الاسم: علي بن الحسن بن شقيق بن دينار بن مشعب
الكنية: أبو عبد الرحمن، أو: أبو الحسن
النسب: العبدي مولاهم، المروزي
بلد الإقامة: البهارة، خراسان
علاقات الراوي: أبناؤه: إبراهيم، وإسماعيل، ومحمد، مولى الجارود العبدي، رواية كتب ابن المبارك وصاحبه
المذهب العقدي: الإرجاء، وقد رجع عنه
تاريخ الميلاد: 137 هـ
تاريخ الوفاة: 211هـ، 215هـ، وقيل: 212هـ
بلد الميلاد: المدائن
بلد الوفاة: مرو
طبقة رواة التقريب: كبار العاشرة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة حافظ
الرتبة عند الذهبي: ثقة
الجرح والتعديل:
أبو حاتم الرازي
نا عبد الرحمن قال: سألت أبي عنه فقال: هو أحب إلي من علي بن الحسين بن واقد [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 180)]
وقال أبو حاتم: هو أحب إلي من علي بن الحسين بن واقد. [تهذيب الكمال (20/ 371)]
وقال أبو حاتم: هو أحب إلي من علي بن الحسين بن واقد [تهذيب التهذيب (3/ 151)]
أبو داود السجستاني
وقال الآجري، عن أبي داود: وسمع بالكتب من ابن المبارك أربع عشرة مرة [تهذيب التهذيب (3/ 151)]
وقال أبو عبيد الآجري: سئل أبو داود عن سفيان بن زياد، فقال: من أصحاب ابن المبارك أثبت أصحاب ابن المبارك، وبعده سليمان، وبعده علي بن الحسن بن شقيق. قال أبو داود: وسمع علي بن الحسن بن شقيق الكتب من ابن المبارك أربع عشرة مرة [تهذيب الكمال (20/ 371)]
أحمد بن حنبل
قال أبو داود، عن أحمد: لم يكن به بأس إلا أنهم تكلموا فيه في الإرجاء، وقد رجع عنه [تهذيب التهذيب (3/ 151)]
قال أبو داود: سمعت أحمد، وقيل له: علي بن الحسن بن شقيق ؟ قال: لم يكن به بأس إلا أنهم تكلموا فيه في الإرجاء، وقد رجع عنه [تهذيب الكمال (20/ 371)]
ابن حبان
وذكره ابن حبان في " الثقات "، وقال مولده سنة (37) . [تهذيب التهذيب (3/ 151)]
ابن حجر
وكان عالما بابن المبارك [تهذيب التهذيب (3/ 151)]
ثقة حافظ [تقريب التهذيب (1/ 692)]
الذهبى
كان من حفاظ كتب ابن المبارك [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 440)]
ثقة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 440)]
عباس بن مصعب المروزي
وقال العباس بن مصعب: كان جامعا، وكان من أحفظهم لكتب ابن المبارك في كثير من رجاله [تهذيب التهذيب (3/ 151)]
وقال العباس بن مصعب المروزي: كان علي بن الحسن بن شقيق جامعا، وكان في الزمان الأول يعد من أحفظهم لكتب ابن المبارك، وقد شارك ابن المبارك في كثير من رجاله مثل شريك، وإبراهيم بن طهمان، وقيس بن الربيع، وكان من أروى الناس عن ابن عيينة، وكان أول أمره المنازعة مع أهل الكتاب، حتى كتب التوراة والإنجيل والأربعة والعشرين كتابا من كتب ابن المبارك، ثم صار شيخا ضعيفا لا يمكنه أن يقرأ، فكان يحدث كل إنسان الحديثين والثلاثة [تهذيب الكمال (20/ 371)]
يحيى بن معين
وقال علي بن الحسين بن حبان: وجدت في كتاب أبي بخط يده: قال أبو زكريا: وما أعلم أحدا قدم علينا من خراسان كان أفضل من ابن شقيق، وكانوا كتبوا في أمره كتابا أنه يرى الإرجاء، فقلنا له، فقال: لا أجعلكم في حل، قال أبو زكريا: وكان عالما بابن المبارك قد سمع الكتب مرارا حدث يوما عن ابن المبارك عن عوف عن زيد بن شراجة، فقيل له: شراحة، فقال: لا ابن شراجة سمعته من ابن المبارك أكثر من ثلاثين مرة، قال أبو زكريا: وهو الصواب ابن شراجة [تهذيب الكمال (20/ 371)]
وقال ابن معين: قيل له في الإرجاء فقال: لا أجعلكم في حل، ولا أعلم قدم علينا من خراسان أفضل منه [تهذيب التهذيب (3/ 151)]
علي بن الحسن بن شقيق
وقال أبو عمار الحسين بن حريث: قلت له: هل سمعت كتاب " الصلاة " من أبي حمزة السكري ؟ فقال: نعم سمعت، ولكن نهق حمار يوما فاشتبه علي حديث، فلا أدري أي حديث هو فتركت الكتاب كله [تهذيب التهذيب (3/ 151)]
الحسين بن حريث الخزاعي
وقال أبو عمار الحسين بن حريث: قلت للشقيقي: سمعت من أبي حمزة كتاب الصلاة ؟ قال: قد سمعت، ولكن نهق حمار يوما، فاشتبه علي حديث فلا أدري أي حديث هو فتركت الكتاب كله [تهذيب الكمال (20/ 371)]