للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: عبد الله بن محمد بن علي بن أبي طالب
الكنية: أبو هاشم
النسب: الهاشمي, العلوي، القرشي، المدني
بلد الإقامة: الشام
علاقات الراوي: أخو الحسن بن محمد بن الحنفية، وابنه عيسى بن عبد الله بن محمد ابن الحنفية، وإخوته: حمزة، وجعفر الأكبر، ورجاء، وعلي، لأم ولد تدعى نائلة
المذهب العقدي: ويقال: إنه أول من تكلم في الإرجاء
تاريخ الوفاة: 98 هـ، أو 99 هـ
بلد الوفاة: بالحميمة في عسكر الوليد بدمشق، وقيل: بالحجر من بلاد ثمود
طبقة رواة التقريب: الرابعة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة، قرنه الزهري بأخيه الحسن

الجرح والتعديل:

ابن حبان
وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات [تهذيب الكمال (16/ 85)]
وذكره ابن حبان في « الثقات » [تهذيب التهذيب (2/ 426)]
ابن حجر
ثقة، قرنه الزهري بأخيه الحسن [تقريب التهذيب (1/ 543)]
ابن خلفون
ولما ذكره ابن خلفون في كتاب " الثقات " قال: تكلم في مذهبه. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 182)]
ابن عبد البر
وقال ابن عبد البر: كان أبو هاشم عالما بكثير من المذاهب والمقالات، وكان عالما بالحدثان وفنون العلم [تهذيب التهذيب (2/ 426)]
وقال ابن عبد البر في كتاب " الاستغناء ": كان أبو هاشم عالما بكثير من المذاهب والمقالات وعالما بالحدثان وفنون من العلم ويقال: إنه أول من تكلم في الإرجاء، والله تعالى أعلم. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 182)]
الذهبى
صح [لسان الميزان (9/ 345)]
الزهري
وقال ابن عيينة، عن الزهري: حدثنا عبد الله والحسن ابنا محمد بن علي، وكان الحسن أرضاهما. وفي رواية: وكان الحسن أوثقهما. وكان عبد الله يتبع - وفي رواية يجمع - أحاديث السبئية [تهذيب التهذيب (2/ 426)]
العجلي
وقال أحمد بن عبد الله العجلي: الحسن وعبد الله ثقتان، حدثنا أبو أسامة قال: أحدهما مرجئ والآخر شيعي [تهذيب الكمال (16/ 85)]
وقال العجلي: عبد الله والحسن ثقتان [تهذيب التهذيب (2/ 426)]
النسائي
وقال النسائي: ثقة [تهذيب الكمال (16/ 85)]
وقال النسائي: ثقة [تهذيب التهذيب (2/ 426)]
سفيان بن عيينة
وقال سفيان بن عيينة عن الزهري، عن عبد الله والحسن ابني محمد بن علي، وكان الحسن أرضاهما، وفي رواية: وكان الحسن أوثقهما في أنفسنا قال: وكان عبد الله يتبع - وفي رواية: يجمع - أحاديث السبئية وهم صنف من الروافض [تهذيب الكمال (16/ 85)]
محمد بن سعد
وقال محمد بن سعد: كان صاحب علم ورواية، وكان ثقة قليل الحديث، وكانت الشيعة يلقونه وينتحلونه، وكان بالشام مع بني هاشم، فحضرته الوفاة، فأوصى إلى محمد بن علي بن عبد الله بن عباس، وقال: أنت صاحب هذا الأمر، وهو في ولدك، وصرف الشيعة إليه، ودفع كتبه وروايته إليه، ومات بالحميمة في خلافة سليمان بن عبد الملك [تهذيب الكمال (16/ 85)]
وقال ابن سعد: كان صاحب علم ورواية، وكان ثقة قليل الحديث، وكانت الشيعة يلقونه وينتحلونه، وكان بالشام مع بني هاشم، فحضرته الوفاة، فأوصى إلى محمد بن علي، وقال: أنت صاحب هذا الأمر، وهو في ولدك [تهذيب التهذيب (2/ 426)]
حماد بن أسامة القرشي
وقال أبو أسامة: أحدهما مرجئ، والآخر شيعي [تهذيب التهذيب (2/ 426)]
الزبير بن بكار
قال الزبير: كان أبو هاشم صاحب الشيعة فأوصى إلى محمد بن علي بن عبد الله بن عباس، وصرف الشيعة إليه، ودفع إليه كتبه، ومات عنده [تهذيب التهذيب (2/ 426)]