للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: عمرو أو عمير بن الأسود
الشهرة: أبو عياض
الكنية: أبو عياض، وكناه ابن خلفون أبا محمد، ويقال: أبو عبد الرحمن
النسب: العنسي، الشامي، الدمشقي، الداراني، الزاهد، الكوفي، السكوني، ويقال: الهمداني، ويقال: الحمصي
بلد الإقامة: دارِيا من دمشق، حمص
علاقات الراوي: والد حكيم بن عُمَير, وجد الأحوص بن حكيم بن عمير
تاريخ الوفاة: قيل: في خلافة معاوية
بلد الرحلة: المدينة
طبقة رواة التقريب: من كبار التابعين
الرتبة عند ابن حجر: مخضرم، ثقة عابد

الجرح والتعديل:

أبو بكر ابن أبي عاصم النبيل
وذكره أبو موسى المديني في " ذيل الصحابة "، وحكاه عن ابن أبي عاصم أنه ذكره فيهم. قال أبو موسى: وليس بصحابي إنما يروي عن الصحابة. [تهذيب التهذيب (3/ 256)]
وقال أبو موسى المديني في كتاب " الصحابة " تأليفه: عمرو بن الأسود العنسي ذكره ابن أبي عاصم يعني في الصحابة. [إكمال تهذيب الكمال (10/ 128)]
أبو موسى المديني
وذكره أبو موسى المديني في " ذيل الصحابة "، وحكاه عن ابن أبي عاصم أنه ذكره فيهم. قال أبو موسى: وليس بصحابي إنما يروي عن الصحابة. [تهذيب التهذيب (3/ 256)]
وقال أبو موسى المديني في كتاب " الصحابة " تأليفه: عمرو بن الأسود العنسي ذكره ابن أبي عاصم يعني في الصحابة. [إكمال تهذيب الكمال (10/ 128)]
ابن حبان
ذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " وقال: من عباد أهل الشام وزهادهم وكان يقسم على الله تعالى فيبره وكان إذا خرج من بيته وضع يمينه على شماله مخافة الخيلاء. [إكمال تهذيب الكمال (10/ 128)]
وقال ابن حبان في " الثقات ": عمير بن الأسود كان من عباد أهل الشام وزهادهم، وكان يقسم على الله فيبره. [تهذيب التهذيب (3/ 256)]
قال ابن حبان: عمير بن الأسود كان من عباد أهل الشام، وكان يقسم على الله فيبره [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 229)]
من عباد أهل الشام وزهادهم وكان يقسم على الله فيبره [الثقات (5/ 171)]
ابن حجر
مخضرم، ثقة عابد [تقريب التهذيب (1/ 730)]
ابن خلفون
ذكره ابن خلفون في كتاب الثقات [إكمال تهذيب الكمال (10/ 128)]
ابن عبد البر
وقال أبو عمر في " الاستغناء ": أبو عياض عمرو بن الأسود الكوفي، وقيل اسمه: قيس بن ثعلبة، وقيل اسمه: ميسرة والأول أكثر، كان من فقهاء التابعين وكبارهم، أجمعوا على أنه من العلماء الثقات [إكمال تهذيب الكمال (10/ 128)]
وقال ابن عبد البر: أجمعوا على أنه كان من العلماء الثقات، مات في خلافة معاوية. [تهذيب التهذيب (3/ 256)]
قال ابن عبد البر: أجمعوا على أن عمرو بن الأسود كان من العلماء الثقات، وأنه مات في خلافة معاوية. [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 229)]
مجاهد بن جبر المخزومي
وفي " تاريخ " ابن أبي خيثمة عن مجاهد قال: ما رأيت بعد ابن عباس أعلم من أبي عياض. [إكمال تهذيب الكمال (10/ 128)]
وأخرج ابن أبي خيثمة في "تاريخه"، والحسن بن علي الحلواني في "المعرفة"، كلاهما من طريق مجاهد، قال: ما رأيت أحدا بعد ابن عباس أعلم من أبي عياض. [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 229)]
وحكى ابن أبي خيثمة عن مجاهد أنه قال: ما رأيت بعد ابن عباس أعلم من أبي عياض. وروى الحسن بن علي الحلواني في كتاب " المعرفة " هذا الكلام عن مجاهد أيضا بإسناد صحيح. [تهذيب التهذيب (3/ 256)]
وقال مجاهد: قال: ما رأيت أحدا من الناس بعد ابن عباس أفقه، وفي موضع آخر: أعلم من أبي عياض. [إكمال تهذيب الكمال (10/ 128)]
محمد بن سعد
ولما ذكره ابن سعد في الطبقة الأولى من أهل الشام قال: كان ثقة قليل الحديث [إكمال تهذيب الكمال (10/ 128)]
وقال ابن سعد: كان ثقة قليل الحديث. [تهذيب التهذيب (3/ 256)]
يحيى بن معين
وقال يحيى بن معين: أدرك عمر وظاهره أنه لم يسمع منه [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 377)]
المزي
قال المزي: روى عن عمر، وظاهره الاتصال [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 377)]
وزياد بن فياض (م د س) على خلاف في ذلك [تهذيب الكمال (21/ 543)]
وأرطاة بن المنذر ولم يدركه [تهذيب الكمال (21/ 543)]
عبد الله بن عمر بن الخطاب
وروى أحمد بسند لين عن عمر قال: من سره أن ينظر إلى هدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلينظر إلى عمرو بن الأسود. وأورده ابن أبي عاصم في "الوحدان " بهذا الأثر، وليس في ذلك ما يقتضي أن له صحبة، ولكن يقتضي أن له إدراكا. وقد أخرج الطبراني في "مسند الشاميين " من وجه آخر أن عمرو بن الأسود قدم المدينة، فرآه عبد الله بن عمر يصلي، فقال: من سره أن ينظر إلى أشبه الناس صلاة برسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلينظر إلى هذا. [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 229)]
عمر بن الخطاب
وزعم المزي أن عمر قال: من أراد أن ينظر إلى هدي النبي صلى الله عليه وسلم فلينظر إلى عمرو بن الأسود [إكمال تهذيب الكمال (10/ 128)]
وروى أحمد بسند لين عن عمر قال: من سره أن ينظر إلى هدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلينظر إلى عمرو بن الأسود. وأورده ابن أبي عاصم في "الوحدان " بهذا الأثر، وليس في ذلك ما يقتضي أن له صحبة، ولكن يقتضي أن له إدراكا. وقد أخرج الطبراني في "مسند الشاميين " من وجه آخر أن عمرو بن الأسود قدم المدينة، فرآه عبد الله بن عمر يصلي، فقال: من سره أن ينظر إلى أشبه الناس صلاة برسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلينظر إلى هذا. [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 229)]
وروى أحمد بسند لين عن عمر قال: من سره أن ينظر إلى هدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلينظر إلى عمرو بن الأسود. وأورده ابن أبي عاصم في "الوحدان " بهذا الأثر، وليس في ذلك ما يقتضي أن له صحبة، ولكن يقتضي أن له إدراكا. وقد أخرج الطبراني في "مسند الشاميين " من وجه آخر أن عمرو بن الأسود قدم المدينة، فرآه عبد الله بن عمر يصلي، فقال: من سره أن ينظر إلى أشبه الناس صلاة برسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلينظر إلى هذا. [الإصابة في تمييز الصحابة (8/ 229)]
وقال ضمرة بن حبيب: مر عمرو بن الأسود على عمر بن الخطاب، فقال: من سره أن ينظر إلى هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فلينظر إلى هدي عمرو بن الأسود [تهذيب الكمال (21/ 543)]