الاسم: عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد
الكنية: أبو عبد الحميد
النسب: الأزدي مولاهم، المكي، مروزي الأصل
بلد الإقامة: سكن مكة
علاقات الراوي: مولى المهلب بن أبي صفرة، وهو ابن عم عثمان بن جبلة بن أبي رواد
المذهب العقدي: كان مرجئا داعية للإرجاء
تاريخ الوفاة: 206 هـ
طبقة رواة التقريب: التاسعة
الرتبة عند ابن حجر: صدوق يخطئ، وكان مرجئا
الرتبة عند الذهبي: قال أحمد: ثقة يغلو في الإرجاء. وقال أبو حاتم: ليس بالقوي
الجرح والتعديل:
أبو حاتم الرازي
وقال أبو حاتم: ليس بالقوي يكتب حديثه [تهذيب الكمال (18/ 271)]
وقال أبو حاتم: ليس بالقوي. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
نا عبد الرحمن قال: سألت أبي عنه، فقال: ليس بالقوي يكتب حديثه كان الحميدي يتكلم فيه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 64)]
قال أحمد: ثقة يغلو في الإرجاء. وقال أبو حاتم: ليس بالقوي [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 316)]
وقال أبو حاتم: ليس بالقوي، يكتب حديثه. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
أبو داود السجستاني
قال أبو داود: وكان مرجئا داعية في الإرجاء، وما فسد عبد العزيز حتى نشأ ابنه، وأهل خراسان لا يحدثون عنه. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
وقال أبو عبيد الآجري: سألت أبا داود، عن عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، فقال: ثقة حدثنا عنه أحمد، ويحيى بن معين، قال: يحيى كان عالما بابن جريج. قال أبو داود: وكان مرجئا داعية للإرجاء، وما فسد عبد العزيز حتى نشأ ابنه عبد المجيد، وأهل خراسان لا يحدثون عنه. وقال في موضع آخر: سمعت أبا داود يقول: كان عبد العزيز لا يرى الإرجاء، وما غلا عبد العزيز في الإرجاء حتى نشأ ابنه عبد المجيد، وكان عبد المجيد رأسا في الإرجاء [تهذيب الكمال (18/ 271)]
وقال الآجري، عن أبي داود: ثقة. حدثنا عنه أحمد، ويحيى بن معين. قال يحيى: كان عالما بابن جريج. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
أحمد بن أبي يحيى الأنماطي
وفي " رواية أحمد بن أبي يحيى " عنه: ليس به بأس [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
أحمد بن حنبل
وقال المروذي، عن أحمد: كان مرجئا، قد كتبت عنه، وكانوا يقولون: أفسد أباه، وكان منافرا لابن عيينة. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
حدثنا ابن أبي عصمة، ثنا أحمد بن أبي يحيى قال: سمعت ابن حنبل يقول: عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد لا بأس به، وكان فيه غلو في الإرجاء ويقول: هؤلاء الشكاك. [الكامل في الضعفاء (7/ 47)]
قال أحمد: ثقة، وكان فيه غلو في الإرجاء، وكان يقول: هؤلاء الشكاك. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
قال مهنا عن أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين: لم يسمع من عبيد الله بن عمر شيئا [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
وقال الآجري، عن أبي داود: ثقة. حدثنا عنه أحمد، ويحيى بن معين. قال يحيى: كان عالما بابن جريج. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
وقال المروذي، وسألته - يعني أبا عبد الله أحمد بن حنبل - عن عبد المجيد بن أبي داود، كيف هو ؟ فقال: كان مرجئا، كتبت عنه، وكانوا يقولون: أفسد أباه، وكان منافرا لابن عيينة. قال المروذي: وكان أبو عبد الله يحدث عن المرجئ إذا لم يكن داعية أو مخاصما [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
قال المروذى: وكان أبو عبد الله يحدث عن المرجئ إذا لم يكن داعية ولا مخاصما. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
قال أحمد: ثقة يغلو في الإرجاء. وقال أبو حاتم: ليس بالقوي [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 316)]
قال عبد الوهاب بن أبي عصمة، عن أحمد بن أبي يحيى: سمعت أحمد بن حنبل يقول: عبد المجيد بن أبي رواد ثقة، وكان فيه غلو في الإرجاء، وكان يقول: هؤلاء الشكاك [تهذيب الكمال (18/ 271)]
ابن خلفون
وذكره ابن خلفون في كتاب " الثقات [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
الخليلي
وقال الخليلي: ثقة، لكنه أخطأ في أحاديث [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
وقال الخليل: ثقة، لكنه أخطأ في أحاديث. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
الدارقطني
وقال الدارقطني: لا يحتج به يعتبر به، وأبوه أيضا لين، والابن أثبت، قيل: إنه مرجئ، ولا يعتبر بأبيه يترك، وهما مكيان [تهذيب الكمال (18/ 271)]
وقال الدارقطني: لا يحتج به، يعتبر به، وأبوه أيضا لين، والابن أثبت، والأب يترك. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
قلت: وقال الدارقطني في « العلل »: كان أثبت الناس في ابن جريج. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
ابن حجر
هـ [لسان الميزان (9/ 361)]
صدوق، نسب إلى الإرجاء، وفي حفظه شيء، ونسب إلى التدليس، [تعريف أهل التقديس (1/ 141)]
صدوق يخطئ، وكان مرجئا [تقريب التهذيب (1/ 620)]
النسائي
وقال النسائي: ثقة. وقال في موضع آخر: ليس به بأس [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
وقال النسائي: ليس به بأس. وقال في موضع آخر: ثقة [تهذيب الكمال (18/ 271)]
يحيى بن معين
وقال إبراهيم بن الجنيد: ذكر يحيى بن معين عبد المجيد، فذكر من نبله وهيئته. وكان صدوقا، ما كان يرفع رأسه إلى السماء، وكانوا يعظمونه. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
وقال عباس الدوري، وعبد الله بن أحمد بن حنبل، وأحمد بن سعد بن أبي مريم، عن يحيى بن معين: ثقة. زاد عبد الله: ليس به بأس. وزاد بن أبي مريم: كان يروي عن قوم ضعفاء، وكان أعلم الناس بحديث ابن جريج، وكان يعلن بالإرجاء [تهذيب الكمال (18/ 271)]
وقال عباس الدوري، وعبد الله بن أحمد بن حنبل، وأحمد بن سعد بن أبي مريم، عن يحيى بن معين: ثقة. زاد عبد الله: ليس به بأس. وزاد بن أبي مريم: كان يروي عن قوم ضعفاء، وكان أعلم الناس بحديث ابن جريج، وكان يعلن بالإرجاء [تهذيب الكمال (18/ 271)]
وقال عباس الدوري، وعبد الله بن أحمد بن حنبل، وأحمد بن سعد بن أبي مريم، عن يحيى بن معين: ثقة. زاد عبد الله: ليس به بأس. وزاد بن أبي مريم: كان يروي عن قوم ضعفاء، وكان أعلم الناس بحديث ابن جريج، وكان يعلن بالإرجاء [تهذيب الكمال (18/ 271)]
(نا عبد الرحمن، أنا عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل فيما كتب إلي قال: سئل يحيى بن معين وأنا أسمع - عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، فقال: ثقة) ليس به بأس [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 64)]
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن ابن معين: ثقة، ليس به بأس. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
وقال يحيى بن معين - في رواية عبد الخالق بن منصور: ثقة إذا حدث عن ثقة [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
وقال إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد: ذكر يحيى عبد المجيد، فذكر من نبله وهيئته، قال: وكان صدوقا ما كان يرفع رأسه إلى السماء، وكانوا يعظمونه [تهذيب الكمال (18/ 271)]
حدثنا محمد بن علي، ثنا عثمان قال: قلت ليحيى بن معين: فعبد المجيد بن عبد العزيز كيف هو؟ قال: ثقة. [الكامل في الضعفاء (7/ 47)]
قال مهنا عن أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين: لم يسمع من عبيد الله بن عمر شيئا [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
وقال عباس، عن يحيى أيضا: ابن علية عرض كتب ابن جريج على عبد المجيد بن أبي رواد فأصلحها له، قال: فقلت ليحيى: ما كنت أظن أن عبد المجيد هكذا قال: يحيى كان أعلم الناس بحديث ابن جريج، ولكن لم يكن يبذل نفسه للحديث [تهذيب الكمال (18/ 271)]
وقال الآجري، عن أبي داود: ثقة. حدثنا عنه أحمد، ويحيى بن معين. قال يحيى: كان عالما بابن جريج. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
قال يحيى بن معين: كان عبد المجيد أصلح كتب ابن علية عن ابن جريج، فقيل له: كان عبد المجيد بهذا المحل؟ فقال: كان عالما بكتب ابن جريج إلا أنه لم يكن يبذل نفسه للحديث ونقم على عبد المجيد أنه أفتى الرشيد بقتل وكيع بن الجراح. والحديث في ذلك ما حدثنا قتيبة، ثنا وكيع عن إسماعيل بن أبي خالد، عن عبد الله البهي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما مات لم يدفن حتى ربا بطنه وانثنت خنصراه قال قتيبة: حدث بهذا الحديث وكيع، وهو بمكة وكانت سنة حج فيها الرشيد، فقدموه إليه فدعا الرشيد سفيان بن عيينة وعبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، فأما عبد المجيد فقال: يجب أن يقتل هذا فإنه لم يرو هذا إلا وفي قلبه غش للنبي صلى الله عليه وسلم، فسأل الرشيد سفيان بن عيينة فقال: لا يجب عليه القتل، رجل سمع حديثا فرواه لا يجب عليه القتل؛ إن المدينة أرض شديدة الحر توفي النبي صلى الله عليه وسلم يوم الإثنين، فترك إلى ليلة الأربعاء لأن القوم كانوا في صلاح أمر أمة محمد، واختلفت قريش والأنصار فمن ذاك تغير. قال قتيبة: فكان وكيع إذا ذكر له فعل عبد المجيد قال: ذاك رجل جاهل يسمع حديثا لم يعرف وجهه فتكلم بما تكلم [الكامل في الضعفاء (7/ 47)]
وقال ابن أبي مريم عن ابن معين: ثقة، كان يروي عن قوم ضعفاء، وكان أعلم الناس بحديث ابن جريج، وكان يعلن بالإرجاء. قال: ولم يكن يبذل نفسه للحديث. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
نا عبد الرحمن قال: قرئ على العباس بن محمد الدوري قال: سمعت يحيى بن معين يقول: ابن علية عرض كتب ابن جريج على عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد فأصلحها له، فقلت ليحيى: ما كنت أظن أن عبد المجيد هكذا، قال يحيى: كان أعلم الناس بحديث ابن جريج ولكن لم يكن يبذل نفسه للحديث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 64)]
نا عبد الرحمن قال: قرئ على العباس قال: سمعت يحيى بن معين وسئل عن عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، فقال: ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 64)]
وقال الدوري، عن ابن معين: ثقة. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
حدثنا علان، ثنا ابن أبي مريم قال: سمعت يحيى بن معين يقول: عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد ثقة كان يروي عن قوم ضعفاء، وكان أعلم الناس بحديث ابن جريج، وكان يعلن الإرجاء وقد كان سمع من معمر [الكامل في الضعفاء (7/ 47)]
أبو نعيم الأصبهاني
وقال أبو نعيم الحافظ في كتاب " من اسمه عبد المجيد ": يرى الإرجاء، مضطرب الحديث، توفي سنة سبع وسبعين ومائة، وكان متعبدا. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
يحيى القطان
وقال يعقوب بن سفيان: كان مبتدعا معاندا داعية، سمعت حماد بن حفص سمعت يحيى بن سعيد القطان يقول: هو كذاب [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
الفسوي
وقال يعقوب بن سفيان: كان مبتدعا معاندا داعية، سمعت حماد بن حفص سمعت يحيى بن سعيد القطان يقول: هو كذاب [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: كان كثير الحديث، مرجئا ضعيفا. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
وقال ابن سعد، وذكره في " الطبقة الخامسة من أهل مكة ": كان كثير الحديث ضعيفا مرجئا [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
محمد بن يحيى الذهلي
وقال العقيلي: ضعفه محمد بن يحيى يعني الذهلي [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
وقال العقيلي: ضعفه محمد بن يحيى. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
الساجي
وقال الساجي: كان يرى الإرجاء، ويفتي بقول ابن جريج وعطاء، تكلم فيه الحميدي، أحسبه لقوله بالإرجاء، وروى عن مالك حديثا منكرا عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: " الأعمال بالنية "، وروى " عبد المجيد عن ابن جريج أحاديث لم يتابع عليها [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
وقال الساجي: روى عن مالك حديثا منكرا، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد: الأعمال بالنيات، وروى عن ابن جريج أحاديث لم يتابع عليها [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
ابن عبد البر
وقال ابن عبد البر: روى عن مالك أحاديث أخطأ فيها، أشهرها خطأ حديث الأعمال. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
ابن عدي
وروى له أبو أحمد بن عدي أحاديث ثم قال: كل هذه الأحاديث غير محفوظة على أنه يثبت في حديث ابن جريج، وله عن غير ابن جريج، وعامة ما أنكر عليه الإرجاء [تهذيب الكمال (18/ 271)]
وهذا الذي رواه عبد المجيد، عن ابن جريج، عن ثابت، عن أنس وإنما هذا من حديث سعيد المقبري، عن أبي هريرة ومن حديث صالح مولى التوأمة، عن أبي هريرة [الكامل في الضعفاء (7/ 47)]
وحديث: أحب الطعام إلى الله لم يروه عن ابن جريج غير عبد المجيد. وحديث عمرو بن دينار يرويه عبد المجيد، عن ابن جريج، عن عمرو، وحديث: إنا معاشر الأنبياء يرويه عبد المجيد، عن أبيه، عن نافع، عن ابن عمر. وكل هذه الأحاديث غير محفوظة على أنه ثبت في حديث ابن جريج، وله عن ابن جريج أحاديث غير محفوظة، وعامة ما أنكر عليه الإرجاء [الكامل في الضعفاء (7/ 47)]
وروى له أبو أحمد بن عدي أحاديث ثم قال: كلها غير محفوظة على أنه ثبت في حديث ابن جريج، وله عن غير ابن جريج، وعامة ما أنكر عليه الإرجاء. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
البخاري
وقال البخاري: كان يرى الإرجاء، كان الحميدي يتكلم فيه [تهذيب الكمال (18/ 271)]
سمعت ابن حماد يقول: قال البخاري: عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد أبو عبد الحميد كان يرى الإرجاء، كان الحميدي يتكلم فيه. [الكامل في الضعفاء (7/ 47)]
وقال البخاري: كان يرى الإرجاء، كان الحميدى يتكلم فيه. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
وفي " تاريخ البخاري ": في حديثه بعض الاختلاف، ولا أعرف له خمسة أحاديث صحاحا [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
الحاكم
وقال الحاكم: هو ممن سكتوا عنه. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
وخرج أبو عوانة حديثه في " صحيحه "، وكذا ابن خزيمة عن عمر بن حفص الشيباني عنه، والحاكم والترمذي و الطوسي [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
وفي " سؤالات مسعود " قال الحاكم: هو ممن سكتوا عنه [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
الحميدي
سمعت ابن حماد يقول: قال البخاري: عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد أبو عبد الحميد كان يرى الإرجاء، كان الحميدي يتكلم فيه. [الكامل في الضعفاء (7/ 47)]
وقال البخاري: كان يرى الإرجاء، كان الحميدى يتكلم فيه. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
ابن أبي عمر العدني
وفي " كتاب اللالكائي ": قال ابن أبي عمر العدني: ضعيف [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
ابن حبان
وقال ابن حبان: كان يقلب الأخبار، ويروي المناكير عن المشاهير، فاستحق الترك. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
أفرط ابن حبان فقال: متروك [تقريب التهذيب (1/ 620)]
قال ابن حبان: يقلب الأخبار ويروي المناكير عن المشاهير فاستحق الترك [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
أبو أحمد الحاكم
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالمتين عندهم [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالمتين عندهم. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
أبو الفضل العباس بن مصعب
وفيما كتب إلي محمد بن عيسى بن محمد بن عبد الرحمن بن عيسى المرزوي الكاتب في كتابه إلي بخطه، ثنا أبي، ثنا أبو الفضل العباس بن مصعب قال: عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد مرزوي، وهو ابن عم عثمان بن جبلة بن أبي رواد جاور مع أبيه بمكة، وسمع كتب ابن جريج وغيره من المشايخ، وكان صاحب عبادة، ولم ينقم عليه شيء إلا أنه كان يقول: الإيمان قول. [الكامل في الضعفاء (7/ 47)]
أبو عوانة الإسفراييني
وخرج أبو عوانة حديثه في " صحيحه "، وكذا ابن خزيمة عن عمر بن حفص الشيباني عنه، والحاكم والترمذي و الطوسي [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
العلائي
وممن ذكره فيهم العلائي [تعريف أهل التقديس (1/ 141)]
هارون بن عبد الله بن مروان الحمال
سمعت ابن أبي عصمة يقول: سمعت هارون بن عبد الله يقول: ما رأيت أحدا أخشع لله من وكيع وكان عبد المجيد أخشع منه [الكامل في الضعفاء (7/ 47)]
وقال ابن عدي: سمعت بن أبي عصمة، سمعت هارون بن عبد الله يقول: ما رأيت أحدا أخشع لله تعالى من وكيع، [ق22أ] وكان عبد المجيد أخشع منه [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
وكيع بن الجراح
قال يحيى بن معين: كان عبد المجيد أصلح كتب ابن علية عن ابن جريج، فقيل له: كان عبد المجيد بهذا المحل؟ فقال: كان عالما بكتب ابن جريج إلا أنه لم يكن يبذل نفسه للحديث ونقم على عبد المجيد أنه أفتى الرشيد بقتل وكيع بن الجراح. والحديث في ذلك ما حدثنا قتيبة، ثنا وكيع عن إسماعيل بن أبي خالد، عن عبد الله البهي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما مات لم يدفن حتى ربا بطنه وانثنت خنصراه قال قتيبة: حدث بهذا الحديث وكيع، وهو بمكة وكانت سنة حج فيها الرشيد، فقدموه إليه فدعا الرشيد سفيان بن عيينة وعبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، فأما عبد المجيد فقال: يجب أن يقتل هذا فإنه لم يرو هذا إلا وفي قلبه غش للنبي صلى الله عليه وسلم، فسأل الرشيد سفيان بن عيينة فقال: لا يجب عليه القتل، رجل سمع حديثا فرواه لا يجب عليه القتل؛ إن المدينة أرض شديدة الحر توفي النبي صلى الله عليه وسلم يوم الإثنين، فترك إلى ليلة الأربعاء لأن القوم كانوا في صلاح أمر أمة محمد، واختلفت قريش والأنصار فمن ذاك تغير. قال قتيبة: فكان وكيع إذا ذكر له فعل عبد المجيد قال: ذاك رجل جاهل يسمع حديثا لم يعرف وجهه فتكلم بما تكلم [الكامل في الضعفاء (7/ 47)]
المزي
وعبد الملك بن جريج (م د ت س) ، وكان أعلم الناس بحديثه [تهذيب الكمال (18/ 271)]
ابن خزيمة
وخرج أبو عوانة حديثه في " صحيحه "، وكذا ابن خزيمة عن عمر بن حفص الشيباني عنه، والحاكم والترمذي و الطوسي [إكمال تهذيب الكمال (8/ 297)]
عبد الرزاق الصنعاني
وقال سلمة بن شبيب: كنت عند عبد الرزاق، فجاءنا موت عبد المجيد بن عبد العزيز، وذكر وفاته سنة ست ومائتين، فقال عبد الرزاق: الحمد لله الذي أراح أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم من عبد المجيد. [تهذيب التهذيب (2/ 605)]
قال سلمة بن شبيب: كنت عند عبد الرزاق فجاءنا موت عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، وذلك في سنة ست ومائتين، فقال عبد الرزاق: الحمد لله الذي أراح أمة محمد من عبد المجيد [تهذيب الكمال (18/ 271)]