للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: عبد الله بن قيس أبو موسى الأشعري (عبد الله بن قيس بن سليم بن حضار بن حرب بن عامر بن عنز بن بكر بن عامر بن عذر بن وائل بن ناجية بن الجماهر بن الأشعر)
الشهرة: عبد الله، أبو موسى
الكنية: أبو موسى
النسب: الأشعري, المدني، التميمي، المقرئ، اليماني
بلد الإقامة: مكة، الحبشة، زبيد، عدن، البصرة، الكوفة، المدينة
علاقات الراوي: أمه ظبية بنت وهب من عك، وأولاده: موسى، وإبراهيم، وأبو بردة، وأبو بكر، وأبو بردة، وحالف سعيد بن العاص، وإخوته: أبو عامر وأبو بردة وأبو رهم بنو قيس، واستعمله النبي صلى الله عليه وسلم على بعض اليمن كزبيد وعدن وأعمالهما، واستعمله عمر على البصرة والكوفة، واستعمله عثمان على الكوفة، وامرأته أم عبد الله
تاريخ الوفاة: 42 هـ، أو 44 هـ، أو 50 هـ، أو 52 هـ، أو 53 هـ، ويقال 49 هـ، ويقال 51 هـ
بلد الوفاة: بالكوفة أو بمكة، أو بخلف، وقيل: بالثوبة على ميلين من الكوفة
بلد الرحلة: الحبشة، مكة، دمشق، المدينة
طبقة رواة التقريب: صحابي مشهور
الرتبة عند ابن حجر: صحابي مشهور
الرتبة عند الذهبي: صحابى

الجرح والتعديل:

ابن حجر
قيل: إنه قدم مكة قبل الهجرة، فأسلم ثم هاجر إلى أرض الحبشة، ثم قدم المدينة مع أصحاب السفينتين بعد فتح خيبر، وقيل: بل خرج من بلاد قومه في سفينة فألقتهم الريح بأرض الحبشة، فوافقوا بها جعفر بن أبي طالب فأقاموا عنده، ورافقوه إلى المدينة. وهذا أصح. [تهذيب التهذيب (2/ 405)]
وكان هو سكن مكة، وحالف سعيد بن العاص، ثم أسلم وهاجر إلى الحبشة، وقيل: بل رجع إلى بلاد قومه، ولم يهاجر إلى الحبشة، وهذا قول الأكثر، فإن موسى بن عقبة وابن إسحاق والواقدي لم يذكروه في مهاجرة الحبشة، وقدم المدينة بعد فتح خيبر، صادفت سفينته سفينة جعفر بن أبي طالب فقدموا جميعا [الإصابة في تمييز الصحابة (6/ 339)]
صحابي مشهور [تقريب التهذيب (1/ 536)]
أبو حاتم الرازي
له صحبة. روى عنه أنس بن مالك، وأبو سعيد الخدري، وأبو أمامة الباهلي، وبريدة الأسلمي، وأسامة بن شريك، وعبد الرحمن بن نافع بن [عبد] الحارث، وعياض الأشعري، وطارق بن شهاب. سمعت أبي يقول ذلك [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (5/ 138)]
أبو نعيم الأصبهاني
وقال أبو نعيم الحافظ: من فقهاء الصحابة وعلمائهم [إكمال تهذيب الكمال (8/ 127)]
الشعبي
وفي " تاريخ البخاري " عن الشعبي: العلماء ستة، وفي رواية خذ العلم عن ستة فذكر عمر وعليا وعبد الله وأبا موسى [إكمال تهذيب الكمال (8/ 127)]
المزي
وعبد الرحمن بن عرزب (ق) - على خلاف فيه [تهذيب الكمال (15/ 446)]
مغلطاي
قال المزي: وقيل إنه قدم مكة فحالف أبا أحيحة ثم رجع إلى بلاد قومه ثم خرج في خمسين رجلا في سفينة فألقتهم الريح إلى أرض الحبشة فوافقوا بها جعفر بن أبي طالب فأقاموا عنده ثم خرجوا معه إلى المدينة وهذا هو الصحيح انتهى كلامه، وهو في هذا تبع صاحب " الكمال ". [إكمال تهذيب الكمال (8/ 127)]