الاسم: عبد الله بن عمر بن غانم
الكنية: أبو عبد الرحمن
النسب: الرعيني، القاضي، الإفريقي، المغربي.
بلد الإقامة: أفريقية
علاقات الراوي: صاحب مالك بن أنس، وهو من أقران ابن أبي حازم ونظرائه.
تاريخ الميلاد: 128 هـ
تاريخ الوفاة: 190 هـ
بلد الميلاد: يقال: بأفريقية
بلد الوفاة: إفريقية
بلد الرحلة: الشام، والعراق، الأندلس
طبقة رواة التقريب: التاسعة
الرتبة عند ابن حجر: وثقه ابن يونس وغيرهم، ولم يعرفه أبو حاتم، وأفرط ابن حبان في تضعيفه
الرتبة عند الذهبي: مستقيم الحديث
الجرح والتعديل:
أبو العرب محمد بن أحمد
قال أبو العرب حافظ المغرب في " طبقات بلده ": كان ثقة نبيلا فقيها، ولي القضاء بعد ماتع بن عبد الرحمن، وكان عدلا في قضائه، ولاه روح بن حاتم في رجب سنة إحدى وسبعين ومائة وهو يومئذ ابن اثنتين وأربعين سنة، وكان يكتب إلى ابن كنانة يسأل له مالكا عن أحكامه، سمع من: سفيان بن سعيد الثوري، ومن عثمان بن الضحاك بن غسان المدني، ومن غيرهم [إكمال تهذيب الكمال (8/ 83)]
وقال أبو العرب في « طبقات القيروان »: كان ثقة نبيلا فقيها [تهذيب التهذيب (2/ 391)]
أبو داود السجستاني
وقال أبو عبيد الآجري، عن أبي داود: أحاديثه مستقيمة ما أعلم حدث عنه غير القعنبي، لقيه بالأندلس [تهذيب الكمال (15/ 343)]
وقال الآجري، عن أبي داود: أحاديثه مستقيمة، ما أعلم حدث عنه غير القعنبي، لقيه بالأندلس [تهذيب التهذيب (2/ 391)]
وقال أبو داود: أحاديثه مستقيمة [إكمال تهذيب الكمال (8/ 83)]
ابن خلفون
ولما ذكره ابن خلفون في كتاب " الثقات " قال: مات في ربيع الآخر [إكمال تهذيب الكمال (8/ 83)]
وقال ابن خلفون في « الثقات »: روى عنه القعنبي، وغيره [تهذيب التهذيب (2/ 391)]
ابن يونس المصري
وقال أبو سعيد بن يونس: دخل الشام والعراق في طلب العلم، أحد الثقات الأثبات [تهذيب الكمال (15/ 343)]
وقال ابن يونس: كان أحد الثقات الأثبات، دخل الشام والعراق في طلب العلم [تهذيب التهذيب (2/ 391)]
قال ابن يونس دخل الشام والعراق في طلب العلم أحد الثقات الأثبات [إكمال تهذيب الكمال (8/ 83)]
وثقه ابن يونس وغيرهم، ولم يعرفه أبو حاتم، وأفرط ابن حبان في تضعيفه [تقريب التهذيب (1/ 529)]
الذهبى
مستقيم الحديث [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 160)]
عبد الله بن محمد القيرواني
وقال أبو بكر عبد الله بن محمد في كتابه " طبقات علماء القيروان ": أبو عبد الرحمن عبد الله بن عمر بن غانم بن شرحبيل بن ثوبان الرعيني قاضي إفريقية وصاحب مالك بن أنس كان فضله وعلمه وورعه أشهر من أن يذكر، وهو أحد الثقات الأثبات، روى عن: مالك - وعليه معتمده، وروى عن الثوري، وابن أنعم، وخالد بن أبي عمران، وجماعة يطول ذكرهم، ودخل الشام والعراق في طلب العلم ولقي أبا يوسف صاحب أبي حنيفة [إكمال تهذيب الكمال (8/ 83)]
ابن حبان
وقال ابن حبان: يحدث عن مالك ما لا يحل ذكره. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 83)]
قلت: وقال ابن حبان في « الضعفاء »: روى عن مالك ما لم يحدث به مالك قط، لا يحل ذكر حديثه ولا الرواية عنه في الكتب إلا على سبيل الاعتبار، وذكر له عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر رفعه: الشيخ في قومه كالنبي في أمته. وهذا موضوع، ولعل ابن حبان ما عرف هذا الرجل لأنه جليل القدر ثقة لا ريب فيه، ولعل البلاء في الأحاديث التي أنكرها ابن حبان ممن هو دونه. [تهذيب التهذيب (2/ 391)]
وثقه ابن يونس وغيرهم، ولم يعرفه أبو حاتم، وأفرط ابن حبان في تضعيفه [تقريب التهذيب (1/ 529)]
أبو حاتم الرازي
قال أبو حاتم: مجهول [تهذيب التهذيب (2/ 391)]
وثقه ابن يونس وغيرهم، ولم يعرفه أبو حاتم، وأفرط ابن حبان في تضعيفه [تقريب التهذيب (1/ 529)]
قال أبو حاتم: مجهول [تهذيب الكمال (15/ 343)]
سألت أبي عنه، فقال: مجهول [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (5/ 110)]
أسد بن الفرات
وقال أسد بن الفرات: كان فقيها له عقل وصيانة، وكان يكاتب الرشيد [تهذيب التهذيب (2/ 391)]
حدثني الثقة عن سليمان بن عمران قال سمعت أسد بن الفرات يقول: كان ابن غانم فقيها له عقل وصيانة وله لما تولى أربعون سنة وكان يكاتب الرشيد [إكمال تهذيب الكمال (8/ 83)]
سفيان الثوري
وقال ابن فروخ: دخلت أنا وهو وبهلول على الثوري فسألناه السماع فأجاب وقال: ليقرأ على أعرابكم فإنه ربما قرأ القارئ علي فلحن في قراءته فاحترم نومي وطعامي، فقرأ لنا ابن غانم شهورا كثيرة فما رأيت الثوري رد عليه في قراءته شيئا ولا أخذ عليه لحنة واحدة، وكان مالك إذا دخل عليه ابن غانم وقت سماعه أجلسه إلى جنبه ويقول لأصحابه: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " إذا أتاكم كريمة قوم فأكرموه " وهذا كريم في بلده. ولما ولي قضاء إفريقية بشر مالك بذلك أصحابه وقال لهم: علمتم أن الفتى الرعيني قد استقضى على إفريقية وكان يسره ذلك وذكر أن مالكا عرض عليه أن يزوجه ابنته ويقيم عنده فامتنع من المقام وقال: إن أخرجتها معي فعلت [إكمال تهذيب الكمال (8/ 83)]
الحاكم
وخرج الحاكم حديثه في " صحيحه " [إكمال تهذيب الكمال (8/ 83)]
عبد الله بن وهب المصري
ولما بلغ عبد الله بن وهب موته غمه غما شديدا وقال إنا لله وإنا إليه راجعون رحمك الله أبا عبد الرحمن لقد كنت قائما بهذا الأمر يريد الفقه والعلم [إكمال تهذيب الكمال (8/ 83)]
مالك بن أنس
وقال ابن فروخ: دخلت أنا وهو وبهلول على الثوري فسألناه السماع فأجاب وقال: ليقرأ على أعرابكم فإنه ربما قرأ القارئ علي فلحن في قراءته فاحترم نومي وطعامي، فقرأ لنا ابن غانم شهورا كثيرة فما رأيت الثوري رد عليه في قراءته شيئا ولا أخذ عليه لحنة واحدة، وكان مالك إذا دخل عليه ابن غانم وقت سماعه أجلسه إلى جنبه ويقول لأصحابه: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " إذا أتاكم كريمة قوم فأكرموه " وهذا كريم في بلده. ولما ولي قضاء إفريقية بشر مالك بذلك أصحابه وقال لهم: علمتم أن الفتى الرعيني قد استقضى على إفريقية وكان يسره ذلك وذكر أن مالكا عرض عليه أن يزوجه ابنته ويقيم عنده فامتنع من المقام وقال: إن أخرجتها معي فعلت [إكمال تهذيب الكمال (8/ 83)]
