للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: قتادة بن دعامة البصري (قتادة بن دعامة بن قتادة بن عزيز بن عمرو ابن ربيعة بن عمرو بن الحارث بن سدوس, ويقال: قتادة بن دعامة ابن عكابة بن عزيز بن كريم بن عمرو بن الحارث بن سدوس بن شيبان بن ذهل بن ثعلبة بن عكابة بن صعب بن علي بن بكر ابن وائل)
اللقب: الحافظ
الكنية: أبو الخطاب
النسب: السدوسي, البصري, عراقي, الأعمى، الحافظ
علاقات الراوي: صاحب أنس بن مالك رضي الله عنه
المذهب العقدي: كان يرمى بالقدر
تاريخ الميلاد: 60 هـ, أو 61 هـ
تاريخ الوفاة: 117 هـ, أو: 118 هـ
بلد الوفاة: واسط
طبقة رواة التقريب: الرابعة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة ثبت
الرتبة عند الذهبي: الحافظ

الجرح والتعديل:

أبو قلابة الجرمي
وقال أبو مسلمة سعيد بن يزيد: سمعت أبا قلابة، وقال له رجل: من أسأل ؟ أسأل قتادة ؟ قال: نعم، سل قتادة [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال علي بن المديني عن عبد الرحمن بن مهدي عن حماد بن زيد عن أبي مسلمة سمعت أبا قلابة، وسأله رجل عن شيء فلم يقل فيه شيئا فقال له من أسأل أسأل فلانا ؟ قال: لا قال: أسأل قتادة ؟ قال: نعم سل قتادة [تهذيب الكمال (23/ 498)]
نا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد بن محمد بن حنبل، نا علي - يعني ابن المديني قال: سمعت عبد الرحمن - يعني ابن مهدي قال: نا حماد بن زيد، عن أبي مسلمة قال: سمعت أبا قلابة وسأله رجل عن شيء فلم يقل فيه شيئا فقال: من أسأل ؟ أسأل فلانا ؟ قال: لا، قال: أسأل فلانا ؟ قال: لا، قال: أسأل قتادة ؟ قال: نعم، سل قتادة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
أحمد بن حنبل
حدثنا عبد الرحمن، نا محمد بن حمويه بن الحسن قال: سمعت أبا طالب قال: سمعت أحمد بن حنبل يقول: كان قتادة أحفظ أهل البصرة لا يسمع شيئا إلا حفظه، وقرئ عليه صحيفة جابر مرة واحدة فحفظها، وكان سليمان التيمي وأيوب يحتاجون إلى حفظه يسألونه وكان من العلماء كان له خمس وخمسون سنة يوم مات [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
وقال الأثرم: سمعت أحمد يقول: كان قتادة أحفظ من أهل البصرة، لم يسمع شيئا إلا حفظه، وقرئ عليه صحيفة جابر مرة واحدة فحفظها. وكان سليمان التيمي وأيوب يحتاجون إلى حفظه ويسألونه، وكان له خمس وخمسون سنة يوم مات [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال الأثرم: قلت لأحمد بن حنبل: قتادة سمع من يحيى بن يعمر ؟ قال: لا أدري، قد روى عنه، وعن رجل عنه [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال أبو حاتم: سمعت أحمد بن حنبل، وذكر قتادة فأطنب في ذكره فجعل ينشر من علمه، وفقهه، ومعرفته بالاختلاف، والتفسير، وغير ذلك، وجعل يقول عالم بتفسير القرآن، وباختلاف العلماء، وصفه بالحفظ، والفقه فقال قل ما تجد من يتقدمه أما المثل فلعل! . وقال أبو بكر الأثرم: سمعت أحمد بن حنبل يقول: كان قتادة أحفظ أهل البصرة لا يسمع شيئا إلا حفظه، وقرئ عليه صحيفة جابر مرة، واحدة فحفظها، وكان سليمان التيمي، وأيوب يحتاجون إلى حفظه، ويسألونه، وكان من العلماء كان له خمس وخمسون سنة يوم مات [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال المروذي: قلت لأحمد: يقولون إن قتادة لم يسمع من عكرمة. قال: هذا لا يدري الذي قال، وأخرج إلي كتابه فيه أحاديث مما سمع قتادة من عكرمة، فإذا ستة أحاديث سمعت عكرمة [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وسئل أحمد بن حنبل عن سليمان اليشكري من روى عنه ؟ قال: قتادة وما سمع منه شيئا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال أحمد أيضا: أحاديث قتادة عن سعيد بن المسيب ما أدري كيف هي، قد أدخل بينه وبين سعيد نحوا من عشرة رجال لا يعرفون [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
قال همام: قال بعض أصحاب قتادة: ولا أعلمه إلا قال يونس الإسكاف: قال لي: إن قتادة لم يسمع حديث عياض بن حمار من مطرف، قلت: هو حدثنا عن مطرف، وتقول أنت لم يسمعه من مطرف، قال: فجاء أعرابي فجعل يسأله واجترأ عليه قال: فقلنا للأعرابي: سله هل سمع حديث عياض بن حمار من مطرف فسأله. فقال: لا، حدثني أربعة عن مطرف فسمى ثلاثة الذي قلت لكم. [مسند أحمد (8/ 4171)]
مسند أحمد: (8/ 4171) برقم: (18631) [وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل قال أبي كان يحيى بن سعيد لا يحدث عن قتادة عن خلاس بن عمرو شيئا - يعني كأنه لم يسمع منه - وقال أبي قال شعبة لم يسمع من أبي رافع شيئا. قال أبي أدخل بينه وبين أبي رافع خلاس والحسن تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال أحمد أيضا: قتادة لم يسمع من عبد الله بن الحارث الهاشمي شيئا ؛ لأنه قديم، وروى عن ابنه إسحاق بن عبد الله بن الحارث، وقال أيضا: لم يسمع من سليمان بن يسار ولا من مجاهد، بينه وبينهما أبو الخليل، وقال أيضا: لم يسمع من أبي قلابة شيئا، إنما بلغه عنه، ولم يسمع من أبي رافع. قيل له: سمع من سعيد بن جبير ؟ قال: لا، يقول: كتبنا إلى سعيد بن جبير، قيل له: فطاوس ؟ قال: رآه طاوس فتعوذ منه، قيل له: فالقاسم، وسالم، وعروة ؟ قال: لم يسمع منهم، قيل: فعبد الله بن مغفل ؟ قال: لم يسمع منه [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
قال أحمد بن حنبل: ما أعلم قتادة روى عن أحد من الصحابة إلا عن أنس، قيل: فابن سرجس ؟ فكأنه لم يره سماعا. قيل له: شيخ يقال له دغفل بن حنظلة له صحبة، يروى عنه قتادة. قال: ما أعرفه [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال مهنا: سألت أبا عبد الله: سمع قتادة من قبيصة بن ذؤيب ؟ قال: لا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال أبو حاتم: سمعت أحمد بن حنبل، وذكر قتادة فأطنب في ذكره فجعل ينشر من علمه، وفقهه، ومعرفته بالاختلاف، والتفسير، وغير ذلك، وجعل يقول عالم بتفسير القرآن، وباختلاف العلماء، وصفه بالحفظ، والفقه فقال قل ما تجد من يتقدمه أما المثل فلعل! . وقال أبو بكر الأثرم: سمعت أحمد بن حنبل يقول: كان قتادة أحفظ أهل البصرة لا يسمع شيئا إلا حفظه، وقرئ عليه صحيفة جابر مرة، واحدة فحفظها، وكان سليمان التيمي، وأيوب يحتاجون إلى حفظه، ويسألونه، وكان من العلماء كان له خمس وخمسون سنة يوم مات [تهذيب الكمال (23/ 498)]
نا عبد الرحمن قال: سمعت أبي يقول: سمعت أحمد بن حنبل وذكر قتادة فأطنب في ذكره، فجعل ينشر من علمه وفقهه ومعرفته بالاختلاف والتفسير وغير ذلك، وجعل يقول: عالم بتفسير القرآن وباختلاف العلماء، ووصفه بالحفظ والفقه، وقال: قلما تجد من يتقدمه أما المثل فلعل [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
وقال أبو حاتم: سمعت أحمد بن حنبل وذكر قتادة، فأطنب في ذكره، فجعل ينشر من علمه وفقهه ومعرفته بالاختلاف والتفسير، ووصفه بالحفظ والفقه، وقال: قلما تجد من يتقدمه أما المثل فلعل. [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال الحاكم في " علوم الحديث ": لم يسمع قتادة من صحابي غير أنس. وقد ذكر ابن أبي حاتم، عن أحمد بن حنبل مثل ذلك وزاد: قيل له: فأين سرجس ؟ فكأنه لم يره سماعا. قال أحمد: ولم يسمع من عبد الله بن الحارث الهاشمي ولا من القاسم ولا سالم ولا سعيد بن جبير ولا من عبد الله بن مغفل [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال ابن العربي في شرح الترمذي: قال أحمد بن حنبل: لم يلق أبا العالية، انتهى [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
ابن حبان
وقال ابن حبان في " الثقات ": كان من علماء الناس بالقرآن والفقه، ومن حفاظ أهل زمانه، مات بواسط سنة (17) ، وكان مدلسا على قدر فيه [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وكان مدلسا [الثقات (5/ 321)]
وكان أعمى، وكان من علماء الناس بالقرآن والفقه، وكان من حفاظ أهل زمانه، جالس سعيد بن المسيب أياما، فقال له سعيد: قم يا أعمى فقد نزفتني، وجالس الحسن ثنتي عشرة سنة [الثقات (5/ 321)]
ابن حجر
وأرسل عن سفينة [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
ثقة ثبت [تقريب التهذيب (1/ 798)]
كان حافظ عصره، وهو مشهور بالتدليس، [تعريف أهل التقديس (1/ 146)]
أبو حاتم الرازي
نا عبد الرحمن قال: سمعت أبي يقول اكثر أصحاب الحسن قتادة واثبت أصحاب أنس الزهري ثم قتادة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
قلت: وقال أبو حاتم: فيما نقله عنه ابنه في الجرح والتعديل: يقال: لم يسمع من أبي قلابة إلا آخرا، فإنه وقع إليه كتاب من كتب أبي قلابة [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
نا عبد الرحمن قال: سألت أبي قلت: قتادة، عن معاذة أحب إليك أو أيوب عن معاذة ؟ فقال: قتادة إذا ذكر الخبر وقتادة أحب إلي من يزيد الرشك. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سمعت أبي يقول: أكبر أصحاب الحسن قتادة، وأثبت أصحاب أنس الزهري ثم قتادة. وقال أيضا: سألت أبي قلت: قتادة عن معاذة أحب إليك أو أيوب عن معاذة ؟ فقال: قتادة إذا ذكر الخبر، وقتادة أحب إلي من يزيد الرشك [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال أبو حاتم: قتادة عن أبي الأحوص مرسل، بينهما مورق العجلي، ولم يسمع من أبي موسى، وحديثه عن أبي هريرة وعائشة مرسل، ولم يلق من الصحابة إلا أنسا، وعبد الله بن سرجس [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال أبو حاتم: قتادة عن أبي الأحوص مرسل، وأرسل عن أبي موسى، وعائشة، وأبي هريرة، ومعقل بن يسار [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال عمرو بن علي، عن ابن مهدي: قتادة أحفظ من خمسين مثل حميد الطويل. قال أبو حاتم: صدق ابن مهدي [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال أبو حاتم عن عمرو بن علي: قلت لعبد الرحمن بن مهدي: حميد الطويل في حديث فقال: قتادة أحفظ من خمسين مثل حميد. قال أبو حاتم: صدق ابن مهدي [تهذيب الكمال (23/ 498)]
روى عن: أنس بن مالك وعبد الله بن سرجس وأبي الطفيل، روى عنه: شعبة وهشام الدستوائي وسعيد بن أبي عروبة وهمام، سمعت أبي يقول ذلك، وسمعته يقول: لم يلق من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إلا أنسا وعبد الله بن سرجس، قال أبو محمد: لم يذكر أبا الطفيل لأنه كان صبيا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
وقال أبو حاتم: أثبت أصحاب أنس الزهري ثم قتادة. قال: وهو أحب إلي من أيوب ويزيد الرشك، إذا ذكر الخبر يعني: إذا صرح بالسماع [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
أبو زرعة الرازي
نا عبد الرحمن قال: سمعت أبا زرعة يقول: قتادة من أعلى أصحاب الحسن، قيل له: يونس بن عبيد ؟ قال: ثم يونس [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
وصحح أبو زرعة سماعه من عبد الله بن سرجس، وزاد ابن المديني: أبا الطفيل [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال أبو زرعة: قتادة عن معقل بن يسار مرسل [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال أبو زرعة: قتادة من أعلم أصحاب الحسن ثم يونس بن عبيد [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال أبو زرعة: قتادة من أعلم أصحاب الحسن [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
الذهبى
صح [لسان الميزان (9/ 395)]
الحافظ [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 40)]
الزهري
وقال عبد الرزاق عن معمر: قلت للزهري أقتادة أعلم عندك أو مكحول ؟ قال: لا بل قتادة، وما كان عند مكحول إلا شيء يسير [تهذيب الكمال (23/ 498)]
قال معمر: قلت للزهري: أقتادة أعلم عندك أم مكحول ؟ قال: لا بل قتادة [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
نا عبد الرحمن، نا أحمد، نا عبد الرزاق عن معمر قال: قلت للزهري: يا أبا بكر أقتادة أعلم أو مكحول ؟ قال: لا، بل قتادة، وما عند مكحول إلا شيء يسير [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
العلائي
قال العلائي: هو مكثر من الإرسال عن مثل النعمان بن مقرن وسفينة ونحوهما، [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
بكر بن عبد الله المزني
وقال غالب القطان عن بكر بن عبد الله المزني: من سره أن ينظر إلى أحفظ من أدركنا في زمانه، وأجدر أن يؤدي الحديث كما سمعه فلينظر إلى قتادة ما رأيت الذي هو أحفظ منه، ولا أجدر أن يؤدي الحديث كما سمعه [تهذيب الكمال (23/ 498)]
نا عبد الرحمن، نا عمر بن شبة، نا أبو سلمة موسى بن إسماعيل، وأنا عبد الرحمن، نا أحمد بن يحيى بن مالك السوسي قال: نا يونس بن محمد قالا: نا أبو هلال، عن غالب قال: سمعت بكر بن عبد الله يقول: من أراد أن ينظر إلى أحفظ من رأينا، ما رأينا الذي هو أحفظ منه ولا أحرى أن يأتي بالحديث كما سمعه فلينظر إلى قتادة، والسياق لعمر. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
وقال بكير بن عبد الله المزني: ما رأيت الذي هو أحفظ منه ولا أجدر أن يؤدي الحديث كما سمعه [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
سعيد بن المسيب
وقال سلام بن مسكين حدثني عمرو بن عبد الله قال: لما قدم قتادة على سعيد بن المسيب فجعل يسائله أياما، وأكثر فقال له: سعيد أكل ما سألتني عنه تحفظه ؟ قال: نعم سألتك عن كذا فقلت فيه كذا، وسألتك عن كذا فقلت فيه كذا وقال فيه الحسن كذا حتى رد عليه حديثا كثيرا قال: يقول سعيد: ما كنت أظن أن الله خلق مثلك [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال سلام بن مسكين: حدثني عمرو بن عبد الله قال: لما قدم قتادة على سعيد بن المسيب فجعل يسأله أياما وأكثر، فقال له سعيد: أكل ما سألتني عنه تحفظه ؟ قال: نعم، سألتك عن كذا فقلت فيه: كذا، وسألتك عن كذا فقلت فيه: كذا، وقال فيه الحسن: كذا، حتى رد عليه حديثا كثيرا. قال: فقال سعيد: ما كنت أظن أن الله خلق مثلك [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وعن سعيد بن المسيب قال: ما أتاني عراقي أحسن من قتادة [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال عبد الرزاق سمعت معمرا يحدث عن قتادة أنه أقام عند سعيد بن المسيب ثمانية أيام فقال له في اليوم الثالث: ارتحل يا أعمى فقد أنزفتني [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال الصعق بن حزن حدثنا زيد أبو عبد الواحد قال: سمعت سعيد بن المسيب يقول: ما أتاني عراقي أحفظ من قتادة [تهذيب الكمال (23/ 498)]
نا عبد الرحمن حدثني أبي، نا عبد الرحمن بن المبارك ثنا الصعق بن حزن نا زيد أبو عبد الواحد قال: سمعت سعيد بن المسيب يقول: ما أتاني عراقي أحفظ من قتادة. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
سفيان الثوري
وقال محمد بن سواء عن شعبة حدثت سفيان بحديث قتادة عن أبي حسان عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قلد الهدي، وأشعره قال: فقال لي سفيان: وكان في الدنيا مثل قتادة! ؟ [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال شعبة: حدثت سفيان بحديث عن قتادة فقال لي: وكان في الدنيا مثل قتادة [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
نا عبد الرحمن، نا أبي، حدثني عبد الله بن عمران، نا أبو داود قال: ذكر سفيان لشعبة حديثا لقتادة فقال سفيان: وكان في الدنيا مثل قتادة ؟! [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
قتادة بن دعامة
وقال سعيد بن عامر عن همام: سمعت قتادة يقول: ما أفتيت بشيء من رأيي منذ عشرين سنة [تهذيب الكمال (23/ 498)]
نا عبد الرحمن، نا يزيد بن سنان البصري نزيل مصر، نا سعيد بن عامر قال همام: أخبرناه، قال: سمعت قتادة يقول: ما أفتيت بشيء من رأيي منذ عشرين سنة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
وقال عبد الرزاق عن معمر عن قتادة: من طلب العلم جملة ذهب منه جملة إنما كنا نطلب العلم حديثا، وحديثين. وعن قتادة قال: إعادة الحديث في المجلس يذهب بنوره، وما قلت لمحدث قط أعد علي، وما سمعت أذناي شيئا قط إلا وعاه قلبي. وعن قتادة قال: إعادة الحديث أشد من ثقل الصخر [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال أبو عوانة سمعت قتادة يقول: ماأفتيت برأيي منذ ثلاثين سنة [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال عبد الرزاق عن معمر: قال قتادة: جالست الحسن ثنتي عشرة سنة أصلي معه الصبح ثلاث سنين، ومثلي أخذ عن مثله [تهذيب الكمال (23/ 498)]
نا عبد الرحمن، نا أحمد، نا عبد الرزاق قال: قال معمر: سمعت قتادة يقول: ما في القرآن آية إلا قد سمعت فيها بشيء [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
وقال عبد الرزاق، عن معمر، عن قتادة: ما قلت لمحدث قط: أعد علي وما سمعت أذناي شيئا قط إلا وعاه قلبي [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
نا عبد الرحمن، نا أحمد بن منصور الرمادي، نا عبد الرزاق، أنا معمر قال: سمعت قتادة يقول: ما قلت لأحد: رد علي - يعني الحديث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
وقال عبد الرزاق عن معمر: قال قتادة لسعيد بن أبي عروبة: يا أبا النضر خذ المصحف قال: فعرض عليه سورة البقرة فلم يخط فيها حرفا واحدا قال: يا أبا النضر أحكمت ؟ قال: نعم قال: لأنا لصحيفة جابر بن عبد الله أحفظ مني لسورة البقرة قال: وكانت قرئت عليه [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال أبو هلال الراسبي عن قتادة: أقمت مع سعيد بن المسيب ثمانية أيام أسأله قال: ما تسألني إلا عن شيء يختلف فيه ؟ قال: قلت: نعم إنما أسألك عما يختلف فيه [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال عبد الصمد عن أبي هلال: سألت قتادة عن مسألة فقال: لا أدري فقلت: قل برأيك قال: ماأفتيت برأيي منذ أربعين سنة قلت ابن كم هو يومئذ ؟ قال: ابن خمسين سنة [تهذيب الكمال (23/ 498)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: كان ثقة مأمونا حجة في الحديث، وكان يقول بشيء من القدر [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
محمد بن سيرين
وقال ابن سيرين: قتادة هو أحفظ الناس [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال عبد الرزاق عن معمر: جاء رجل إلى ابن سيرين فقال: رأيت حمامة التقمت لؤلؤة فخرجت منها أعظم مما دخلت، ورأيت حمامة أخرى التقمت لؤلؤة فخرجت أصغر مما دخلت، ورأيت حمامة أخرى التقمت لؤلؤة فخرجت كما دخلت سواء فقال له ابن سيرين: أما التي خرجت أعظم مما دخلت فذاك الحسن يسمع الحديث فيجوده بمنطقه ثم يصل فيه من مواعظه، وأما التي خرجت أصغر مما دخلت فذاك محمد بن سيرين يتنقص منه، ويشك فيه، وأما التي خرجت كما دخلت فهو قتادة، وهو أحفظ الناس [تهذيب الكمال (23/ 498)]
نا عبد الرحمن، نا أحمد بن منصور الرمادي، نا عبد الرزاق قال: سمعت معمرا يقول: جاء رجل إلى ابن سيرين فقال: إني رأيت في النوم كأن حمامة التقمت لؤلؤة فخرجت كما دخلت سواء، قال ابن سيرين: هو قتادة، هو أحفظ الناس. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
مطر بن طهمان الوراق
وقال روح بن القاسم عن مطر الوراق: كان قتادة إذا سمع الحديث يختطفه اختطافا، وكان إذا سمع الحديث يأخذه العويل والزويل حتى يحفظه [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال أبو هلال عن مطر الوراق: ما زال قتادة متعلما حتى مات [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال مطر الوراق: ما زال قتادة متعلما حتى مات [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال مطر الوراق: كان قتادة إذا سمع الحديث أخذه العويل والزويل حتى يحفظه [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
معمر بن راشد
وقال سفيان بن عيينة عن معمر: لم أر من هؤلاء أفقه من الزهري، وحماد، وقتادة [تهذيب الكمال (23/ 498)]
نا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد بن محمد بن حنبل قال: نا علي - يعني ابن المديني، قال: سمعت سفيان يقول: كان معمر يقول: لم أر من هؤلاء أفقه من الزهري وحماد وقتادة. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
همام بن يحيى بن دينار
وقال همام: لم يكن قتادة يلحن [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
يحيى القطان
وقال علي بن المديني: قلت ليحيى بن سعيد: إن عبد الرحمن يقول: اترك كل من كان رأسا في بدعة يدعو إليها. قال: كيف تصنع بقتادة وابن أبي رواد وعمر بن ذر وذكر قوما، ثم قال يحيى: إن تركت هذا الضرب تركت ناسا كثيرا [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال علي: ذكرت ليحيى بن سعيد حديث قتادة عن أبي مجلز كتب عمر إلى عثمان بن حنيف الحديث الطويل، قال: هذا ملزق إلى أبي مجلز، قلت: ليس هو من صحيح حديث قتادة ؟ قال: لا [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال علي بن المديني: قلت ليحيى بن سعيد: إن عبد الرحمن يقول: اترك كل من كان رأسا في بدعة يدعو إليها. قال: كيف تصنع بقتادة، وابن أبي رواد، وعمر بن ذر، وذكر قوما ثم قال يحيى: إن ترك هذا الضرب ترك ناسا كثيرا [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: قال أبي: كان يحيى بن سعيد لا يحدث عن قتادة عن خلاس بن عمرو شيئا - يعني كأنه لم يسمع منه - وقال أبي: قال شعبة: لم يسمع من أبي رافع شيئا. قال أبي: أدخل بينه وبين أبي رافع خلاس والحسن [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال ابن المديني عن يحيى القطان، عن شعبة: لم يسمع قتادة من أبي العالية إلا ثلاثة أشياء، قلت ليحيى: عدها، قال: قول علي - رضي الله عنه -: " القضاة ثلاثة "، وحديث: " لا صلاة بعد صلاة العصر "، وحديث يونس بن متى [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال يحيى القطان: أراه لم يسمع من طاوس، ولم يسمع من سليمان بن يسار شيئا، وقتادة لم يصح عن معاذة يعني العدوية. [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال يحيى بن سعيد: لم يسمع سماعه من معاذة [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال يحيى القطان: لم يسمع قتادة من مسلم بن يسار، ولم يسمع من نافع، بينهما يعلى بن حكيم [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
حدثنا عبد الرحمن، نا أحمد بن سنان قال: كان يحيى بن سعيد يقول: قتادة حافظ، كان إذا سمع الشيء علقه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
يحيى بن معين
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة: سمعت يحيى بن معين يقول: قتادة لم يسمع من أبي قلابة [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال ابن أبي خيثمة، عن ابن معين: لم يسمع من أبي الأسود الديلي، ولكن من ابنه أبي حرب. وقال أيضا: لم يسمع من سليمان بن يسار ولا من مجاهد، ولم يدرك سنان بن سلمة [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة قال لي يحيى بن معين: قتادة لم يسمع من أبي الأسود الديلي، ولكن من ابنه أبي حرب. وقال أيضا سمعت يحيى بن معين يقول: لم يسمع قتادة من سليمان بن يسار. وقال أيضا عن يحيى: لم يدرك قتادة سنان بن سلمة، وقال أيضا عن يحيى: قتادة لم يسمع من مجاهد شيئا [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة عن يحيى بن معين: أثبت الناس في قتادة سعيد بن أبي عروبة، وهشام، وشعبة، ومن حدث من هؤلاء بحديث فلا تبالي أن لا تسمعه من غيره. وقال أيضا: سمعت يحيى بن معين يقول: قال شعبة: هشام الدستوائي أعلم بقتادة، وأكثر مجالسة له مني قلت ليحيى من قاله ؟ قال: يروونه، ولا أحفظه [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين: ثقة [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين: ثقة [تهذيب الكمال (23/ 498)]
نا عبد الرحمن قال: ذكره أبي، عن إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين أنه قال: قتادة ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
وقال يحيى بن معين: لا أعلمه سمع من أبي بردة [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال يحيى بن معين: لم يسمع من حميد بن عبد الرحمن، قيل له: أسمع من ابن أبي مليكة ؟ قال: لا، قيل: سمع من علي الأزدي ؟ قال: لا أدري، وقد روى عنه، قيل: سمع من حكيم بن عقال ؟ قال: لا أدري، قيل: سمع من سليمان بن يسار ؟ قال: لا، قيل: سمع من مسلم بن يسار ؟ قال: لا، قيل: من رجاء بن حيوة ؟ قال: لا، قيل: من عبد الرحمن مولى أم برثن ؟ فقال: لا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال ابن معين: لم يسمع من ابن أبي مليكة، ولا من حميد بن عبد الرحمن الحميري، ولا من مسلم بن يسار، ولا من رجاء بن حيوة، ولا من حكيم بن عفان، ولا من عبد الرحمن مولى أم برثن. وقال في رواية ابن الجنيد: لم يلق سعيد بن جبير ولا مجاهدا ولا سليمان بن يسار [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال إبراهيم بن الجنيد: قلت ليحيى بن معين: إن يحيى بن سعيد يزعم أن قتادة لم يسمع من سنان بن سلمة الهذلي حديث ذؤيب الخزاعي في البدن. فقال ابن معين: ومن يشك في هذا، إن قتادة لم يسمع منه ولم يلقه [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال يحيى بن معين فيما رواه عنه إبراهيم بن الجنيد: لم يسمع من سعيد بن جبير، ولا من مجاهد، ولا من سليمان بن يسار شيئا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
شعبة بن الحجاج
وقال يحيى بن سعيد: قال شعبة وغيره: قتادة لم يسمع من حميد بن عبد الرحمن، ومات قبل مسلم بن يسار، ولم أسمعه ذكر في الفتنة [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال علي ابن المديني، عن يحيى بن سعيد: كان شعبة يقول: حديث قتادة عن أنس في المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل ليس بصحيح [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال علي، عن يحيى بن سعيد: قال شعبة: لم يسمع قتادة من أبي العالية إلا ثلاثة أشياء: قول علي: القضاة ثلاثة، وحديث يونس بن متى، وحديث " لا صلاة بعد العصر " [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال ابن المديني عن يحيى القطان، عن شعبة: لم يسمع قتادة من أبي العالية إلا ثلاثة أشياء، قلت ليحيى: عدها، قال: قول علي - رضي الله عنه -: " القضاة ثلاثة "، وحديث: " لا صلاة بعد صلاة العصر "، وحديث يونس بن متى [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال علي بن المديني عن يحيى بن سعيد: قال شعبة: لم يسمع قتادة من أبي العالية إلا ثلاثة أشياء. قال: قلت ليحيى: عدها قال: قول علي: القضاة ثلاثة، وحديث يونس بن متى، وحديث لا صلاة بعدالعصر [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال أبو داود الطيالسي عن شعبة: كنت أعرف إذا جاء ما سمع قتادة مما لم يسمع كان إذا جاء ما سمع قال: حدثنا أنس بن مالك حدثنا الحسن حدثنا مطرف حدثنا سعيد، وإذا جاء ما لم يسمع قال: قال سعيد بن جبير قال: أبو قلابة [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال أبو داود الطيالسي، عن شعبة: كان قتادة إذا جاء ما سمع قال: حدثنا، وإذا جاء ما لم يسمع قال: قال فلان [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
ونقل أبو داود في سننه عن شعبة أنه لم يسمع منه إلا أربعة أحاديث، فزاد حديث ابن عمر في الصلاة [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال وكيع، عن شعبة: كان قتادة يغضب إذا أوقفته على الإسناد، فحدثته يوما بحديث فأعجبه، فقال: من حدثك ذا ؟ فقلت: فلان عن فلان، فكان بعد [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال وكيع عن شعبة: كان قتادة يغضب إذا أوقفته علي الإسناد فحدثته يوما بحديث فأعجبه فقال: من حدثك ذا ؟ فقلت فلان عن فلان فكان بعد [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة عن يحيى بن معين: أثبت الناس في قتادة سعيد بن أبي عروبة، وهشام، وشعبة، ومن حدث من هؤلاء بحديث فلا تبالي أن لا تسمعه من غيره. وقال أيضا: سمعت يحيى بن معين يقول: قال شعبة: هشام الدستوائي أعلم بقتادة، وأكثر مجالسة له مني قلت ليحيى من قاله ؟ قال: يروونه، ولا أحفظه [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: قال أبي: كان يحيى بن سعيد لا يحدث عن قتادة عن خلاس بن عمرو شيئا - يعني كأنه لم يسمع منه - وقال أبي: قال شعبة: لم يسمع من أبي رافع شيئا. قال أبي: أدخل بينه وبين أبي رافع خلاس والحسن [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
عبد الرحمن بن مهدي
وقال عمرو بن علي، عن ابن مهدي: قتادة أحفظ من خمسين مثل حميد الطويل. قال أبو حاتم: صدق ابن مهدي [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال أبو حاتم عن عمرو بن علي: قلت لعبد الرحمن بن مهدي: حميد الطويل في حديث فقال: قتادة أحفظ من خمسين مثل حميد. قال أبو حاتم: صدق ابن مهدي [تهذيب الكمال (23/ 498)]
نا عبد الرحمن، حدثني أبي، نا عمرو بن علي قال: قلت لعبد الرحمن بن مهدي: حميد الطويل في حديث، فقال: قتادة أحفظ من خمسين مثل حميد، فسمعت أبي يقول: صدق ابن مهدي [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 133)]
وكان ابن مهدي يقول: مالك عن ابن المسيب أحب إلي من قتادة عن ابن المسيب [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
علي ابن المديني
وقال علي: ما أرى قتادة سمع من أبي ثمامة الثقفي، ولم يسمع من أبي عبد الله الجدلي [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وصحح أبو زرعة سماعه من عبد الله بن سرجس، وزاد ابن المديني: أبا الطفيل [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال إسماعيل القاضي في " أحكام القرآن ": سمعت علي ابن المديني يضعف أحاديث قتادة عن سعيد بن المسيب تضعيفا شديدا، وقال: أحسب أن أكثرها بين قتادة وسعيد فيها رجال [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
طاوس بن كيسان
وقال حنظلة بن أبي سفيان: كان طاوس يفر من قتادة، وكان قتادة يرمى بالقدر [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال عنبسة بن عبد الواحد عن حنظلة بن أبي سفيان: كنت أرى طاووسا إذا أتاه قتادة يسأله يفر منه قال: وكان قتادة يتهم بالقدر [تهذيب الكمال (23/ 498)]
الشعبي
وقال جرير، عن مغيرة، عن الشعبي: قتادة حاطب ليل [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال جرير عن عبد الحميد عن مغيرة عن الشعبي: قيل له هل: رأيت قتادة ؟ قال: نعم رأيته كحاطب ليل [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وقال سفيان بن عيينة: قال الشعبي لقتادة حاطب ليل قال سفيان: قال لي عبد الكريم الجزري: تدري ما حاطب ليل ؟ قلت: لا إلا أن تخبرني قال: هو الرجل يخرج في الليل فيحتطب فتقع يده على أفعى فتقتله هذا مثل ضرب لطالب العلم إن طالب العلم إذا حمل من العلم ما لا يطيقه قتله علمه كما قتل الأفعى حاطب ليل [تهذيب الكمال (23/ 498)]
أبو عمرو بن العلاء
وقال معتمر بن سليمان عن أبي عمرو بن العلاء: كان قتادة، وعمرو بن شعيب لا يغث عليهما شيء، يأخذان عن كل أحد [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال معتمر بن سليمان عن أبي عمرو بن العلاء كان قتادة، وعمرو بن شعيب لا يغث عليهما شيء يأخذان عن كل أحد [تهذيب الكمال (23/ 498)]
أبو داود السجستاني
وقال أبو عبيد الآجري: قيل لأبي داود: سمع قتادة من حضين بن المنذر ؟ فقال: لا، انتهى [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال أبو داود: لم يسمع من عروة شيئا، وروايته عن بشر بن المحتفز في سنن النسائي [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال أبو داود: حدث قتادة عن ثلاثين رجلا لم يسمع منهم، ولم يسمع من حصين بن المنذر [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وقال أبو داود في " السنن ": قتادة لم يسمع من أبي رافع. كأنه يعني حديثا مخصوصا، وإلا ففي صحيح البخاري تصريح بالسماع منه [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
وذكر أبو داود في " السنن "، ويعقوب بن شيبة في " المسند " أن قتادة سمع من أبي العالية أربعة أحاديث. قلت: منها الحديث في رؤية النبي صلى الله عليه وآله وسلم موسى ليلة الإسراء، وحديث ما يقول عند الكرب، قد صرح فيهما بالسماع فصارت خمسة، لكن أحد الثلاثة المتقدمة موقوف، فصح المرفوع أربعة [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
الطحاوي
فوقفنا بذلك على أن قتادة إنما حدث سعيدا بهذا الحديث عن مقسم تدليسا لا بسماعه إياه منه، ثم نظرنا هل سمعه قتادة من عبد الحميد أم لا [شرح مشكل الآثار (10/ 431)]
شرح مشكل الآثار: (10/ 431) برقم: (4228) [فكان هذا الحديث من رواية عمرو بن الحارث إنما عاد إلى قول ابن عباس لا إلى رواية منه إياه عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفي ذلك ما ينفي الحديث الأول الذي رويناه في أول هذا الباب، وكذلك أيضا حديث أبي قلابة من رواية أيوب هو موقوف على ابن عباس لا مرفوع عنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم. وأما حديث أبي قلابة من حديث سفيان فهو مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم غير أنه قد دخله الانقطاع الذي فيه بين ابن عباس وأبي قلابة. فقال قائل فقد دخل في حديث عمرو عن قتادة ما قد دخل وهو قوله إن سعيد بن جبير حدثه وقتادة فلم يسمع من سعيد بن جبير شيئا، فذلك دليل أن عمرا لم يضبطه عن قتادة كما ضبطه عنه سعيد بن أبي عروبة. فكان جوابنا له في ذلك بتوفيق الله جل وعز وعونه أن عمرا ضبط مما يظن والذي جاء مما ظن هو من عمرو لم يكن من قبل عمرو ولكنه من قبل قتادة لحذاقته بالتدليس حتى يجوز ذلك منه على من يسمعه منه كما جاز مثله في غيره على غير عمرو مما قد ذكرناه في كتابنا على الكرابيسي مما نحن مستغنون به عن إعادته هاهنا، ثم أردنا أن ننظر إلى ما روي في هذا الباب سوى ما قد رويناه فيه من الآثار ؛ لنتبين ثبوتها أو سقوطها شرح مشكل الآثار (6/ 381)]
شرح مشكل الآثار: (6/ 381) (بدون ترقيم) [شرح مشكل الآثار (6/ 381) (بدون ترقيم)]
فوقفنا بذلك على أن قتادة لم يسمعه من عبد الحميد فإنه إنما حدث به عن الحكم، عن عبد الحميد، والله أعلم أسمعه من الحكم أم لا. ثم نظرنا هل رواه عن مقسم غير عبد الحميد [شرح مشكل الآثار (10/ 432)]
ابن خزيمة
إن صح الخبر، فإني لا أقف على سماع قتادة، عن قدامة بن وبرة، ولست أعرف قدامة بعدالة ولا جرح [صحيح ابن خزيمة (3/ 316)]
صحيح ابن خزيمة: (3/ 316) برقم: (1861) [وإنما قلت (ولا، هل سمع قتادة هذا الخبر عن أبي الأحوص؟) ؛ لرواية سليمان التيمي هذا الخبر عن قتادة عن أبي الأحوص ؛ لأنه أسقط مورقا من الإسناد، وهمام وسعيد بن بشير أدخلا في الإسناد مورقا، وإنما شككت أيضا في صحته ؛ لأني لا أقف على سماع قتادة هذا الخبر من مورق ". صحيح ابن خزيمة (3/ 177)]
البخاري
وقال البخاري: لم يسمع من سليمان بن قيس اليشكري، ولا نعرف له سماعا من زهدم، ولا من بشير بن نهيك [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
هذا حديث إسناده ليس بمتصل، سمعت محمدا يقول: سليمان اليشكري يقال: إنه مات في حياة جابر بن عبد الله، قال: ولم يسمع منه قتادة ولا أبو بشر. قال محمد: ولا نعرف لأحد منهم سماعا من سليمان اليشكري، إلا أن يكون عمرو بن دينار، فلعله سمع منه في حياة جابر بن عبد الله، وإنما يحدث قتادة عن صحيفة سليمان اليشكري، وكان له كتاب عن جابر بن عبد الله. حدثنا أبو بكر العطار عبد القدوس، قال: قال علي بن المديني: قال يحيى بن سعيد: قال سليمان التيمي: ذهبوا بصحيفة جابر بن عبد الله إلى الحسن البصري فأخذها، أو قال: فرواها، وذهبوا بها إلى قتادة فرواها، وأتوني بها فلم أروها، يقول: رددتها [جامع الترمذي (2/ 580)]
جامع الترمذي: (2/ 580) برقم: (1312) [وقال البخاري لا يشبه أن قتادة سمع من بشر بن عائذ لأنه قديم الموت، ولا نعرف له سماعا من ابن بريدة. وقال في موضع آخر ما أرى سمع قتادة من بشير بن نهيك. تهذيب التهذيب (3/ 428)]
روى البخاري هذا الحديث في التاريخ وقال: لا نعرف سماع قتادة عن ابن بريدة، ولا لابن بريدة من سليمان. قلت: وقد رواه قتادة عن أبي الأسود الديلي، عن عمر. ولهذا الحديث شاهد في " الصحيحين " من حديث معاوية بن أبي سفيان، والمغيرة بن شعبة وفي " صحيح مسلم " من رواية ثوبان مولى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - [الأحاديث المختارة (1/ 232)]
الأحاديث المختارة: (1/ 232) برقم: (128) [وقال البخاري في تاريخه يقال بشر قديم الموت لا يشبه أن قتادة أدركه تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
البرديجي
وقال البرديجي: سمع قتادة من سعيد بن المسيب، ولا يصح له سماع من أبي سلمة بن عبد الرحمن، ويحدث عن سعيد بن جبير ويدخل بينه وبين سعيد عروة. قال: ولم يسمع من الشعبي، يحدث عن عروة عن الشعبي، ولا من عروة بن الزبير ؛ وقد روى عنه حديثين، ولم يسمع من مجاهد، وقد روى عنه، وربما أدخل بينه وبين مجاهد أبا الخليل، وحدث عن الزهري، وقد قال بعض أهل الحديث: لم يسمع منه. وقال بعضهم: سمع منه ؛ لأنهما التقيا عند هشام بن عبد الملك. قال: وحدث عن أبي إسحاق، ولا أدري أسمع منه أم لا، والذي يقر في القلب أنه لم يسمع منه، انتهى [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وقال البرديجي: لم يصح له سماع من أبي سلمة بن عبد الرحمن، ولم يسمع من الشعبي ولا من عروة بن الزبير [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
البزار
وقال البزاز: لم يسمع من طاوس، ولم يسمع من الزهري، وقد روى عنه ثلاثة أحاديث [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
البيهقي
. ففسره قتادة قال: إن كان واجدا فدينار، وإن لم يجد فنصف دينار. لم يسمعه قتادة عن مقسم [سنن البيهقي الكبرى (1/ 315)]
الترمذي
وقتادة لم يدرك النعمان بن مقرن، [جامع الترمذي (3/ 257)]
جامع الترمذي: (3/ 257) برقم: (1612) [لا نعرف لقتادة سماعا من عبد الله بن بريدة جامع الترمذي (2/ 300)]
جامع الترمذي: (2/ 300) برقم: (982) [وقال الترمذي قال بعض أهل العلم لا نعرف لقتادة سماعا من عبد الله بن بريدة تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
الحاكم
وقال الحاكم في " علوم الحديث ": لم يسمع قتادة من صحابي غير أنس. وقد ذكر ابن أبي حاتم، عن أحمد بن حنبل مثل ذلك وزاد: قيل له: فأين سرجس ؟ فكأنه لم يره سماعا. قال أحمد: ولم يسمع من عبد الله بن الحارث الهاشمي ولا من القاسم ولا سالم ولا سعيد بن جبير ولا من عبد الله بن مغفل [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
لم يسمع هذا الحديث قتادة من أبي سعيد الخدري، إنما سمعه من أبي المتوكل الناجي، عن أبي سعيد [المستدرك على الصحيحين (2/ 148)]
يعقوب بن شيبة
وذكر أبو داود في " السنن "، ويعقوب بن شيبة في " المسند " أن قتادة سمع من أبي العالية أربعة أحاديث. قلت: منها الحديث في رؤية النبي صلى الله عليه وآله وسلم موسى ليلة الإسراء، وحديث ما يقول عند الكرب، قد صرح فيهما بالسماع فصارت خمسة، لكن أحد الثلاثة المتقدمة موقوف، فصح المرفوع أربعة [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
يونس الهدادي
فحدثنا همام قال: كنا عند قتادة فذكرنا هذا الحديث، فقال يونس الهدادي - وما كان فينا أحد أحفظ منه: إن قتادة لم يسمع هذا الحديث من مطرف. قال: فعبنا عليه ذلك، قال: فاسألوه، فهبناه، قال: وجاءه أعرابي فقلنا للأعرابي: سل قتادة عن خطبة النبي - صلى الله عليه وسلم - عن حديث عياض بن حمار أسمعته من مطرف ؟ فقال الأعرابي: يا أبا الخطاب، أخبرني عن خطبة النبي صلى الله عليه وسلم! يعني حديث عياض، أسمعته من مطرف ؟ فغضب وقال: حدثنيه ثلاثة عنه ؛ حدثنيه يزيد أخوه ابن عبد الله بن الشخير، وحدثنيه العلاء بن زياد العدوي عنه - وذكر ثالثا لم يحفظه همام [مسند الطيالسي (2/ 404)]
سفيان بن عيينة
وقال عبد الرحمن بن يونس عن سفيان بن عيينة: كان قتادة يقص بصحيفة جابر، وكان كتبها عن سليمان اليشكري [تهذيب الكمال (23/ 498)]
سليمان بن طرخان
وقال علي بن المديني: سمعت يحيى بن سعيد يقول: قال سليمان التيمي: ذهبوا بصحيفة جابر إلى قتادة فرواها أو قال: فأخذها [تهذيب الكمال (23/ 498)]
الفلاس
وقال عمرو بن علي: لم يسمع قتادة من أبي قلابة [تهذيب التهذيب (3/ 428)]
المزي
ومجاهد المكي (ق) ، وقيل لم يسمع منه [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وأبي سعيد الخدري (د) ، ولم يسمع منه [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وسنان بن سلمة بن المحبق (م ق) ، وقيل لم يسمع منه [تهذيب الكمال (23/ 498)]
والليث بن سعد (س) ، ولم يلقه [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وذكر المزي أنه روى عن حنظلة الكاتب، ولم يدركه، وروايته عن عمران بن حصين في سنن أبي داود والترمذي ولم يدركه، قاله المزي. وروايته عن أبي سعيد الخدري في سنن أبي داود ولم يسمع منه، قاله المزي أيضا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 417)]
وسليمان بن قيس اليشكري (ت ق) ، وسليمان بن يسار، وقيل لم يسمع منهما [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وعمران بن حصين (د ت) ، ولم يسمع منه [تهذيب الكمال (23/ 498)]
وسفينة (س) ، ولم يسمع منه [تهذيب الكمال (23/ 498)]
النسائي
وصفه به النسائي وغيره [تعريف أهل التقديس (1/ 146)]