للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: عبد الله بن مسلمة بن قعنب
الكنية: أبو عبد الرحمن
النسب: القعنبي, الحارثي, البصري, المدني الأصل
بلد الإقامة: سكن المدينة, ونزل البصرة
علاقات الراوي: أخواه: يحيى، وإسماعيل
تاريخ الوفاة: 220 هـ، أو 221 هـ
بلد الوفاة: مكة, وقيل: بالبصرة
طبقة رواة التقريب: من صغار التاسعة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة عابد
الرتبة عند الذهبي: أحد الأعلام، قال أبو حاتم: ثقة حجة لم أر أخشع منه. وقال أبو زرعة: ما كتبت عن أحد أجل في عيني منه

الجرح والتعديل:

أبو زرعة الرازي
وقال أبو زرعة: ما كتبت عن أحد أجل في عيني منه [تهذيب الكمال (16/ 136)]
نا عبد الرحمن، قال: سئل أبو زرعة عن عبد الله بن مسلمة القعنبي، فقال: ما كتبت عن أحد أجل في عيني منه. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (5/ 181)]
قال أبو حاتم: ثقة حجة لم أر أخشع منه. وقال أبو زرعة: ما كتبت عن أحد أجل في عيني منه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 197)]
وقال أبو زرعة: ما كتبت عن أحد أجل في عيني منه [تهذيب التهذيب (2/ 433)]
أبو سعد السمعاني
وقال ابن قانع والسمعاني: بصري ثقة. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 202)]
أحمد بن حنبل
وقيل لأحمد بن حنبل عمن أكتب الموطأ ؟ [ق 328\أ] فقال: عن القعنبي، وكذا قاله يحيى بن معين. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 202)]
إسحاق الحنيني
وقال الحنيني: كنا عند مالك، فقيل: قدم القعنبي، فقال مالك: قوموا بنا إلى خير أهل الأرض [تهذيب التهذيب (2/ 433)]
ابن حبان
وقال ابن حبان في « الثقات »: كان من المتقشفة الخشن، وكان لا يحدث إلا بالليل، وربما خرج وعليه بارية اتشح بها، وكان من المتقنين في الحديث [تهذيب التهذيب (2/ 433)]
وكان من المتقشفة الخشن، وكان لا يحدث إلا بالليل، يقول لأصحاب الحديث: اختلفوا إلى من شئتم فإذا كان الليل ولم يحدثكم إنسان فتعالوا حتى أحدثكم، وربما خرج عليهم وليس عليه إلا بارية قد اتشح بها وكان من المتقنين في الحديث [الثقات (8/ 353)]
ولو صح عندنا سماع مسلمة من وردان من أنس لأدخلنا القعنبي في أتباع التابعين ولكنه لم يصح عندنا سماعه من أنس فلذلك أدخلناه في تبع الأتباع [الثقات (8/ 353)]
قال ابن حبان لما ذكره في كتاب " الثقات ": كان من المتقشفة الخشن، وكان لا يحدث إلا بالليل، وربما خرج وعليه بارية قد اتشح بها وكان من المتقنين في الحديث، وكان يحيى بن معين لا يقدم عليه في مالك أحدا، ولو صح عندنا سماع سلمة بن وردان من أنس لأدخلنا القعنبي - يعني بروايته عنه - في أتباع التابعين، ولكنه لم يصح سماعه عندنا منه، مات بالبصرة في شهر صفر. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 202)]
ابن حجر
ثقة عابد [تقريب التهذيب (1/ 547)]
ابن قانع
وقال ابن قانع والسمعاني: بصري ثقة. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 202)]
وقال ابن قانع: بصري ثقة [تهذيب التهذيب (2/ 433)]
العجلي
وقال أحمد بن عبدالله العجلي: بصري، ثقة، رجل صالح، قرأ مالك بن أنس عليه نصف " الموطأ " وقرأ هو على مالك النصف الباقي [تهذيب الكمال (16/ 136)]
وقال العجلي: بصري ثقة، رجل صالح، قرأ مالك عليه نصف « الموطأ »، وقرأ هو على مالك النصف الباقي [تهذيب التهذيب (2/ 433)]
النسائي
وفي كتاب " الجرح والتعديل عن الدارقطني ": قال أحمد بن شعيب النسائي: القعنبي فوق عبد الله بن يوسف في الموطأ. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 202)]
وقال الدارقطني: قال النسائي: القعنبي فوق عبد الله بن يوسف في « الموطأ » [تهذيب التهذيب (2/ 433)]
عبد الصمد بن الفضل البلخي
وقال علي بن الفضيل البلخي، عن عبد الصمد بن الفضل البلخي: ما رأت عيناى مثل أربعة، رجلان بالعراق، ورجلان ببلخ، فأما بالعراق فقبيصة والقعنبي، وببلخ: خلف وشداد [تهذيب الكمال (16/ 136)]
وقال عبد الصمد بن المفضل البلخي: ما رأت عيناي مثل أربعة، فذكره فيهم [تهذيب التهذيب (2/ 433)]
عبد الله بن داود الخريبي
وقال أبو الحسن ابن العطار عن الحسن بن منصور: سمعت عبد الله بن داود الخريبي يقول: حدثني القعنبي، عن مالك، وهو والله عندي خير من مالك [تهذيب الكمال (16/ 136)]
وقال أبو الحسن بن القطان، عن الحسن بن منصور: سمعت عبد الله بن داود الخريبي يقول: حدثني القعنبي عن مالك. وهو – والله عندي - خير من مالك [تهذيب التهذيب (2/ 433)]
عبد الله بن مسلمة القعنبي
وقال عبد الله بن جعفر القزويني: أحد الضعفاء، عن أبي الحسن الميموني: سمعت القعنبي يقول: اختلفت إلى مالك ثلاثين سنة، ما من حديث في " الموطأ " إلا لو شئت قلت: سمعته مرارا، ولكني اقتصرت بقراءتي عليه ؛ لأن مالكا كان يذهب إلى أن قراءة الرجل على العالم أثبت من قراءة العالم عليه [تهذيب الكمال (16/ 136)]
علي ابن المديني
وقد سئل ابن المديني فقال: لا أقدم من رواة الموطأ أحدا على القعنبي [إكمال تهذيب الكمال (8/ 202)]
كان ابن معين وابن المديني لا يقدمان عليه في الموطأ أحدا [تقريب التهذيب (1/ 547)]
وقال الحاكم: سئل ابن المديني عنه، فقال: لا أقدم من رواة « الموطأ » أحدا على القعنبي [تهذيب التهذيب (2/ 433)]
مالك بن أنس
وقال محمد بن عبد الله الزهيري، عن الحنيني: كنا عند مالك بن أنس، فجاء رجل، فقال: يا أبا عبد الله، قدم ابن قعنب، قال: متى ؟ فقرب قدومه، فقال مالك: قوموا بنا إلى خير أهل الأرض [تهذيب الكمال (16/ 136)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: كان عابدا فاضلا، قرأ على مالك كتبه [تهذيب التهذيب (2/ 433)]
ذكره محمد بن سعد في الطبقة التاسعة، وقال: كان عابدا فاضلا، قرأ على مالك بن أنس كتبه [تهذيب الكمال (16/ 136)]
أبو حاتم الرازي
وقال أيضا: قلت لأبي: القعنبي أحب إليك في " الموطأ " أو إسماعيل بن أبي أويس ؟ قال: القعنبي أحب إلي، لم أر أخشع منه، سألنا أن يقرأ علينا " الموطأ " فقال: تعالوا بالغداة. فقلنا: لنا مجلس عند الحجاج. قال: فإذا فرغتم من الحجاج ؟ قلنا: نأتي مسلم بن إبراهيم قال: فإذا فرغتم ؟ قلنا: يكون وقت الظهر، ونأتي أبا حذيفة. قال: فبعد العصر ؟ قلنا: نأتي عارما. قال: فبعد المغرب ؟ فكان يأتينا بالليل، فيخرج علينا. وعليه كبل ما تحته شيء في الصيف، فكان يقرأ علينا في الحر الشديد حينئذ [تهذيب الكمال (16/ 136)]
وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم عن أبيه: ثقة، حجة [تهذيب الكمال (16/ 136)]
نا عبد الرحمن قال: سئل [أبي] ، عن عبد الله بن مسلمة القعنبي، فقال: بصري، ثقة، حجة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (5/ 181)]
وقال ابن أبي حاتم: قلت لأبي: القعنبي أحب إليك في « الموطأ » أو ابن أبي أويس ؟ قال: القعنبي أحب إلي، لم أر أخشع منه [تهذيب التهذيب (2/ 433)]
نا عبد الرحمن، قال: قلت لأبي: القعنبي أحب (31 م 4) إليك في الموطأ أو إسماعيل بن أبي أويس ؟ قال: القعنبي أحب إلي، لم أر أخشع منه: [سألناه أن يقرأ علينا الموطأ، فقال: تعالوا بالغداة، فقلنا له: مجلس عند الحجاج، قال: فإذا فرغتم من الحجاج ؟ قلنا: نأتي مسلم بن إبراهيم، قال: فإذا فرغتم ؟ قلنا: يكون وقت الظهر ونأتي أبا حذيفة، قال: فبعد العصر ؟ قلنا: نأتي عارم، قال: فبعد المغرب ؟ قلنا: نأتيه بالليل، فيخرج علينا كثر ؟ ما تحته شيء في الصيف في الحر الشديد، فكان يقرأ علينا، وعليه كساؤه، ولو أراد لأعطى الكثير] . [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (5/ 181)]
قال أبو حاتم: ثقة حجة لم أر أخشع منه. وقال أبو زرعة: ما كتبت عن أحد أجل في عيني منه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 197)]
وقال أبو حاتم: ثقة، حجة [تهذيب التهذيب (2/ 433)]
الحاكم
قال الحاكم: وسئلت بعد السبعين وثلاثمائة عن أصحاب الموطأ ورواتها أيها أصح وأعلى ؟ فقلت: رواية القعنبي العالم الزاهد. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 202)]
وقال الحاكم - فيما ذكره مسعود: إسماعيل وعبد الله ويحيى بنو مسلمة وقعنب كلهم زهاد ثقات. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 202)]
يحيى بن معين
كان ابن معين وابن المديني لا يقدمان عليه في الموطأ أحدا [تقريب التهذيب (1/ 547)]
وكان يحيى بن معين لا يقدم عليه في مالك أحدا [الثقات (8/ 353)]
وقيل لأحمد بن حنبل عمن أكتب الموطأ ؟ [ق 328\أ] فقال: عن القعنبي، وكذا قاله يحيى بن معين. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 202)]
قال ابن حبان لما ذكره في كتاب " الثقات ": كان من المتقشفة الخشن، وكان لا يحدث إلا بالليل، وربما خرج وعليه بارية قد اتشح بها وكان من المتقنين في الحديث، وكان يحيى بن معين لا يقدم عليه في مالك أحدا، ولو صح عندنا سماع سلمة بن وردان من أنس لأدخلنا القعنبي - يعني بروايته عنه - في أتباع التابعين، ولكنه لم يصح سماعه عندنا منه، مات بالبصرة في شهر صفر. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 202)]
وكان يحيى بن معين لا يقدم عليه في مالك أحدا [تهذيب التهذيب (2/ 433)]
وقال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش، عن سليمان بن معبد السبخي: سمعت يحيى بن معين يقول: ما رأيت رجلا يحدث لله إلا وكيعا والقعنبي [تهذيب الكمال (16/ 136)]
وقال ابن معين: ما رأيت رجلا يحدث لله إلا وكيعا والقعنبي [تهذيب التهذيب (2/ 433)]
الذهبى
أحد الأعلام [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 197)]
أبو داود السجستاني
وقال أبو داود: كان أبوه له شأن وقدر، وكان ابن عون لا يركب حمارا بالبصرة إلا حمار مسلمة بن قعنب، وكانوا إخوة ثلاثة بني مسلمة: يحيى، وإسماعيل، وعبد الله، وقد سمع عبد الله من البهلول بن راشد المغربي [إكمال تهذيب الكمال (8/ 202)]
مسلم
وفي كتاب " الزهرة ": روى عنه البخاري مائة حديث وثلاثة وعشرين حديثا ومسلم سبعين حديثا. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 202)]
البخاري
وفي كتاب " الزهرة ": روى عنه البخاري مائة حديث وثلاثة وعشرين حديثا ومسلم سبعين حديثا. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 202)]