للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: أحمد بن سعيد بن إبراهيم
اللقب: الأشقر, الحافظ
الكنية: أبو عبدالله
النسب: الحافظ، الرباطي, المروزي, الأشقر
بلد الإقامة: نيسابور
علاقات الراوي: كان مولى على الرباطات لعبد الله بن طاهر
تاريخ الوفاة: قال القباني: بعد سنة الرجفة سنة 243 هـ. وقال الحاكم: في آخر 245 هـ. وحكى البخاري عن ابن أحمد: 246 هـ. وقال أبو علي الحافظ: 251 هـ، وقيل: 259 هـ
بلد الوفاة: قومس
بلد الرحلة: بغداد
تاريخ الرحلة: في أيام أحمد بن حنبل
طبقة رواة التقريب: الحادية عشرة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة حافظ
الرتبة عند الذهبي: الحافظ

الجرح والتعديل:

ابن الفراء الحنبلي
ولما ذكره أبو الحسين بن الفراء في كتاب " الطبقات " قال: كان ثقة [إكمال تهذيب الكمال (1/ 43)]
ابن حجر
ثقة حافظ [تقريب التهذيب (1/ 89)]
ابن خراش
وقال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش: ثقة ثقة [تهذيب الكمال (1/ 310)]
وقال ابن خراش: ثقة ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 23)]
الحسين بن علي بن يزيد النيسابوري
وقال الخليلي في كتاب " الإرشاد " تأليفه: كان ولي أمر الغزاة في الرباط، وهو ثقة عالم حافظ متقن، وسمعت الحاكم أبا عبد الله قال: سمعت أبا علي الحافظ يقول: كان والله من الأئمة المقتدى بهم، روى عنه محمد بن عبد السلام، وتوفي سنة إحدى وخمسين وقيل سنة تسع وخمسين ومائتين [إكمال تهذيب الكمال (1/ 43)]
وقال أبو علي الحافظ: كان والله من الأئمة المقتدى بهم [تهذيب التهذيب (1/ 23)]
الخطيب البغدادي
وقال أبو بكر الخطيب: ورد بغداد في أيام أبي عبد الله أحمد بن حنبل، وجالس بها العلماء وذاكرهم، وكان ثقة فهما عالما فاضلا [تهذيب الكمال (1/ 310)]
قال الخطيب، ورد بغداد في أيام أحمد، وجالس بها العلماء، وذاكرهم، وكان ثقة فهما عالما فاضلا. [تهذيب التهذيب (1/ 23)]
الخليلي
وقال الخليلي في كتاب " الإرشاد " تأليفه: كان ولي أمر الغزاة في الرباط، وهو ثقة عالم حافظ متقن، وسمعت الحاكم أبا عبد الله قال: سمعت أبا علي الحافظ يقول: كان والله من الأئمة المقتدى بهم، روى عنه محمد بن عبد السلام، وتوفي سنة إحدى وخمسين وقيل سنة تسع وخمسين ومائتين [إكمال تهذيب الكمال (1/ 43)]
وقال الخليلي في الإرشاد: ثقة عالم حافظ متقن [تهذيب التهذيب (1/ 23)]
الذهبى
الحافظ [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 15)]
النسائي
قال النسائي: ثقة [تهذيب الكمال (1/ 310)]
قال النسائي: ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 23)]
محمد بن عبد السلام الوراق
وقال محمد بن عبد السلام: لم أر بعد إسحاق بن إبراهيم مثله [تهذيب التهذيب (1/ 23)]
وقال محمد بن عبد السلام: لم أر بعد إسحاق بن راهويه مثل الرباطي [إكمال تهذيب الكمال (1/ 43)]
أبو حاتم الرازي
حدثنا عبد الرحمن قال: سمعت أبي وأبا زرعة يقولان ذلك، قال: وسمعت أبي يقول: أدركته ولم أكتب عنه، وكتب إلي بأحاديث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 54)]
وقال أبو حاتم الرازي: أدركته، ولم أكتب عنه، وكتب إلي بأحاديث، وكان يتولى على الرباطات [تهذيب التهذيب (1/ 23)]
وقال أبو حاتم الرازي: أدركته ولم أكتب عنه، وكتب إلي بأحاديث، وكان يتولى على الرباطات، ثنا عنه أحمد بن سلمة [إكمال تهذيب الكمال (1/ 43)]
أحمد بن حنبل
وفي " تاريخ الخطيب " عنه قال: قدمت على الإمام أحمد بن حنبل فجعل لا يرفع رأسه إلي، فقلت: يا أبا عبد الله إنه يكتب عني بخراسان وإن عاملتني بهذه المعاملة رموا بحديثي، يا أبا عبد الله إنما ولاني أمر الرباط لذلك دخلت فيه. قال: فجعل يكرر علي: يا أحمد هل بد يوم القيامة أن يقال: أين ابن طاهر وأتباعه، فانظر أين تكون منه [إكمال تهذيب الكمال (1/ 43)]
مغلطاي
وفي قول المزي: قال الحسين القبائي: مات بعد الرجفة سنة ثلاث وأربعين. نظر في موضعين: الأول: الخطيب لما نقل كلام الحسين لم يتعرض لذكر الرجفة، إنما قال: مات بعد ثلاث وأربعين، والذي قال: إنه توفي بعد الرجفة بقومس أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري، قال البخاري: وسألت ابنه: في أي سنة مات أبوك ؟ قال: يوم عاشوراء أو النصف من المحرم سنة ست وأربعين وكانت الرجفة سنة خمس وأربعين، وهذا هو النظر. الثاني: وهو جعله الرجفة قبل سنة ثلاث ووفاته سنة ست التي ذكرها المزي بلفظ: وقيل هو المرجح المذكور في " تاريخ " العصفري والقراب وابن منده وكتاب " الزهرة " وابن طاهر والكلاباذي والجياني والباجي وغيرهم [إكمال تهذيب الكمال (1/ 43)]
المزي
هكذا قال، وهو وهم، إنما روى مسلم حديثا واحدا عن أحمد بن سعيد بن إبراهيم أبي عبد الله عن روح بن عبادة وهو الرباطي. وأما التستري فلم يرو عنه أحد منهم، والله أعلم [تهذيب الكمال (1/ 317)]
ابن خزيمة
وخرج ابن خزيمة حديثه في " صحيحه " [إكمال تهذيب الكمال (1/ 43)]