الاسم: أحمد بن عبد الرحمن بن بكار الدمشقي (أحمد بن عبد الرحمن بن بكار بن عبد الملك بن الوليد بن بسر بن أرطاة، ويقال: ابن أبي أرطاة)
الكنية: أبو الوليد
النسب: القرشي، العامري، البسري، الدمشقي
بلد الإقامة: بغداد
علاقات الراوي: ابن عمه محمد بن عبد الله بن بكار، وبكار بن عبد الله بن بكار
تاريخ الوفاة: قال أبو القاسم البغوي: 246 هـ. ووهمه الخطيب. وقال عبد الباقي بن قانع وغيره: 248 هـ. وصوبه الخطيب
طبقة رواة التقريب: العاشرة
الرتبة عند ابن حجر: صدوق، تكلم فيه بلا حجة
الرتبة عند الذهبي: صدقه أبو حاتم
الجرح والتعديل:
أبو حاتم الرازي
وقال أبو حاتم الرازي في تاريخه: دمشقي صالح [إكمال تهذيب الكمال (1/ 74)]
قال أبو حاتم: رأيته يحدث، ولم أكتب عنه، وكان صدوقا [تهذيب الكمال (1/ 383)]
قال أبو حاتم: رأيته يحدث، ولم أكتب عنه، وكان صدوقا [تهذيب التهذيب (1/ 33)]
صدقه أبو حاتم [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 24)]
ابن حبان
وذكره البستي في كتاب " الثقات "، وخرج حديثه في صحيحه. وكذلك الحاكم أبو عبد الله [إكمال تهذيب الكمال (1/ 74)]
وذكره ابن حبان في (الثقات) [تهذيب التهذيب (1/ 33)]
ابن حجر
صدوق، تكلم فيه بلا حجة [تقريب التهذيب (1/ 93)]
الحاكم
وذكره البستي في كتاب " الثقات "، وخرج حديثه في صحيحه. وكذلك الحاكم أبو عبد الله [إكمال تهذيب الكمال (1/ 74)]
الخطيب البغدادي
وقال الحافظ أبو بكر الخطيب فيما أخبرنا أبو العز الشيباني، عن أبي اليمن الكندي، عن أبي منصور القزاز عنه: قرأت في كتاب علي بن أحمد بن أبي الفوارس، أخبرنا أبي، أخبرنا محمد بن محمد الباغندي قال: سمعت أبا عبد الله - يعني إسماعيل بن عبد الله السكري - يقول: لم يسمع أبو الوليد القرشي من الوليد بن مسلم شيئا قط، أو لم أره عند الوليد قط، وقد أقمت تسع سنين والوليد حي ما رأيته قط، وكنت أعرفه شبه قاص، وإنما كان محللا يحلل الرجال للنساء، ويعطى الشيء فيطلق، وكان سيئ الحال بدمشق، ولو شهد عندي وأنا قاض على تمرتين - يعني لم أجز شهادته - فاتقوا الله وإياكم والسماع عن الكاذبين، وبكار لم أجز شهادته قط، وهو الذي بعث إليه الكتب، وهما جميعا كذابان. قال الخطيب: وأبو الوليد ليس حاله عندنا ما ذكر الباغندي عن هذا الشيخ، بل كان من أهل الصدق، وقد حدث عنه من الأئمة أبو عبد الرحمن النسائي، وحسبك به، وذكره أيضا في جملة شيوخه الذين بين أحوالهم، فقال: ما أخبرنا البرقاني أخبرنا علي بن عمر الحافظ حدثنا الحسن بن رشيق حدثنا عبد الكريم بن أبي عبد الرحمن عن أبيه قال: أحمد بن عبد الرحمن بن بكار دمشقي صالح [تهذيب الكمال (1/ 383)]
قال الخطيب: ليس حاله عندنا ما ذكره [الباغندي عن] هذا الشيخ، بل كان من أهل الصدق، وقد حدث عنه النسائي، وحسبك به [تهذيب التهذيب (1/ 33)]
هذا حديث خرجه الترمذي، وقال فيه: حسن صحيح، وفيما قاله نظر ؛ وذلك أنه رواه عن أبي الوليد أحمد بن عبد الرحمن بن بكار البسري الدمشقي البغدادي، عن الوليد بن مسلم، ولم يسمع منه، فيما ذكره الحافظ أبو بكر الخطيب في تاريخه [الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام (1/ 331)]
النسائي
وقال الحافظ أبو بكر الخطيب فيما أخبرنا أبو العز الشيباني، عن أبي اليمن الكندي، عن أبي منصور القزاز عنه: قرأت في كتاب علي بن أحمد بن أبي الفوارس، أخبرنا أبي، أخبرنا محمد بن محمد الباغندي قال: سمعت أبا عبد الله - يعني إسماعيل بن عبد الله السكري - يقول: لم يسمع أبو الوليد القرشي من الوليد بن مسلم شيئا قط، أو لم أره عند الوليد قط، وقد أقمت تسع سنين والوليد حي ما رأيته قط، وكنت أعرفه شبه قاص، وإنما كان محللا يحلل الرجال للنساء، ويعطى الشيء فيطلق، وكان سيئ الحال بدمشق، ولو شهد عندي وأنا قاض على تمرتين - يعني لم أجز شهادته - فاتقوا الله وإياكم والسماع عن الكاذبين، وبكار لم أجز شهادته قط، وهو الذي بعث إليه الكتب، وهما جميعا كذابان. قال الخطيب: وأبو الوليد ليس حاله عندنا ما ذكر الباغندي عن هذا الشيخ، بل كان من أهل الصدق، وقد حدث عنه من الأئمة أبو عبد الرحمن النسائي، وحسبك به، وذكره أيضا في جملة شيوخه الذين بين أحوالهم، فقال: ما أخبرنا البرقاني أخبرنا علي بن عمر الحافظ حدثنا الحسن بن رشيق حدثنا عبد الكريم بن أبي عبد الرحمن عن أبيه قال: أحمد بن عبد الرحمن بن بكار دمشقي صالح [تهذيب الكمال (1/ 383)]
وقال النسائي: صالح [تهذيب التهذيب (1/ 33)]
وقال النسائي: صالح [تهذيب الكمال (1/ 383)]
مسلمة بن القاسم
قال مسلمة بن قاسم في كتاب " الصلة ": دمشقي ثقة [إكمال تهذيب الكمال (1/ 74)]
إسماعيل بن عبد الله بن خالد
وقال الحافظ أبو بكر الخطيب فيما أخبرنا أبو العز الشيباني، عن أبي اليمن الكندي، عن أبي منصور القزاز عنه: قرأت في كتاب علي بن أحمد بن أبي الفوارس، أخبرنا أبي، أخبرنا محمد بن محمد الباغندي قال: سمعت أبا عبد الله - يعني إسماعيل بن عبد الله السكري - يقول: لم يسمع أبو الوليد القرشي من الوليد بن مسلم شيئا قط، أو لم أره عند الوليد قط، وقد أقمت تسع سنين والوليد حي ما رأيته قط، وكنت أعرفه شبه قاص، وإنما كان محللا يحلل الرجال للنساء، ويعطى الشيء فيطلق، وكان سيئ الحال بدمشق، ولو شهد عندي وأنا قاض على تمرتين - يعني لم أجز شهادته - فاتقوا الله وإياكم والسماع عن الكاذبين، وبكار لم أجز شهادته قط، وهو الذي بعث إليه الكتب، وهما جميعا كذابان. قال الخطيب: وأبو الوليد ليس حاله عندنا ما ذكر الباغندي عن هذا الشيخ، بل كان من أهل الصدق، وقد حدث عنه من الأئمة أبو عبد الرحمن النسائي، وحسبك به، وذكره أيضا في جملة شيوخه الذين بين أحوالهم، فقال: ما أخبرنا البرقاني أخبرنا علي بن عمر الحافظ حدثنا الحسن بن رشيق حدثنا عبد الكريم بن أبي عبد الرحمن عن أبيه قال: أحمد بن عبد الرحمن بن بكار دمشقي صالح [تهذيب الكمال (1/ 383)]
وروى أبو بكر الباغندي عن إسماعيل بن عبد الله السكري قال: لم يسمع أبو الوليد البسري من الوليد بن مسلم شيئا، ولم أره عنده، وقد أقمت تسع سنين، وكنت أعرفه شبه قاص، وإنما كان محللا يحلل النساء للرجال، ويعطى الشيء ليطلق، ولو شهد عندي، وأنا قاض على تمرتين لم أجز شهادته [تهذيب التهذيب (1/ 33)]
الباغندي، قال: سمعت أبا عبد الله - يعني إسماعيل بن عبد الله السكري - يقول: لم يسمع أبو الوليد من الوليد بن مسلم شيئا قط، ولم أره عند الوليد قط، وقد أقمت تسع سنين، والوليد حي، ما رأيته قط [الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام (1/ 331)]
الترمذي
هذا حديث خرجه الترمذي، وقال فيه: حسن صحيح، وفيما قاله نظر ؛ وذلك أنه رواه عن أبي الوليد أحمد بن عبد الرحمن بن بكار البسري الدمشقي البغدادي، عن الوليد بن مسلم، ولم يسمع منه، فيما ذكره الحافظ أبو بكر الخطيب في تاريخه [الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام (1/ 331)]
مغلطاي
هذا حديث خرجه الترمذي، وقال فيه: حسن صحيح، وفيما قاله نظر ؛ وذلك أنه رواه عن أبي الوليد أحمد بن عبد الرحمن بن بكار البسري الدمشقي البغدادي، عن الوليد بن مسلم، ولم يسمع منه، فيما ذكره الحافظ أبو بكر الخطيب في تاريخه [الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام (1/ 331)]