للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: أحمد بن عبد الرحمن بن وهب بن مسلم
الشهرة: بحشل
اللقب: بحشل، الحافظ
الكنية: أبو عبيد الله
النسب: الحافظ، القرشي مولاهم، المصري, الوهبي
بلد الإقامة: مصر
علاقات الراوي: مولى أبي عبد الرحمن الفهري, وفي كتاب فتوح مصر: مولى يزيد بن رمانة، عمه عبد الله بن وهب
تاريخ الوفاة: 264 هـ
بلد الوفاة: مصر
طبقة رواة التقريب: الحادية عشرة
الرتبة عند ابن حجر: صدوق، تغير بآخره
الرتبة عند الذهبي: قال أبو حاتم: خلط ثم رجع. وقال ابن عدي: رأيت شيوخ المصريين مجمعين على ضعفه، وكل ما أنكروا عليه فمحتمل، لعل عمه خصه به

الجرح والتعديل:

أبو حاتم الرازي
وسمعت أبي يقول: أدركته وكتبت عنه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 59)]
قال أبو حاتم: خلط ثم رجع [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 25)]
عن عبد الملك بن شعيب بن الليث قال: كتبنا عنه وأمره مستقيم، ثم خلط بعد، ثم جاءنا الخبر أنه رجع عن التخليط [الكواكب النيرات (1/ 63)]
قال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سألت محمد بن عبد الله بن عبد الحكم عنه فقال: ثقة، ما رأينا إلا خيرا، قلت: سمع من عمه ؟ قال: إي والله. وقال أيضا: سمعت أبي يقول: سمعت عبد الملك بن شعيب بن الليث يقول: أبو عبيد الله ابن أخي ابن وهب ثقة. وقال أيضا: سمعت أبا زرعة يقول: أدركناه ولم نكتب عنه. وقال: سمعت أبا زرعة وأتاه بعض رفقائي فحكى عن أبي عبيد الله ابن أخي ابن وهب أنه رجع عن تلك الأحاديث - فقال أبو زرعة: إن رجوعه مما يحسن حاله، ولا يبلغ به المنزلة التي كان من قبل. وقال: سمعت أبي يقول: كتبنا عنه وأمره مستقيم، ثم خلط بعد، ثم جاءني خبره أنه رجع عن التخليط، قال: وسئل أبي عنه بعد ذلك فقال: كان صدوقا [تهذيب الكمال (1/ 387)]
وقال ابن أبي حاتم، عن أبي زرعة: أدركناه، ولم نكتب عنه، قال: وسمعت أبا زرعة، وأتاه بعض رفقائي فحكى عن أبي عبيد الله ابن أخي ابن وهب أنه رجع عن تلك الأحاديث، فقال أبو زرعة: إن رجوعه مما يحسن حاله، ولا يبلغ به المنزلة التي كان من قبل. قال، وسمعت أبي يقول: كتبنا عنه، وأمره مستقيم ثم خلط بعد ثم جاءني خبره أنه رجع عن التخليط، وسئل أبي عنه بعد ذلك فقال: كان صدوقا [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
رأيت شيوخ أهل مصر الذين لحقتهم مجمعين على ضعفه ومن كتب عنه من الغرباء غير أهل بلده لا يمتنعون من الرواية عنه، وحدثوا عنه منهم أبو زرعة الرازي، وأبو حاتم، فمن دونهما [الكامل في الضعفاء (1/ 302)]
حدثنا عبد الرحمن، سمعت أبي يقول: حدثنا أبو عبيد الله ابن أخي ابن وهب، ثم قال: كتبنا عنه، وأمره مستقيم، ثم خلط بعد ثم جاءني خبره أنه رجع عن التخليط، قال: وسئل أبي عنه بعد ذلك، فقال: كان صدوقا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 59)]
وقال أبو حاتم: خلط ثم رجع. [الكواكب النيرات (1/ 63)]
قال: وسئل أبي عنه بعد ذلك فقال: كان صدوقا [الكواكب النيرات (1/ 63)]
أبو زرعة الرازي
قال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سألت محمد بن عبد الله بن عبد الحكم عنه فقال: ثقة، ما رأينا إلا خيرا، قلت: سمع من عمه ؟ قال: إي والله. وقال أيضا: سمعت أبي يقول: سمعت عبد الملك بن شعيب بن الليث يقول: أبو عبيد الله ابن أخي ابن وهب ثقة. وقال أيضا: سمعت أبا زرعة يقول: أدركناه ولم نكتب عنه. وقال: سمعت أبا زرعة وأتاه بعض رفقائي فحكى عن أبي عبيد الله ابن أخي ابن وهب أنه رجع عن تلك الأحاديث - فقال أبو زرعة: إن رجوعه مما يحسن حاله، ولا يبلغ به المنزلة التي كان من قبل. وقال: سمعت أبي يقول: كتبنا عنه وأمره مستقيم، ثم خلط بعد، ثم جاءني خبره أنه رجع عن التخليط، قال: وسئل أبي عنه بعد ذلك فقال: كان صدوقا [تهذيب الكمال (1/ 387)]
وقال ابن أبي حاتم، عن أبي زرعة: أدركناه، ولم نكتب عنه، قال: وسمعت أبا زرعة، وأتاه بعض رفقائي فحكى عن أبي عبيد الله ابن أخي ابن وهب أنه رجع عن تلك الأحاديث، فقال أبو زرعة: إن رجوعه مما يحسن حاله، ولا يبلغ به المنزلة التي كان من قبل. قال، وسمعت أبي يقول: كتبنا عنه، وأمره مستقيم ثم خلط بعد ثم جاءني خبره أنه رجع عن التخليط، وسئل أبي عنه بعد ذلك فقال: كان صدوقا [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
رأيت شيوخ أهل مصر الذين لحقتهم مجمعين على ضعفه ومن كتب عنه من الغرباء غير أهل بلده لا يمتنعون من الرواية عنه، وحدثوا عنه منهم أبو زرعة الرازي، وأبو حاتم، فمن دونهما [الكامل في الضعفاء (1/ 302)]
وقيل لأبي زرعة: إنه رجع عن تلك الأحاديث، فقال: إن رجوعه مما يحسن حاله، ولا يبلغ المنزلة التي كان قبل. [الكواكب النيرات (1/ 63)]
حدثنا عبد الرحمن، قال: سمعت أبا زرعة يقول: أدركناه، ولم نكتب عنه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 59)]
حدثنا عبد الرحمن قال: سمعت أبا زرعة، وأتاه بعض رفقائي فحكى عن أبي عبيد الله ابن أخي ابن وهب أنه رجع عن تلك الأحاديث، فقال أبو زرعة: إن رجوعه مما يحسن حاله، ولا يبلغ [به] المنزلة التي كان قبل [ذلك] [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 59)]
أحمد بن عمرو بن بن السرح المصري
وكان أبو الطاهر ابن السرح يحسن القول فيه [الكواكب النيرات (1/ 63)]
وسألت عبدان عنه، فقال: كان مستقيم الأمر في أيامنا، وكان أبو الطاهر بن السرح يحسن فيه القول [الكامل في الضعفاء (1/ 302)]
وقال أبو أحمد بن عدي: رأيت شيوخ أهل مصر الذين لحقتهم مجمعين على ضعفه، ومن كتب عنه من الغرباء غير أهل بلده لا يمتنعون من الرواية عنه، وحدثوا عنه، منهم: أبو زرعة، وأبو حاتم فمن دونهما، وسألت عبدان عنه، فقال: كان مستقيم الأمر في أيامنا، وكان أبو الطاهر ابن السرح يحسن فيه القول، ومن لم يلق حرملة اعتمد أبا عبيد الله في نسخ حديث ابن وهب كنسخة عمرو بن الحارث وغيره، وكل من تفرد عن عمه بشيء فذلك الذي تفردوا به وجدوه عنده، وحدثهم به من ذلك أيضا كتاب " الرجال " يرويه عن عمه عمرو بن سواد، وقد كتبوه عنه أيضا. قال: وسمعت محمد بن محمد بن الأشعث بمصر يقول: كنا عند أبي عبيد الله ابن أخي ابن وهب فمر عليه هارون بن سعيد الأيلي، وهو راكب فسلم عليه، وقال: ألا أطرفك جاؤوني أصحاب الحديث يسألوني عنك، فقلت لهم: إنما يسأل أبو عبيد الله عنا ليس نحن نسأل عنه، وهو الذي كان يستملي لنا عند عمه، وهو الذي كان يقرأ لنا على عمه، أو كما قال. قال أبو أحمد بن عدي: ومن ضعفه أنكر عليه أحاديث، وكثرة روايته عن عمه، وحرملة أكثر رواية عن عمه منه، وكل ما أنكروه عليه فمحتمل، وإن لم يروه عن عمه غيره، ولعله خصه به، وقال أبو سعيد بن يونس: لا تقوم بحديثه حجة، وتوفي في شهر ربيع الآخر سنة أربع وستين ومائتين، صلى عليه بكار بن قتيبة القاضي [تهذيب الكمال (1/ 387)]
ابن القطان الفاسي
وقال الدارقطني: تكلموا فيه فمما أنكر عليه حديثه عن عمه عن عيسى بن يونس الآتي في ترجمة نعيم بن حماد، فإن الحديث المذكور إنما يعرف به، وسرقه منه جماعة ضعفاء، فرووه عن عيسى بن يونس، فلما حدث به أحمد عن عمه أنكروه عليه، وحديثه عن عمه عن عبد الله بن عمر، وابن عيينة، ومالك عن حميد عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم في الفريضة، وحديثه عنه عن مخرمة عن أبيه عن نافع عن ابن عمر مرفوعا: إذا كان الجهاد على باب أحدكم فلا يخرج إلا بإذن أبويه، وحديثه عنه عن حيوة عن أبي صخر عن أبي حازم عن أبي صالح عن أبي هريرة مرفوعا: يأتي على الناس زمان يرسل إلى القرآن فيرفع من الأرض. تفرد أحمد برفعه، وحديثه عنه عن مالك عن نافع عن ابن عمر مرفوعا: إن الله زادكم صلاة إلى صلاتكم، وهي الوتر. وهو حديث موضوع على مالك، وقد صح رجوع أحمد عن هذه الأحاديث التي أنكرت عليه، ولأجل ذلك اعتمده ابن خزيمة من المتقدمين، وابن القطان من المتأخرين [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
وقال ابن القطان: وثقه أهل زمانه [إكمال تهذيب الكمال (1/ 75)]
ابن حجر
هـ [لسان الميزان (9/ 253)]
صدوق، تغير بآخره [تقريب التهذيب (1/ 94)]
ابن خزيمة
وخرج ابن خزيمة والحاكم حديثه في " صحيحيهما [إكمال تهذيب الكمال (1/ 75)]
وقيل لابن خزيمة: لم رويت عنه، وتركت سفيان بن وكيع ؟ فقال: لأن أحمد لما أنكروا عليه تلك الأحاديث رجع عنها عن آخرها إلا حديث مالك عن الزهري، عن أنس: " إذا حضر العشاء " فإنه ذكر أنه وجده في درج من كتب عمه. . [الكواكب النيرات (1/ 63)]
ولما ذكر له الإسماعيلي حديثا في " الحج " من " صحيحه " قال: ليس أحمد بن عبد الرحمن عندي من شرط هذا الكتاب وإن كان محمد بن إسحاق بن خزيمة حسن الرأي فيه [إكمال تهذيب الكمال (1/ 75)]
وقال الحاكم أبو عبد الله: سمعت أبا عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ يقول: سمعت محمد بن إسحاق - يعني ابن خزيمة - وقيل له: لم رويت عن أحمد بن عبد الرحمن بن وهب، وتركت سفيان بن وكيع ؟ فقال: لأن أحمد بن عبد الرحمن لما أنكروا عليه تلك الأحاديث رجع عنها عن آخرها إلا حديث مالك عن الزهري عن أنس " إذا حضر العشاء " فإنه ذكر: أنه وجده في درج من كتب عمه في قرطاس. وأما سفيان بن وكيع فإن وراقه أدخل عليه أحاديث فرواها وكلمناه فلم يرجع عنها، فاستخرت الله وتركت الرواية عنه [تهذيب الكمال (1/ 387)]
وقال ابن الأخرم: سمعت ابن خزيمة، وقيل له لم رويت عن ابن أخي ابن وهب، وتركت سفيان بن وكيع فقال: لأن أحمد لما أنكروا عليه تلك الأحاديث رجع عنها إلى آخرها إلا حديث مالك عن الزهري عن أنس: إذا حضر العشاء، فإنه ذكر أنه وجده في درج من كتب عمه في قرطاس، وأما سفيان بن وكيع فإن وراقه أدخل عليه أحاديث فرواها، فكلمناه فلم يرجع عنها فاستخرت الله وتركته [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
وقال الدارقطني: تكلموا فيه فمما أنكر عليه حديثه عن عمه عن عيسى بن يونس الآتي في ترجمة نعيم بن حماد، فإن الحديث المذكور إنما يعرف به، وسرقه منه جماعة ضعفاء، فرووه عن عيسى بن يونس، فلما حدث به أحمد عن عمه أنكروه عليه، وحديثه عن عمه عن عبد الله بن عمر، وابن عيينة، ومالك عن حميد عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم في الفريضة، وحديثه عنه عن مخرمة عن أبيه عن نافع عن ابن عمر مرفوعا: إذا كان الجهاد على باب أحدكم فلا يخرج إلا بإذن أبويه، وحديثه عنه عن حيوة عن أبي صخر عن أبي حازم عن أبي صالح عن أبي هريرة مرفوعا: يأتي على الناس زمان يرسل إلى القرآن فيرفع من الأرض. تفرد أحمد برفعه، وحديثه عنه عن مالك عن نافع عن ابن عمر مرفوعا: إن الله زادكم صلاة إلى صلاتكم، وهي الوتر. وهو حديث موضوع على مالك، وقد صح رجوع أحمد عن هذه الأحاديث التي أنكرت عليه، ولأجل ذلك اعتمده ابن خزيمة من المتقدمين، وابن القطان من المتأخرين [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
ابن عدي
وقال ابن عدي: رأيت شيوخ المصريين مجمعين على ضعفه، وكل ما أنكروا عليه فمحتمل، لعل عمه خصه به [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 25)]
ومن ضعفه أنكرت عليه أحاديث أنا ذاكر منها البعض، وكثرة روايته عن عمه وحرملة أكثر رواية عن عمه منه، وكل ما أنكروه عليه فمحتمل، وإن لم يكن يرويه عن عمه غيره، ولعله خصه به. [الكامل في الضعفاء (1/ 302)]
رأيت شيوخ أهل مصر الذين لحقتهم مجمعين على ضعفه ومن كتب عنه من الغرباء غير أهل بلده لا يمتنعون من الرواية عنه، وحدثوا عنه منهم أبو زرعة الرازي، وأبو حاتم، فمن دونهما [الكامل في الضعفاء (1/ 302)]
قال ابن عدي: ومن ضعفه أنكر عليه أحاديث، وكثرة روايته عن عمه، وكل ما أنكروه عليه محتمل، وإن لم يروه غيره عن عمه، ولعله خصه به [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
قال الشيخ: وهذا الحديث لا يعرف عن مالك ولا عن سفيان بن عيينة موقوفا من قول أنس: كان أنس لا يجهر [الكامل في الضعفاء (1/ 302)]
وقال ابن عدي: رأيت شيوخ مصر مجمعين على ضعفه، ومن كتب عنه من الغرباء لا يمتنعون من الرواية عنه، وسألت عبدان عنه فقال: كان مستقيم الأمر في أيامنا، ومن لم يلق حرملة اعتمد عليه في نسخ حديث ابن وهب [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
حدثنا عيسى بن أحمد بن يحيى، حدثنا أبو عبيد الله، حدثنا عمي، حدثنا مخرمة بن بكير، عن أبيه، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا كان الجهاد على باب أحدكم فلا تخرج إلا بإذن أبويك. قال الشيخ: وهذا الحديث لم يحدث به عن عمه غير أبي عبيد الله وأنكروه عليه، وقد رأيته في رواية بعضهم عن مخرمة، عن أبيه، عن ابن عمر ولم يذكر نافعا. [الكامل في الضعفاء (1/ 302)]
وقال أبو أحمد بن عدي: رأيت شيوخ أهل مصر الذين لحقتهم مجمعين على ضعفه، ومن كتب عنه من الغرباء غير أهل بلده لا يمتنعون من الرواية عنه، وحدثوا عنه، منهم: أبو زرعة، وأبو حاتم فمن دونهما، وسألت عبدان عنه، فقال: كان مستقيم الأمر في أيامنا، وكان أبو الطاهر ابن السرح يحسن فيه القول، ومن لم يلق حرملة اعتمد أبا عبيد الله في نسخ حديث ابن وهب كنسخة عمرو بن الحارث وغيره، وكل من تفرد عن عمه بشيء فذلك الذي تفردوا به وجدوه عنده، وحدثهم به من ذلك أيضا كتاب " الرجال " يرويه عن عمه عمرو بن سواد، وقد كتبوه عنه أيضا. قال: وسمعت محمد بن محمد بن الأشعث بمصر يقول: كنا عند أبي عبيد الله ابن أخي ابن وهب فمر عليه هارون بن سعيد الأيلي، وهو راكب فسلم عليه، وقال: ألا أطرفك جاؤوني أصحاب الحديث يسألوني عنك، فقلت لهم: إنما يسأل أبو عبيد الله عنا ليس نحن نسأل عنه، وهو الذي كان يستملي لنا عند عمه، وهو الذي كان يقرأ لنا على عمه، أو كما قال. قال أبو أحمد بن عدي: ومن ضعفه أنكر عليه أحاديث، وكثرة روايته عن عمه، وحرملة أكثر رواية عن عمه منه، وكل ما أنكروه عليه فمحتمل، وإن لم يروه عن عمه غيره، ولعله خصه به، وقال أبو سعيد بن يونس: لا تقوم بحديثه حجة، وتوفي في شهر ربيع الآخر سنة أربع وستين ومائتين، صلى عليه بكار بن قتيبة القاضي [تهذيب الكمال (1/ 387)]
وقال ابن عدي: من ضعفه أنكر عليه أحاديث، وكثرة روايته عن عمه، وكل ذلك محتمل، وإن لم يروه عن عمه غيره، ولعله خصه به [الكواكب النيرات (1/ 63)]
الحاكم
وخرج ابن خزيمة والحاكم حديثه في " صحيحيهما [إكمال تهذيب الكمال (1/ 75)]
وفي كتاب " فضائل الشافعي " للحاكم: ابن أخي ابن وهب محدث أهل مصر في عصره [إكمال تهذيب الكمال (1/ 75)]
وزعم أبو علي الجياني في " تقييد المهمل " وقبله أبو أحمد الحاكم: أن البخاري روى عنه، زاد صاحب الزهرة: تسعة أحاديث. وأنكر ذلك الحاكم الصغير، فقال: من قال إن البخاري روى عنه فقد وهم، إذ البخاري المشايخ الذين ترك الرواية عنهم في الجامع قد روى عنهم في سائر مصنفاته، كابن صالح وغيره، وليس له عن بحشل هذا رواية في موضع. فهذا يدل على أنه ترك حديثه أو لم يكتب عنه ألبتة [إكمال تهذيب الكمال (1/ 75)]
الحاكم أنه اختلط بعد الخمسين ومائتين، بعد خروج مسلم من مصر، كذا ذكره الشيخ محيي الدين النووي في مقدمة شرح مسلم له، عن أبي عمر، وابن الصلاح، ولم يذكره في علومه [الكواكب النيرات (1/ 63)]
عبد الله بن أحمد الجواليقي
وسألت عبدان عنه، فقال: كان مستقيم الأمر في أيامنا، وكان أبو الطاهر بن السرح يحسن فيه القول [الكامل في الضعفاء (1/ 302)]
وقال ابن عدي: رأيت شيوخ مصر مجمعين على ضعفه، ومن كتب عنه من الغرباء لا يمتنعون من الرواية عنه، وسألت عبدان عنه فقال: كان مستقيم الأمر في أيامنا، ومن لم يلق حرملة اعتمد عليه في نسخ حديث ابن وهب [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
وقال أبو أحمد بن عدي: رأيت شيوخ أهل مصر الذين لحقتهم مجمعين على ضعفه، ومن كتب عنه من الغرباء غير أهل بلده لا يمتنعون من الرواية عنه، وحدثوا عنه، منهم: أبو زرعة، وأبو حاتم فمن دونهما، وسألت عبدان عنه، فقال: كان مستقيم الأمر في أيامنا، وكان أبو الطاهر ابن السرح يحسن فيه القول، ومن لم يلق حرملة اعتمد أبا عبيد الله في نسخ حديث ابن وهب كنسخة عمرو بن الحارث وغيره، وكل من تفرد عن عمه بشيء فذلك الذي تفردوا به وجدوه عنده، وحدثهم به من ذلك أيضا كتاب " الرجال " يرويه عن عمه عمرو بن سواد، وقد كتبوه عنه أيضا. قال: وسمعت محمد بن محمد بن الأشعث بمصر يقول: كنا عند أبي عبيد الله ابن أخي ابن وهب فمر عليه هارون بن سعيد الأيلي، وهو راكب فسلم عليه، وقال: ألا أطرفك جاؤوني أصحاب الحديث يسألوني عنك، فقلت لهم: إنما يسأل أبو عبيد الله عنا ليس نحن نسأل عنه، وهو الذي كان يستملي لنا عند عمه، وهو الذي كان يقرأ لنا على عمه، أو كما قال. قال أبو أحمد بن عدي: ومن ضعفه أنكر عليه أحاديث، وكثرة روايته عن عمه، وحرملة أكثر رواية عن عمه منه، وكل ما أنكروه عليه فمحتمل، وإن لم يروه عن عمه غيره، ولعله خصه به، وقال أبو سعيد بن يونس: لا تقوم بحديثه حجة، وتوفي في شهر ربيع الآخر سنة أربع وستين ومائتين، صلى عليه بكار بن قتيبة القاضي [تهذيب الكمال (1/ 387)]
وقال عبدان: مستقيم الأمر في أيامنا. [الكواكب النيرات (1/ 63)]
عبد الملك بن شعيب بن الليث بن سعد
قال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سألت محمد بن عبد الله بن عبد الحكم عنه فقال: ثقة، ما رأينا إلا خيرا، قلت: سمع من عمه ؟ قال: إي والله. وقال أيضا: سمعت أبي يقول: سمعت عبد الملك بن شعيب بن الليث يقول: أبو عبيد الله ابن أخي ابن وهب ثقة. وقال أيضا: سمعت أبا زرعة يقول: أدركناه ولم نكتب عنه. وقال: سمعت أبا زرعة وأتاه بعض رفقائي فحكى عن أبي عبيد الله ابن أخي ابن وهب أنه رجع عن تلك الأحاديث - فقال أبو زرعة: إن رجوعه مما يحسن حاله، ولا يبلغ به المنزلة التي كان من قبل. وقال: سمعت أبي يقول: كتبنا عنه وأمره مستقيم، ثم خلط بعد، ثم جاءني خبره أنه رجع عن التخليط، قال: وسئل أبي عنه بعد ذلك فقال: كان صدوقا [تهذيب الكمال (1/ 387)]
وقال أيضا سمعت أبي يقول: سمعت عبد الملك بن شعيب بن الليث يقول: أبو عبيد الله ابن أخي ابن وهب ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
حدثنا عبد الرحمن قال: سمعت أبي يقول: سمعت عبد الملك بن شعيب بن الليث يقول: أبو عبيد الله ابن أخي ابن وهب ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 59)]
أطلق محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، وعبد الملك بن شعيب بن الليث - القول بتوثيقه [الكواكب النيرات (1/ 63)]
محمد بن عبد الله بن عبد الحكم
قال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سألت محمد بن عبد الله بن عبد الحكم عنه فقال: ثقة، ما رأينا إلا خيرا، قلت: سمع من عمه ؟ قال: إي والله. وقال أيضا: سمعت أبي يقول: سمعت عبد الملك بن شعيب بن الليث يقول: أبو عبيد الله ابن أخي ابن وهب ثقة. وقال أيضا: سمعت أبا زرعة يقول: أدركناه ولم نكتب عنه. وقال: سمعت أبا زرعة وأتاه بعض رفقائي فحكى عن أبي عبيد الله ابن أخي ابن وهب أنه رجع عن تلك الأحاديث - فقال أبو زرعة: إن رجوعه مما يحسن حاله، ولا يبلغ به المنزلة التي كان من قبل. وقال: سمعت أبي يقول: كتبنا عنه وأمره مستقيم، ثم خلط بعد، ثم جاءني خبره أنه رجع عن التخليط، قال: وسئل أبي عنه بعد ذلك فقال: كان صدوقا [تهذيب الكمال (1/ 387)]
قال ابن أبي حاتم: سألت محمد بن عبد الله بن عبد الحكم عنه فقال: ثقة ما رأينا إلا خيرا، قلت سمع من عمه ؟ قال: إي والله [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
أطلق محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، وعبد الملك بن شعيب بن الليث - القول بتوثيقه [الكواكب النيرات (1/ 63)]
قال أبو محمد: سألت محمد بن عبد الله بن عبد الحكم عنه، فقال: [ثقة] [ما رأينا إلا خيرا، قلت: سمع من عمه ؟ قال: إي والله] [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 59)]
هارون بن سعيد بن الهيثم
وقال هارون بن سعيد الأيلي: هو الذي كان يستملي لنا عند عمه، وهو الذي كان يقرأ لنا [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
وقال أبو أحمد بن عدي: رأيت شيوخ أهل مصر الذين لحقتهم مجمعين على ضعفه، ومن كتب عنه من الغرباء غير أهل بلده لا يمتنعون من الرواية عنه، وحدثوا عنه، منهم: أبو زرعة، وأبو حاتم فمن دونهما، وسألت عبدان عنه، فقال: كان مستقيم الأمر في أيامنا، وكان أبو الطاهر ابن السرح يحسن فيه القول، ومن لم يلق حرملة اعتمد أبا عبيد الله في نسخ حديث ابن وهب كنسخة عمرو بن الحارث وغيره، وكل من تفرد عن عمه بشيء فذلك الذي تفردوا به وجدوه عنده، وحدثهم به من ذلك أيضا كتاب " الرجال " يرويه عن عمه عمرو بن سواد، وقد كتبوه عنه أيضا. قال: وسمعت محمد بن محمد بن الأشعث بمصر يقول: كنا عند أبي عبيد الله ابن أخي ابن وهب فمر عليه هارون بن سعيد الأيلي، وهو راكب فسلم عليه، وقال: ألا أطرفك جاؤوني أصحاب الحديث يسألوني عنك، فقلت لهم: إنما يسأل أبو عبيد الله عنا ليس نحن نسأل عنه، وهو الذي كان يستملي لنا عند عمه، وهو الذي كان يقرأ لنا على عمه، أو كما قال. قال أبو أحمد بن عدي: ومن ضعفه أنكر عليه أحاديث، وكثرة روايته عن عمه، وحرملة أكثر رواية عن عمه منه، وكل ما أنكروه عليه فمحتمل، وإن لم يروه عن عمه غيره، ولعله خصه به، وقال أبو سعيد بن يونس: لا تقوم بحديثه حجة، وتوفي في شهر ربيع الآخر سنة أربع وستين ومائتين، صلى عليه بكار بن قتيبة القاضي [تهذيب الكمال (1/ 387)]
وسمعت محمد بن محمد بن الأشعث يقول كنا عند أبي عبد الله ابن أخي ابن وهب، فمر عليه هارون بن سعيد الأبلي وهو راكب فسلم عليه ثم قال: ألا أطرفك بشيء ؟ فقال له أبو عبيد الله: وما ذاك ؟ قال هارون: جاءني أصحاب الحديث فسألوني عنك، فقلت لهم: إنما يسأل أبو عبيد الله عنا، ليس نحن نسأل عنه، وهو الذي كان يستملي لنا عند عمه، وهو الذي كان يقرأ لنا على عمه أو كما قال. [الكامل في الضعفاء (1/ 302)]
ومر عليه هارون بن سعيد الأيلي، فسلم عليه، وقال: إن أصحاب الحديث سألوني عنك، فقلت لهم: إنما يسأل أبو عبيد الله عنا، هو الذي كان يستملي لنا عند عمه، وهو الذي كان يقرأ لنا عند عمه، أو كما قال، روى له مسلم. [الكواكب النيرات (1/ 63)]
محمد بن يعقوب ابن الأخرم
وقال ابن الأخرم: نحن لا نشك في اختلاطه بعد الخمسين، وإنما ابتلي بعد خروج مسلم من مصر [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
قال أبو عبد الله الحاكم: قلت لأبي عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ: إن مسلما حدث عن ابن أخي ابن وهب، فقال: إن ابن أخي ابن وهب ابتلي بعد خروج مسلم من مصر، ونحن لا نشكك في اختلاطه بعد الخمسين وذلك بعد خروج مسلم، والدليل عليه أحاديث جمعت عليه بمصر لا يكاد يقبلها العقل وأهل الصنعة، من تأملها منهم علم أنها مخلوقة أدخلت عليه فقبلها، فما تشبه حال مسلم معه إلا حال المتقدمين من أصحاب ابن أبي عروبة أنهم أخذوا عنه قبل الاختلاط وكانوا منها على أصلهم الصحيح، فكذلك مسلم أخذ عنه قبل تغيره واختلاطه [إكمال تهذيب الكمال (1/ 75)]
محمد بن إبراهيم بن سعيد البوشنجي
وقال زكريا بن يحيى البلخي: حدثنا محمد بن إبراهيم البوشنجي قال: قال أحمد بن صالح: بلغني أن حرملة يحدث بكتاب الفتن عن ابن وهب فقلت له في ذلك، وقلت له لم يسمعه من ابن وهب أحد، ولم يقرأه على أحد، قال فرجع من عندي على أنه لا يفعل ثم بلغني أنه حدث به بعد. وقال فقيل للبوشنجي: إن أحمد بن عبد الرحمن بن وهب حدث به عن ابن وهب، قال: فهذا كذاب إذا [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
الدارقطني
وفي كتاب " الجرح والتعديل " عن أبي الحسن الدارقطني: تكلموا فيه [إكمال تهذيب الكمال (1/ 75)]
وقال الدارقطني: تكلموا فيه فمما أنكر عليه حديثه عن عمه عن عيسى بن يونس الآتي في ترجمة نعيم بن حماد، فإن الحديث المذكور إنما يعرف به، وسرقه منه جماعة ضعفاء، فرووه عن عيسى بن يونس، فلما حدث به أحمد عن عمه أنكروه عليه، وحديثه عن عمه عن عبد الله بن عمر، وابن عيينة، ومالك عن حميد عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم في الفريضة، وحديثه عنه عن مخرمة عن أبيه عن نافع عن ابن عمر مرفوعا: إذا كان الجهاد على باب أحدكم فلا يخرج إلا بإذن أبويه، وحديثه عنه عن حيوة عن أبي صخر عن أبي حازم عن أبي صالح عن أبي هريرة مرفوعا: يأتي على الناس زمان يرسل إلى القرآن فيرفع من الأرض. تفرد أحمد برفعه، وحديثه عنه عن مالك عن نافع عن ابن عمر مرفوعا: إن الله زادكم صلاة إلى صلاتكم، وهي الوتر. وهو حديث موضوع على مالك، وقد صح رجوع أحمد عن هذه الأحاديث التي أنكرت عليه، ولأجل ذلك اعتمده ابن خزيمة من المتقدمين، وابن القطان من المتأخرين [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
ابن يونس المصري
وقال أبو سعيد بن يونس: توفي في شهر ربيع الآخر سنة (264) ، ولا تقوم بحديثه حجة [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
وقال أبو أحمد بن عدي: رأيت شيوخ أهل مصر الذين لحقتهم مجمعين على ضعفه، ومن كتب عنه من الغرباء غير أهل بلده لا يمتنعون من الرواية عنه، وحدثوا عنه، منهم: أبو زرعة، وأبو حاتم فمن دونهما، وسألت عبدان عنه، فقال: كان مستقيم الأمر في أيامنا، وكان أبو الطاهر ابن السرح يحسن فيه القول، ومن لم يلق حرملة اعتمد أبا عبيد الله في نسخ حديث ابن وهب كنسخة عمرو بن الحارث وغيره، وكل من تفرد عن عمه بشيء فذلك الذي تفردوا به وجدوه عنده، وحدثهم به من ذلك أيضا كتاب " الرجال " يرويه عن عمه عمرو بن سواد، وقد كتبوه عنه أيضا. قال: وسمعت محمد بن محمد بن الأشعث بمصر يقول: كنا عند أبي عبيد الله ابن أخي ابن وهب فمر عليه هارون بن سعيد الأيلي، وهو راكب فسلم عليه، وقال: ألا أطرفك جاؤوني أصحاب الحديث يسألوني عنك، فقلت لهم: إنما يسأل أبو عبيد الله عنا ليس نحن نسأل عنه، وهو الذي كان يستملي لنا عند عمه، وهو الذي كان يقرأ لنا على عمه، أو كما قال. قال أبو أحمد بن عدي: ومن ضعفه أنكر عليه أحاديث، وكثرة روايته عن عمه، وحرملة أكثر رواية عن عمه منه، وكل ما أنكروه عليه فمحتمل، وإن لم يروه عن عمه غيره، ولعله خصه به، وقال أبو سعيد بن يونس: لا تقوم بحديثه حجة، وتوفي في شهر ربيع الآخر سنة أربع وستين ومائتين، صلى عليه بكار بن قتيبة القاضي [تهذيب الكمال (1/ 387)]
ابن الجوزي
وقال أبو الفرج ابن الجوزي: كان مستقيم الأمر ثم حدث بما لا أصل له [إكمال تهذيب الكمال (1/ 75)]
ابن الصلاح
الحاكم أنه اختلط بعد الخمسين ومائتين، بعد خروج مسلم من مصر، كذا ذكره الشيخ محيي الدين النووي في مقدمة شرح مسلم له، عن أبي عمر، وابن الصلاح، ولم يذكره في علومه [الكواكب النيرات (1/ 63)]
أحمد بن صالح المصري
وقال زكريا بن يحيى البلخي: حدثنا محمد بن إبراهيم البوشنجي قال: قال أحمد بن صالح: بلغني أن حرملة يحدث بكتاب الفتن عن ابن وهب فقلت له في ذلك، وقلت له لم يسمعه من ابن وهب أحد، ولم يقرأه على أحد، قال فرجع من عندي على أنه لا يفعل ثم بلغني أنه حدث به بعد. وقال فقيل للبوشنجي: إن أحمد بن عبد الرحمن بن وهب حدث به عن ابن وهب، قال: فهذا كذاب إذا [تهذيب التهذيب (1/ 34)]
قال ابن فضال: سمعت عبد الرحمن الإسكندراني سمعت أحمد ابن صالح يقول: ابن أخي عبد الله بن وهب ليس ثقة [إكمال تهذيب الكمال (1/ 75)]
أبو بكر الإسماعيلي
ولما ذكر له الإسماعيلي حديثا في " الحج " من " صحيحه " قال: ليس أحمد بن عبد الرحمن عندي من شرط هذا الكتاب وإن كان محمد بن إسحاق بن خزيمة حسن الرأي فيه [إكمال تهذيب الكمال (1/ 75)]