر مالكا سمته، ولم يكن من أهل بلده، ولم يخرج عنه حكما، إنما ذكر عنه ترغيبا. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
ابن عدي
وقال ابن عدي: والضعف على رواياته بين. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
أخبرنا الساجي، ثنا بندار، عن روح بن عبادة، عن مالك، عن عبد الكريم بن أبي المخارق البصري، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس: أنه أوتر ثم صلى الصبح. أخبرنا الساجي، ثنا عبد الجبار، ثنا سفيان، عن عبد الكريم أبي أمية، عن عبد الله الحارث، عن صفوان بن أمية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: انهسوا اللحم نهسا فإنه أشهى وأمرأ. حدثنا علي بن أحمد بن مروان، ثنا عباس بن محمد، ثنا إسحاق بن منصور، ثنا إسرائيل، عن أبي أمية، عن نافع، عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا حضر العشاء وأقيمت الصلاة فلا تقوموا حتى تطعموا. حدثنا أحمد بن محمد بن عبد العزيز بن الجعد، ثنا سلمة بن شبيب، ثنا عبد الرزاق، أخبرنا ابن جريج، عن عبد الكريم بن أبي المخارق، عن نافع، عن ابن عمر قال: قال عمر: رآني النبي صلى الله عليه وسلم وأنا أبول قائما فقال: يا عمر لا تبل قائما بعد فما بلت قائما بعد. حدثنا ابن ناجية، ثنا عبد الواحد بن غياث، ثنا عون بن ذكوان أبو جناب، حدثني عبد الكريم أبو أمية، عن الحارث الأعور قال: قال علي بن أبي طالب: أوصاني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أصلي قبل العصر أربعا، فما أنا بتاركهن ما حييت. حدثنا يحيى بن محمد بن أبي الصفيراء، ثنا إبراهيم بن المنذر، ثنا عبد الله بن موسى التيمي، عن ابن مجمع الأنصاري، عن عبد الكريم بن أبي المخارق، عن عبد الرحمن بن عمرو بن فضالة، عن سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: الجار أحق بسقبه. ثنا عمر بن سنان، ثنا موسى بن سليمان، ثنا بقية، عن سليمان الأنصاري حدثني عبد الكريم بن أبي المخارق، عن إبراهيم، عن علقمة، عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا قود إلا بالسيف. حدثنا محمد بن تمام البهراني، ثنا عبد الله بن زيد الخشاب الرملي، ثنا ابن وهب، عن حميد بن زياد أبي صخر، عن عبد الكريم بن أبي المخارق، عن عطاء بن أبي رباح، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من قتل وزغة كفر الله عنه سبع خطيئات. ولعبد الكريم بن أمية من الحديث غير ما ذكرت والضعف بين على كل ما يرويه [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
وقال أبو أحمد بن عدي: والضعف بين على كل ما يرويه. [تهذيب الكمال (18/ 259)]
البخاري
قال سفيان بن عيينة: لم يسمع أبو أمية من حسان بن بلال حديث التخليل يعني حديث عمار في تخليل اللحية في الوضوء، وأما البخاري فنفى سماعه منه مطلقا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 313)]
استشهد به البخاري، وروى له مسلم في " المتابعات " [تهذيب الكمال (18/ 259)]
قال ابن عيينة، والبخاري: لم يسمع عبد الكريم من حسان بن بلال حديث التخليل. [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
وقال البخاري: لم يسمع عبد الكريم من حسان. [تهذيب الكمال (18/ 259)]
قال الحافظ أبو محمد عبد الله بن أحمد بن سعيد بن يربوع الإشبيلي: بين مسلم جرحه في صدر كتابه، وأما البخاري فلم ينبه من أمره على شيء، فدل أنه عنده على الاحتمال ؛ لأنه قد قال في " التاريخ ": كل من لم أبين فيه جرحة فهو على الاحتمال، وإذا قلت: فيه نظر، فلا يحتمل. [تهذيب الكمال (18/ 259)]
مسلم
قال المنذري: وقول من قال روى له في المتابعات ليس كذلك، فإن مسلم صرح في ذلك الذي في المتابعات أنه الجزري، وليس له في مسلم إلا ما ذكر عن أيوب فيه في " مقدمة " كتابه بأنه غير ثقة. فينظر في قوله: روى له مسلم في المتابعات [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
استشهد به البخاري، وروى له مسلم في " المتابعات " [تهذيب الكمال (18/ 259)]
قال الحافظ أبو محمد عبد الله بن أحمد بن سعيد بن يربوع الإشبيلي: بين مسلم جرحه في صدر كتابه، وأما البخاري فلم ينبه من أمره على شيء، فدل أنه عنده على الاحتمال ؛ لأنه قد قال في " التاريخ ": كل من لم أبين فيه جرحة فهو على الاحتمال، وإذا قلت: فيه نظر، فلا يحتمل. [تهذيب الكمال (18/ 259)]
مغلطاي
قال المنذري: وقول من قال روى له في المتابعات ليس كذلك، فإن مسلم صرح في ذلك الذي في المتابعات أنه الجزري، وليس له في مسلم إلا ما ذكر عن أيوب فيه في " مقدمة " كتابه بأنه غير ثقة. فينظر في قوله: روى له مسلم في المتابعات [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
مسعر بن كدام
حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن يونس، ثنا أبو بكر الأثرم، ثنا أحمد بن حنبل، أخبرنا سفيان قال: قال مسعر: جاءنا عبد الكريم أبو أمية فأطفنا به فجعل يقول: لا تنصبوني. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
الحاكم
وفي " سؤالات مسعود السجزي " عن الحاكم: لم يسمع أبو أمية المسور بن مخرمة [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]
حماد بن أبي سليمان
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه، عن عبد الرزاق: قال معمر: سألني حماد، عن فقهائنا، فذكرتهم، فقال: قد تركت أفقههم - يعني عبد الكريم أبا أمية، فقال أبي: كان يوافقه على الإرجاء [تهذيب الكمال (18/ 259)]
وقال معمر: سألني حماد - يعني: ابن أبي سليمان - عن فقهائنا، فذكرتهم، فقال: قد تركت أفقههم، يعني عبد الكريم أبا أمية. قال أحمد بن حنبل: كان يوافقه على الإرجاء [تهذيب التهذيب (2/ 603)]
حدثنا ابن حماد، حدثني عبد الله بن أحمد قال: حدثني أبي، ثنا عبد الرزاق قال: قال معمر: قال أيوب: سألني عبد الكريم أبو أمية عن حديث لعكرمة فحدثته، ثم قال: حدثني عكرمة: قال معمر: وسألني حماد، عن فقهائنا فذكرتهم فقال: قد تركت أفقههم يعني عبد الكريم أبا أمية فقال: أي كان يوافقه على الإرجاء. [الكامل في الضعفاء (7/ 37)]
إسحاق ابن راهويه
ولما سأل حرب الكرماني إسحاق بن راهويه بن عن التخليل قال: سنة وذكر له حديث عبد الكريم في معرض الاحتجاج [إكمال تهذيب الكمال (8/ 292)]