للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: عبيدة بن عمرو (عبيدة بن عمرو، ويقال: ابن قيس بن عمرو)
الكنية: أبو عمرو، أبو مسلم
النسب: السلماني، المرادي، الكوفي، الهمداني
بلد الإقامة: الكوفة
تاريخ الوفاة: 62 هـ، او 63 هـ، أو 72 هـ، أو 73 هـ قاله الترمذي وقعنب بن المحرر، أو 74 هـ، وقيل 76 هـ، وقال ابن حجر في التقريب: والصحيح أنه مات قبل 70 هـ، وقال مغلطاي في الإكمال: الأصح في وفاته 74 هـ
طبقة رواة التقريب: الثانية
الرتبة عند ابن حجر: تابعي كبير، مخضرم، فقيه ثبت
الرتبة عند الذهبي: أحد الأئمة، أسلم في حياة النبي صلى الله عليه وسلم

الجرح والتعديل:

أحمد بن حنبل
وفي كتاب " الثقات " لابن خلفون: ذكر أبو جعفر البغدادي أنه قال: سألت أبا عبد الله أحمد بن حنبل عن الثبت في علي بن أبي طالب، فقال: عبيدة وأبو عبد الرحمن، وعباية الأسدي، وحارثة بن مضرب، وحبة العرني، وعبد خير [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]
أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي
وقال المنتجيلي: أبو مسلم كوفي ثقة، لم تعد له صحبة، كان يعرف له فضله [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]
ابن حبان
وكذا أرخه ابن حبان في " الثقات " وصححه [تهذيب التهذيب (3/ 45)]
وقال ابن حبان: السلماني الهمداني – يعني: سلمان بن عبد عمرو بن مالك بن عبد الله بن كبير بن مالك بن جشم بن حاشد بن جشم بن خيوان بن نوف بن همدان، كنيته أبو مسلم، ليست له صحبة، مات سنة أربع وسبعين في ولاية مصعب بن الزبير، وقد قيل: سنة ست سبعين. والأول أصح. وقد قيل: إنه من مراد [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]
صلى قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بسنتين وليست له صحبة [الثقات (5/ 139)]
ابن حجر
تابعي كبير. (من الثانية) . مخضرم فقيه ثبت [تقريب التهذيب (1/ 654)]
أسلم قبل وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم بسنتين، ولم يلقه. قاله هشام عن محمد عنه، وغيره [تهذيب التهذيب (3/ 45)]
ابن خلفون
وفي كتاب " الثقات " لابن خلفون: ذكر أبو جعفر البغدادي أنه قال: سألت أبا عبد الله أحمد بن حنبل عن الثبت في علي بن أبي طالب، فقال: عبيدة وأبو عبد الرحمن، وعباية الأسدي، وحارثة بن مضرب، وحبة العرني، وعبد خير [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]
أبو أحمد الحاكم
قال أبو أحمد: مرادي، وقيل: همداني أسلم قبل وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - وصلى معه [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]
الذهبى
أحد الأئمة، أسلم في حياة النبي صلى الله عليه وسلم [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 374)]
سفيان بن عيينة
قال ابن عيينة: كان يوازي شريحا في العلم والقضاء [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 374)]
وقال أحمد بن حنبل، عن سفيان بن عيينة: كان عبيدة يوازي شريحا في العلم والقضاء [تهذيب الكمال (19/ 266)]
علي ابن المديني
وقد ذكر علي بن المديني، والفلاس أن أصح الأسانيد ابن سيرين عن عبيدة، عن علي. [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 170)]
وقال علي ابن المديني، وعمرو بن علي الفلاس: أصح الأسانيد محمد بن سيرين عن عبيدة عن علي [تهذيب التهذيب (3/ 45)]
وعده علي ابن المديني في الفقهاء من أصحاب ابن مسعود [تهذيب التهذيب (3/ 45)]
وقال علي بن المديني: فأما ابن مسعود وأصحابه الذين كانوا يقولون بقوله، ويذهبون مذهبه فهؤلاء الستة الذين سماهم إبراهيم النخعي: علقمة، والأسود، ومسروق، وعبيدة، وعمرو بن شراحيل، والحارث بن قيس. ذكر إبراهيم أن هؤلاء الستة كانوا يفتون الناس بقول عبد الله، ويقرأون بقرآته [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]
العجلي
قال ابن الكلبي: أسلم قبل وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - بسنتين، ولم يلقه، وكذا قال العجلي، وقال: تابعي ثقة [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 170)]
وقال العجلي: كوفي تابعي ثقة، جاهلي أسلم قبل وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم بسنتين ولم يره، وكان من أصحاب علي وعبد الله، وكان ابن سيرين من أروى الناس عنه [تهذيب التهذيب (3/ 45)]
وقال العجلي: كل شيء روى محمد عن عبيدة سوى رأيه فهو عن علي وكل شيء روى عن إبراهيم فذكر مثل ما تقدم [تهذيب التهذيب (3/ 45)]
وقال أحمد بن عبد الله العجلي: كوفي تابعي ثقة جاهلي، أسلم قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بسنتين ولم ير النبي صلى الله عليه وسلم، وكان من أصحاب علي وعبد الله، وكان أعور، وكان أحد أصحاب عبد الله الذين يقرئون ويفتون، وكان شريح إذا أشكل عليه الشيء قال: إن ها هنا رجلا في بني سلمان فيه جرأة فيرسلهم إلى عبيدة، وكان ابن سيرين من أروى الناس عنه، وكل شيء روى محمد بن سيرين عن عبيدة سوى رأيه فهو عن علي، ويروى عن ابن سيرين، قال: ما رأيت رجلا أشد توقيا من عبيدة، وكل شيء روي عن إبراهيم، عن عبيدة سوى رأيه فإنه عن عبد الله إلا حديثا واحدا [تهذيب الكمال (19/ 266)]
الفلاس
وقد ذكر علي بن المديني، والفلاس أن أصح الأسانيد ابن سيرين عن عبيدة، عن علي. [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 170)]
وقال علي ابن المديني، وعمرو بن علي الفلاس: أصح الأسانيد محمد بن سيرين عن عبيدة عن علي [تهذيب التهذيب (3/ 45)]
محمد بن سيرين
وقال البخاري: قال محمد بن عبد الله العنبري، ثنا ضمرة بن ربيعة، عن أبي يزيد، عن ابن سيرين قال: جلست إلى شريح، فكان إذا أشكل عليه شيء أرسل، فقلت: إلى من يرسل ؟ قيل: إلى عبيدة. قال: فأتيته فلم أجد أحدا أجرأ على ما يعلم ولا أجبن عما لا يعلم منه. [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]
وقال ابن سيرين: قدمت الكوفة وعلماؤها خمسة: عبيدة، وعلقمة، ومسروق، وشريح، والحارث، وكان يقال: ليس بالكوفة أحد أعلم بفريضة من عبيدة والحارث. وكان عبيدة يقضي على باب داره. قال: وقلت له: اكتب ما أسمع منك ؟ قال: لا. [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]
وقال أحمد بن عبد الله العجلي: كوفي تابعي ثقة جاهلي، أسلم قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بسنتين ولم ير النبي صلى الله عليه وسلم، وكان من أصحاب علي وعبد الله، وكان أعور، وكان أحد أصحاب عبد الله الذين يقرئون ويفتون، وكان شريح إذا أشكل عليه الشيء قال: إن ها هنا رجلا في بني سلمان فيه جرأة فيرسلهم إلى عبيدة، وكان ابن سيرين من أروى الناس عنه، وكل شيء روى محمد بن سيرين عن عبيدة سوى رأيه فهو عن علي، ويروى عن ابن سيرين، قال: ما رأيت رجلا أشد توقيا من عبيدة، وكل شيء روي عن إبراهيم، عن عبيدة سوى رأيه فإنه عن عبد الله إلا حديثا واحدا [تهذيب الكمال (19/ 266)]
وقال حفص بن غياث، عن أشعث، عن محمد بن سيرين: أدركت الكوفة وبها أربعة ممن يعد في الفقه، فمن بدأ بالحارث يعني ابن قيس ثنى بعبيدة، ومن بدأ بعبيدة ثنى بالحارث ثم علقمة الثالث وشريح الرابع [تهذيب الكمال (19/ 266)]
ويروى عن ابن سيرين: ما رأيت رجلا أشد توقيا منه، وكل شيء روي عن إبراهيم، عن عبيدة سوى رأيه، فإنه عن عبد الله، إلا حديثا واحدا [تهذيب التهذيب (3/ 45)]
وقال أشعث عن محمد بن سيرين: أدركت الكوفة وبها أربعة ممن يعد في الفقه، فمن بدأ بالحارث ثنى بعبيدة أو العكس، ثم علقمة الثالث، وشريح الرابع، ثم يقول: وإن أربعة أخسهم شريح، لخيار [تهذيب التهذيب (3/ 45)]
محمد بن يحيى بن مندة
وفي كتاب ابن منده: كان فقيها جليلا. [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]
هشام بن محمد بن السائب الكلبي
قال ابن الكلبي: أسلم قبل وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - بسنتين، ولم يلقه، وكذا قال العجلي، وقال: تابعي ثقة [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 170)]
يحيى بن معين
وقال عثمان الدارمي: قلت لابن معين: علقمة أحب إليك أو عبيدة ؟ فلم يخير، قال عثمان: هما ثقتان [تهذيب التهذيب (3/ 45)]
نا عبد الرحمن قال: ذكره أبي عن إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين قال: عبيدة السلماني ثقة لا يسأل عنه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 91)]
وقال عثمان بن سعيد أنه سأل يحيى: علقمة أحب إليك عن عبد الله أو عبيدة ؟ [ق 84 ب] فلم يختر قال عثمان: كلاهما ثقتان، وعلقمة أعلم بعبد الله. وفي رواية إسحاق: ثقة لا تسأل عنه. [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]
وقال إسحاق بن منصور، عن ابن معين: ثقة، لا يسأل عن مثله [تهذيب التهذيب (3/ 45)]
محمد بن عبد الله بن نمير
وقال: ابن نمير كان شريح إذا أشكل عليه شيء كتب إلى عبيدة. [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 170)]
وقال ابن نمير كان شريح إذا أشكل عليه الأمر كتب إلى عبيدة [تهذيب التهذيب (3/ 45)]
المزي
أسلم قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بسنتين ولم يلقه [تهذيب الكمال (19/ 266)]
علي بن سعيد بن عبد الله شقير
وذكره العسكري، وابن أبي خيثمة في " التاريخ الصغير " في تسمية من أدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - ولم يلقه. زاد العسكري يقال: هو جاهلي. [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: أنبا عارم، ثنا حماد بن زيد، ثنا هشام، عن محمد، أن عبيدة صلى قبل أن يموت النبي [ق 83 ب] - صلى الله عليه وسلم - بسنتين [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]
الشعبي
قال الشعبي كان شريح أعلمهم بالقضاء، وكان عبيدة يوازيه [تهذيب التهذيب (3/ 45)]
وقال عبد الله بن إدريس، عن عمه، عن الشعبي: كان شريح أعلمهم بالقضاء، وكان عبيدة يوازي شريحا في القضاء [تهذيب الكمال (19/ 266)]
أبو نعيم الأصبهاني
وقال أبو نعيم الحافظ: يكنى أبا مسلم، كان يوازي شريحا في علم القضاء مخصرم مات سنة اثنتين وستين، وقيل ثلاث وستين. [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]
أحمد بن أبى خيثمة البغدادي
وذكره العسكري، وابن أبي خيثمة في " التاريخ الصغير " في تسمية من أدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - ولم يلقه. زاد العسكري يقال: هو جاهلي. [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]
ابن عبد البر
وقال ابن عبد البر: أبو مسلم صاحب ابن مسعود من كبار التابعين، ومن كبار أصحاب ابن مسعود الفقهاء [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]
ابن ماكولا
وقال ابن ماكولا: يكنى أبا مسلم، أدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - وصلى قبل وفاته بسنتين. [إكمال تهذيب الكمال (9/ 111)]