للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: قرظة بن كعب الأنصاري (قرظة بن كعب بن عمرو بن كعب بن ثعلبة بن عمرو بن كعب بن الإطنابة)
الكنية: أبو عمرو
النسب: الأنصاري, الخزرجي, المدني, ، حليف بني عبد الأشهل
بلد الإقامة: الكوفة
علاقات الراوي: حليف بني عبد الأشهل, أمه: خليدة بنت ثابت بن سنان, أخو عبد الله بن أنيس لأمه, أحد العشرة الذين وجههم عمر إلى الكوفة من الأنصار, ولي الكوفة لعلي
تاريخ الوفاة: في حدود 50 هـ على الصحيح, وقيل: في خلافة معاوية, وقيل: في ولاية علي. وقيل: في ولاية المغيرة بن شعبة
بلد الوفاة: الكوفة
طبقة رواة التقريب: صحابي
الرتبة عند ابن حجر: صحابي
الرتبة عند الذهبي: أحدي

الجرح والتعديل:

أبو حاتم الرازي
يقال له صحبة، سكن الكوفة وهو أحد بني الحارث بن الخزرج حليف بني عبد الأشهل، يكنى أبا عمرو، ابتنى بالكوفة دارا، توفي في خلافة علي رضي الله عنه بالكوفة، وهو صلى عليه، روى عنه: عامر بن سعد والشعبي، وروى سعد بن إبراهيم، عن قرظة مرسلا، سمعت أبي يقول ذلك [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 144)]
ابن أبي حاتم الرازي
، وقال ابن أبي حاتم: يقال: له صحبة سكن الكوفة، وابتنى بها دارا، وكنيته أبو عمرو، ومات في خلافة علي فصلى عليه، روى عنه عامر بن سعد، والشعبي، وسعد بن إبراهيم، وروايته عنه مرسلة. وقال ابن حبان: له صحبة، سكن الكوفة، وحديثه عند الشعبي، وذكر في كنيته ووفاته مثل ما تقدم. وفيه نظر ؛ لما ثبت في صحيح مسلم من طريق علي بن ربيعة قال: أول من نيح عليه بالكوفة قرظة بن كعب، فقال المغيرة بن شعبة: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: من نيح عليه، فإنه يعذب بما نيح عليه يوم القيامة. وهذا يقتضي أن يكون قرظة مات في خلافة معاوية حين كان المغيرة على الكوفة ؛ لأن المغيرة كان في مدة الاختلاف بين علي ومعاوية مقيما بالطائف، فقدم بعد موت علي، فولاه معاوية الكوفة بعد أن أسلم له الحسن الخلافة [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 50)]
ابن حبان
، وقال ابن أبي حاتم: يقال: له صحبة سكن الكوفة، وابتنى بها دارا، وكنيته أبو عمرو، ومات في خلافة علي فصلى عليه، روى عنه عامر بن سعد، والشعبي، وسعد بن إبراهيم، وروايته عنه مرسلة. وقال ابن حبان: له صحبة، سكن الكوفة، وحديثه عند الشعبي، وذكر في كنيته ووفاته مثل ما تقدم. وفيه نظر ؛ لما ثبت في صحيح مسلم من طريق علي بن ربيعة قال: أول من نيح عليه بالكوفة قرظة بن كعب، فقال المغيرة بن شعبة: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: من نيح عليه، فإنه يعذب بما نيح عليه يوم القيامة. وهذا يقتضي أن يكون قرظة مات في خلافة معاوية حين كان المغيرة على الكوفة ؛ لأن المغيرة كان في مدة الاختلاف بين علي ومعاوية مقيما بالطائف، فقدم بعد موت علي، فولاه معاوية الكوفة بعد أن أسلم له الحسن الخلافة [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 50)]
ابن حجر
صحابي شهد الفتوح بالعراق [تقريب التهذيب (1/ 800)]
البخاري
قال البخاري: له صحبة [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 50)]
الذهبى
أحدي [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 44)]
المزي
له صحبة [تهذيب الكمال (23/ 563)]
وكان فاضلا [تهذيب الكمال (23/ 563)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: أمه خليدة بنت ثابت بن سنان، وهو أخو عبد الله بن أنيس لأمه، وشهد قرظة أحدا وما بعدها، وكان ممن وجهه عمر إلى الكوفة يفقه الناس [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 50)]
الترمذي
وولاه علي بن أبي طالب الكوفة، وتوفي بها في ولاية علي. وقيل: في ولاية المغيرة بن شعبة، وهو أشبه ففي صحيح مسلم من رواية سعيد بن عبيد الطائي عن علي بن ربيعة قال: أول من نيح عليه بالكوفة قرظة بن كعب فقال المغيرة بن شعبة: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " من نيح عليه يعذب ". ورواه الترمذي أيضا، وقال: حسن صحيح [تهذيب الكمال (23/ 563)]