للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: عبد الله بن هشام القرشي التيمي (عبد الله بن هشام بن زهرة بن عثمان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة)
النسب: التيمي، القرشي، المصري، يقال الزهري
بلد الإقامة: المدينة
علاقات الراوي: جد أبي عقيل زهرة بن معبد المصري، وأمه زينب بنت حميد
تاريخ الميلاد: 4 هـ
تاريخ الوفاة: في خلافة معاوية
طبقة رواة التقريب: صحابي صغير
الرتبة عند ابن حجر: صحابي صغير
الرتبة عند الذهبي: له صحبة

الجرح والتعديل:

ابن حبان
له صحبة [الثقات (3/ 246)]
ابن حجر
له ولأبيه صحبة [الإصابة في تمييز الصحابة (6/ 406)]
صحابي صغير [تقريب التهذيب (1/ 554)]
وذكر الذهبي في التجريد أن البخاري أخرج حديثه في الأضحية. ولم أره فيه، وإنما أخرج حديثه البخاري في كتاب الشركة من رواية أبي عقيل عن جده عبد الله بن هشام، وكان قد أدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - وذهبت به أمه زينب بنت حميد إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقالت: يا رسول الله، بايعه، فقال: هو صغير، فمسح رأسه، ودعا له، هذا آخر ما عنده. وأخرجه أبو داود من وجه آخر عن زهرة مختصرا. وأخرجه الإسماعيلي بتمامه، فزاد فيه: " وكان يضحي بالشاة الواحدة عن جميع أهله "، فهذا مراد الذهبي بقوله: في الأضحية. ولم يرد أن البخاري أخرجه في كتاب الأضحية. وأخرج في الأحكام، وفي الدعوات عن أبي عقيل أيضا أنه كان يخرج مع جده عبد الله بن هشام إلى السوق فيشتري الطعام، فيلقاه ابن عمر، وابن الزبير فيقولان له: أشركنا ؛ فإن النبي - صلى الله عليه وسلم - قد دعا لك بالبركة. الحديث. وأخرج في مناقب عمر في الاستئذان، وفي البدور عن أبي عقيل، عن جده قال: كنا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب، فذكر قصة. وأخرج أبو داود الحديث الأول. وهذا جميع ما له في الكتب الستة، وذكر البلاذري أنه عاش إلى خلافة معاوية [الإصابة في تمييز الصحابة (6/ 406)]
الذهبى
له صحبة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 209)]
ابن أبي حاتم الرازي
كان أدرك النبي صلى الله عليه وسلم، ذهبت به أمه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلم يبايعه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (5/ 193)]
البخاري
وذكر الذهبي في التجريد أن البخاري أخرج حديثه في الأضحية. ولم أره فيه، وإنما أخرج حديثه البخاري في كتاب الشركة من رواية أبي عقيل عن جده عبد الله بن هشام، وكان قد أدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - وذهبت به أمه زينب بنت حميد إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقالت: يا رسول الله، بايعه، فقال: هو صغير، فمسح رأسه، ودعا له، هذا آخر ما عنده. وأخرجه أبو داود من وجه آخر عن زهرة مختصرا. وأخرجه الإسماعيلي بتمامه، فزاد فيه: " وكان يضحي بالشاة الواحدة عن جميع أهله "، فهذا مراد الذهبي بقوله: في الأضحية. ولم يرد أن البخاري أخرجه في كتاب الأضحية. وأخرج في الأحكام، وفي الدعوات عن أبي عقيل أيضا أنه كان يخرج مع جده عبد الله بن هشام إلى السوق فيشتري الطعام، فيلقاه ابن عمر، وابن الزبير فيقولان له: أشركنا ؛ فإن النبي - صلى الله عليه وسلم - قد دعا لك بالبركة. الحديث. وأخرج في مناقب عمر في الاستئذان، وفي البدور عن أبي عقيل، عن جده قال: كنا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب، فذكر قصة. وأخرج أبو داود الحديث الأول. وهذا جميع ما له في الكتب الستة، وذكر البلاذري أنه عاش إلى خلافة معاوية [الإصابة في تمييز الصحابة (6/ 406)]