الاسم: عمران بن حطان السدوسي (عمران بن حطان بن ظبيان بن لوذان بن عمرو بن الحارث بن سدوس, ويقال: عمران بن حطان بن ظبيان بن معاوية بن الحارث بن سدوس, ويقال: عمران بن حطان بن قدامة بن عمرو بن لوذان بن الحارث بن سدوس, ويقال: عمران بن حطان بن ظبيان بن شهاب بن عمرو بن القين بن لوذان بن الحارث بن سدوس)
الكنية: أبو سماك، ويقال: أبو شهاب, ويقال: أبو دلان, ويقال: أبو معفس
النسب: السدوسي، البصري, ويقال: الذهلي, القيرواني, الخارجي
المذهب العقدي: كان على مذهب الخوارج ويقال: رجع عن ذلك
تاريخ الوفاة: 84 هـ
طبقة رواة التقريب: من الثالثة
الرتبة عند ابن حجر: صدوق إلا أنه كان على مذهب الخوارج ويقال: رجع عن ذلك
الرتبة عند الذهبي: وثق، وكان خارجيا
الجرح والتعديل:
أبو داود السجستاني
واعتذر أبو داود عن التخريج له بأن الخوارج أصح أهل الأهواء حديثا، ثم ذكر عمران وأنظاره [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
وقال أبو داود: ليس في أهل الأهواء أصح حديثا من الخوارج، ثم ذكر عمران بن حطان، وغيره [تهذيب التهذيب (3/ 317)]
وقال أبو داود: ليس في أهل الأهواء أصح حديثا من الخوارج: ثم ذكر عمران بن حطان، وأبا حسان الأعرج [تهذيب الكمال (22/ 322)]
وقد أخرج البخاري وأبو داود لعمران بن حطان من رواية يحيى بن أبي كثير عنه، عن عائشة حديثا، واعتذروا عنه بأنه إنما أخرج عنه لكونه تاب، فقد ذكر المعافى في "تاريخ الموصل" عن محمد بن بشر العبدي، قال: ما مات عمران بن حطان حتى رجع عن رأي الخوارج. وقيل: إنما خرج عنه ما حدث به قبل أن يبتدع [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
ابن حبان
وقال ابن حبان في " الثقات ": كان يميل إلى مذهب الشراة. [تهذيب التهذيب (3/ 317)]
وذكره ابن حبان في " الثقات " [تهذيب التهذيب (3/ 317)]
وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " [تهذيب الكمال (22/ 322)]
وقال ابن حبان في "الثقات": كان يميل إلى مذهب الشراة. [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
ابن حجر
تابعي مشهور [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
قلت: وكان من المعروفين في مذهب الخوارج، وكان قبل ذلك مشهورا بطلب العلم والحديث ثم ابتلي، وساق بسند صحيح عن ابن سيرين قال: تزوج عمران امرأة من الخوارج ليردها عن مذهبها، فذهبت به، وسماها في رواية أخرى حمنة. وأنشد له من شعره: لا يعجز الموت شيء دون خالقه والموت يفني إذا ما ناله الأجل وكل كرب أمام الموت منقشع والكرب والموت مما بعده جلل [تهذيب التهذيب (3/ 317)]
صدوق إلا أنه كان على مذهب الخوارج ويقال: رجع عن ذلك [تقريب التهذيب (1/ 750)]
البخاري
وقد أخرج البخاري وأبو داود لعمران بن حطان من رواية يحيى بن أبي كثير عنه، عن عائشة حديثا، واعتذروا عنه بأنه إنما أخرج عنه لكونه تاب، فقد ذكر المعافى في "تاريخ الموصل" عن محمد بن بشر العبدي، قال: ما مات عمران بن حطان حتى رجع عن رأي الخوارج. وقيل: إنما خرج عنه ما حدث به قبل أن يبتدع [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
قتادة بن دعامة
وقال أبو سلمة، عن أبان بن يزيد: سألت قتادة، فقال: كان عمران بن حطان لا يتهم في الحديث [تهذيب التهذيب (3/ 317)]
وروي عن التبوذكي، عن أبان العطار، قال: سمعت قتادة يقول: كان عمران لا يتهم في الحديث [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
وقال أبو سلمة عن أبان بن يزيد: سألت قتادة، فقال: كان عمران بن حطان لا يتهم في الحديث [تهذيب الكمال (22/ 322)]
محمد بن بشر بن الفرافصة
ذكر أبو زكريا الموصلي في " تاريخ الموصل " عن محمد بن بشر العبدي الموصلي قال: لم يمت عمران بن حطان حتى رجع عن رأي الخوارج [تهذيب التهذيب (3/ 317)]
وقد أخرج البخاري وأبو داود لعمران بن حطان من رواية يحيى بن أبي كثير عنه، عن عائشة حديثا، واعتذروا عنه بأنه إنما أخرج عنه لكونه تاب، فقد ذكر المعافى في "تاريخ الموصل" عن محمد بن بشر العبدي، قال: ما مات عمران بن حطان حتى رجع عن رأي الخوارج. وقيل: إنما خرج عنه ما حدث به قبل أن يبتدع [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
الذهبى
وثق، وكان خارجيا، مدح ابن ملجم [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 543)]
العجلي
قال العجلي: بصري، تابعي، ثقة [تهذيب التهذيب (3/ 317)]
وقال العجلي: بصري، تابعي، ثقة. [تهذيب الكمال (22/ 322)]
وقال العجلي: بصري تابعي ثقة [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
المبرد
وقال المبرد في " الكامل ": كان رأس القعد من الصفرية وفقيههم وخطيبهم وشاعرهم. انتهى. [تهذيب التهذيب (3/ 317)]
الدارقطني
وممن عاب على البخاري إخراج حديثه الدارقطني، فقال: عمران متروك لسوء اعتقاده وخبث مذهبه [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
وقال الدارقطني: متروك لسوء اعتقاده وخبث مذهبه [تهذيب التهذيب (3/ 317)]
أبو الطيب الطبري
قلت: وقال المرزباني: شاعر مفلق مكثر، ومن قوله السائر: أيها المادح العباد ليعطى إن لله ما بأيدي العباد فاسأل الله ما طلبت إليهم وارج فضل المهيمن العواد. لم يذكره أحد في الصحابة، إلا ما وقع في تعليقة القاضي حسين بن محمد الشافعي شيخ المراوزة ؛ فإنه ذكر أبيات عمران هذا التي رثى بها عبد الرحمن بن ملجم قاتل علي التي يقول فيها: يا ضربة من تقي ما أراد بها إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا إني لأذكره يوما فأحسبه أوفى البرية عند الله ميزانا قال: فعارضه الإمام أبو الطيب الطبري، فقال: إني لأبرأ مما أنت تذكره عن ابن ملجم الملعون بهتانا إني لأذكره يوما فألعنه دينا وألعن عمران بن حطانا. قال القاضي حسين: هذا الذي قاله القاضي أبو الطيب خطأ ؛ فإن عمران صحابي لا تجوز لعنته. وهكذا قرأت بخط القاضي تاج الدين السبكي، وذكر أنه وجد حاشية على التعليقة ما نصه: هذا غلو من القاضي حسين، وكيف لا يلعن عمران وقد فعل وفعل ؟! ... وطول من هذا المعنى. قال القاضي تاج الدين: وعجب من الأمرين، وليس عمران بصحابي وإنما هو من الخوارج، وقد أجابه عن أبياته المذكورة من القدماء بكر بن حماد التاهرتي، وهو من أهل القيروان في عصر البخاري، وأجابه عنها السيد الحميري الشاعر المشهور الشيعي، وهي في ديوانه، وأجابه عنها أبو المظفر الشهير كما سيأتي في كتابه "التبصير" [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
الحسين بن الحسن الحليمي
قلت: وقال المرزباني: شاعر مفلق مكثر، ومن قوله السائر: أيها المادح العباد ليعطى إن لله ما بأيدي العباد فاسأل الله ما طلبت إليهم وارج فضل المهيمن العواد. لم يذكره أحد في الصحابة، إلا ما وقع في تعليقة القاضي حسين بن محمد الشافعي شيخ المراوزة ؛ فإنه ذكر أبيات عمران هذا التي رثى بها عبد الرحمن بن ملجم قاتل علي التي يقول فيها: يا ضربة من تقي ما أراد بها إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا إني لأذكره يوما فأحسبه أوفى البرية عند الله ميزانا قال: فعارضه الإمام أبو الطيب الطبري، فقال: إني لأبرأ مما أنت تذكره عن ابن ملجم الملعون بهتانا إني لأذكره يوما فألعنه دينا وألعن عمران بن حطانا. قال القاضي حسين: هذا الذي قاله القاضي أبو الطيب خطأ ؛ فإن عمران صحابي لا تجوز لعنته. وهكذا قرأت بخط القاضي تاج الدين السبكي، وذكر أنه وجد حاشية على التعليقة ما نصه: هذا غلو من القاضي حسين، وكيف لا يلعن عمران وقد فعل وفعل ؟! ... وطول من هذا المعنى. قال القاضي تاج الدين: وعجب من الأمرين، وليس عمران بصحابي وإنما هو من الخوارج، وقد أجابه عن أبياته المذكورة من القدماء بكر بن حماد التاهرتي، وهو من أهل القيروان في عصر البخاري، وأجابه عنها السيد الحميري الشاعر المشهور الشيعي، وهي في ديوانه، وأجابه عنها أبو المظفر الشهير كما سيأتي في كتابه "التبصير" [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
ابن عبد البر
روايته عن عائشة في صحيح البخاري، وذكره ابن عبد البر في " الاستذكار " أنه لم يسمع منها [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 392)]
وطعن العقيلي في روايته عن عائشة فقال: عمران بن حطان لا يتابع في حديثه، وكان يرى رأي الخوارج. ولم يتبين سماعه من عائشة. وكذا جزم ابن عبد البر بأنه لم يسمع منها. وفيه نظر ؛ لأن في الحديث الذي أخرجه البخاري تصريحه بسماعه منها، وكذا وقع في "المعجم الصغير" للطبراني بسند صحيح إليه [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
وقال العقيلي: عمران بن حطان لا يتابع، وكان يرى رأي الخوارج، يحدث عن عائشة ولم يتبين سماعه منها. انتهى. وكذا جزم ابن عبد البر بأنه لم يسمع منها، وليس كذلك، فإن الحديث الذي أخرجه له البخاري وقع عنده التصريح بسماعه منها، وقد وقع التصريح بسماعه منها في " المعجم الصغير " للطبراني بإسناد صحيح. وكذا روى الرياشي، عن أبي الوليد الطيالسي، عن أبي عمرو بن العلاء، عن صالح بن سرج الشني، عن عمران بن حطان قال: كنت عند عائشة [تهذيب التهذيب (3/ 317)]
ابن البرقي
وقال ابن البرقي: كان حروريا. [تهذيب التهذيب (3/ 317)]
وقال ابن البرقي: كان حروريا [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
المزي
وأبو العلاء عمرو بن العلاء اليشكري ولقبه جرن، والصحيح أن بينهما صالح بن سرج [تهذيب الكمال (22/ 322)]
عبد الوهاب بن علي السبكي
قلت: وقال المرزباني: شاعر مفلق مكثر، ومن قوله السائر: أيها المادح العباد ليعطى إن لله ما بأيدي العباد فاسأل الله ما طلبت إليهم وارج فضل المهيمن العواد. لم يذكره أحد في الصحابة، إلا ما وقع في تعليقة القاضي حسين بن محمد الشافعي شيخ المراوزة ؛ فإنه ذكر أبيات عمران هذا التي رثى بها عبد الرحمن بن ملجم قاتل علي التي يقول فيها: يا ضربة من تقي ما أراد بها إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا إني لأذكره يوما فأحسبه أوفى البرية عند الله ميزانا قال: فعارضه الإمام أبو الطيب الطبري، فقال: إني لأبرأ مما أنت تذكره عن ابن ملجم الملعون بهتانا إني لأذكره يوما فألعنه دينا وألعن عمران بن حطانا. قال القاضي حسين: هذا الذي قاله القاضي أبو الطيب خطأ ؛ فإن عمران صحابي لا تجوز لعنته. وهكذا قرأت بخط القاضي تاج الدين السبكي، وذكر أنه وجد حاشية على التعليقة ما نصه: هذا غلو من القاضي حسين، وكيف لا يلعن عمران وقد فعل وفعل ؟! ... وطول من هذا المعنى. قال القاضي تاج الدين: وعجب من الأمرين، وليس عمران بصحابي وإنما هو من الخوارج، وقد أجابه عن أبياته المذكورة من القدماء بكر بن حماد التاهرتي، وهو من أهل القيروان في عصر البخاري، وأجابه عنها السيد الحميري الشاعر المشهور الشيعي، وهي في ديوانه، وأجابه عنها أبو المظفر الشهير كما سيأتي في كتابه "التبصير" [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
علي بن الحسين بن محمد أبو الفرج الأصبهاني
وقال أبو الفرج الأصبهاني: إنما صار عمران قعديا بعد أن كبر وعجز عن الحرب. [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
محمد بن عمران المرزباني
قلت: وقال المرزباني: شاعر مفلق مكثر، ومن قوله السائر: أيها المادح العباد ليعطى إن لله ما بأيدي العباد فاسأل الله ما طلبت إليهم وارج فضل المهيمن العواد. لم يذكره أحد في الصحابة، إلا ما وقع في تعليقة القاضي حسين بن محمد الشافعي شيخ المراوزة ؛ فإنه ذكر أبيات عمران هذا التي رثى بها عبد الرحمن بن ملجم قاتل علي التي يقول فيها: يا ضربة من تقي ما أراد بها إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا إني لأذكره يوما فأحسبه أوفى البرية عند الله ميزانا قال: فعارضه الإمام أبو الطيب الطبري، فقال: إني لأبرأ مما أنت تذكره عن ابن ملجم الملعون بهتانا إني لأذكره يوما فألعنه دينا وألعن عمران بن حطانا. قال القاضي حسين: هذا الذي قاله القاضي أبو الطيب خطأ ؛ فإن عمران صحابي لا تجوز لعنته. وهكذا قرأت بخط القاضي تاج الدين السبكي، وذكر أنه وجد حاشية على التعليقة ما نصه: هذا غلو من القاضي حسين، وكيف لا يلعن عمران وقد فعل وفعل ؟! ... وطول من هذا المعنى. قال القاضي تاج الدين: وعجب من الأمرين، وليس عمران بصحابي وإنما هو من الخوارج، وقد أجابه عن أبياته المذكورة من القدماء بكر بن حماد التاهرتي، وهو من أهل القيروان في عصر البخاري، وأجابه عنها السيد الحميري الشاعر المشهور الشيعي، وهي في ديوانه، وأجابه عنها أبو المظفر الشهير كما سيأتي في كتابه "التبصير" [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
يحيى بن أبي كثير
وقال يعقوب بن شيبة: حدثت عن الأصمعي، عن معتمر بن سليمان، عن عثمان البتي، قال: كان عمران من أهل السنة، فقدم غلام من عمان كأنه نصل فغلبه في مجلس. وفي هذا الاعتذار نظر ؛ فإن يحيى بن أبي كثير إنما سمع منه حال هربه من الحجاج، وكان الحجاج يتطلبه ليقتله بسبب رأي الخوارج. وقصته في ذلك مع روح بن زنباع وعبد الملك بن مروان مشهورة، ذكرها المبرد وغيره [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
يعقوب بن شيبة
وقال يعقوب بن شيبة: حدثت عن الأصمعي، عن معتمر بن سليمان، عن عثمان البتي، قال: كان عمران من أهل السنة، فقدم غلام من عمان كأنه نصل فغلبه في مجلس. وفي هذا الاعتذار نظر ؛ فإن يحيى بن أبي كثير إنما سمع منه حال هربه من الحجاج، وكان الحجاج يتطلبه ليقتله بسبب رأي الخوارج. وقصته في ذلك مع روح بن زنباع وعبد الملك بن مروان مشهورة، ذكرها المبرد وغيره [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
فقد قال يعقوب بن شيبة: أدرك جماعة من الصحابة، وصار في آخر أمره أن رأى رأي الخوارج، وكان سبب ذلك أنه تزوج ابنة عم له، فبلغه أنها دخلت في رأى الخوارج، فأراد أن يردها عن ذلك، فصرفته إلى مذهبها. [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
العقيلي
وطعن العقيلي في روايته عن عائشة فقال: عمران بن حطان لا يتابع في حديثه، وكان يرى رأي الخوارج. ولم يتبين سماعه من عائشة. وكذا جزم ابن عبد البر بأنه لم يسمع منها. وفيه نظر ؛ لأن في الحديث الذي أخرجه البخاري تصريحه بسماعه منها، وكذا وقع في "المعجم الصغير" للطبراني بسند صحيح إليه [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 448)]
وقال العقيلي: عمران بن حطان لا يتابع، وكان يرى رأي الخوارج، يحدث عن عائشة ولم يتبين سماعه منها. انتهى. وكذا جزم ابن عبد البر بأنه لم يسمع منها، وليس كذلك، فإن الحديث الذي أخرجه له البخاري وقع عنده التصريح بسماعه منها، وقد وقع التصريح بسماعه منها في " المعجم الصغير " للطبراني بإسناد صحيح. وكذا روى الرياشي، عن أبي الوليد الطيالسي، عن أبي عمرو بن العلاء، عن صالح بن سرج الشني، عن عمران بن حطان قال: كنت عند عائشة [تهذيب التهذيب (3/ 317)]