للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: قيس بن أبي حازم (قيس بن أبي حازم: حصين بن عوف، ويقال: عوف بن عبد الحارث، ويقال: عبد عوف بن الحارث بن عوف بن حشيش بن هلال بن الحارث بن رزاح بن كلفة, ويقال: كليب بن عمرو بن لؤي بن رهم, ويقال: دهر بن معاوية بن أسلم بن أحمس بن الغوث بن أنمار بن أراش بن عمرو بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان)
الكنية: أبو عبد الله, وقيل: أبو عبيد الله
النسب: البجلي, الأحمسي, الكوفي
بلد الإقامة: الكوفة
تاريخ الوفاة: 84 هـ, أو: 86 هـ, أو: 97 هـ، أو: 98 هـ
طبقة رواة التقريب: الثانية مخضرم، ويقال له: رؤية
الرتبة عند ابن حجر: ثقة
الرتبة عند الذهبي: تابعي كبير، فاتته الصحبة بليال, وثقوه. وقال ابن المديني عن يحيى بن سعيد: منكر الحديث

الجرح والتعديل:

أبو داود السجستاني
وقال الآجري، عن أبي داود: أجود التابعين إسنادا قيس بن أبي حازم. روى عن تسعة من العشرة، ولم يرو عن عبد الرحمن بن عوف [تهذيب التهذيب (3/ 444)]
وقال أبو عبيد الآجري عن أبي داود: أجود التابعين إسنادا قيس بن أبي حازم. 192 [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 191)]
وقال أبو عبيد الآجري، عن أبي داود: أجود التابعين إسنادا قيس بن أبي حازم. روى عن تسعة من العشرة، ولم يرو عن عبد الرحمن بن عوف [تهذيب الكمال (24/ 10)]
وقال أبو داود: أجود التابعين إسنادا، قيس بن أبي حازم، روى عن تسعة من العشرة، ولم يرو عن عبد الرحمن بن عوف [الكواكب النيرات (1/ 374)]
إسماعيل بن أبي خالد
وقال يحيى بن أبي غنية: حدثنا إسماعيل بن أبي خالد قال: كبر قيس حتى جاز المائة بسنين كثيرة حتى خرف وذهب عقله [تهذيب التهذيب (3/ 444)]
وقال يحيى بن أبي غنية عن إسماعيل بن أبي خالد قال: كبر قيس حتى جاوز المائة بسنين كثيرة، وخرف [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 191)]
نا عبد الرحمن، نا أبو سعيد الأشج قال: سمعت أبا خالد يقول لعبد الله بن نمير: يا أبا هشام أما تذكر إسماعيل بن أبي خالد وهو يقول: حدثنا قيس بن أبي حازم هذه الأسطوانة - يعني أنه في الثقة مثل أسطوانة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 102)]
وكان إسماعيل بن أبي خالد يقول: حدثنا قيس بن أبي حازم هذه الإسطوانة على جهة المبالغة في تثبيته ووثاقته [الكواكب النيرات (1/ 374)]
وقال صاحب " التهذيب ": قال إسماعيل بن أبي خالد: جاوز المائة بسنين كثيرة حتى خرف وذهب عقله [الكواكب النيرات (1/ 374)]
قال إسماعيل بن أبي خالد: كان ثبتا، قال: وقد كبر حتى جاوز المائة وخرف [الكواكب النيرات (1/ 374)]
وقال أبو سعيد الأشج: سمعت أبا خالد الأحمر يقول لعبد الله بن نمير: يا أبا هشام، أما تذكر إسماعيل بن أبي خالد وهو يقول: حدثنا قيس هذه الأسطوانة يعني: في الثقة ؟ [تهذيب التهذيب (3/ 444)]
ابن حجر
وهو الذي يقال: إنه اجتمع له أن يروي عن العشرة، مات بعد التسعين أو قبلها، وقد جاوز المائة وتغير [تقريب التهذيب (1/ 803)]
لأبي حازم صحبة، وأسلم قيس في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - وهاجر إلى المدينة، فقبض النبي - صلى الله عليه وسلم - قبل أن يلقاه، فروى عن كبار الصحابة، ويقال: إنه لم يرو عن العشرة جميعا غيره، ويقال: لم يسمع من بعضهم، [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 191)]
ثقة [تقريب التهذيب (1/ 803)]
أدرك الجاهلية، ورحل إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ليبايعه، فقبض وهو في الطريق، وأبوه له صحبة. ويقال: إن لقيس رؤية ولم يثبت [تهذيب التهذيب (3/ 444)]
ووقع في مسند البزار عن قيس قال: قدمت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فوجدته قد قبض، فسمعت أبا بكر الصديق رضي الله عنه، فذكر حديثا عنه. وهذا يدفع قول من زعم أن له رؤية، [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 191)]
وقد اختلفوا في وفاته على أقوال، أحدها أنه مات سنة بضع وتسعين، فعلى هذا كان مولده قبل الهجرة بخمس سنين، فيكون له عند الوفاة النبوية خمس عشرة سنة، ولا يصح ما في الأثر الأول أنه كان حين سمع الخطبة ابن سبع أو ثمان [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 175)]
وأخرج ابن سعد بسند صحيح، [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 191)]
والرواية التي فيها أنه رأى النبي صلى الله عليه وآله وسلم لو ثبتت لكان صحابيا بلا خلاف، وقد أوضحت القول فيها في كتابي " الإصابة في تمييز الصحابة "، وفيها أنه رآه يخطب، وكان حينئذ ابن سبع أو ثمان [تهذيب التهذيب (3/ 444)]
وعبد الرحمن بن عوف وقيل: لم يسمع منه [تهذيب التهذيب (3/ 444)]
وأرسل عن ابن رواحة [تهذيب التهذيب (3/ 444)]
ابن خراش
وقال ابن خراش: كوفي جليل، وليس في التابعين أحد روى عن العشرة إلا قيس بن أبي حازم [تهذيب التهذيب (3/ 444)]
وقال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش: قيس بن أبي حازم كوفي جليل، وليس في التابعين أحد روى عن العشرة إلا قيس بن أبي حازم [تهذيب الكمال (24/ 10)]
وقال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش: تحصلت له الرواية عن العشرة [الكواكب النيرات (1/ 374)]
الذهبى
وقال الذهبي: أجمعوا على الاحتجاج به، ومن تكلم فيه فقد آذى نفسه [تهذيب التهذيب (3/ 444)]
صح [لسان الميزان (9/ 396)]
وذكره صاحب " الاغتباط " وقال: حجة كاد أن يكون صحابيا، وثقه ابن معين والناس إلى أن قال: قال الذهبي: أجمعوا على الاحتجاج به، ومن تكلم فيه فقد آذى نفسه، نسأل الله العافية، وترك الهوى [الكواكب النيرات (1/ 374)]
تابعي كبير، فاتته الصحبة بليال [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 49)]
وثقوه. وقال ابن المديني عن يحيى بن سعيد: منكر الحديث [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 49)]
وقال الذهبي: تابعي كبير، وثقوه، وأجمعوا على الاحتجاج به [الكواكب النيرات (1/ 374)]
سفيان بن عيينة
وقال سفيان بن عيينة: لم يكن بالكوفة أحد أروى عن أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - منه [الكواكب النيرات (1/ 374)]
قال ابن حبان في الثقات: قال ابن عيينة: ما بالكوفة أحد أروى عن الصحابة من قيس. [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 191)]
وقال إسحاق بن إسماعيل، عن سفيان بن عيينة: ما كان بالكوفة أحد أروى عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من قيس بن أبي حازم [تهذيب الكمال (24/ 10)]
وقال إسحاق بن إسماعيل، عن ابن عيينة: ما كان بالكوفة أحد أروى عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من قيس [تهذيب التهذيب (3/ 444)]
سليمان بن حيان الأحمر
وقال أبو سعيد الأشج: سمعت أبا خالد الأحمر يقول لعبد الله بن نمير: يا أبا هشام أما تذكر إسماعيل بن أبي خالد وهو يقول: حدثنا قيس بن أبي حازم هذه الأسطوانة يعني أنه في الثقة مثل الأسطوانة [تهذيب الكمال (24/ 10)]
برهان الدين الحلبي
وذكره صاحب " الاغتباط " وقال: حجة كاد أن يكون صحابيا، وثقه ابن معين والناس إلى أن قال: قال الذهبي: أجمعوا على الاحتجاج به، ومن تكلم فيه فقد آذى نفسه، نسأل الله العافية، وترك الهوى [الكواكب النيرات (1/ 374)]
يحيى بن معين
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة، عن يحيى بن معين: ثقة [تهذيب الكمال (24/ 10)]
نا أبو بكر بن أبي خيثمة فيما كتب إلي قال: سمعت يحيى بن معين يقول: قيس بن أبي حازم كوفي ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 102)]
وقال ابن معين: هو أوثق من الزهري. وقال مرة: ثقة [تهذيب التهذيب (3/ 444)]
وأطلق يحيى بن معين القول بتوثيقه، وقال: هو أوثق من الزهري، ومن السائب بن يزيد [الكواكب النيرات (1/ 374)]
وذكره صاحب " الاغتباط " وقال: حجة كاد أن يكون صحابيا، وثقه ابن معين والناس إلى أن قال: قال الذهبي: أجمعوا على الاحتجاج به، ومن تكلم فيه فقد آذى نفسه، نسأل الله العافية، وترك الهوى [الكواكب النيرات (1/ 374)]
وقال معاوية بن صالح، عن يحيى بن معين: قيس بن أبي حازم أوثق من الزهري، ومن السائب بن يزيد [تهذيب الكمال (24/ 10)]
يعقوب بن شيبة
وقال يعقوب بن شيبة السدوسي: وقيس من قدماء التابعين، وقد روى عن أبي بكر الصديق فمن دونه وأدركه وهو رجل كامل، ويقال: إنه ليس أحد من التابعين جمع أن روى عن العشرة مثله إلا عبد الرحمن بن عوف، فإنا لا نعلمه روى عنه شيئا. ثم قد روى بعد العشرة عن جماعة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وكبرائهم، وهو متقن الرواية. وقد تكلم أصحابنا فيه فمنهم من رفع قدره وعظمه وجعل الحديث عنه من أصح الإسناد، ومنهم من حمل عليه وقال: له أحاديث مناكير. والذين أطروه حملوا هذه الأحاديث عنه على أنها عندهم غير مناكير، وقالوا هي غرائب، ومنهم من لم يحمل عليه في شيء من الحديث، وحمل عليه في مذهبه، وقالوا: كان يحمل على علي رحمة الله عليه وعلى جميع الصحابة، والمشهور عنه أنه كان يقدم عثمان، ولذلك تجنب كثير من قدماء الكوفيين الرواية عنه. ومنهم من قال: إنه مع شهرته لم يرو عنه كبير أحد، وليس الأمر عندنا كما قال هؤلاء، وقد روى عنه جماعة منهم: إسماعيل بن أبي خالد، وهو أرواهم عنه، وكان ثقة ثبتا، وبيان بن بشر وكان ثقة ثبتا - وذكر آخرين - ثم قال: كل هؤلاء قد روى عنه [تهذيب الكمال (24/ 10)]
وقال يعقوب بن شيبة السدوسي: ليس أحد من التابعين حصلت له الرواية عن العشرة غير عبد الرحمن بن عوف غيره، ولم يرو عن عبد الرحمن بن عوف من العشرة شيئا كما ذكرنا، وقد روى بعد العشرة عن جماعة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وكبرائهم، وهو متقن الرواية، وقال: وقد روى عنه جماعة من الثقات، كإسماعيل بن أبي خالد، وبيان بن بشر، وغيرهما. وقد كاد أن يكون صحابيا، وقد آذى نفسه من تكلم فيه [الكواكب النيرات (1/ 374)]
وقال يعقوب بن شيبة: وقيس من قدماء التابعين، وقد روى عن أبي بكر فمن دونه، وأدركه وهو رجل كامل، ويقال: إنه ليس أحد من التابعين جمع أن روى عن العشرة مثله إلا عبد الرحمن بن عوف، فإنا لا نعلمه روى عنه شيئا. ثم قد روى بعد العشرة عن جماعة من الصحابة وكبرائهم، وهو متقن الرواية، وقد تكلم أصحابنا فيه، فمنهم من رفع قدره وعظمه وجعل الحديث عنه من أصح الإسناد، ومنهم من حمل عليه وقال: له أحاديث مناكير. والذين أطروه حملوا هذه الأحاديث على أنها عندهم غير مناكير، وقالوا: هي غرائب، ومنهم من حمل عليه في مذهبه وقالوا: كان يحمل على علي، والمشهور عنه أنه كان يقدم عثمان ؛ ولذلك تجنب كثير من قدماء الكوفيين الرواية عنه [تهذيب التهذيب (3/ 444)]
وقال يعقوب بن شيبة: كان من قدماء التابعين، روى عن أبي بكر فمن دونه، وأدركه وهو رجل كامل قال: ويقال: ليس أحد من التابعين جمع أن روى عن العشرة مثله، إلا أنا لا نعلم له سماعا من عبد الرحمن، ووثقه جماعة [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 191)]
يحيى القطان
وثقوه. وقال ابن المديني عن يحيى بن سعيد: منكر الحديث [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 49)]
وقال علي بن المديني: قال لي يحيى بن سعيد: قيس بن أبي حازم منكر الحديث - ثم ذكر له يحيى أحاديث مناكير منها حديث كلاب الحوأب [تهذيب الكمال (24/ 10)]
وقال ابن المديني: قال لي يحيى بن سعيد: قيس بن أبي حازم منكر الحديث، ثم ذكر له يحيى أحاديث مناكير منها حديث كلاب الحوأب [تهذيب التهذيب (3/ 444)]
أبو حاتم الرازي
وقال ابن أبي حاتم عن أبيه: أدرك الجاهلية. [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 191)]
زين الدين ابن الكيال
وفيمن أدرك الجاهلية، فاتته الصحبة بليال، هاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليبايعه فقبض النبي صلى الله عليه وسلم وهو في الطريق. وقول من قال: أنه رآه يخطب لا يصح. وأبوه أبو حازم له صحبة [الكواكب النيرات (1/ 374)]
علي ابن المديني
قال علي ابن المديني: لم يسمع من أبي الدرداء ولا من سلمان، وروى عن بلال ولم يلقه، وروى عن عقبة بن عامر، فلا أدري سمع منه أم لا. [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 425)]
قال علي بن المديني: روى عن بلال ولم يلقه، وروى عن عقبة بن عامر، ولا أدري سمع منه أم لا، ولم يسمع من أبي الدرداء، ولا من سلمان [تهذيب الكمال (24/ 10)]
وقال علي ابن المديني: روى عن بلال ولم يلقه، وعن عقبة بن عامر ولا أدري هل سمع منه أو لا، ولم يسمع من أبي الدرداء، ولا من سلمان [الكواكب النيرات (1/ 374)]
قال علي ابن المديني: روى عن بلال ولم يلقه، وعن عقبة بن عامر ولا أدري سمع منه أم لا، ولم يسمع من أبي الدرداء ولا من سلمان [تهذيب التهذيب (3/ 444)]
محمد بن إسحاق ابن منده
لأبيه صحبة، وروى ابن منده بسند واه أن لقيس رؤية، والمشهور أنه من المخضرمين، [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 175)]
العلائي
قال العلائي: في هذا القول نظر، فإن قيسا لم يكن مدلسا، وقد ورد المدينة عقب وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - والصحابة بها مجتمعون، فإذا روى عن أحد الظاهر سماعه منه. ويقال: له رؤية، رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - يخطب، ولم يصح ذلك، بل هاجر إليه ليبايعه فقبض النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو في الطريق، وروى عن العشرة - رضي الله عنهم - سوى عبد الرحمن بن عوف، وحديثه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - مرسل، وكذلك عن عبد الله بن رواحة ؛ لأنه استشهد بمؤتة، انتهى. [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 425)]
المزي
وعبد الرحمن بن عوف وقيل لم يسمع منه [تهذيب الكمال (24/ 10)]
وأبي شهم (س) وله صحبة [تهذيب الكمال (24/ 10)]
أدرك الجاهلية، وهاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليبايعه، فقبض وهو في الطريق، وقيل: إنه رآه يخطب، ولم يثبت ذلك، وأبوه أبو حازم له صحبة [تهذيب الكمال (24/ 10)]
قلت: ذكر المزي أنه روى عن عبد الرحمن بن عوف. قال: وقيل: لم يسمع منه، انتهى [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 425)]
وعبد الله بن رواحة (س) مرسل [تهذيب الكمال (24/ 10)]
وبلال (خ) مولى أبي بكر، وقيل: لم يلقه [تهذيب الكمال (24/ 10)]
الخطيب البغدادي
وقد أخرج أبو نعيم من طريق إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم: دخلت المسجد مع أبي، فإذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يخطب، فلما خرجت قال لي أبي: هذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يا قيس، وكنت ابن سبع أو ثمان سنين. قلت: لو ثبت هذا لكان قيس من الصحابة، والمشهور عند الجمهور أنه لم ير النبي - صلى الله عليه وسلم - وقد أخرجه الخطيب من الوجه الذي أخرجه ابن منده، وقال: لا يثبت، [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 191)]
ابن أبي حاتم الرازي
أدرك الجاهلية [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 102)]
ابن حبان
كان قيس بن أبي حازم أتى النبي صلى الله عليه وسلم ليبايعه، فقدم المدينة وقد قبض النبي صلى الله عليه وسلم، فبايع أبا بكر الصديق [الثقات (5/ 307)]