الاسم: كثير بن قيس (كثير بن قيس، ويقال: قيس بن كثير)
النسب: الشامي
علاقات الراوي: ابنه: كثير بن كثير بن قيس
طبقة رواة التقريب: الثالثة
الرتبة عند ابن حجر: ضعيف
الجرح والتعديل:
ابن حبان
وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات "، وقال: روى عنه ابنه كثير بن كثير بن قيس [تهذيب الكمال (24/ 149)]
وذكره ابن حبان في " الثقات ". [تهذيب التهذيب (3/ 464)]
ابن حجر
أورده ابن قانع في الصحابة فوهم فيه وهما قبيحا فأورد من طريق عاصم بن رجاء، عن داود بن جميل، عن كثير بن قيس: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: من سلك طريقا للعلم سهل الله له طريقا من الجنة. أخرجه عن محمد بن يونس، عن عبد الله بن داود، عن عاصم، وهذا سقط منه الصحابي، فقد أخرجه أبو داود عن مسدد، والدارمي، وابن ماجه عن نصر بن علي، كلاهما عن عبد الله بن داود بهذا السند إلى كثير، عن أبي الدرداء قال: سمعت. وهكذا أخرجه ابن حبان من رواية عبد الأعلى بن حماد، عن عبد الله بن داود، وتابعه إسماعيل بن عياش، عن عاصم بن رجاء، وفي السند اختلاف ليس هذا موضع ذكره، والوهم فيه من ابن قانع لا من شيخه محمد بن يونس، فقد وقع لنا بعلو من حديثه على الصواب [الإصابة في تمييز الصحابة (9/ 356)]
جاء في أكثر الروايات أنه كثير بن قيس على اختلاف في الإسناد إليه، وتفرد محمد بن يزيد الواسطي في إحدى الروايتين عنه بتسميته قيس بن كثير وهو وهم [تهذيب التهذيب (3/ 464)]
ضعيف [تقريب التهذيب (1/ 809)]
الدارقطني
وقال الدارقطني: ضعيف [تهذيب التهذيب (3/ 464)]
دحيم
قال ابن سميع: أمره ضعيف لم يثبته أبو سعيد يعني: دحيما [تهذيب التهذيب (3/ 464)]
محمود بن إبراهيم ابن سميع الدمشقي
قال ابن سميع: أمره ضعيف لم يثبته أبو سعيد يعني: دحيما [تهذيب التهذيب (3/ 464)]
ابن قانع
ووقع لابن قانع وهم عجيب في " معجم الصحابة "، فإن الحديث وقع له بدون ذكر أبي الدرداء فيه، فذكر كثيرا بسبب ذلك في الصحابة فأخطأ [تهذيب التهذيب (3/ 464)]
وهم ابن قانع فأورده في الصحابة [تقريب التهذيب (1/ 809)]
