للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: عروة
النسب: المزنى
طبقة رواة التقريب: الرابعة
الرتبة عند ابن حجر: مجهول

الجرح والتعديل:

ابن حجر
مجهول. من الرابعة [تقريب التهذيب (1/ 675)]
مغلطاي
عروة ليس بابن الزبير، إنما هو شيخ مجهول يعرف بالمزني [الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام (2/ 79)]
يحيى القطان
روى حبيب بن أبي ثابت، عن عروة، عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قبل امرأة من نسائه ثم خرج إلى الصلاة ولم يتوضأ، وكان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: " اللهم عافني في جسدي ". وعن عروة، عن فاطمة بنت أبي حبيش في الاستحاضة. وعن: ابن عمر في اعتمار النبي صلى الله عليه وآله وسلم في رجب، وإنكار عائشة لذلك. وقع في رواية أبي داود والترمذي غير منسوب. ونسب في رواية ابن ماجه عروة بن الزبير. قال أبو داود عقب الحديث الأول: روي عن الثوري قال: ما حدثنا حبيب إلا عن عروة المزني. قال: وقال يحيى القطان لرجل: احك عني: أن هذا الحديث شبه لا شيء. وكذا حكى عن يحيى في حديث فاطمة في الاستحاضة. وقال الترمذي عقب الحديث الأول، والثاني، والرابع: سمعت محمد بن إسماعيل يضعف هذا الحديث وقال: إن حبيب بن أبي ثابت لم يسمع من عروة. قلت: فعروة المزني على هذا شيخ لا يدرى من هو، ولم أره في كتب من صنف في الرجال إلا هكذا يعللون به هذه الأحاديث، ولا يعرفون من حاله بشيء [تهذيب التهذيب (3/ 97)]
ابن ماجه
روى حبيب بن أبي ثابت، عن عروة، عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قبل امرأة من نسائه ثم خرج إلى الصلاة ولم يتوضأ، وكان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: " اللهم عافني في جسدي ". وعن عروة، عن فاطمة بنت أبي حبيش في الاستحاضة. وعن: ابن عمر في اعتمار النبي صلى الله عليه وآله وسلم في رجب، وإنكار عائشة لذلك. وقع في رواية أبي داود والترمذي غير منسوب. ونسب في رواية ابن ماجه عروة بن الزبير. قال أبو داود عقب الحديث الأول: روي عن الثوري قال: ما حدثنا حبيب إلا عن عروة المزني. قال: وقال يحيى القطان لرجل: احك عني: أن هذا الحديث شبه لا شيء. وكذا حكى عن يحيى في حديث فاطمة في الاستحاضة. وقال الترمذي عقب الحديث الأول، والثاني، والرابع: سمعت محمد بن إسماعيل يضعف هذا الحديث وقال: إن حبيب بن أبي ثابت لم يسمع من عروة. قلت: فعروة المزني على هذا شيخ لا يدرى من هو، ولم أره في كتب من صنف في الرجال إلا هكذا يعللون به هذه الأحاديث، ولا يعرفون من حاله بشيء [تهذيب التهذيب (3/ 97)]
البخاري
وقال الترمذي عقيب الحديث الأول: سمعت محمد بن إسماعيل يضعف هذا الحديث وقال: حبيب بن أبي ثابت لم يسمع من عروة. وكذلك قال عقيب الحديث الثالث والرابع: سمعت محمدا يقول: حبيب لم يسمع من عروة بن الزبير [تهذيب الكمال (20/ 41)]
روى حبيب بن أبي ثابت، عن عروة، عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قبل امرأة من نسائه ثم خرج إلى الصلاة ولم يتوضأ، وكان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: " اللهم عافني في جسدي ". وعن عروة، عن فاطمة بنت أبي حبيش في الاستحاضة. وعن: ابن عمر في اعتمار النبي صلى الله عليه وآله وسلم في رجب، وإنكار عائشة لذلك. وقع في رواية أبي داود والترمذي غير منسوب. ونسب في رواية ابن ماجه عروة بن الزبير. قال أبو داود عقب الحديث الأول: روي عن الثوري قال: ما حدثنا حبيب إلا عن عروة المزني. قال: وقال يحيى القطان لرجل: احك عني: أن هذا الحديث شبه لا شيء. وكذا حكى عن يحيى في حديث فاطمة في الاستحاضة. وقال الترمذي عقب الحديث الأول، والثاني، والرابع: سمعت محمد بن إسماعيل يضعف هذا الحديث وقال: إن حبيب بن أبي ثابت لم يسمع من عروة. قلت: فعروة المزني على هذا شيخ لا يدرى من هو، ولم أره في كتب من صنف في الرجال إلا هكذا يعللون به هذه الأحاديث، ولا يعرفون من حاله بشيء [تهذيب التهذيب (3/ 97)]