عمر بن عبد العزيز

الاسم: عمر بن عبد العزيز (عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس)

اللقب: الحافظ

الكنية: أبو حفص

النسب: القرشي، الأموي، المدني، الدمشقي، المصري، الزاهد، الحافظ

بلد الإقامة: المدينة

علاقات الراوي: وأمه أم عاصم حفصة، وقيل: ليلى بنت عاصم بن عمر بن الخطاب، ابن عمه سليمان ومسلمة ابنا عبد الملك بن مروان، ومولاه ثروان أبو علي، هلال أبو طعمة، وأخو: زبان، والد: عبد الله وعبد العزيز، كاتبه: ليث بن أبي رقية الثقفي، ونعيم بن عبد الله بن همام القيني، ومحمد بن قيس قاصه، ولي إمرة المدينة للوليد، وكان مع سليمان كالوزير،

تاريخ الميلاد: 59 هـ أو 61 هـ، أو 63 هـ

تاريخ الوفاة: 99 هـ، أو 101 هـ، أو 102 هـ

بلد الميلاد: قيل: بمصر، وقيل: وراء أبلة، وقيل: بالمدينة، وقيل: بالأردن

بلد الوفاة: دير سمعان، خناصرة، الشام

طبقة رواة التقريب: الرابعة

الرتبة عند ابن حجر: وكان مع سليمان كالوزير وولي الخلافة بعده فعد مع الخلفاء الراشدين

وقال عطاء بن مسلم الخفاف عن عمرو بن قيس الملائي: سئل محمد بن علي بن الحسين عن عمر بن عبد العزيز، فقال: أما علمت أن لكل قوم نجيبة، وإن نجيبة بني أمية عمر بن عبد العزيز، وإنه يبعث يوم القيامة أمة وحده [تهذيب الكمال (21/ 432)]

وقال البخاري: وقال موسى: حدثنا نوح بن قيس، قال: سمعت أيوب يقول: لا نعلم أحدا ممن أدركنا كان آخذ عن نبي الله صلى الله عليه وسلم منه - يعني: عمر بن عبد العزيز [تهذيب الكمال (21/ 432)]

وذكره ابن حبان في ثقات التابعين [تهذيب التهذيب (3/ 240)]

الذي أحيا ما أميت قبله من السنن، وسلك مسلك من تقدمه من الخلفاء الأربع، كنيته: أبو حفص، كان مولده سنة إحدى وستين في السنة التي قتل فيها الحسين بن علي، ومات سنة إحدى ومائة، وهو ابن تسع وثلاثين سنة وستة أشهر، وكانت خلافته مثل خلافة أبي بكر سواء تسعة وعشرين شهرا، وكانت أمه أم عاصم بنت عاصم بن عمر بن الخطاب [الثقات (5/ 151)]

وذكره ابن حبان في الطبقة الأولى من ثقات التابعين. [إكمال تهذيب الكمال (10/ 91)]

وقال جعفر بن سليمان الضبعي، عن هشام بن حسان: لما جاء نعي عمر بن عبد العزيز، قال الحسن: مات خير الناس [تهذيب الكمال (21/ 432)]

وروايته عن عقبة بن عامر الجهني في سنن ابن ماجه، وقال المزي: يقال مرسل، انتهى [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 375)]

وكان من أئمة العدل وأهل الدين والفضل، وكانت ولايته تسعة وعشرين شهرا مثل ولاية أبي بكر الصديق [تهذيب الكمال (21/ 432)]

ومناقبه وفضائله كثيرة جدا [تهذيب الكمال (21/ 432)]

وخولة بنت حكيم (ت) ، مرسل [تهذيب الكمال (21/ 432)]

وعقبة بن عامر الجهني (ق) يقال: مرسل [تهذيب الكمال (21/ 432)]

أمير المؤمنين الإمام، العادل والخليفة الصالح [تهذيب الكمال (21/ 432)]

ومحمد بن مسلم بن شهاب الزهري ومات قبله [تهذيب الكمال (21/ 432)]

وقال محمد بن مسلم بن أبي الوضاح عن خصيف: ما رأيت رجلا قط خيرا من عمر بن عبد العزيز [تهذيب الكمال (21/ 432)]

وقال البخاري: قال مالك، وابن عيينة: عمر بن عبد العزيز إمام [تهذيب التهذيب (3/ 240)]

وقال البخاري: قال مالك، وابن عيينة: عمر بن عبد العزيز إمام [تهذيب التهذيب (3/ 240)]

قال: وقال مجاهد: أتيناه نعلمه فما برحنا حتى تعلمنا منه [تهذيب الكمال (21/ 432)]

وذكر المزي أن ابن سعد قال: كان ثقة مأمونا وليس جيدا لأن ابن سعد إنما نقله نقلا ولفظه: قالوا: وكان عمر بن عبد العزيز فذكره وهذا وأمثاله إنما شاححت المزي فيه لما استلزمه هو فإن صاحب الكمال لما ذكر في ترجمته [ق 197 أ] عبد الله بن عمر بن علقمة عن أبي حاتم عن يحيى بن معين: ثقة رد ذلك عليه وقال: هذا خطأ إنما قاله أبو حاتم عن إسحاق بن منصور عن يحيى وشاححه أيضا في أضيق من هذا مما يمكن أن يكون سقط من الكتابة مثل ما ذكر في ترجمة عبد الله بن العلاء بن زبر قال: روى عن سليم مولى المطلب قال المزي: هذا خطأ والصواب: مولى بني المطلب [إكمال تهذيب الكمال (10/ 91)]

ذكره محمد بن سعد في الطبقة الثالثة من تابعي أهل المدينة. قال: وأمه أم عاصم بنت عاصم بن عمر بن الخطاب. قالوا: ولد سنة ثلاث وستين وهي السنة التي ماتت فيها ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم. قال: وكان ثقة مأمونا، له فقه وعلم وورع، وروى حديثا كثيرا، وكان إمام عدل رحمه الله ورضي عنه [تهذيب الكمال (21/ 432)]

قال ابن سعد: قالوا ولد سنة (63) ، وكان ثقة مأمونا، له فقه وعلم وورع، وروى حديثا كثيرا، وكان إمام عدل [تهذيب التهذيب (3/ 240)]

الرجل الصالح رضي الله عنه وغفر له ولجميع المسلمين. [إكمال تهذيب الكمال (10/ 91)]

قال: وقال ميمون بن مهران: ما كانت العلماء عند عمر بن عبد العزيز إلا تلامذة [تهذيب الكمال (21/ 432)]

وقال ميمون بن مهران: ما كانت العلماء عند عمر إلا تلامذة وكان معلم العلماء. [إكمال تهذيب الكمال (10/ 91)]

قال ابن خلفون: كان من علماء التابعين وفضلائهم وخيارهم [إكمال تهذيب الكمال (10/ 91)]

عمر بن عبد العزيز لم يسمع من تميم الداري، ولا رآه، ويزيد بن خالد ويزيد بن محمد مجهولان [سنن الدارقطني (1/ 287)]

وعمر بن عبد العزيز لم يلق عقبة بن عامر [مسند الدارمي (3/ 1553)]

مسند الدارمي: (3/ 1553) برقم: (2445) [وقال أبو محمد الدارمي لم يلق عقبة بن عامر تهذيب التهذيب (3/ 240)]

قال العلائي: ووجدت بخط الحافظ الضياء: لا يعرف له سماع من خولة بنت حكيم ولم يسمع من تميم الداري، ولا من عائشة أم المؤمنين رضي الله عنهما، انتهى [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 375)]

وخولة بنت حكيم مرسل [تهذيب التهذيب (3/ 240)]

وعقبة بن عامر الجهني يقال: مرسل [تهذيب التهذيب (3/ 240)]

وفي " المراسيل " لابن أبي حاتم: سئل أبي: سمع عمر بن عبد العزيز من عبد الله ابن عمرو ؟ قال: لا. وقال أبي: كان عمر بن عبد العزيز واليا على المدينة وسلمة بن الأكوع، وسهل بن سعد حيين فلو حضر كان يكتب عنهما [إكمال تهذيب الكمال (10/ 91)]

سئل أبو حاتم: سمع من عبد الله بن عمرو ؟ فقال: لا، وقال أبو حاتم أيضا: كان واليا على المدينة وسلمة بن الأكوع وسهل بن سعد حيين، فلو حضر كان يكتب عنهما [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 375)]

قال ابن أبي حاتم: سئل أبي: سمع عمر بن عبد العزيز من عبد الله بن عمرو بن العاص؟ فقال: لا. قال: وقال أبي: كان عمر على المدينة، وسهل بن سعد، وسلمة بن الأكوع حيين [تهذيب التهذيب (3/ 240)]

وقال عمر بن شبة: حدثنا ابن عائشة قال: سمعت أبي يقول: قيل ليحيى بن الحكم بن أبي العاص: ما بال عمر بن عبد العزيز ومولده مولده ومنشأه منشأه جاء على ما رأيت ؟ قال: إن أباه أرسله وهو شاب إلى الحجاز سوقة، فكان يغضب الناس ويغضبونه ويمحصهم ويمحصونه. والله لقد كان الحجاج وما عربي أحسن منه أدبا فطالت ولايته فكان لا يسمع إلا ما يحب فمات، وإنه لأحمق سيئ الأدب. [تهذيب الكمال (21/ 432)]

وقال أبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي الأسود عن جده أبي الأسود عن الضحاك بن عثمان أن عبد العزيز بن مروان ضم عمر بن عبد العزيز إلى صالح بن كيسان، فلما حج أتاه فسأله عنه، فقال: ما خبرت أحدا الله أعظم في صدره من هذا الغلام [تهذيب الكمال (21/ 432)]

رواية عمر بن عبد العزيز، عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - منقطعة، والله أعلم. [سنن البيهقي الكبرى (6/ 295)]

ولا نعرف لعمر بن عبد العزيز، سماعا من خولة [جامع الترمذي (3/ 473)]