عون بن عبد الله بن عتبة بن مسعود

الاسم: عون بن عبد الله بن عتبة بن مسعود

الكنية: أبو عبد الله

النسب: الهذلي، الكوفي، الزاهد

بلد الإقامة: المدينة، الكوفة

علاقات الراوي: عم أبيه عبد الله بن مسعود، إخوته: عبيد الله، وحمزة

المذهب العقدي: كان مرجئا ثم رجع عن ذلك

تاريخ الوفاة: 110 هـ: 120 هـ

طبقة رواة التقريب: الرابعة

الرتبة عند ابن حجر: ثقة عابد

الجرح والتعديل:

أحمد بن حنبل

قال حنبل بن إسحاق عن أحمد بن حنبل، وإسحاق بن منصور عن يحيى بن معين: ثقة. وكذلك قال العجلي، والنسائي [تهذيب الكمال (22/ 453)]

قال أحمد، ويحيى بن معين، والعجلي، والنسائي: ثقة. [تهذيب التهذيب (3/ 338)]

ابن حبان

وقال ابن حبان في ثقات التابعين: كان من عباد أهل الكوفة وقرائهم، يروي عن أبي هريرة إن كان سمع منه، وقد أدرك أبا جحيفة. [تهذيب التهذيب (3/ 338)]

يروي عن أبي هريرة - إن كان سمع منه [الثقات (5/ 263)]

وقد أدرك ابن أبي أوفى وأبا جحيفة [الثقات (5/ 263)]

من عباد أهل الكوفة وقرائهم [الثقات (5/ 263)]

ابن حجر

ثقة عابد [تقريب التهذيب (1/ 758)]

العجلي

وقال العجلي: كان يرى الإرجاء ثم تركه. [تهذيب التهذيب (3/ 338)]

قال أحمد، ويحيى بن معين، والعجلي، والنسائي: ثقة. [تهذيب التهذيب (3/ 338)]

سالم بن سلمة الهذلي

وقال الأصمعي، عن أبي نوفل الهذلي، عن أبيه: ولد عتبة بن مسعود: عبد الله وكان واليا لعمر بن الخطاب، فولد عبد الله: عبيد الله، وعونا، وعبد الرحمن. ، وأما عون بن عبد الله فكان من آدب أهل المدينة وأفقههم وكان مرجئا ثم رجع عن ذلك، فأنشأ يقول: لأول ما تفارق غير شك ففارق ما يقول المرجئونا وقالوا مؤمن من أهل جور وليس المؤمنون بجائرينا وقالوا مؤمن دمه حلال وقد حرمت دماء المؤمنينا ثم خرج مع ابن الأشعث، فهرب حيث هربوا، فأتى محمد بن مروان بنصيبين فآمنه وألزمه ابنه، فقال له محمد: كيف رأيت ابن أخيك ؟ قال: ألزمتني رجلا إن قعدت عنه عتب، وإن أتيته حجب، وإن عاتبته صخب، وإن صاخبته غضب، فتركه ولزم عمر بن عبد العزيز وهو خليفة، وكانت له منه منزلة، وخرج جرير فأقام بباب عمر بن عبد العزيز فطال مقامه فكتب إلى عون بن عبد الله: يا أيها القارئ المرخي عمامته هذا زمانك إني قد خلا زمني أبلغ خليفتنا إن كنت لاقيه أني لدى الباب كالمشدود في قرن قال: وأما عبد الرحمن بن عبد الله فهو الذي يقول: تأثل حب عثمة في فؤادي فباديه مع الخافي يسير صدمت القلب ثم دررت فيه هواك فليط فالتام الفطور تغلغل حيث لم يدخل شراب ولا حزن ولم يدخل سرور وقال: أبادر بالمال سهمانه وقوال المعروف والرائث وأمنح نفسي الذي تشتهي وأوثر نفسي على الوارث [تهذيب الكمال (22/ 453)]

وقال الأصمعي، عن أبي نوف الهذلي، عن أبيه: كان من آدب أهل المدينة وأفقههم، وكان مرجئا ثم رجع عن ذلك، [تهذيب التهذيب (3/ 338)]

محمد بن سعد

وقال ابن. . . : لما ولي عمر بن عبد العزيز الخلافة رحل إليه عون بن عبد الله، وعمر بن ذر، وأبو الصباح موسى بن أبي كثير، فناظروه في الإرجاء فزعموا أنه وافقهم، وكان عون ثقة كثير الإرسال. [تهذيب التهذيب (3/ 338)]

وذكره محمد بن سعد في الطبقة الثالثة من أهل الكوفة، وقال: لما ولي عمر بن عبد العزيز الخلافة رحل إليه عون بن عبد الله، وأبو الصباح موسى بن أبي كثير، وعمر بن ذر فكلموه في الإرجاء وناظروه فزعموا أنه وافقهم ولم يخالفهم في شيء منه. وكان ثقة، كثير الإرسال [تهذيب الكمال (22/ 453)]

موسى بن أبي عيسى الحناط

وقال سفيان بن عيينة، عن أبي هارون موسى بن أبي عيسى: كان عون يحدثنا ولحيته ترتش بالدموع [تهذيب الكمال (22/ 453)]

وقال ابن عيينة، عن أبي هارون موسى بن أبي عيسى: كان عون يحدثنا ولحيته ترتش بالدموع [تهذيب التهذيب (3/ 338)]

النسائي

قال أحمد، ويحيى بن معين، والعجلي، والنسائي: ثقة. [تهذيب التهذيب (3/ 338)]

يحيى بن معين

عبد الرحمن قال: ذكره أبي عن إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين أنه قال: عون بن عبد الله ابن عتبة ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 384)]

قال أحمد، ويحيى بن معين، والعجلي، والنسائي: ثقة. [تهذيب التهذيب (3/ 338)]

حماد بن أسامة القرشي

وقال إسماعيل بن بهرام عن أبي أسامة: وصل إلى عون بن عبد الله أكثر من عشرين ألف درهم، فقال له أصحابه: لو اعتقدت عقدة لولدك، فقال: أعتقدها لنفسي، وأعتقد الله لولدي. قال أبو أسامة: فلم يكن في المسعوديين أحد أحسن حالا من ولد عون بن عبد الله [تهذيب الكمال (22/ 453)]

وكيع بن الجراح

وقال سفيان بن وكيع بن الجراح، عن أبيه: بلغني أن عون بن عبد الله لما حضرته الوفاة أوصى بضيعة له أن تباع وأن يتصدق بها عنه، فقيل له: تصدق بضيعتك وتدع عيالك ؟ قال: أقدم هذه لنفسي وأدع الله لعيالي [تهذيب الكمال (22/ 453)]

المزي

وأم الدرداء (س) ، ويقال: إن روايته عن الصحابة مرسلة [تهذيب الكمال (22/ 453)]

وعم أبيه عبد الله بن مسعود (د ت ق) ، مرسلا [تهذيب الكمال (22/ 453)]

ويقال: إن روايته عن الصحابة مرسلة. [تهذيب التهذيب (3/ 338)]

أبو حاتم الرازي

سمع أبا هريرة وابن عمر، سمع منه مسعر والمسعودي والشيباني، سمعت أبي يقول ذلك [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (6/ 384)]

أبو داود السجستاني

أبو زرعة العراقي

وعن ابن عمر أخرجه مسلم، وأبي هريرة، وعائشة، وابن عباس، وعبد الله بن عمرو - رضي الله عنهم - وقد قيل: إن روايته عن جميع الصحابة مرسلة. حكاه في التهذيب. [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 396)]

البخاري

وقال البخاري: سمع أبا هريرة وابن عمرو. [تهذيب التهذيب (3/ 338)]

البيهقي

هذا مرسل، عون بن عبد الله لم يدرك عبد الله بن مسعود [سنن البيهقي الكبرى (2/ 86)]

الترمذي

وذكر أبو عيسى الترمذي، والدارقطني أن روايته عن عبد الله بن مسعود مرسلة [تهذيب الكمال (22/ 453)]

عن عم أبيه عبد الله بن مسعود، وهو مرسل. قاله الترمذي والدارقطني وذاك واضح، [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 396)]

وفي الباب عن حذيفة وعقبة بن عامر. حديث ابن مسعود ليس إسناده بمتصل، عون بن عبد الله بن عتبة لم يلق ابن مسعود. والعمل على هذا عند أهل العلم: يستحبون أن لا ينقص الرجل في الركوع والسجود من ثلاث تسبيحات. وروي عن ابن المبارك أنه قال: أستحب للإمام أن يسبح خمس تسبيحات، لكي يدرك من خلفه ثلاث تسبيحات. وهكذا قال إسحاق بن إبراهيم [جامع الترمذي (1/ 300)]

جامع الترمذي: (1/ 300) برقم: (261) [هذا حديث مرسل، عون بن عبد الله لم يدرك ابن مسعود. وقد روي عن القاسم بن عبد الرحمن عن ابن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم هذا الحديث أيضا، وهو مرسل أيضا. قال إسحاق بن منصور قلت لأحمد إذا اختلف البيعان ولم تكن بينة ؟ قال القول ما قال رب السلعة، أو يترادان. قال إسحاق كما قال، وكل من كان القول قوله فعليه اليمين. هكذا روي عن بعض أهل العلم من التابعين، منهم شريح وغيره، ونحو هذا جامع الترمذي (2/ 548)]

الدارقطني

وذكر أبو عيسى الترمذي، والدارقطني أن روايته عن عبد الله بن مسعود مرسلة [تهذيب الكمال (22/ 453)]

عن عم أبيه عبد الله بن مسعود، وهو مرسل. قاله الترمذي والدارقطني وذاك واضح، [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 396)]

وذكر الدارقطني أن روايته عن ابن مسعود مرسلة. [تهذيب التهذيب (3/ 338)]

الذهبى

الفقيه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 561)]

يقال: غالب رواياته عن الصحابة مرسلة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 561)]

حديثه عن عمر في مسلم ولم يلحقه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (3/ 561)]