قبيصة بن ذؤيب بن حلحلة

الاسم: قبيصة بن ذؤيب بن حلحلة

الكنية: أبو إسحاق, ويقال: أبو سعيد

النسب: الخزاعي, المدني, الكعبي, المديني الأصل، ثم الدمشقى

بلد الإقامة: الشام, دمشق, المدينة

علاقات الراوي: ابنه: إسحاق, كان على خاتم عبد الملك بن مروان, أمه: عاتكة بنت المرتحل بن عبد العزى

تاريخ الميلاد: 8 هـ، وقيل: أول سنة من الهجرة

تاريخ الوفاة: 86 هـ, أو: 87 هـ أو 88 هـ، أو: 89 هـ

بلد الوفاة: الشام

بلد الرحلة: الشام

طبقة رواة التقريب: له رؤية

الرتبة عند ابن حجر: له رؤية

الرتبة عند الذهبي: كان عالما ربانيا

وذكره ابن حبان في ثقات التابعين، وقال: كان من فقهاء أهل المدينة وصالحيهم [تهذيب التهذيب (3/ 425)]

وكان من فقهاء أهل المدينة وصالحيهم، وكان معلم كتاب [الثقات (5/ 317)]

وأرسل عن أبي بكر [تهذيب التهذيب (3/ 425)]

روى عن: عمر بن الخطاب، ويقال: مرسل [تهذيب التهذيب (3/ 425)]

وقد روي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - مرسلا، [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 170)]

وله رؤية [تقريب التهذيب (1/ 797)]

وذكره ابن شاهين في الصحابة [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 170)]

وقال ابن عبد البر في " الاستيعاب ": ولد في أول سنة من الهجرة، وكان له فقه وعلم [تهذيب التهذيب (3/ 425)]

وقال ابن قانع: يقال: له رؤية [تهذيب التهذيب (3/ 425)]

قال ابن قانع: له رؤية، [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 170)]

وأخرج البخاري أنه كان يعد مع سعيد بن المسيب وعروة في الفقة والنسك [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 170)]

وقال ابن وهب عن ابن لهيعة: أن ابن شهاب كان إذا ذكر قبيصة بن ذؤيب قال: كان من علماء هذه الأمة [تهذيب الكمال (23/ 476)]

وقال ابن لهيعة، عن ابن شهاب: كان من علماء هذه الأمة [تهذيب التهذيب (3/ 425)]

وكان الزهري يقول: كان من علماء هذه الأمة، [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 170)]

وقال مغيرة عن الشعبي: قبيصة بن ذؤيب أعلم الناس بقضاء زيد بن ثابت [تهذيب الكمال (23/ 476)]

وقال مغيرة، عن الشعبي: كان أعلم الناس بقضاء زيد بن ثابت [تهذيب التهذيب (3/ 425)]

نا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد بن محمد بن حنبل، نا علي - يعني ابن المديني قال: سمعت جريرا ذكر عن مغيرة، عن الشعبي قال: كان قبيصة بن ذؤيب من أعلم الناس بقضاء زيد بن ثابت، [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 125)]

وقال الشعبي: كان أعلم الناس بقضاء زيد بن ثابت [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 170)]

وقال العجلي: مدني، تابعي، ثقة [تهذيب التهذيب (3/ 425)]

وقال عمرو بن علي الفلاس: كان قبيصة معلم كتاب، وكذا نقل عن يحيى بن معين [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 170)]

وقال أبو موسى المديني في " الذيل ": أورده العسكري في الصحابة [تهذيب التهذيب (3/ 425)]

وقال ابن سعد: كان على خاتم عبد الملك بن مروان، وكان آثر الناس عنده، وكان ثقة مأمونا في الحديث، [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 170)]

وذكره محمد بن سعد في الطبقة الأولى من أهل المدينة قال: وكان تحول إلى الشام، وكان آثر الناس عند عبد الملك بن مروان، وكان على خاتم عبد الملك، وكان البريد إليه، وكان يقرأ الكتب إذا وردت ثم يدخلها على عبد الملك فيخبره بما فيها، وكان ثقة مأمونا كثير الحديث [تهذيب الكمال (23/ 476)]

قال ابن سعد: كان على خاتم عبد الملك، وكان آثر الناس عنده، وكان البريد إليه، وكان ثقة مأمونا كثير الحديث [تهذيب التهذيب (3/ 425)]

وقال محمد بن راشد، عن مكحول: ما رأيت أحدا أعلم منه [تهذيب التهذيب (3/ 425)]

وقال محمد بن راشد عن مكحول: ما رأيت أعلم من قبيصة بن ذؤيب [تهذيب الكمال (23/ 476)]

قال رجاء بن حيوة: عن مكحول: ما رأيت أعلم منه [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 170)]

وقال عباس الدوري عن يحيى بن معين: عبد الله بن الحارث كان معلما، وقبيصة بن ذؤيب كان معلما، وعمرو بن الحارث كان معلم، ولد صالح بن علي يعني الهاشمي [تهذيب الكمال (23/ 476)]

وقال الغلابي، عن ابن معين: أتي به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ليدعو له بالبركة [تهذيب التهذيب (3/ 425)]

وقال عمرو بن علي الفلاس: كان قبيصة معلم كتاب، وكذا نقل عن يحيى بن معين [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 170)]

وقال الأعمش عن أبي الزناد: كان فقهاء أهل المدينة أربعة: سعيد بن المسيب، وقبيصة بن ذؤيب، وعروة بن الزبير، وعبد الملك بن مروان [تهذيب الكمال (23/ 476)]

وعده أبو الزناد في فقهاء أهل المدينة، أخرج ابن أبي حاتم ذلك بسند صحيح، [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 170)]

نا عبد الرحمن، ثنا أبو سعيد الأشج، نا حفص، نا الأعمش، قال: نا أبو الزناد قال: كان فقهاء أهل المدينة أربعة: سعيد بن المسيب وعروة بن الزبير وقبيصة بن ذؤيب وعبد الملك بن مروان [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 125)]

وذكره أبو الزناد في الفقهاء [تهذيب التهذيب (3/ 425)]

وفي التهذيب أن روايته عن أبي بكر وعمر مرسلة. قلت: جزم في التهذيب بأن روايته عن أبي بكر مرسلة، وقال في روايته عن عمر: يقال: مرسل، انتهى [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 416)]

وعمر بن الخطاب يقال: مرسل [تهذيب الكمال (23/ 476)]

وأبي بكر الصديق مرسل [تهذيب الكمال (23/ 476)]

وقال الميموني صاحب أحمد: قال بعض أصحابنا: لم يلق قبيصة تميما يعني الداري. قلت: روايته عن تميم في سنن أبي داود، انتهى. [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 416)]

وقال جعفر: لا يصح سماعه لأنه ولد يوم الفتح، وروى عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحاديث مراسيل [تهذيب التهذيب (3/ 425)]

هذا منقطع، قبيصة لم يدرك عمر - رضي الله عنه - وقتادة عن علي - رضي الله عنه - منقطع [سنن البيهقي الكبرى (9/ 112)]

(وأخبرنا) أبو بكر بن الحارث الفقيه قال: قال أبو الحسن الدارقطني الحافظ: قبيصة لم يسمع من عمرو، والصواب: لا تلبسوا علينا ديننا، موقوف [سنن البيهقي الكبرى (7/ 447)]

سنن البيهقي الكبرى: (7/ 447) برقم: (15680) [موقوف، وهو الصواب، وهو مرسل ؛ لأن قبيصة لم يسمع من عمرو سنن الدارقطني (4/ 478)]

سنن الدارقطني: (4/ 478) برقم: (3841) [ورواه سليمان بن موسى، عن رجاء بن حيوة، عن قبيصة بن ذؤيب، عن عمرو بن العاص موقوفا أيضا، ورفعه قتادة، ومطر الوراق، والموقوف أصح، وقبيصة لم يسمع من عمرو سنن الدارقطني (4/ 477)]

سنن الدارقطني: (4/ 477) برقم: (3836) [قبيصة لم يسمع من عمرو، والصواب لا تلبسوا علينا ديننا، موقوف سنن الدارقطني (4/ 478)]

كان عالما ربانيا [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 38)]