الاسم: أبو قلابة عبد الملك بن محمد الرقاشي (عبد الملك بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الملك بن مسلم)
اللقب: أبو قلابة, الحافظ
الكنية: أبو محمد، أبو قلابة
النسب: الرقاشي، الضرير، الحافظ، البصري الأصل
بلد الإقامة: بغداد، البصرة، سامرا
تاريخ الميلاد: 190 هـ
تاريخ الوفاة: 276 هـ
بلد الوفاة: بغداد
بلد الرحلة: بغداد
طبقة رواة التقريب: الحادية عشرة
الرتبة عند ابن حجر: صدوق يخطئ، تغير حفظه لما سكن بغداد
الرتبة عند الذهبي: صدوق يخطئ. قال ابن جرير: ما رأيت أحفظ منه
الجرح والتعديل:
أبو داود السجستاني
وقال أبو عبيد الآجري: سمعت أبا داود ذكر أبا قلابة فقال: رجل صدوق أمين مأمون كتبت عنه بالبصرة. [تهذيب الكمال (18/ 401)]
قال أبو داود: صدوق مأمون [الكواكب النيرات (1/ 304)]
وقال الآجري، عن أبي داود: رجل صدق، أمين مأمون، كتبت عنه بالبصرة [تهذيب التهذيب (2/ 624)]
أبو سعيد ابن الاعرابي
وقال مسلمة بن قاسم: سمعت ابن الأعرابي يقول: كان أبو قلابة يملي حديث شعبة على الأبواب من حفظه، ثم يأتي قوم فيملي عليهم حديث شعبة على الشيوخ، وما رأيت أحفظ منه، وكان من الثقات، وكان قد حدث بسامرا وبغداد، فما ترك من حديثه شيئا، وأنكر عليه بعض أصحاب الحديث حديثه عن أبي زيد الهروي، عن شعبة، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم صلى حتى تورمت قدماه. وقال ابن الأعرابي: قدم علينا عبد العزيز بن معاوية أبو خالد الأموي من الشام، فحدثنا به عن أبي زيد كما حدث أبو قلابة [تهذيب التهذيب (2/ 624)]
وسمعت ابن الأعرابي يقول: كان أبو قلابة يملي حديث شعبة على الأبواب من حفظه، ويأتي قوم آخرون فيملي عليهم حديث شعبة على الشيوخ، وما رأيت أحفظ منه وكان من الثقات، وكان قد حدث بسامراء وبغداد فما بدل من حديثه شيئا، وكان إذا قال أبنا أو حدثنا أو عن لم يحل عن ذلك. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 343)]
ابن حبان
أثبته ابن حبان في " الثقات "، كذا قال المزي [الكواكب النيرات (1/ 304)]
وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات ". وقال: كان يحفظ أكثر حديثه. [تهذيب الكمال (18/ 401)]
وكان يحفظ أكثر حديثه [الثقات (8/ 391)]
وذكره ابن حبان في « الثقات »، وقال: كان يحفظ أكثر حديثه [تهذيب التهذيب (2/ 624)]
ابن حجر
صدوق يخطئ، تغير حفظه لما سكن بغداد [تقريب التهذيب (1/ 626)]
الدارقطني
وفي " سؤالات الحاكم " للدارقطني: قيل لنا: إنه كان مجاب الدعوة، صدوق كثير الخطأ في الأسانيد لا يحتج بما ينفرد به [إكمال تهذيب الكمال (8/ 343)]
وقال الدارقطني: صدوق [الكواكب النيرات (1/ 304)]
وقال الحاكم، عن الدارقطني: لا يحتج بما ينفرد به. بلغني عن شيخنا أبي القاسم ابن بنت ابن منيع أنه قال: عندي عن أبي قلابة عشرة أجزاء، ما منها حديث سلم منه ؛ إما في الإسناد، وإما في المتن. كان يحدث من حفظه، فكثرت الأوهام منه [تهذيب التهذيب (2/ 624)]
وقال الدارقطني: صدوق كثير الخطأ من الأسانيد والمتون، كان يحدث من حفظه فكثرت الأوهام منه. [تهذيب الكمال (18/ 401)]
وقال الدارقطني: صدوق كثير الخطأ في الأسانيد والمتون، كان يحدث من حفظه فكثرت الأوهام في روايته [تهذيب التهذيب (2/ 624)]
الذهبى
صدوق يخطئ. قال ابن جرير: ما رأيت أحفظ منه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 329)]
الطبرى
وقال أبو جعفر محمد بن جرير الطبري: ما رأيت أحفظ من أبي قلابة. [تهذيب الكمال (18/ 401)]
وقال أبو جعفر بن جرير الطبري: ما رأيت أحفظ منه [تهذيب التهذيب (2/ 624)]
مسلمة بن القاسم
قال مسلمة: وكان راوية للحديث، متقنا ثقة، يحفظ حديث شعبة كما يحفظ السورة [تهذيب التهذيب (2/ 624)]
قال مسلمة في كتاب " الصلة ": كان راوية للحديث متقنا ثقة، يحفظ حديث شعبة كما يحفظ السورة من القرآن [إكمال تهذيب الكمال (8/ 343)]
ابن خزيمة
وقال ابن خزيمة: حدثنا أبو قلابة القاضي بالبصرة قبل أن يختلط ويخرج إلى بغداد. [تهذيب التهذيب (2/ 624)]
قال ابن الصلاح: روينا عن الإمام ابن خزيمة أنه قال: حدثنا أبو قلابة بالبصرة قبل أن يختلط ويخرج إلى بغداد [الكواكب النيرات (1/ 304)]
وقال أبو بكر بن خزيمة: حدثنا أبو قلابة بالبصرة قبل أن يختلط، ويخرج إلى بغداد [تهذيب الكمال (18/ 401)]
الحاكم
وخرج أبو عبد الله الحاكم حديثه في " المستدرك " وصحح إسناده [إكمال تهذيب الكمال (8/ 343)]
قال الأبناسي: هو أحد شيوخ ابن خزيمة، فمن سمع منه بالبصرة قبل أن يخرج إلى بغداد فسماعه صحيح، ومن سمع منه ببغداد فهو بعد الاختلاط أو مشكوك فيه. فممن سمع منه بالبصرة: أبو داود السجستاني، وابن ماجه، وأبو مسلم، وأبو بكر بن أبي داود، ومحمد بن إسحاق الصغاني، وأحمد بن يحيى البلاذري، وأبو عروبة الحسين بن محمد. وممن سمع منه آخرا ببغداد: أبو عمرو عثمان بن أحمد بن السماك، وأحمد بن سلمان النجاد، وأحمد بن كامل بن شجرة القاضي، وأحمد بن عثمان بن يحيى الآدمي، وأبو سهل أحمد بن محمد بن عبد الله بن زياد القطان، وإسماعيل بن محمد الصفار، وعبد الله بن إسحاق بن إبراهيم ابن الخراساني، وأبو بكر محمد بن يعقوب بن شيبة السدوسي، وأبو بكر محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي، وأبو عيسى محمد بن علي بن الحسين بن التخاري - بالتاء المثناة من فوق المضمومة - وأبو جعفر محمد بن عمرو بن البختري، ومحمد بن مخلد الدوري، وأبو العباس محمد بن يعقوب الأصم. قال الحاكم: إن الأصم لم يسمع بالبصرة حديثا واحدا، وأباه رحل به سنة خمس وستين على طريق أصبهان، ثم دخل بغداد سنة تسع وستين، وتوفي أبو قلابة سنة ست وسبعين ومائتين ببغداد [الكواكب النيرات (1/ 304)]
إبراهيم بن موسى الأبناسي
قال الأبناسي: هو أحد شيوخ ابن خزيمة، فمن سمع منه بالبصرة قبل أن يخرج إلى بغداد فسماعه صحيح، ومن سمع منه ببغداد فهو بعد الاختلاط أو مشكوك فيه. فممن سمع منه بالبصرة: أبو داود السجستاني، وابن ماجه، وأبو مسلم، وأبو بكر بن أبي داود، ومحمد بن إسحاق الصغاني، وأحمد بن يحيى البلاذري، وأبو عروبة الحسين بن محمد. وممن سمع منه آخرا ببغداد: أبو عمرو عثمان بن أحمد بن السماك، وأحمد بن سلمان النجاد، وأحمد بن كامل بن شجرة القاضي، وأحمد بن عثمان بن يحيى الآدمي، وأبو سهل أحمد بن محمد بن عبد الله بن زياد القطان، وإسماعيل بن محمد الصفار، وعبد الله بن إسحاق بن إبراهيم ابن الخراساني، وأبو بكر محمد بن يعقوب بن شيبة السدوسي، وأبو بكر محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي، وأبو عيسى محمد بن علي بن الحسين بن التخاري - بالتاء المثناة من فوق المضمومة - وأبو جعفر محمد بن عمرو بن البختري، ومحمد بن مخلد الدوري، وأبو العباس محمد بن يعقوب الأصم. قال الحاكم: إن الأصم لم يسمع بالبصرة حديثا واحدا، وأباه رحل به سنة خمس وستين على طريق أصبهان، ثم دخل بغداد سنة تسع وستين، وتوفي أبو قلابة سنة ست وسبعين ومائتين ببغداد [الكواكب النيرات (1/ 304)]
أبو القاسم البغوي
بلغني عن شيخنا أبي القاسم ابن بنت منيع أنه قال: عندي عن أبي قلابة عشرة أجزاء ما منها حديث يسلم إما في الإسناد وإما في المتن، كان يحدث من حفظه فكثرت الأوهام فيه. [إكمال تهذيب الكمال (8/ 343)]
أحمد بن كامل بن خلف البغدادي
وقال ابن كامل: يحكى أنه كان يصلي في اليوم أربعمائة ركعة [تهذيب التهذيب (2/ 624)]
الخطيب البغدادي
قال الحافظ أبو بكر الخطيب: كان من أهل البصرة فانتقل عنها، وسكن بغداد، وحدث بها إلى حين وفاته، وكان مذكورا بالصلاح والخير، وكان سمج الوجه [تهذيب الكمال (18/ 401)]
وقال الخطيب أبو بكر: كان مذكورا بالصلاح والخير [الكواكب النيرات (1/ 304)]
وقال الخطيب: سكن بغداد إلى أن مات، وكان موصوفا بالخير والصلاح [تهذيب التهذيب (2/ 624)]