الاسم: عبد الله بن جعفر بن نجيح
الكنية: أبو جعفر
النسب: السعدي مولاهم، البصري، المديني الأصل
بلد الإقامة: البصرة
علاقات الراوي: مولى بني سعد، والد: علي بن المديني
تاريخ الوفاة: 178 هـ
بلد الوفاة: البصرة
بلد الرحلة: البصرة، الأهواز
طبقة رواة التقريب: الثامنة
الرتبة عند ابن حجر: ضعيف، يقال: تغير حفظه بأخره
الرتبة عند الذهبي: ضعفوه
الجرح والتعديل:
يزيد بن هارون
وقال أبو حاتم: سئل يزيد بن هارون عنه، فقال: لا تسألوا عن أشياء [إن تبد لكم تسؤكم [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
وقال أبو حاتم: سئل يزيد بن هارون عنه، فقال: " لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم " [تهذيب الكمال (14/ 379)]
نا عبد الرحمن، نا أبي، قال: سئل يزيد بن هارون عن عبد الله بن جعفر [المديني] ، فتلا (لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم) [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (5/ 22)]
علي ابن المديني
وفي الكامل لابن عدي: قال علي بن المديني: وفي حديث الشيخ شيء قال أبو أحمد: وهذه الأحاديث التي أمليتها لابن جعفر عن ابن دينار عن ابن عمر كلها غير محفوظات لا يحدث بها عن ابن دينار غيره وكذا حديثه عن العلاء وسهيل. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
سمعت عبدان سمعت أصحابنا يقولون حدث علي ابن المديني، عن أبيه، ثم قال، وفي حديث الشيخ ما فيه، أو قال فيه شيء. [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
وكان علي لا يحدثنا عن أبيه، فكان قوم يقولون: علي يعق [أباه] ، فلما كان بأخرة حدث عنه [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
وقال ابن حبان: مات بالبصرة سنة ثمان وسبعين ومائة في جمادى الأولى وله إحدى وسبعون سنة، وكان ممن يهم في الأخبار حتى يأتي بها مقلوبة، ويخطئ في الآثار كأنها معمولة. وقد سئل علي بن المديني عن أبيه فقال: سلوا: غيري فقالوا: سألناك فأطرق ثم رفع رأسه وقال هذا هو الدين أبي ضعيف، قال أبو حاتم وكتبنا نسخته وأكثرها لا أصول لها يطول ذكرها. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
وقال أبو عبد الله الحاكم وأبو سعيد النقاش: حدث عن ابن دينار وسهيل بأحاديث موضوعة زاد أبو عبد الله: وحدثونا أن قتيبة بن سعيد قال: لما دخلت بغداد واجتمع الناس وفيهم أحمد بن حنبل وعلي قلت: ثنا عبد الله ابن جعفر فقام صبي من المجلس فقال: يا أبا رجاء ابنه عليه ساحظ حتى ترضى عنه. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
وروى غنجار في « تاريخ بخارى » عن صالح بن محمد قال: سمعت علي ابن المديني يقول: أبي صدوق، وهو أحب إلي من الدراوردي [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
وفي " تاريخ بخارى " لغنجار: قال صالح بن محمد سمعت [ق255 أ] علي بن المديني يقول: أبي صدوق وهو أحب إلي من الدراوردي. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
وقال عبدان الأهوازي: سمعت أصحابنا يقولون: حدث علي عن أبيه، ثم قال: وفي حديث الشيخ ما فيه [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
وقال الحاكم: حدثونا عن قتيبة. قال: دخلت بغداد واجتمع الناس وفيهم أحمد، وعلي، فقلت: حدثنا عبد الله بن جعفر، فقام حدث من المجلس، فقال: يا أبا رجاء، ابنه عليه ساخط فلم تروي عنه [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
وقال ابن حبان: كان ممن يهم في الأخبار حتى يأتي بها مقلوبة، ويخطئ في الآثار كأنها معمولة، وقد سئل علي عن أبيه فقال: سلوا غيري، فأعادوا فأطرق، ثم رفع رأسه فقال: هو الدين أبي ضعيف، قال ابن حبان: وقد كتبنا نسخته وأكثرها لا أصول لها، يطول ذكرها [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
أحمد بن المقدام العجلي
وقال أبو يعلى الموصلي، عن أحمد بن المقدام: حدثنا عبد الله بن جعفر، وكان خيرا من ابنه إن شاء الله [تهذيب الكمال (14/ 379)]
وقال أحمد بن المقداد: حدثنا عبد الله بن جعفر، وكان خيرا من ابنه إن شاء الله تعالى [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
أحمد بن حنبل
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: كان وكيع إذا أتى على حديث عبد الله بن جعفر المديني، قال: اجز عليه. وقال في موضع آخر، عن أبيه: كنا نختلف إلى بهز بن أسد أنا ويحيى بن معين، وعلي ابن المديني، وكان الذي ينتقي علي، وكان بهز يخرج إلينا حديثه في غناديق وكراريس، فأخرج يوما غنداقا أو كراسة في أولها عن حماد بن سلمة، وفي آخرها عن عبد الله بن جعفر، فلما رأى يحيى بن معين الفصل تطاول، ولمحته فعرفت ما يريد، فنكست حتى مر الرجل فلما انقضى حديث حماد قال يحيى: يا أبا الحسن تجاوزها تجاوزها، فوضع الغنداق أو الكراسة من يده، وأخذ شيئا آخر ينظر فيه، قال عبد الله قال أبي: ولحقني من ذلك حشمة، فلما قمنا أقبلت على يحيى بن معين فقلت يا أبا زكريا أين الرجل وما كان يضرنا أن نكتب منها خمسة أحاديث أو ستة، فقال: ما كنت أكتب من حديثه شيئا بعد أن تبينت أمره. [تهذيب الكمال (14/ 379)]
أبو أحمد الحاكم
وقال أبو أحمد الحاكم: في حديثه بعض المناكير [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
وقال أبو أحمد الحاكم: في حديثه بعض المناكير. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
أبو حاتم الرازي
نا عبد الرحمن، قال: سمعت أبي يقول - وسألته عن عبد الله بن جعفر المديني -، فقال: منكر الحديث جدا، ضعيف الحديث، يحدث عن الثقات بالمناكير، يكتب حديثه ولا يحتج به، كان علي لا يحدثنا عن أبيه، وكان قوم يقولون: علي يعق أباه لا يحدث عنه، فلما كان بأخرة حدث عنه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (5/ 22)]
وقال أبو حاتم: منكر الحديث جدا، يحدث عن الثقات بالمناكير، يكتب حديثه، ولا يحتج به، وكان علي لا يحدثنا عن أبيه، وكان قوم يقولون: علي يعق أباه، لا يحدث عنه، فلما كان بأخرة، حدث عنه [تهذيب الكمال (14/ 379)]
وقال أبو حاتم: منكر الحديث جدا، يحدث عن الثقات بالمناكير، يكتب حديثه، ولا يحتج به [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
أبو داود الطيالسي
نا عبد الرحمن، نا محمد بن إبراهيم، نا عمرو بن علي الصيرفي بأن (390 م 3) عبد الله بن جعفر بن نجيح أبو علي ابن المديني ضعيف الحديث، سمعت أبا داود - يعني الطيالسي - يقول: قدم علينا عبد الله بن جعفر، فأتيته أنا وعبد الصمد بن عبد الوارث، فقلنا له: سمعت من ضمرة بن سعيد شيئا ؟ فقال: لا، فقلنا له: سمعت من العلاء بن عبد الرحمن، فحدثنا بأحاديث قليلة، وعن عبد الله بن دينار [بأحاديث قليلة، ثم خرج فعاد إلينا، فقال: حدثنا ضمرة بن سعيد، وحدث عن العلاء، وعبد الله بن دينار] بأكثر من مائة حديث، وأتيت عبد الصمد فسألته، فقال: إني أقول كما قال أبو داود [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (5/ 22)]
وقال عمرو بن علي، وعبد الله بن جعفر بن نجيح أبو علي المديني ضعيف الحديث. قال: سمعت أبا داود يقول: قدم علينا عبد الله بن جعفر فأتيته أنا وعبد الصمد بن عبد الوارث فقلنا له: سمعت من ضمرة بن سعيد شيئا، فقال: لا فقلنا له: سمعت من العلاء بن عبد الرحمن فحدثنا بأحاديث قليلة، وعن عبد الله بن دينار بأحاديث قليلة، ثم خرج فعاد إلينا، فقال: ثنا ضمرة بن سعيد، وحدث عن العلاء بأكثر من مائة حديث وعبد الله بن دينار فأتيت عبد الصمد فسألته، فقال لي كما قال أبو داود. [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
عبد الرحمن بن مهدي
ثنا ابن أبي عصمة، ثنا محمد بن يونس بن موسى سمعت سليمان بن أيوب صاحب البصري يقول: كنت عند عبد الرحمن بن مهدي، وعنده علي ابن المديني يسأله، عن الشيوخ فكلما مر على شيخ لا يرضاه عبد الرحمن قال بيده فخط على رأس الشيخ حتى مر على أبيه عبد الله بن جعفر قال عبد الرحمن هكذا بيده فخط على رأسه، فلما قمنا قلت له قد رأيت ما صنعت فاستغفر الله مما صنعت تخط على رأس أبيك قال فكيف أصنع بعبد الرحمن. [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
وقال سليمان بن أيوب صاحب البصري: كنت عند ابن مهدي وعنده علي يسأله عن الشيوخ فكلما مر على شيخ لا يرضاه عبد الرحمن قال بيده فخط على رأس الشيخ حتى مر على أبيه فخط على رأسه فلما قمنا قلت: قد رأيت ما صنعت فاستغفر الله مما صنعت تخط على رأس أبيك قال فكيف أصنع بعبد الرحمن [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
وقال سليمان بن أيوب صاحب البصري: كنت عند ابن مهدي وعلي يسأله عن الشيوخ، فكلما مر على شيخ لا يرضاه عبد الرحمن قال بيده، فحط علي على رأس الشيخ حتى مر على أبيه، فقال بيده فحط على رأسه، فلما قمنا لمته. فقال: ما أصنع بعبد الرحمن [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
وقال عبد الرحمن: لو صح لنا عبد الله لم نحتج إلى حديث مالك بن أنس. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
وذكره البرقي في جملة الضعفاء، وفي موضع آخر في باب من نسب إلى الضعف ممن كتب حديثه وقال: قال سعيد بن منصور قدم عبد الله بن جعفر البصرة وكان حافظا قل ما رأيت من أهل المعرفة أحفظ منه وكان ابن مهدي يتكلم فيه. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
عبد الصمد بن عبد الوارث التنوري
نا عبد الرحمن، نا محمد بن إبراهيم، نا عمرو بن علي الصيرفي بأن (390 م 3) عبد الله بن جعفر بن نجيح أبو علي ابن المديني ضعيف الحديث، سمعت أبا داود - يعني الطيالسي - يقول: قدم علينا عبد الله بن جعفر، فأتيته أنا وعبد الصمد بن عبد الوارث، فقلنا له: سمعت من ضمرة بن سعيد شيئا ؟ فقال: لا، فقلنا له: سمعت من العلاء بن عبد الرحمن، فحدثنا بأحاديث قليلة، وعن عبد الله بن دينار [بأحاديث قليلة، ثم خرج فعاد إلينا، فقال: حدثنا ضمرة بن سعيد، وحدث عن العلاء، وعبد الله بن دينار] بأكثر من مائة حديث، وأتيت عبد الصمد فسألته، فقال: إني أقول كما قال أبو داود [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (5/ 22)]
عبد الله بن جعفر بن نجيح
وقال عبدان الأهوازي: سمعت أصحابنا يقولون: حدث علي ابن المديني عن أبيه، ثم قال: وفي حديث الشيخ ما فيه [تهذيب الكمال (14/ 379)]
عبيد الله بن عمر القواريري
قال الحاكم في " تاريخ نيسابور ": قال صالح بن محمد سألت القواريري ليش أنكروا على عبد الله بن جعفر والد علي فذكر حديثا له عن عبد الله بن دينار أن ابن عمر اشترى جارية فلما كان في بعض الطريق أخذته الشهوة فدخل خربة فقضى حاجته [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
ابن حبان
وقال ابن حبان: مات بالبصرة سنة ثمان وسبعين ومائة في جمادى الأولى وله إحدى وسبعون سنة، وكان ممن يهم في الأخبار حتى يأتي بها مقلوبة، ويخطئ في الآثار كأنها معمولة. وقد سئل علي بن المديني عن أبيه فقال: سلوا: غيري فقالوا: سألناك فأطرق ثم رفع رأسه وقال هذا هو الدين أبي ضعيف، قال أبو حاتم وكتبنا نسخته وأكثرها لا أصول لها يطول ذكرها. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
ابن حجر
تفرد به عبد الله بن جعفر - وهو والد علي بن المديني - وهو ضعيف، وقد أخطأ في إسناده، وإنما رواه عامر بن سعد، عن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه. هكذا أخرجه مسلم، وأصحاب السنن. [المطالب العالية (4/ 161)]
المطالب العالية: (4/ 161) برقم: (511/ 3) [ضعيف
تقريب التهذيب (1/ 497)]
يقال: تغير حفظه بآخره [تقريب التهذيب (1/ 497)]
ابن خلفون
وقال ابن خلفون: هو عندهم ضعيف وعند بعضهم متروك ذكره استطرادا في كتاب الثقات. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
ابن عدي
قال الشيخ: وهذه الأحاديث التي أمليتها لعبد الله بن جعفر، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر كلها غير محفوظات لا يحدث بها، عن ابن دينار غير عبد الله بن جعفر [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
قال الشيخ: وهذان الحديثان، عن ابن عجلان غير محفوظين، وإنما يرويهما عبد الله بن جعفر [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
قال ابن عدي، وهذه الأحاديث، عن العلاء غير محفوظة يحدث بها عبد الله بن جعفر، عن العلاء [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
قال الشيخ: ولا أعلم يرويه، عن أبي حازم غير عبد الله بن جعفر [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
قال الشيخ: وهذه الأحاديث التي أمليتها، عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة غير محفوظة كلها، وإنما يرويه سهيل، عن عبد الله بن جعفر [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
قال الشيخ: وهذا ما أعلم يرويه، عن أبي الزناد غير عبد الله بن جعفر ومعاوية بن يحيى الأطرابلسي [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
وفي الكامل لابن عدي: قال علي بن المديني: وفي حديث الشيخ شيء قال أبو أحمد: وهذه الأحاديث التي أمليتها لابن جعفر عن ابن دينار عن ابن عمر كلها غير محفوظات لا يحدث بها عن ابن دينار غيره وكذا حديثه عن العلاء وسهيل. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
ولعبد الله بن جعفر من الحديث غير ما ذكرت صدر صالح وعامة حديثه عمن يروي عنهم لا يتابعه أحد عليه، وهو مع ضعفه ممن يكتب حديثه [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
وقال أبو أحمد بن عدي: وعامة حديثه لا يتابعه أحد عليه، وهو مع ضعفه ممن يكتب حديثه [تهذيب الكمال (14/ 379)]
وقال ابن عدي: وعامة حديثه لا يتابعه أحد عليه، وهو مع ضعفه ممن يكتب حديثه [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
البزار
وهذا الحديث قد روي كلامه عن أبي هريرة من وجوه، ولا نعلم رواه عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة إلا عبد الله بن جعفر، وعبد الله بن جعفر فقد أنكر عليه أحاديث حدث بها عن أهل المدينة لم يحدث بها غيره، وكان حسن الحديث عن أهل المدينة، حدثنا عنه جماعة منهم بشر بن معاذ وأحمد بن المقدام ومحمد بن الحصين وغيرهم، وإنما يكتب من حديثه الحديث الذي قد عرف أصله لنبين أنه قد روى هذا الحديث من هذا الوجه [مسند البزار (15/ 257)]
الترمذي
وقال الترمذي: ضعفه يحيى بن معين وغيره [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
الجوزجاني
سمعت ابن حماد يقول: قال السعدي عبد الله بن جعفر بن نجيح واهي الحديث كان فيما يقولون مائلا، عن الطريق. [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
وقال إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني: واهي الحديث، كان - فيما يقولون - مائلا عن الطريق [تهذيب الكمال (14/ 379)]
وقال الجوزجاني: واهي الحديث، كان فيما يقولون: مائلا عن الطريق [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
الحاكم
وفي كتاب الصريفيني: خرج الحاكم حديثه في كتابه المستدرك عن محمد بن محمد البغدادي عن إسماعيل بن إسحاق القاضي عن علي بن المديني عن أبيه. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
وقال أبو عبد الله الحاكم وأبو سعيد النقاش: حدث عن ابن دينار وسهيل بأحاديث موضوعة زاد أبو عبد الله: وحدثونا أن قتيبة بن سعيد قال: لما دخلت بغداد واجتمع الناس وفيهم أحمد بن حنبل وعلي قلت: ثنا عبد الله ابن جعفر فقام صبي من المجلس فقال: يا أبا رجاء ابنه عليه ساحظ حتى ترضى عنه. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
الدارقطني
وفي كتاب ابن الجوزي قال الدارقطني: هو كثير المناكير. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
الذهبى
ضعفوه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 97)]
الطحاوي
والذي حملنا على أن أتينا بهذا الحديث الثاني وإن كان فاسد الإسناد بعبد الله بن جعفر الذي رواه إسماعيل بن جعفر عنه، وهو أبو علي بن المديني لإجماع أهل الحديث على ترك روايته خوف أن يخرجه رجل من هذا الإسناد فيعود الحديث إلى إسماعيل بن جعفر، عن العلاء، لأنه أحد الرواة عنه، ومع إسماعيل من الجلالة والتقدم في العلم والتثبت في الرواية ما معه من ذلك فيعدنا من وقف على ذلك تاركين لحديث في هذا الباب لا يحسن من مثلنا تركه عنه فذكرناه في هذا الباب لذلك. ثم تأملنا معنى ما فيه فوجدناه وعيدا شديدا للمذكورين فيه إن تولوا من استبدال غيرهم بهم ممن لا يكونون أمثالهم فيه، فوجدنا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم هم المخاطبون بذلك إن تولوا، فلم يتولوا بحمد الله ونعمته، فيستحقوا ذلك الوعيد رضوان الله عليهم، ووجدنا الوعيد قد يقصد به إلى من يراد به غيره، ومن ذلك قول الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم: ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين، وذلك مما علم الله عز وجل أنه لا يكون منه لأنه قد تولاه وأعصمه، وأعد له رضوانه وجنته، وكان المراد بذلك الوعيد غيره بمعنى أي: لما كانت منزلته صلى الله عليه وسلم من الله عز وجل هذه المنزلة التي ليست لغيره، وكان إن أشرك لحقه الوعيد الذي في هذه الآية، والشرك لا يكون منه صلى الله عليه وسلم كان من قد يكون الشرك إذا أشرك بذلك الوعيد أولى وبوقوعه به أحرى. ومثل قول الله عز وجل له صلى الله عليه وسلم: ولو تقول علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين قال أبو جعفر: الوتين: نياط القلب، ثم قد علم عز وجل أن ذلك لا يكون منه، فأعلمهم عز وجل أن ذلك لو كان منه حل له هذا الوعيد ليعلموا أنه إذا كان ذلك منهم وفيهم من هو موهم منه أنه قد يجوز أن يكون ذلك منه إن لم يعصمه عنه ربه عز وجل أنهم بحلول ذلك الوعيد بهم إذا كان منهم أولى وبوقوعه بهم أحرى، فمثل ذلك قوله عز وجل لهم: وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم وهم خيرته لنبيه صلى الله عليه وسلم، وقد أعد لهم ما أعد لهم في الآخرة من كرامته ورضوانه بما لا يكون منهم معه في الدنيا التولي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ذلك الوعيد لسواهم ممن قد يجوز توليه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيكون بتوليه عنه من أهل ذلك الوعيد ويكون حريا بوقوعه به، والله تعالى نسأله التوفيق [شرح مشكل الآثار (5/ 380)]
العقيلي
وقال أبو جعفر العقيلي: ضعيف. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
وقال العقيلي: ضعيف [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
الفلاس
نا عبد الرحمن، نا محمد بن إبراهيم، نا عمرو بن علي الصيرفي بأن (390 م 3) عبد الله بن جعفر بن نجيح أبو علي ابن المديني ضعيف الحديث، سمعت أبا داود - يعني الطيالسي - يقول: قدم علينا عبد الله بن جعفر، فأتيته أنا وعبد الصمد بن عبد الوارث، فقلنا له: سمعت من ضمرة بن سعيد شيئا ؟ فقال: لا، فقلنا له: سمعت من العلاء بن عبد الرحمن، فحدثنا بأحاديث قليلة، وعن عبد الله بن دينار [بأحاديث قليلة، ثم خرج فعاد إلينا، فقال: حدثنا ضمرة بن سعيد، وحدث عن العلاء، وعبد الله بن دينار] بأكثر من مائة حديث، وأتيت عبد الصمد فسألته، فقال: إني أقول كما قال أبو داود [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (5/ 22)]
وقال عمرو بن علي: ضعيف الحديث [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
وقال عمرو بن علي، وعبد الله بن جعفر بن نجيح أبو علي المديني ضعيف الحديث. قال: سمعت أبا داود يقول: قدم علينا عبد الله بن جعفر فأتيته أنا وعبد الصمد بن عبد الوارث فقلنا له: سمعت من ضمرة بن سعيد شيئا، فقال: لا فقلنا له: سمعت من العلاء بن عبد الرحمن فحدثنا بأحاديث قليلة، وعن عبد الله بن دينار بأحاديث قليلة، ثم خرج فعاد إلينا، فقال: ثنا ضمرة بن سعيد، وحدث عن العلاء بأكثر من مائة حديث وعبد الله بن دينار فأتيت عبد الصمد فسألته، فقال لي كما قال أبو داود. [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
وقال عمرو بن علي ضعيف الحديث، سمعت أبا داود الطيالسي يقول: قدم علينا عبد الله بن جعفر، فأتيته أنا وعبد الصمد بن عبد الوارث، فقلنا له: سمعت من ضمرة بن سعيد شيئا ؟ فقال: لا. فقلنا له: سمعت من العلاء بن عبد الرحمن ؟ فحدثنا بأحاديث قليلة، وعن عبد الله بن دينار بأحاديث قليلة ثم خرج فعاد إلينا، فقال: حدثنا ضمرة بن سعيد. وحدث عن العلاء: وعبد الله بن دينار بأكثر من مائة. فلقيت عبد الصمد، فسألته، فقال كما قال أبو داود [تهذيب الكمال (14/ 379)]
النسائي
وقال النسائي: متروك الحديث. وقال في موضع آخر: ليس بثقة [تهذيب الكمال (14/ 379)]
وقال النسائي عبد الله بن جعفر بن نجيح والد علي ابن المديني متروك الحديث. [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
وقال النسائي: متروك الحديث. وقال مرة: ليس بثقة [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
محمد بن علي النقاش
وقال أبو عبد الله الحاكم وأبو سعيد النقاش: حدث عن ابن دينار وسهيل بأحاديث موضوعة زاد أبو عبد الله: وحدثونا أن قتيبة بن سعيد قال: لما دخلت بغداد واجتمع الناس وفيهم أحمد بن حنبل وعلي قلت: ثنا عبد الله ابن جعفر فقام صبي من المجلس فقال: يا أبا رجاء ابنه عليه ساحظ حتى ترضى عنه. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
وكيع بن الجراح
ثنا ابن حماد، ثنا عبد الله بن أحمد، عن أبيه قال: كان وكيع إذا وقف على حديث عبد الله بن جعفر أبو علي ابن المديني قال اجز عليه. [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
أنا عبد الرحمن، أنا عبد الله بن أحمد [بن محمد] بن حنبل فيما كتب إلي، قال: قال أبي: كان وكيع إذا أتى على حديث عبد الله بن جعفر أبي علي المديني، قال: أجز عليه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (5/ 22)]
قال عبد الله بن أحمد، عن أبيه: كان وكيع إذا أتى على حديثه، قال: أجز عليه. وقال في موضع آخر، عن أبيه: كنا نختلف إلى بهز أنا وابن معين وعلي ابن المديني، وكان الذي ينتقي لنا علي، فأخرج يوما كراسة فيها من حديث عبد الله بن جعفر، فقال يحيى: يا أبا الحسن تجاوزها فوضعها من يده، قال أحمد: فلحقني من ذلك حشمة، فلما خرجنا قلت: يا أبا زكريا، أين الرجل، وما كان يضرنا أن نكتب منها خمسة أحاديث أو ستة، فقال: ما كنت أكتب من حديثه شيئا بعد أن تبينت أمره [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
يحيى بن معين
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: كان وكيع إذا أتى على حديث عبد الله بن جعفر المديني، قال: اجز عليه. وقال في موضع آخر، عن أبيه: كنا نختلف إلى بهز بن أسد أنا ويحيى بن معين، وعلي ابن المديني، وكان الذي ينتقي علي، وكان بهز يخرج إلينا حديثه في غناديق وكراريس، فأخرج يوما غنداقا أو كراسة في أولها عن حماد بن سلمة، وفي آخرها عن عبد الله بن جعفر، فلما رأى يحيى بن معين الفصل تطاول، ولمحته فعرفت ما يريد، فنكست حتى مر الرجل فلما انقضى حديث حماد قال يحيى: يا أبا الحسن تجاوزها تجاوزها، فوضع الغنداق أو الكراسة من يده، وأخذ شيئا آخر ينظر فيه، قال عبد الله قال أبي: ولحقني من ذلك حشمة، فلما قمنا أقبلت على يحيى بن معين فقلت يا أبا زكريا أين الرجل وما كان يضرنا أن نكتب منها خمسة أحاديث أو ستة، فقال: ما كنت أكتب من حديثه شيئا بعد أن تبينت أمره. [تهذيب الكمال (14/ 379)]
وفي " تاريخ البخاري ": تكلم فيه يحيى. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
وقال الساجي: قال ابن معين: كان من أهل الحديث، ولكنه بلي في آخر عمره [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
وفي كتاب الساجي، عن يحيى بن معين: كان من أهل الحديث ولكنه بلي في آخر عمره. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
وقال عباس الدوري، عن يحيى بن معين: ليس بشيء [تهذيب الكمال (14/ 379)]
ثنا محمد بن أحمد بن حماد، وابن أبي بكر قالا: ثنا عباس، عن يحيى قال عبد الله بن جعفر أبو علي المديني ليس بشيء. [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
نا عبد الرحمن، قال: قرئ على العباس بن محمد الدوري، قال: سمعت يحيى بن معين يقول: عبد الله بن جعفر المديني ليس بشيء [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (5/ 22)]
وقال الدوري، عن ابن معين: ليس بشيء [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
ثنا الجنيدي، ثنا البخاري قال عبد الله بن جعفر بن نجيح مولى بني سعد المديني أبو جعفر والد علي تكلم فيه يحيى بن معين [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]
قال عبد الله بن أحمد، عن أبيه: كان وكيع إذا أتى على حديثه، قال: أجز عليه. وقال في موضع آخر، عن أبيه: كنا نختلف إلى بهز أنا وابن معين وعلي ابن المديني، وكان الذي ينتقي لنا علي، فأخرج يوما كراسة فيها من حديث عبد الله بن جعفر، فقال يحيى: يا أبا الحسن تجاوزها فوضعها من يده، قال أحمد: فلحقني من ذلك حشمة، فلما خرجنا قلت: يا أبا زكريا، أين الرجل، وما كان يضرنا أن نكتب منها خمسة أحاديث أو ستة، فقال: ما كنت أكتب من حديثه شيئا بعد أن تبينت أمره [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
سعيد بن منصور
وذكره البرقي في جملة الضعفاء، وفي موضع آخر في باب من نسب إلى الضعف ممن كتب حديثه وقال: قال سعيد بن منصور قدم عبد الله بن جعفر البصرة وكان حافظا قل ما رأيت من أهل المعرفة أحفظ منه وكان ابن مهدي يتكلم فيه. [إكمال تهذيب الكمال (7/ 286)]
قلت: حكى ابن البرقي في باب من نسب إلى الضعف قال: قال سعيد بن منصور: قدم عبد الله بن جعفر البصري وكان حافظا، قلما رأيت من أهل المعرفة أحفظ منه، وكان ابن مهدي يتكلم فيه، وكان يقول: لو صح لنا عبد الله لم نحتج إلى حديث مالك [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
ابن البرقي
قلت: حكى ابن البرقي في باب من نسب إلى الضعف قال: قال سعيد بن منصور: قدم عبد الله بن جعفر البصري وكان حافظا، قلما رأيت من أهل المعرفة أحفظ منه، وكان ابن مهدي يتكلم فيه، وكان يقول: لو صح لنا عبد الله لم نحتج إلى حديث مالك [تهذيب التهذيب (2/ 315)]
عبد الله بن أحمد الجواليقي
سمعت عبدان يقول: سمعت سهل بن عثمان يقول: قدم عبد الله بن جعفر الأهواز، فأمرنا الأغضف أن نمر إليه فنكتب عنه قال لنا عبدان والأغضف الذي جمع أهل الأهواز على الحديث [الكامل في الضعفاء (5/ 289)]