عبد الله بن جعفر ذي الجناحين

الاسم: عبد الله بن جعفر ذي الجناحين (عبد الله بن جعفر بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك)

الشهرة: قطب السخاء

اللقب: قطب السخاء، بحر الجود

الكنية: أبو جعفر، أبو محمد، أبو هاشم، أبو إسحاق

النسب: الهاشمي، القرشي، المدني

علاقات الراوي: أمه: أسماء بنت عميس الخثعمية، أخت ميمونة بنت الحارث لأمها، وعمه: علي بن أبى طالب، وقد تزوج أمه: أبو بكر الصديق، فكان محمد أخاه لأمه، ثم تزوجها علي فولدت له: يحيى، وابن خالته: عبد الله بن شداد بن الهاد، وابنته: أم أبيها بنت عبد الله بن جعفر، وإخوته: محمد بن جعفر، وعون بن جعفر، وابن أخيه لأمه: القاسم بن محمد بن أبي بكر، وفي كتاب ابن سعد قال: ومن ولده: جعفر، وعلي، وعون الأكبر، ومحمد، وعباس، وحسين، وعون الأصغر، وأبو بكر، ومحمد، وصالح، ويحيى، وهارون، وموسى، وجعفر، وحميد، والحسين، وجعفر، وأبو سعيد، وإسحاق، وإسماعيل، ومعاوية، وقثم، وعباس، وزاد الزبير في ولده: صالحا الأكبر، وكان كاتبا لعلي بن أبي طالب، وأمره علي بن أبي طالب يوم صفين

تاريخ الميلاد: كان يوم توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ابن عشر سنة

تاريخ الوفاة: 80 هـ أو 82 هـ، أو 84 هـ، أو 85 هـ أو 86 هـ أو 87 هـ، أو 90 هـ

بلد الميلاد: الحبشة

طبقة رواة التقريب: له صحبة

الرتبة عند ابن حجر: له صحبة

الرتبة عند الذهبي: له صحبة

له صحبة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 96)]

قال الزبير بن بكار: وكان عبد الله بن جعفر جوادا، ممدحا [تهذيب الكمال (14/ 367)]

قال الزبير: وكان عبد الله بن جعفر جوادا، ممدحا، مات سنة ثمانين، وهو عام الجحاف لسيل كان بمكة، وكان الوالي أبان بن عثمان، فصلى عليه، وكان يوم توفي ابن (90) سنة. [تهذيب التهذيب (2/ 313)]

وكان سخيا، جوادا حليما، وكان يسمى بحر الجود، ويقال: إنه لم يكن في الإسلام أسخى منه [تهذيب الكمال (14/ 367)]

قال الزبير بن بكار: مات سنة ثمانين، وهو عام الجحاف، سيل كان ببطن مكة جحف الحاج، وذهب بالإبل، وعليها الحمولة، وكان الوالي يومئذ على المدينة أبان بن عثمان بن عفان في خلافة عبد الملك بن مروان، وهو صلى عليه، وكان عبد الله بن جعفر يوم توفي، ابن تسعين سنة. وقال غيره: توفي سنة ثمانين، وهو ابن ثمانين، وقيل: توفي سنة تسعين وهو ابن تسعين، والأول أصح، والله أعلم [تهذيب الكمال (14/ 367)]

الجواد ابن الجواد [تهذيب الكمال (14/ 367)]

وروى ابن عساكر في « تاريخه » عن عبد الملك بن مروان قال: سمعت أبي قال: سمعت معاوية يقول: رجل بني هاشم عبد الله بن جعفر، وهو أهل لكل شرف، لا والله ما سابقه أحد إلى شرف إلا وسبقه [تهذيب التهذيب (2/ 313)]

ذكر أبو زكريا ابن منده أن النبي صلى الله عليه وسلم أردفه وأسر إليه حديثا. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 278)]

وقال ابن حبان: كان يقال له: قطب السخاء، وكان له عند موت النبي - صلى الله عليه وسلم - عشر سنين [الإصابة في تمييز الصحابة (6/ 65)]

وقال ابن حبان: كان يقال له: قطب السخاء، وكان يوم توفي النبي صلى الله عليه وآله وسلم ابن عشر. [تهذيب التهذيب (2/ 313)]

وقال ابن أبي الدنيا: حدثني ابن أخي الأصمعي، حدثنا عمي، حدثني خلف الأحمر قال: قال الشماخ بن ضرار يمدح عبد الله بن جعفر: إنك يا ابن جعفر نعم الفتى ونعم مأوى طارق إذا أتى ورب ضيف طرق الحي سرى صادف زادا وحديثا ما اشتهى [الإصابة في تمييز الصحابة (6/ 65)]