قيس بن الربيع

الاسم: قيس بن الربيع

الكنية: أبو محمد

النسب: الأسدي, الكوفي, الجوال

بلد الإقامة: الكوفة, المدائن

علاقات الراوي: من ولد قيس بن الحارث

المذهب العقدي: كان يتشيع

تاريخ الوفاة: 165 هـ, أو: 166 هـ, أو: 167 هـ, أو: 168 هـ

طبقة رواة التقريب: السابعة

الرتبة عند ابن حجر: صدوق تغير لما كبر، وأدخل عليه ابنه ما ليس من حديثه فحدث به

الرتبة عند الذهبي: كان شعبة يثني عليه، وقال ابن معين: ليس بشيء. وقال أبو حاتم: ليس بقوي ومحله الصدق. وقال ابن عدي: عامة رواياته مستقيمة

صدوق تغير لما كبر، وأدخل عليه ابنه ما ليس من حديثه فحدث به [تقريب التهذيب (1/ 804)]

وقال ابن عدي: وعامة رواياته مستقيمة، والقول فيه ما قال شعبة وأنه لا بأس به [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وهذا الحديث حدث بنيسابور ولا أعلم رواه عن قيس بهذا الإسناد غير حسين بن الوليد النيسابوري [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وهذا أيضا بهذا الإسناد لا أعلم رواه غير قيس [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وهذا لقيس، عن شعبة لم أكتبه بعلو إلا عن المروزي، وأظنه لم يحدث به عن قيس غير عاصم [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وهذا لا أعلم رواه بهذا الإسناد عن حماد بن أبي سليمان غير قيس بن الربيع، وأبي عاصم العباداني [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وهذا الحديث لم يوصله فقال فيه عن ابن عباس غير قيس بن الربيع، وعن قيس محمد بن الصلت [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

ولقيس بن الربيع غير ما ذكرت من الحديث، وعامة رواياته مستقيمة، وقد حدث عنه شعبة وغيره من الكبار، وهو قد حدث عن شعبة وعن ابن عيينة وغيرهما، ويدل ذلك على أنه صاحب حديث، والقول فيه ما قاله شعبة، وإنه لا بأس به. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

كان شعبة يثني عليه، وقال ابن معين: ليس بشيء. وقال أبو حاتم: ليس بقوي ومحله الصدق. وقال ابن عدي: عامة رواياته مستقيمة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 50)]

وقال أبو أحمد بن عدي: وعامة رواياته مستقيمة، والقول فيه ما قال شعبة وإنه لا بأس به [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقلت لأبي داود: تحدثنا عن قيس ؟ قال: نعم [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال عمرو بن علي: سمعت معاذ بن معاذ يحسن الثناء على قيس. وقال أيضا: قلت لأبي داود - وحدثنا عن قيس بن الربيع بحديث - فقلت: تحدث عن قيس ؟ فرفع رأسه وقد أحمر وجهه ؟ فقال: نعم. وددت أنها كانت أكثر [تهذيب الكمال (24/ 25)]

نا عبد الرحمن، نا أبي، نا عمرو بن علي قال: قلت لأبي داود وحدثنا عن قيس بحديث فقلت: تحدث عن قيس ؟ فرفع رأسه وقد احمر وجهه فقال: نعم وددت أنها كانت أكثر [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال أبو داود الطيالسي: إنما أتي قيس من قبل ابنه، كان ابنه يأخذ حديث الناس فيدخلها في فرج كتاب قيس ولا يعرف الشيخ ذلك [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال ابن خزيمة: سمعت محمد بن يحيى يقول: سمعت أبا الوليد يقول: كتبت عن قيس بن الربيع ستة آلاف حديث هي أحب إلي من ستة آلاف دينار [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال عمرو بن علي: قلت لأبي الوليد: ما رأيت أحدا أحسن رأيا منك في قيس ؟ قال: إنه والله كان ممن يخاف الله [تهذيب الكمال (24/ 25)]

حدثنا عبد الرحمن، حدثني أبي قال: نا عمرو بن علي قال: قلت لأبي الوليد ما رأيت أحدا أحسن رأيا في قيس منك، قال: إنه والله كان ممن يخاف الله عز وجل [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال عمرو بن علي: قلت لأبي الوليد: ما رأيت أحدا أحسن رأيا منك في قيس ؟ قال: إنه كان ممن يخاف الله [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال حاتم بن الليث، عن أبي الوليد الطياليسي: كان قيس بن الربيع ثقة، حسن الحديث، حدث عنه معاذ بن معاذ [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وعن أبي الوليد: كان قيس ثقة، حسن الحديث [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال محمد بن يحيى الذهلي: سمعت أبا الوليد يقول: كتبت عن قيس بن الربيع ستة آلاف حديث هي أحب إلي من ستة آلاف دينار [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال أحمد بن صالح: قلت لأبي نعيم: في نفسك من قيس بن الربيع شيء ؟ قال: لا [تهذيب الكمال (24/ 25)]

نا عبد الرحمن حدثني أبي، نا محمد بن خلف العسقلاني قال: حدثني أحمد بن صالح قال: قلت لأبي نعيم: في نفسك من قيس بن الربيع شيء ؟ قال: لا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال أحمد بن صالح: قلت لأبي نعيم: في نفسك من قيس شيء ؟ قال: لا [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال أبو نعيم: سمعت سفيان إذا ذكر قيسا أثنى عليه [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال إبراهيم بن محمد الدهقان البغدادي: سمعت أبا نعيم يقول: كانوا يجيئون بالحديث إلى سفيان فكأنه منكر له ويجيئونه بحديث قيس، فيقول: نعم إن قيس بن الربيع قد سمع، وذكر نحو ذلك [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال أحمد بن عثمان بن حكيم عن أبي نعيم: سمعت سفيان إذا ذكر قيس بن الربيع أثنى عليه [تهذيب الكمال (24/ 25)]

نا عبد الرحمن، نا أحمد بن عثمان بن حكيم قال: سمعت أبا نعيم يقول: سمعت سفيان إذا ذكر قيس بن الربيع أثنى عليه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال عفان: قلت ليحيى بن سعيد: هل سمعت من سفيان يقول فيه بغلطة، أو يتكلم فيه بشيء ؟ قال: لا. قلت ليحيى: أفتتهمه بكذب ؟ قال: لا. قال عفان: فما جاء فيه بحجة! [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال حاتم بن الليث الجوهري، عن عفان: قيس ثقة، يوثقه الثوري وشعبة [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

أخبرنا الساجي سمعت ابن المثنى يقول: كان شعبة وسفيان يحدثان عن قيس، وكان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عنه، وكان عبد الرحمن حدث عنه ثم أمسك. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال حاتم بن الليث الجوهري، عن عفان: كان قيس ثقة يوثقه الثوري، وشعبة [تهذيب الكمال (24/ 25)]

نا عبد الرحمن حدثنا إبراهيم بن محمد بن الدهقان البغدادي قال: سمعت أبا نعيم الفضل بن دكين يقول: كانوا يجيؤن بالحديث إلى سفيان فكأنه منكر له ويجيؤن بحديث قيس فيقول: نعم إن قيس بن الربيع قد سمع وذكر نحو ذلك [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال سريج بن يونس: سمعت سفيان بن عيينة يقول: ما رأيت رجلا بالكوفة أجود حديثا من قيس بن الربيع [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال سريج بن يونس، عن ابن عيينة: ما رأيت بالكوفة أجود حديثا منه [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

نا عبد الرحمن، نا حماد بن الحسن بن عنبسة، نا إسحاق بن الصباح قال: سمعت أبا الحارث يقول: سمعت سفيان بن عيينة يقول: ما رأيت رجلا أجود حديثا من قيس [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وبه قال: أخبرنا العتيقي، قال: حدثنا محمد بن العباس، قال: حدثنا يحيى بن محمد بن صاعد، قال: حدثنا الفضل بن سهل، قال: حدثني أبو الوليد هشام بن عبد الملك، قال: كان شريك في جنازة قيس، فقال: ما ترك بعده مثله [تهذيب الكمال (24/ 25)]

حدثنا الساجي، حدثني أحمد بن محمد، حدثني أبو نعيم النخعي قال: سمعت شريك بن عبد الله يقول: ما كنا نأتي شيخا إلا وقد سبقنا إليه قيس. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

أخبرنا الساجي قال: ثنا ابن المثنى، ثنا أبو الوليد قال: كان شريك يعظمه، وخرج في جنازته ماشيا، ولا أدري من أين ركب. وقد روى شريك عنه قال أبو الوليد: وقد رأيت عبد الله بن عثمان عند شعبة وهو يحدث يقول: ثنا قيس، ثنا قيس، وهو يسمع. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال أبو الوليد: كان شريك في جنازة قيس فقال: ما ترك بعد مثله [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال عفان، عن معاذ بن معاذ: قال لي شعبة: ألا ترى إلى يحيى بن سعيد يقع في قيس بن الربيع! لا والله ما إلى ذلك سبيل [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

حدثنا أنس بن مسلم، ثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا النضر، عن شعبة قال: ذاكرت قيس بن الربيع حديث أبي حصين، فلوددت أن البيت وقع علي وعليه حتى يموت من كثرة ما كان يغرب علي. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

حدثنا الحسن بن عثمان، ثنا رسته، ثنا أبو داود، سمعت شعبة يقول: من يعذرني من هذا الأحول ؟ يعني يحيى بن سعيد القطان يزعم أنه لا يرضى قيس بن الربيع. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

حدثنا عبد الرحمن، حدثني أبي قال: نا أبو غسان التستري قال: سمعت أبا داود قال: قال لنا شعبة: ادخلوا على قيس قبل أن يموت. نا أبو غسان التستري قال: سمعت أبا داود قال: قال شعبة: سمعت أبا حصين يثني على قيس [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 150)]

نا عبد الرحمن، نا محمد بن الحسين بن إشكاب حدثنا قراد قال: سمعت شعبة يقول ما أتينا شيخا بالكوفة إلا وجدنا قيس بن الربيع قد سبقنا إليه وكان يسمى قيس الجوال [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

نا عبد الرحمن قال: ذكره أبي، نا محمود بن غيلان، نا أبو داود، عن شعبة قال: ذاكرني قيس بن الربيع فجعل يقع علي الضحك كأنما أسمعها من أصحابي [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال أبو النضر عن شعبة ذاكرني قيس بن الربيع حديث أبي حصين، فلوددت أن البيت سقط علي وعليه حتى نموت لكثرة ما كان يغرب علي [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال قراد أبو نوح، عن شعبة: ما أتينا شيخا بالكوفة إلا وجدنا قيس بن الربيع قد سبقنا إليه، وكان يسمى قيسا الجوال [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال عفان عن معاذ بن معاذ: قال لي شعبة ألا ترى إلى يحيى بن سعيد يقع في قيس بن الربيع الأسدي لا، والله ما إلى ذلك سبيل [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال قراد أبو نوح، عن شعبة: ما أتينا شيخا بالكوفة إلا وجدنا قيسا قد سبقنا إليه، وكان يسمى قيسا الجوال [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

أخبرنا الساجي، ثنا ابن المثنى قال: ثنا أبو الوليد، ثنا سلم بن قتيبة قال: قال لي شعبة: أدرك قيسا لا يفوتك بنفسه. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

حدثنا ابن ذريح، ثنا أحمد بن إسحاق الوزان، حدثنا ابن المثنى بن معاذ، ثنا أبي، كنا عند شعبة فذكر قيس فغمزه يحيى، قال شعبة: فذكر قيس الأسدي فثبته شعبة. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال عبيد الله بن معاذ العنبري، عن أبيه: سمعت يحيى بن سعيد ينتقص قيس بن الربيع عند شعبة، فقال له شعبة: يا أحول تذكر قيسا الأسدي ؟! فزجره عن ذلك ونهاه [تهذيب الكمال (24/ 25)]

أخبرنا الساجي قال: ثنا ابن المثنى، ثنا أبو الوليد قال: كان شريك يعظمه، وخرج في جنازته ماشيا، ولا أدري من أين ركب. وقد روى شريك عنه قال أبو الوليد: وقد رأيت عبد الله بن عثمان عند شعبة وهو يحدث يقول: ثنا قيس، ثنا قيس، وهو يسمع. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

قال أبو داود الطيالسي، عن شعبة: سمعت أبا حصين يثني على قيس بن الربيع قال: وقال لنا شعبة: أدركوا قيسا قبل أن يموت [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

حدثنا عبد الرحمن، نا محمد بن يحيى، نا محمود بن غيلان، نا أبو داود عن شعبة قال: عليك بهذا الأسدي - يعني: قيس بن الربيع. نا محمد بن يحيى، نا محمود بن غيلان، نا أبو داود عن شعبة قال: ذاكرني قيس بن الربيع الحديث فجعل يقع على الضحك، وإنما أضحك كأنما أسمعها من أصحابي [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 150)]

حدثنا عبد الرحمن حدثني أبي حدثنا أبو غسان التستري قال: سمعت أبا داود يقول: قال شعبة: سمعت أبا حصين يثني على قيس قال: وقال لنا شعبة ارتحلوا إلى قيس قبل أن يموت [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال حاتم بن الليث الجوهري، عن عفان: قيس ثقة، يوثقه الثوري وشعبة [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

أخبرنا الساجي سمعت ابن المثنى يقول: كان شعبة وسفيان يحدثان عن قيس، وكان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عنه، وكان عبد الرحمن حدث عنه ثم أمسك. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

حدثنا يوسف بن يعقوب النيسابوري، ثنا زيد بن أخرم، ثنا أبو داود، سمعت شعبة يقول: سمعت أبا الحصين يثني على قيس وقال لنا شعبة: أدركوا قيسا قبل أن يموت. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال حاتم بن الليث الجوهري، عن عفان: كان قيس ثقة يوثقه الثوري، وشعبة [تهذيب الكمال (24/ 25)]

قال أبو داود الطيالسي، عن شعبة: سمعت أبا حصين يثني على قيس بن الربيع قال: وقال لنا شعبة: أدركوا قيسا قبل أن يموت [تهذيب الكمال (24/ 25)]

ثنا عبد الرحمن، حدثنا أبي، نا عمرو بن علي قال: سمعت أبا داود قال: سمعت شعبة يقول: من يعذرني من يحيى هذا الأحول - يعني يحيى بن سعيد القطان لا يرضى قيس بن الربيع [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

أخبرنا الساجي، ثنا محمد بن عمر بن علي، ثنا أبو داود سمعت شعبة يقول: ألا تعجبون من هذا الأحول ؟ يعني يحيى القطان يقع في قيس الأسدي. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال عبيد الله بن معاذ، عن أبيه: سمعت يحيى بن سعيد ينقص قيسا عند شعبة، فزجره ونهاه. وقال عفان: وقلت ليحيى بن سعيد: هل سمعت من سفيان يقول فيه بغلطة، أو يتكلم فيه بشيء ؟ قال: لا، قلت ليحيى: أفتتهمه بكذب ؟ قال: لا، قال عفان: فما جاء فيه بحجة [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

حدثنا عبد الرحمن، نا أبي، ثنا محمد بن عبد الله بن أبي الثلج، نا عبد الرحمن بن غزوان قراد قال: سمعت شعبة يقول: قدمت الكوفة فما أتيت شيخا إلا وجدت قيسا قد سبقني إليه، وإن كنا لنسميه قيس الجوال [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 150)]

كان شعبة يثني عليه، وقال ابن معين: ليس بشيء. وقال أبو حاتم: ليس بقوي ومحله الصدق. وقال ابن عدي: عامة رواياته مستقيمة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 50)]

وقال العجلي: الناس يضعفونه، وكان شعبة يروي عنه، وكان معروفا بالحديث صدوقا، ويقال: إن ابنه أفسد عليه كتبه بآخرة، فترك الناس حديثه [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال أبو داود عن شعبة: ذاكرني قيس بن الربيع الحديث فجعل يقع على الضحك كأنما أسمعها من أصحابي [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال أبو أحمد بن عدي: وعامة رواياته مستقيمة، والقول فيه ما قال شعبة وإنه لا بأس به [تهذيب الكمال (24/ 25)]

أخبرنا يوسف بن يعقوب، قال: أخبرنا زيد بن الحسن قال أخبرنا عبد الرحمن بن محمد، قال: أخبرنا أحمد بن علي الحافظ، قال: أخبرنا العتيقي قال: أخبرنا عبد الرحمن بن عمر بن نصر بن محمد الدمشقي، قال: حدثنا أبو بكر بن أبي الموت المكي، قال: حدثنا عبد الرحمن بن منصور بن حبيب الحارثي، قال: سمعت عبد الرحمن بن يحيى العذري يقول: أعلم أهل الكوفة سفيان الثوري، وأعبدهم الحسن بن صالح بن حي، وأعرفهم بالحديث قيس بن الربيع، وأحضرهم جوابا شريك، وأعرفهم بالفقه والأصول النعمان بن ثابت [تهذيب الكمال (24/ 25)]

حدثنا ابن ذريح، ثنا أحمد بن إسحاق الوزان، ثنا المثنى بن معاذ، ثنا أبي قال: قال لي عبد الله بن عثمان مولى آل عثمان بن عفان حين لقينا قيسا: ما تبالي أن لا تلقى سفيان الثوري. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

حدثنا عبد الرحمن، حدثني أبي قال: نا أبو غسان التستري قال: سمعت أبا داود قال: قال لنا شعبة: ادخلوا على قيس قبل أن يموت. نا أبو غسان التستري قال: سمعت أبا داود قال: قال شعبة: سمعت أبا حصين يثني على قيس [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 150)]

قال أبو داود الطيالسي، عن شعبة: سمعت أبا حصين يثني على قيس بن الربيع قال: وقال لنا شعبة: أدركوا قيسا قبل أن يموت [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

حدثنا عبد الرحمن حدثني أبي حدثنا أبو غسان التستري قال: سمعت أبا داود يقول: قال شعبة: سمعت أبا حصين يثني على قيس قال: وقال لنا شعبة ارتحلوا إلى قيس قبل أن يموت [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

قال أبو داود الطيالسي، عن شعبة: سمعت أبا حصين يثني على قيس بن الربيع قال: وقال لنا شعبة: أدركوا قيسا قبل أن يموت [تهذيب الكمال (24/ 25)]

حدثنا يوسف بن يعقوب النيسابوري، ثنا زيد بن أخرم، ثنا أبو داود، سمعت شعبة يقول: سمعت أبا الحصين يثني على قيس وقال لنا شعبة: أدركوا قيسا قبل أن يموت. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال أبو حاتم: كان عفان يروي عن قيس ويتكلم فيه [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

نا عبد الرحمن، حدثني أبي قال: كان عفان يروي عن قيس ويتكلم فيه، فقيل له: تتكلم فيه، فقال: قدمت عليه فقال: حدثنا الشيباني عن الشعبي، فيقول له رجل: ومغيرة، فيقول: ومغيرة فقال له: وأبو حصين، فقال: وأبو حصين [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال أبو حاتم: كان عفان يروي عن قيس ويتكلم فيه، فقيل له: تتكلم فيه ؟ فقال: قدمت عليه، فقال: حدثنا الشيباني، عن الشعبي، فيقول له رجل: ومغيرة ؟ فيقول: ومغيرة، فقال له: وأبو حصين ؟ فقال: وأبو حصين! ! [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال الدوري، عن ابن معين: قال عفان: أتيناه فكان يحدثنا، فكان ربما أدخل حديث مغيرة في حديث منصور [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال عفان: قلت ليحيى بن سعيد: هل سمعت من سفيان يقول فيه بغلطة، أو يتكلم فيه بشيء ؟ قال: لا. قلت ليحيى: أفتتهمه بكذب ؟ قال: لا. قال عفان: فما جاء فيه بحجة! [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال عباس الدوري: سمعت يحيى بن معين، وسئل عن قيس بن الربيع ؟ فقال: قال عفان: أتيناه فكان يحدثنا فكان ربما أدخل حديث مغيرة في حديث منصور. وقال في موضع آخر عن يحيى: حبان، ومندل: فيهما ضعف وهما أحب إلي من قيس [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال حاتم بن الليث الجوهري، عن عفان: قيس ثقة، يوثقه الثوري وشعبة [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال حاتم بن الليث الجوهري، عن عفان: كان قيس ثقة يوثقه الثوري، وشعبة [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال عبيد الله بن معاذ، عن أبيه: سمعت يحيى بن سعيد ينقص قيسا عند شعبة، فزجره ونهاه. وقال عفان: وقلت ليحيى بن سعيد: هل سمعت من سفيان يقول فيه بغلطة، أو يتكلم فيه بشيء ؟ قال: لا، قلت ليحيى: أفتتهمه بكذب ؟ قال: لا، قال عفان: فما جاء فيه بحجة [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

حدثنا ابن حماد، ثنا عباس، عن يحيى قال: قيس بن الربيع ليس بشيء. وفي موضع آخر لا يساوي شيئا. وفي موضع آخر سئل يحيى عن قيس بن الربيع فقال: قال عفان: أتيناه وكان يحدث قديما، أدخل حديث مغيرة في حديث منصور. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

حدثنا عبد الرحمن حدثني أبي، نا عمرو بن علي قال: سمعت معاذ بن معاذ يحسن الثناء على قيس [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال عمرو بن علي: سمعت معاذ بن معاذ يحسن الثناء على قيس [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال عمرو بن علي: سمعت معاذ بن معاذ يحسن الثناء على قيس. وقال أيضا: قلت لأبي داود - وحدثنا عن قيس بن الربيع بحديث - فقلت: تحدث عن قيس ؟ فرفع رأسه وقد أحمر وجهه ؟ فقال: نعم. وددت أنها كانت أكثر [تهذيب الكمال (24/ 25)]

اعتماده على متابعة قيس بن الربيع، وهي كلا شيء ؛ لشدة ما يرمى به من الضعف ونكارة الحديث [الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام (1/ 162)]

وقال البخاري: قال علي: كان وكيع يضعفه [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال البخاري: قال علي: كان وكيع يضعفه [تهذيب الكمال (24/ 25)]

نا عبد الرحمن، أنا عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل فيما كتب إلي قال: سمعت أبي يقول: سمعت وكيع بن الجراح يقول: حدثنا قيس بن الربيع والله المستعان [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

حدثنا ابن حماد، عن عبد الله بن أحمد، سمعت أبي قال: سمعت وكيعا يقول: ثنا قيس بن الربيع والله المستعان. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال المروذي: سألت أحمد عنه فلينه. وقال: كان وكيع إذا ذكره قال: الله المستعان [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال أبو بكر المروذي: سألته يعني أحمد بن حنبل عن قيس بن الربيع، فلينه. قلت أليس قد روى عن شعبة ؟ قال: بلى، وقال: كان وكيع إذا ذكر قيس بن الربيع، قال: الله المستعان! ! [تهذيب الكمال (24/ 25)]

أخبرنا الساجي، حدثني أحمد بن محمد، ثنا يحيى الحماني قال: قال وكيع: العجب من ابن المبارك هذا ؛ يحدث عن شرط أهل " الشام " ويتكلم في قيس بن الربيع. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

حدثنا الحسن بن عثمان، ثنا رسته، ثنا أبو داود، سمعت شعبة يقول: من يعذرني من هذا الأحول ؟ يعني يحيى بن سعيد القطان يزعم أنه لا يرضى قيس بن الربيع. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال عفان، عن معاذ بن معاذ: قال لي شعبة: ألا ترى إلى يحيى بن سعيد يقع في قيس بن الربيع! لا والله ما إلى ذلك سبيل [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

حدثنا ابن ذريح، ثنا أحمد بن إسحاق الوزان، حدثنا ابن المثنى بن معاذ، ثنا أبي، كنا عند شعبة فذكر قيس فغمزه يحيى، قال شعبة: فذكر قيس الأسدي فثبته شعبة. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال عفان: قلت ليحيى بن سعيد: هل سمعت من سفيان يقول فيه بغلطة، أو يتكلم فيه بشيء ؟ قال: لا. قلت ليحيى: أفتتهمه بكذب ؟ قال: لا. قال عفان: فما جاء فيه بحجة! [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال عبيد الله بن معاذ العنبري، عن أبيه: سمعت يحيى بن سعيد ينتقص قيس بن الربيع عند شعبة، فقال له شعبة: يا أحول تذكر قيسا الأسدي ؟! فزجره عن ذلك ونهاه [تهذيب الكمال (24/ 25)]

ثنا عبد الرحمن، حدثنا أبي، نا عمرو بن علي قال: سمعت أبا داود قال: سمعت شعبة يقول: من يعذرني من يحيى هذا الأحول - يعني يحيى بن سعيد القطان لا يرضى قيس بن الربيع [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال أبو داود: سمعت شعبة يقول: من يعذرني من يحيى هذا الأحول، يعني يحيى بن سعيد القطان، لا يرضى قيس بن الربيع [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال عمرو بن علي: كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عن قيس، وكان عبد الرحمن حدثنا عنه ثم تركه [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

أخبرنا الساجي، ثنا محمد بن عمر بن علي، ثنا أبو داود سمعت شعبة يقول: ألا تعجبون من هذا الأحول ؟ يعني يحيى القطان يقع في قيس الأسدي. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

أخبرنا الساجي سمعت ابن المثنى يقول: كان شعبة وسفيان يحدثان عن قيس، وكان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عنه، وكان عبد الرحمن حدث عنه ثم أمسك. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال عفان عن معاذ بن معاذ: قال لي شعبة ألا ترى إلى يحيى بن سعيد يقع في قيس بن الربيع الأسدي لا، والله ما إلى ذلك سبيل [تهذيب الكمال (24/ 25)]

حدثنا عبد الرحمن، نا محمد بن إبراهيم ثنا عمرو بن علي قال: كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عن قيس بن الربيع وكان عبد الرحمن حدثنا عنه قبل ذلك ثم تركه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال عمرو بن علي: كان يحيى، وعبد الرحمن لا يحدثان عن قيس بن الربيع، وكان عبد الرحمن حدثنا عنه قبل ذلك ثم تركه [تهذيب الكمال (24/ 25)]

نا عبد الرحمن، نا محمد بن هارون الفلاس قال: سمعت يحيى بن معين يقول وذكر له قيس بن الربيع فقال: ما كتبنا من حديثه شيئا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال عثمان بن سعيد الدارمي، وأبو يعلى الموصلي عن يحيى بن معين: ليس بشيء [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال عثمان بن سعيد الدارمي، وأبو يعلى الموصلي عن يحيى بن معين: ليس بشيء [تهذيب الكمال (24/ 25)]

حدثنا عبد الرحمن، أنا ابن أبي خثيمة فيما كتب إلي قال: سمعت يحيى بن معين يقول: قيس بن الربيع ليس حديثه بشيء، وقال مرة أخرى: هو ضعيف الحديث لا يساوي شيئا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال أحمد بن أبي مريم، عن ابن معين: ضعيف لا يكتب حديثه، كان يحدث بالحديث عن عبيدة، وهو عنده عن منصور [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال عباس، عن ابن معين: حبان ومندل فيهما ضعف، وهما أحب إلي من قيس [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

سمعت أحمد بن علي بن المثنى يقول: سئل يحيى بن معين – يعني وهو حاضر - عن قيس بن الربيع، فقال: ليس بشيء. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال عثمان الدارمي وغيره، عن ابن معين: ليس حديثه بشيء [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

حدثنا علان، ثنا ابن أبي مريم، سألت يحيى عن قيس بن الربيع قال: ضعيف لا يكتب حديثه، كان يحدث بالحديث عن عبدة، وهو عبدة عن منصور. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

حدثنا محمد بن علي، ثنا عثمان قلت ليحيى بن معين: فقيس بن الربيع ؟ قال: ليس بشيء. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال أحمد بن سعد بن أبي مريم، عن يحيى بن معين: ضعيف لا يكتب حديثه، كان يحدث بالحديث عن عبيدة، وهو عنده عن منصور [تهذيب الكمال (24/ 25)]

حدثنا ابن حماد، ثنا معاوية، عن يحيى قال: قيس بن الربيع ضعيف. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال ابن أبي خيثمة، عن ابن معين: ضعيف الحديث لا يساوي شيئا [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال عباس الدوري: سمعت يحيى بن معين، وسئل عن قيس بن الربيع ؟ فقال: قال عفان: أتيناه فكان يحدثنا فكان ربما أدخل حديث مغيرة في حديث منصور. وقال في موضع آخر عن يحيى: حبان، ومندل: فيهما ضعف وهما أحب إلي من قيس [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال الآجري، عن أبي داود: سمعت ابن معين يقول: قيس ليس بشيء. قال: وسمعت أحمد يقول: ولي قيس، فلم يحمد [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

حدثنا ابن حماد، ثنا عباس، عن يحيى قال: قيس بن الربيع ليس بشيء. وفي موضع آخر لا يساوي شيئا. وفي موضع آخر سئل يحيى عن قيس بن الربيع فقال: قال عفان: أتيناه وكان يحدث قديما، أدخل حديث مغيرة في حديث منصور. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال أبو عبيد الآجري، عن أبي داود: سمعت يحيى بن معين يقول: قيس بن الربيع ليس بشيء. قال: وسمعت أحمد بن حنبل يقول: ولي قيس بن الربيع فلم يحمد [تهذيب الكمال (24/ 25)]

كان شعبة يثني عليه، وقال ابن معين: ليس بشيء. وقال أبو حاتم: ليس بقوي ومحله الصدق. وقال ابن عدي: عامة رواياته مستقيمة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 50)]

وقال أبو بكر بن أبي خيثمة، عن يحيى بن معين: ليس حديثه بشيء. وقال مرة أخرى: ضعيف الحديث لا يساوي شيئا [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال يعقوب بن شيبة السدوسي: وقيس بن الربيع عند جميع أصحابنا صدوق، وكتابه صالح، وهو رديء الحفظ جدا مضطربه، كثير الخطأ، ضعيف في روايته [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال يعقوب بن أبي شيبة: هو عند جميع أصحابنا صدوق، وكتابه صالح، وهو رديء الحفظ جدا مضطربه، كثير الخطأ، ضعيف في روايته [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال عبد الله بن علي ابن المديني في موضع آخر: سألت أبي عن قيس بن الربيع فضعفه جدا [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال عبد الله بن علي ابن المديني: سألت أبي عنه فضعفه جدا. قال: وسمعت أبي يقول: حدثني إبراهيم بن عبد الرحمن بن مهدي، عن أبيه أن قيس بن الربيع وضعوا في كتابه عن أبي هاشم الرماني حديث أبي هاشم إسماعيل بن كثير عن عاصم بن لقيط في الوضوء، فحدث به، فقيل له: من أبو هاشم ؟ قال: صاحب الرمان. قال أبي: وهذا الحديث لم يروه صاحب الرمان، ولم يسمع قيس من إسماعيل بن كثير شيئا، وإنما أهلكه ابن له قلب عليه أشياء من حديثه [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال ابن سعد: كان كثير الحديث ضعيفا فيه، وكان يقال له: الجوال لكثيرة+ سماعه [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال عثمان بن أبي شيبة: كان صدوقا، ولكن اضطرب عليه بعض حديثه [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

أخبرنا الساجي، ثنا الحسن بن أحمد، ثنا محمد بن أبي عمر الضرير، عن أبيه قال: سألت ابن المبارك عن قيس، فقال: في حديثه خطأ. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

أخبرنا الساجي، حدثني أحمد بن محمد، ثنا يحيى الحماني قال: قال وكيع: العجب من ابن المبارك هذا ؛ يحدث عن شرط أهل " الشام " ويتكلم في قيس بن الربيع. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال عبد الله بن علي ابن المديني: سمعت أبي يقول: حدثني إبراهيم بن عبد الرحمن بن مهدي، عن أبيه أن قيس بن الربيع وضعوا في كتابه عن أبي هاشم الرماني حديث أبي هاشم إسماعيل بن كثير، عن عاصم بن لقيط بن صبرة في الوضوء فحدث به، فقيل له: من أبو هاشم ؟ قال: صاحب الرمان. قال أبي: وهذا الحديث لم يروه أبو هاشم صاحب الرمان، ولم يسمع قيس من إسماعيل بن كثير شيئا، وإنما أهلكه ابن له قلب عليه أشياء من حديثه، وكان عبد الرحمن بن مهدي يحدث عنه زمانا ثم تركه [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال عمرو بن علي: كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عن قيس، وكان عبد الرحمن حدثنا عنه ثم تركه [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

أخبرنا الساجي سمعت ابن المثنى يقول: كان شعبة وسفيان يحدثان عن قيس، وكان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عنه، وكان عبد الرحمن حدث عنه ثم أمسك. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

حدثنا عبد الرحمن، نا محمد بن إبراهيم ثنا عمرو بن علي قال: كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عن قيس بن الربيع وكان عبد الرحمن حدثنا عنه قبل ذلك ثم تركه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال عمرو بن علي: كان يحيى، وعبد الرحمن لا يحدثان عن قيس بن الربيع، وكان عبد الرحمن حدثنا عنه قبل ذلك ثم تركه [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال النسائي: ليس بثقة. وقال في موضع آخر: متروك الحديث. [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال النسائي: ليس بثقة. وقال في موضع آخر: متروك الحديث [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

نا عبد الرحمن قال: سئل أبي عن قيس بن الربيع قال: عهدي به ولا ينشط الناس في الرواية عنه، وأما الآن فأراه أحلى ومحله الصدق وليس بقوي، يكتب حديثه ولا يحتج به، وهو أحب إلي من محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، ولا يحتج بحديثهما [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سألت أبا زرعة عنه، فقال: فيه لين. قال: وسئل أبي عنه فقال: عهدي به ولا ينشط الناس في الرواية عنه، وأما الآن فأراه أحلى، ومحله الصدق، وليس بقوي، يكتب حديثه، ولا يحتج به، وهو أحب إلي من محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى ولا يحتج بحديثهما [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال ابن أبي حاتم: سألت أبا زرعة عنه فقال: فيه لين. وقال: سئل أبي عنه فقال: عهدي به ولا ينشط الناس في الرواية عنه، وأما الآن فأراه أحلى ومحله الصدق، وليس بقوي، يكتب حديثه، ولا يحتج به، وهو أحب إلي من محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

كان شعبة يثني عليه، وقال ابن معين: ليس بشيء. وقال أبو حاتم: ليس بقوي ومحله الصدق. وقال ابن عدي: عامة رواياته مستقيمة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 50)]

قال أبو داود: ما خرجت له إلا ثلاثة أحاديث [تهذيب الكمال (24/ 25)]

قال أبو داود: ما أخرجت له إلا ثلاثة أحاديث. حدث بأحاديث عن منصور هي عن عبيدة، وأحاديث عن مغيرة هي عن فراس [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

سمعت أبا داود يقول: حدث بأحاديث عن منصور هي أحاديث عبيدة، وأحاديث عن المغيرة هي أحاديث فراس [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال أبو داود: إنما أتي قيس من قبل ابنه، كان ابنه يأخذ حديث الناس فيدخلها في فرج كتاب قيس ولا يعرف الشيخ ذلك [تهذيب الكمال (24/ 25)]

حدثنا عبد الرحمن قال: سألت أبا زرعة عن قيس بن الربيع فقال: فيه لين [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سألت أبا زرعة عنه، فقال: فيه لين. قال: وسئل أبي عنه فقال: عهدي به ولا ينشط الناس في الرواية عنه، وأما الآن فأراه أحلى، ومحله الصدق، وليس بقوي، يكتب حديثه، ولا يحتج به، وهو أحب إلي من محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى ولا يحتج بحديثهما [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال ابن أبي حاتم: سألت أبا زرعة عنه فقال: فيه لين. وقال: سئل أبي عنه فقال: عهدي به ولا ينشط الناس في الرواية عنه، وأما الآن فأراه أحلى ومحله الصدق، وليس بقوي، يكتب حديثه، ولا يحتج به، وهو أحب إلي من محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

أخبرنا الساجي، حدثني أحمد بن محمد قال: سمعت أحمد بن حنبل وذكر قيسا فقال: كان له ابن يأخذ حديث مسعر، وسفيان الثوري، والمتقدمين، فيدخلها في حديث أبيه، وهو لا يعلم. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال حرب بن إسماعيل: قلت لأحمد بن حنبل: قيس بن الربيع أي شيء ضعفه ؟ قال: روى أحاديث منكرة [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال حرب، عن أحمد: روى أحاديث منكرة [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

حدثنا ابن أبي عصمة، ثنا أبو طالب قلت - يعني لأحمد بن حنبل - قيس لم ترك الناس حديثه ؟ قال: كان يتشيع، وكان كثير الخطأ في الحديث. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال الآجري، عن أبي داود: سمعت ابن معين يقول: قيس ليس بشيء. قال: وسمعت أحمد يقول: ولي قيس، فلم يحمد [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال المروذي: سألت أحمد عنه فلينه. وقال: كان وكيع إذا ذكره قال: الله المستعان [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال أبو بكر المروذي: سألته يعني أحمد بن حنبل عن قيس بن الربيع، فلينه. قلت أليس قد روى عن شعبة ؟ قال: بلى، وقال: كان وكيع إذا ذكر قيس بن الربيع، قال: الله المستعان! ! [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال أبو عبيد الآجري، عن أبي داود: سمعت يحيى بن معين يقول: قيس بن الربيع ليس بشيء. قال: وسمعت أحمد بن حنبل يقول: ولي قيس بن الربيع فلم يحمد [تهذيب الكمال (24/ 25)]

نا عبد الرحمن نا حرب بن إسماعيل الكرماني فيما كتب إلي قال: قلت لأحمد بن حنبل: قيس بن الربيع أي شيء ضعفه، قال: روى أحاديث منكرة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 96)]

وسئل أحمد: لم ترك الناس حديثه ؟ فقال: كان يتشيع ويخطئ في الحديث [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال ابن حبان: تتبعت حديثه فرأيته صادقا إلا أنه لما كبر ساء حفظه، وامتحن بابن سوء فكان يدخل عليه ابنه، فيحدث منه ثقة به، فوقعت المناكير في روايته، فاستحق المجانبة [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

سمعت ابن حماد يقول: قال البخاري: قيس بن الربيع أبو محمد الأسدي كوفي قال: كان علي يضعفه. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

الحديث الأول في حكم المنقطع حيث لم يذكر يوسف بن ماهك اسم من حدثه ولا اسم من حدث عنه من حدثه وحديث أبي حصين تفرد به عنه شريك القاضي وقيس بن الربيع. وقيس ضعيف وشريك لم يحتج به أكثر أهل العلم بالحديث [سنن البيهقي الكبرى (10/ 271)]

سنن البيهقي الكبرى: (10/ 271) برقم: (21359) [ظاهر هذه الأحاديث يدل على أن الزرع يتبع الأرض، وفقهاء الأمصار على أن الزرع يتبع البذر، ولو ثبت هذه الأحاديث لم يكن لأحد في خلافها حجة، إلا أن الحديث الأول ينفرد به شريك بن عبد الله، وقيس بن الربيع. وقيس بن الربيع ضعيف عند أهل العلم بالحديث، وشريك بن عبد الله مختلف فيه، كان يحيى بن سعيد القطان لا يروي عنه، ويضعف حديثه جدا، ثم هو مرسل، قال الشافعي في كتاب البويطي الحديث منقطع ؛ لأنه لم يلق عطاء رافعا. سنن البيهقي الكبرى (6/ 136)]

وقيس بن الربيع يضعف في الحديث. [جامع الترمذي (3/ 425)]

وقال الجوزجاني: ساقط [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني: قيس بن الربيع ساقط [تهذيب الكمال (24/ 25)]

سمعت ابن حماد يقول: قال السعدي: قيس بن الربيع ساقط. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال الدارقطني: ضعيف الحديث [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال جعفر بن أبان الحافظ: سألت ابن نمير عن قيس بن الربيع فقال: كان له ابن هو آفته، نظر أصحاب الحديث في كتبه فأنكروا حديثه وظنوا أن ابنه قد غيرها [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال مكحول البيروتي، عن جعفر بن أبان الحافظ: سألت ابن نمير عن قيس بن الربيع، فقال: كان له ابن هو آفته، نظر أصحاب الحديث في كتبه، فأنكروا حديثه وظنوا أن ابنه قد غيرها [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وقال أبو أحمد الحاكم: ليس حديثه بالقائم [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال العجلي: الناس يضعفونه، وكان شعبة يروي عنه، وكان معروفا بالحديث صدوقا، ويقال: إن ابنه أفسد عليه كتبه بآخرة، فترك الناس حديثه [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال العجلي: أبو حصين عثمان بن عاصم كان شيخا عاليا وكان صاحب سنة، ويقال: إن قيس بن الربيع كان أروى الناس عنه كان عنده أربع مائة حديث [تهذيب الكمال (24/ 25)]

وذكره يعقوب بن سفيان في باب من يرغب عن الرواية عنهم [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال محمد بن عبد الله بن عمار: كان قيس عالما بالحديث، ولكنه ولي المدائن، فعلق رجالا فيما بلغني، فنفر الناس عنه [تهذيب التهذيب (3/ 447)]

وقال محمد بن عبد الله بن عمار: كان قيس بن الربيع عالما بالحديث، ولكنه ولي المدائن فعلق رجالا فيما بلغني فنفر الناس منه [تهذيب الكمال (24/ 25)]

حدثنا ابن حماد، ثنا أبو الدرداء، حدثني محمود بن غيلان قال: قال محمد بن عبيد: كان قيس بن الربيع استعمله أبو جعفر على " المدائن " فكان يعلق النساء بثديهن، ويرسل عليهن الزنابير. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

حدثنا ابن حماد، حدثني عبد العزيز بن منيب أبو الدرداء المروزي، ثنا محمد بن رافع، سمعت محمد بن عبيد الطنافسي يقول: لم يكن قيس بن الربيع عندنا بدون سفيان إلا أنه استعمل فأقام على رجل الحد فمات فطفي أمره. [الكامل في الضعفاء (7/ 157)]

وقال البخاري: سمعت ابن رافع يقول: سمعت محمد بن عبيد يقول: ما زال أمره مستقيما حتى استقضي فقتل رجلا يعني: أقام عليه الحد فمات [تهذيب التهذيب (3/ 447)]