الاسم: ليث بن أبي سليم بن زنيم (ليث بن أبي سليم بن زنيم، واسم أبي سليم أيمن، ويقال: أنس، ويقال: زيادة، ويقال: عيسى.)
الكنية: أبو بكر، ويقال: أبو بكير
النسب: الكوفي، الأموي، القرشي مولاهم
بلد الإقامة: الكوفة
علاقات الراوي: مولى عتبة بن أبي سفيان، ويقال: مولى عنبسة بن أبي سفيان، ويقال: مولى معاوية بن أبي سفيان
تاريخ الوفاة: 138هـ، أو 141هـ، أو 142هـ، أو 143هـ، أو 148هـ
طبقة رواة التقريب: السادسة
الرتبة عند ابن حجر: صدوق اختلط جدا، ولم يتميز حديثه فترك
الرتبة عند الذهبي: فيه ضعف يسير من سوء حفظه. كان ذا صلاة وصيام وعلم كثير وبعضهم احتج به
الجرح والتعديل:
البخاري
استشهد به البخاري في " الصحيح " [تهذيب الكمال (24/ 279)]
ورواه جرير عن ليث، عن حجاج، عن إسماعيل بن إبراهيم، أو إبراهيم بن إسماعيل. قال البخاري رحمه الله: إسماعيل بن إبراهيم أصح، والليث يضطرب فيه، قال الشيخ رحمه الله: وهو ليث بن أبي سليم، يتفرد به. والله تعالى أعلم [سنن البيهقي الكبرى (2/ 190)]
سنن البيهقي الكبرى: (2/ 190) برقم: (3095) [وقال الترمذي في " العلل الكبير " قال محمد كان أحمد يقول ليث لا يفرح بحديثه، قال محمد وليث صدوق يهم
تهذيب التهذيب (3/ 484)]
الدارقطني
وقال البرقاني: سألت الدارقطني عنه فقال: صاحب سنة يخرج حديثه، ثم قال: إنما أنكروا عليه الجمع بين عطاء وطاوس ومجاهد حسب [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
وقال أبو بكر البرقاني: سألته - يعني الدارقطني - عن ليث بن أبي سليم، فقال: صاحب سنة، يخرج حديثه، ثم قال: إنما أنكروا عليه الجمع بين عطاء، وطاوس، ومجاهد حسب. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
أبو حاتم الرازي
نا عبد الرحمن قال: سمعت أبي يقول: ليث عن طاوس أحب إلي من سلمة بن وهرام، عن طاوس، قلت: أليس قد تكلموا في ليث ؟ قال: ليث أشهر من سلمة ولا نعلم روى عن: سلمة إلا ابن عيينة وزمعة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 177)]
وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سمعت أبي يقول: ليث بن أبي سليم أحب إلي من يزيد بن أبي زياد، كان أبرأ ساحة يكتب حديثه، وكان ضعيف الحديث. قال: فذكرت له قول جرير ابن عبد الحميد فيه، فقال: أقول كما قال جرير. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
وقال ابن أبي حاتم، عن أبيه: قال: ليث أحب إلي من يزيد، كان أبرأ ساحة [يكتب حديثه] وكان ضعيف الحديث، قال: فذكرت له قول جرير فقال: أقول كما قال [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
قال: وسمعت أبي يقول: ليث عن طاوس أحب إلي من سلمة بن وهرام عن طاوس. قلت: أليس تكلموا في ليث ؟ قال: ليث أشهر من سلمة ولا نعلم روى عن سلمة إلا ابن عيينة وزمعة [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
نا عبد الرحمن قال: سمعت أبي يقول: ليث بن أبي سليم أحب إلي من يزيد بن أبي زياد، كان أبرأ ساحة، يكتب حديثه وهو ضعيف الحديث، فذكرت له قول جرير بن عبد الحميد فيه فقال: أقول كما قال جرير [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 177)]
وقال ابن أبي حاتم: سمعت أبي وأبا زرعة يقولان: ليث لا يشتغل به هو مضطرب الحديث، قال: وقال أبو زرعة: ليث بن أبي سليم لين الحديث لا تقوم به الحجة عند أهل العلم بالحديث [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
نا عبد الرحمن قال: سمعت أبي وأبا زرعة يقولان: ليث لا يشتغل به هو مضطرب الحديث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 177)]
وقال أيضا: سمعت أبي يقول: ليث عن طاوس أحب إلي من سلمة بن وهرام، عن طاوس. قلت: أليس تكلموا في ليث ؟ قال: ليث أشهر من سلمة، ولا نعلم روى عن سلمة إلا ابن عيينة وزمعة. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
وقال أيضا: سمعت أبي، وأبا زرعة يقولان: ليث لا يشتغل به، هو مضطرب الحديث. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
عثمان ابن أبي شيبة
وقال ابن شاهين في " الثقات ": قال عثمان بن أبي شيبة: ليث صدوق ولكن ليس بحجة [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
يحيى بن معين
حدثنا محمد بن علي، ثنا عثمان بن سعيد، قلت ليحيى بن معين: ما حال ليث بن أبي سليم ؟ قال: ضعيف. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
نا عبد الرحمن أخبرنا أبو بكر بن أبي خيثمة فيما كتب إلي قال: سألت يحيى بن معين عن حديث ليث بن أبي سليم فقال: ليس حديثه بذاك، ضعيف [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 177)]
وقال الساجي: صدوق فيه ضعف، كان سيئ الحفظ كثير الغلط، كان يحيى القطان بآخرة لا يحدث عنه. وقال ابن معين: منكر الحديث، وكان صاحب سنة، روى عن الناس. . . إلى أن قال الساجي: وكان أبو داود لا يدخل حديثه في كتاب " السنن " الذي صنفه. كذا قال، وحديثه ثابت في " السنن " لكنه قليل، والله أعلم [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
قال: وسمعت أبا داود يقول: سألت يحيى عن ليث، فقال: ليس به بأس، قال: وسمعت يحيى يقول: عامة شيوخ ليث لا يعرفون. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
قال أبو داود: وسألت يحيى عن ليث فقال: لا بأس به. قال: وعامة شيوخه لا يعرفون [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
حدثنا ابن حماد، ثنا معاوية، عن يحيى وسئل عن ليث بن أبي سليم فقال: ضعيف، إلا أنه يكتب حديثه. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
وقال معاوية بن صالح عن يحيى بن معين: ليث بن أبي سليم ضعيف إلا أنه يكتب حديثه. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
وقال معاوية بن صالح، عن ابن معين: ضعيف إلا أنه يكتب حديثه [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
حدثنا ابن حماد، حدثني عبد الله بن أحمد، سألت يحيى بن معين، عن ليث بن أبي سليم فقال: هو أضعف من يزيد بن أبي زياد، ويزيد فوقه في الحديث. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
وقال أيضا: قلت ليحيى بن معين: ليث بن أبي سليم أضعف من يزيد بن أبي زياد، وعطاء بن السائب ؟ قال: نعم. قال: وقال لي يحيى مرة أخرى: ليث أضعف من يزيد بن أبي زياد، ويزيد فوقه في الحديث [تهذيب الكمال (24/ 279)]
قال: وقلت ليحيى بن معين: ليث أضعف من يزيد وعطاء ؟ قال: نعم [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
نا عبد الرحمن قال: أنا عبد الله بن أحمد فيما كتب إلي قال: قلت ليحيى بن معين: ليث بن أبي سليم أضعف من يزيد بن أبي زياد وعطاء بن السائب ؟ قال: نعم، يزيد فوقه في الحديث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 177)]
حدثنا ابن أبي عصمة، ثنا أحمد بن أبي يحيى قال: سمعت يحيى بن معين يقول: ليث بن أبي سليم ضعيف مثل عطاء بن السائب، وجميع من روى عن عطاء بن السائب روى عنه في الاختلاط إلا شعبة وسفيان. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
وقال عبد الملك بن عبد الحميد الميموني: سمعت يحيى ذكر ليث بن أبي سليم، فقال: ضعيف الحديث عن طاوس، فإذا جمع طاوس وغيره، فالزيادة هو ضعيف. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
وقال الميموني، عن ابن معين: كان ليث ضعيف الحديث عن طاوس، فإذا جمع إلى طاوس غيره فالزيادة هو ضعيف [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
وقال ابن حبان: اختلط في آخر عمره، فكان يقلب الأسانيد، ويرفع المراسيل، ويأتي عن الثقات بما ليس من حديثهم، تركه القطان، وابن مهدي، وابن معين، وأحمد. كذا قال. [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
كتب إلي محمد بن أيوب، سمعت يحيى بن معين يقول: ليث بن أبي سليم ضعيف. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
يعقوب بن شيبة
وقال يعقوب بن شيبة: هو صدوق ضعيف الحديث [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
وكيع بن الجراح
وقال علي بن محمد الطنافسي: سألت وكيعا عن حديث من حديث ليث بن أبي سليم، فقال: ليث ليث، كان سفيان لا يسمي ليثا. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
وقال علي بن محمد: سألت وكيعا عن حديث من حديث ليث فقال: ليث ليث، كان سفيان لا يسمي ليثا [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
يحيى القطان
وقال علي بن المديني: سمعت يحيى يقول: مجالد أحب إلي من ليث، وحجاج بن أرطاة. وقال أيضا: قلت لسفيان: إن ليثا روى عن طلحة بن مصرف عن أبيه عن جده رأى النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ، فأنكر ذلك، وعجب منه أن يكون جد طلحة لقي النبي صلى الله عليه وسلم. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
وقال عمرو بن علي: كان يحيى لا يحدث عن ليث بن أبي سليم، ولا عن حجاج بن أرطاة، وكان عبد الرحمن يحدث عن سفيان وغيره عنهما. وقال محمد بن المثنى نحو ذلك إلا أنه لم يذكر حجاج ابن أرطاة. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
أخبرنا الساجي قال: سمعت ابن المثنى يقول: ما سمعت يحيى بن سعيد يحدث عن ليث بن أبي سليم، ولا عن حجاج بن أبي أرطاة، وسمعت عبد الرحمن يحدث عن سفيان عنهما. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
نا عبد الرحمن، نا علي بن الحسين قال: سمعت أبا حفص - يعني عمرو بن علي يقول: كان يحيى لا يحدث عن ليث، وكان عبد الرحمن يحدث عنه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 177)]
وقال عمرو بن علي: كان يحيى لا يحدث عن ليث بن أبي سليم، ولا عن حجاج بن أرطاة، وكان عبد الرحمن يحدث عن سفيان وغيره عنهما. وقال محمد بن المثنى نحو ذلك إلا أنه لم يذكر حجاج ابن أرطاة. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
وقال إبراهيم بن سعيد الجوهري: حدثنا يحيى بن معين، عن يحيى بن سعيد القطان أنه كان لا يحدث عن ليث بن أبي سليم. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
وقال إبراهيم بن سعيد الجوهري، عن يحيى بن معين: كان يحيى بن سعيد لا يحدث عنه. وكذا قال عمرو بن علي، وابن المثنى، وعلي ابن المديني، وزاد عن يحيى: مجالد أحب إلي من ليث وحجاج بن أرطاة [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
وقال أيضا: سمعت أبي يقول: ما رأيت يحيى بن سعيد أسوأ رأيا في أحد منه في ليث، ومحمد بن إسحاق، وهمام، لا يستطيع أحد أن يراجعه فيهم [تهذيب الكمال (24/ 279)]
وقال الساجي: صدوق فيه ضعف، كان سيئ الحفظ كثير الغلط، كان يحيى القطان بآخرة لا يحدث عنه. وقال ابن معين: منكر الحديث، وكان صاحب سنة، روى عن الناس. . . إلى أن قال الساجي: وكان أبو داود لا يدخل حديثه في كتاب " السنن " الذي صنفه. كذا قال، وحديثه ثابت في " السنن " لكنه قليل، والله أعلم [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
وقال أيضا: ما رأيت يحيى بن سعيد أسوأ رأيا منه في ليث بن أبي سليم، وابن إسحاق، وهمام، لا يستطيع أحد أن يراجعه فيهم [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
وقال ابن حبان: اختلط في آخر عمره، فكان يقلب الأسانيد، ويرفع المراسيل، ويأتي عن الثقات بما ليس من حديثهم، تركه القطان، وابن مهدي، وابن معين، وأحمد. كذا قال. [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
عيسى بن يونس بن أبي إسحاق
نا عبد الرحمن، أنا أبو الحسين الرهاوي أحمد بن سليمان فيما كتب إلي قال: سمعت مؤمل بن الفضل قال: قلنا لعيسى بن يونس: لم تسمع من ليث بن أبي سليم ؟ قال: قد رأيته وكان قد اختلط وكان يصعد المنارة ارتفاع النهار فيؤذن [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 177)]
وقال أحمد بن سليمان الرهاوي، عن مؤمل بن الفضل: قلنا لعيسى بن يونس: لم لم تسمع من ليث بن أبي سليم ؟ قال: قد رأيته وكان قد اختلط، وكان يصعد المنارة ارتفاع النهار فيؤذن. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
وقال مؤمل بن الفضل: قلنا لعيسى بن يونس: لم لم تسمع من ليث ؟ قال: قد رأيته وكان قد اختلط، وكان يصعد المنارة ارتفاع النهار فيؤذن [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: كان رجلا صالحا عابدا، وكان ضعيفا في الحديث، يقال: كان يسأل عطاء وطاوسا، ومجاهدا عن الشيء، فيختلفون فيه، فيروي أنهم اتفقوا من غير تعمد. [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
النسائي
وقال النسائي: ليث بن أبي سليم ضعيف. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
جرير بن عبد الحميد
وقال أيضا: سمعت عثمان بن أبي شيبة، قال: سألت جريرا عن ليث، وعن عطاء بن السائب، وعن يزيد بن أبي زياد، فقال: كان يزيد أحسنهم استقامة في الحديث ثم عطاء، وكان ليث أكثر تخليطا. قال عبد الله: وسألت أبي عن هذا، فقال: أقول كما قال جرير [تهذيب الكمال (24/ 279)]
وقال عثمان بن أبي شيبة: سألت جريرا عن ليث ويزيد بن أبي زياد وعطاء بن السائب فقال: كان يزيد أحسنهم استقامة ثم عطاء وكان ليث أكثر تخليطا. قال عبد الله بن أحمد: سألت أبي عن هذا فقال: أقول كما قال [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
نا عبد الرحمن أخبرنا عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل فيما كتب إلي قال: حدثني عثمان بن أبي شيبة قال: سألت جريرا، عن ليث وعطاء بن السائب ويزيد بن أبي زياد فقال: كان يزيد أحسنهم استقامة في الحديث ثم عطاء وكان ليث أكثرهم تخليطا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 177)]
سفيان الثوري
وقال علي بن محمد الطنافسي: سألت وكيعا عن حديث من حديث ليث بن أبي سليم، فقال: ليث ليث، كان سفيان لا يسمي ليثا. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
حدثنا عبد الرحمن حدثني أبي، نا علي بن محمد الطنافسي قال: سألت وكيعا، عن حديث ليث بن أبي سليم فقال: ليث ليث، كان سفيان لا يسمى ليثا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 177)]
سفيان بن عيينة
وقال علي بن المديني: سمعت يحيى يقول: مجالد أحب إلي من ليث، وحجاج بن أرطاة. وقال أيضا: قلت لسفيان: إن ليثا روى عن طلحة بن مصرف عن أبيه عن جده رأى النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ، فأنكر ذلك، وعجب منه أن يكون جد طلحة لقي النبي صلى الله عليه وسلم. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
وقال أبو معمر القطيعي: كان ابن عيينة يضعف ليث بن أبي سليم. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
سمعت أبي يقول سمعت أبا معمر يقول كان ابن عيينة لا يحمد حفظ ليث بن أبي سليم. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 177)]
وقال أبو معمر القطيعي: كان ابن عيينة يضعف ليث بن أبي سليم [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
عبد الرحمن بن مهدي
وقال عمرو بن علي: كان يحيى لا يحدث عن ليث بن أبي سليم، ولا عن حجاج بن أرطاة، وكان عبد الرحمن يحدث عن سفيان وغيره عنهما. وقال محمد بن المثنى نحو ذلك إلا أنه لم يذكر حجاج ابن أرطاة. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
وقال عمرو بن علي: كان يحيى لا يحدث عن ليث بن أبي سليم، ولا عن حجاج بن أرطاة، وكان عبد الرحمن يحدث عن سفيان وغيره عنهما. وقال محمد بن المثنى نحو ذلك إلا أنه لم يذكر حجاج ابن أرطاة. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
نا عبد الرحمن، نا علي بن الحسين قال: سمعت أبا حفص - يعني عمرو بن علي يقول: كان يحيى لا يحدث عن ليث، وكان عبد الرحمن يحدث عنه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 177)]
وقال أحمد بن سنان القطان: سمعت عبد الرحمن بن مهدي يقول: ليث بن أبي سليم، وعطاء بن السائب، ويزيد بن أبي زياد، ليث أحسنهم حالا عندي. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
وقال أحمد بن سنان، عن ابن مهدي: ليث أحسنهم حالا عندي [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
نا عبد الرحمن، نا أحمد بن سنان قال: سمعت عبد الرحمن بن مهدي يقول: ليث بن أبي سليم وعطاء بن السائب ويزيد بن أبي زياد، ليث أحسنهم حالا عندي [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 177)]
وقال ابن حبان: اختلط في آخر عمره، فكان يقلب الأسانيد، ويرفع المراسيل، ويأتي عن الثقات بما ليس من حديثهم، تركه القطان، وابن مهدي، وابن معين، وأحمد. كذا قال. [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
عبد الله بن إدريس الأودي
وقال يحيى بن سليمان الجعفي، عن عبد الله بن إدريس: ما جلست إلى ليث بن أبي سليم إلا سمعت منه ما لم أسمع منه. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
أبو زرعة الرازي
نا عبد الرحمن قال: وسمعت أبا زرعة يقول: ليث بن أبي سليم لين الحديث لا تقوم به الحجة عند أهل العلم بالحديث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 177)]
قال أبو زرعة: لم يسمع من مكحول، بل هو مرسل [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 436)]
وقال ابن أبي حاتم: سمعت أبي وأبا زرعة يقولان: ليث لا يشتغل به هو مضطرب الحديث، قال: وقال أبو زرعة: ليث بن أبي سليم لين الحديث لا تقوم به الحجة عند أهل العلم بالحديث [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
وقال أيضا: سمعت أبا زرعة يقول: ليث بن أبي سليم لين الحديث، لا تقوم به الحجة عند أهل العلم بالحديث. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
نا عبد الرحمن قال: سمعت أبي وأبا زرعة يقولان: ليث لا يشتغل به هو مضطرب الحديث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 177)]
وقال أيضا: سمعت أبي، وأبا زرعة يقولان: ليث لا يشتغل به، هو مضطرب الحديث. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
أحمد بن حنبل
نا عبد الرحمن، أنا عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل فيما كتب إلي قال: سمعت أبي يقول: ليث بن أبي سليم مضطرب الحديث ولكن حدث الناس عنه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (7/ 177)]
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل: سمعت أبي يقول: ليث بن أبي سليم مضطرب الحديث، ولكن حدث عنه الناس [تهذيب الكمال (24/ 279)]
حدثنا ابن حماد، حدثني عبد الله بن أحمد، سمعت أبي يقول: ليث بن أبي سليم مضطرب الحديث، ولكن حدث عنه الناس. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
وقال عثمان بن أبي شيبة: سألت جريرا عن ليث ويزيد بن أبي زياد وعطاء بن السائب فقال: كان يزيد أحسنهم استقامة ثم عطاء وكان ليث أكثر تخليطا. قال عبد الله بن أحمد: سألت أبي عن هذا فقال: أقول كما قال [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
قال عبد الله بن أحمد، عن أبيه: مضطرب الحديث [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
وقال ابن حبان: اختلط في آخر عمره، فكان يقلب الأسانيد، ويرفع المراسيل، ويأتي عن الثقات بما ليس من حديثهم، تركه القطان، وابن مهدي، وابن معين، وأحمد. كذا قال. [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
وقال الترمذي في " العلل الكبير ": قال محمد: كان أحمد يقول: ليث لا يفرح بحديثه، قال محمد: وليث صدوق يهم [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
وقال أيضا: سمعت عثمان بن أبي شيبة، قال: سألت جريرا عن ليث، وعن عطاء بن السائب، وعن يزيد بن أبي زياد، فقال: كان يزيد أحسنهم استقامة في الحديث ثم عطاء، وكان ليث أكثر تخليطا. قال عبد الله: وسألت أبي عن هذا، فقال: أقول كما قال جرير [تهذيب الكمال (24/ 279)]
أبو أحمد الحاكم
وقال الحاكم أبو أحمد: ليس بالقوي عندهم [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
ابن حبان
وقال ابن حبان: اختلط في آخر عمره، فكان يقلب الأسانيد، ويرفع المراسيل، ويأتي عن الثقات بما ليس من حديثهم، تركه القطان، وابن مهدي، وابن معين، وأحمد. كذا قال. [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
ابن حجر
فذكر نحوه بسياق جرير دون الزيادة في آخره. وهذا الاختلاف من ليث بن أبي سليم، وهو ضعيف. [المطالب العالية (8/ 332)]
المطالب العالية: (8/ 332) برقم: (1664/ 5) [إسناده واه من أجل ليث وشيخه
المطالب العالية (9/ 217)]
المطالب العالية: (9/ 217) برقم: (1922) [هذا منقطع بين عطاء وعتاب، مع ضعف ليث بن أبي سليم.
المطالب العالية (7/ 294)]
المطالب العالية: (7/ 294) برقم: (1398) [صدوق اختلط جدا، ولم يتميز حديثه فترك
تقريب التهذيب (1/ 817)]
ابن عدي
وقال ابن عدي: له أحاديث صالحة، وقد روى عنه شعبة، والثوري، ومع الضعف الذي فيه يكتب حديثه [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
وقال أبو أحمد بن عدي: له أحاديث صالحة غير ما ذكرت، وقد روى عنه شعبة، والثوري، وغيرهما من ثقات الناس، ومع الضعف الذي فيه يكتب حديثه. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
وهذا لا أعلم يرويه عن ليث غير موسى بن أعين [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
وليث بن أبي سليم له من الحديث أحاديث صالحة غير ما ذكرت، وقد روى عنه شعبة والثوري وغيرهما من ثقات الناس، ومع الضعف الذي فيه يكتب حديثه [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
الساجي
وقال الساجي: صدوق فيه ضعف، كان سيئ الحفظ كثير الغلط، كان يحيى القطان بآخرة لا يحدث عنه. وقال ابن معين: منكر الحديث، وكان صاحب سنة، روى عن الناس. . . إلى أن قال الساجي: وكان أبو داود لا يدخل حديثه في كتاب " السنن " الذي صنفه. كذا قال، وحديثه ثابت في " السنن " لكنه قليل، والله أعلم [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
البزار
وقال البزار: كان أحد العباد إلا أنه أصابه اختلاط فاضطرب حديثه، وإنما تكلم فيه أهل العلم بهذا، وإلا فلا نعلم أحدا ترك حديثه [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
الجوزجاني
وقال الجوزجاني: يضعف حديثه [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
سمعت ابن حماد، قال السعدي: ليث بن أبي سليم يضعف حديثه. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
الحاكم
وقال الحاكم أبو عبد الله: مجمع على سوء حفظه [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
الذهبى
لا نعلمه لقي صحابيا [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 73)]
فيه ضعف يسير من سوء حفظه. كان ذا صلاة وصيام وعلم كثير وبعضهم احتج به [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 73)]
الفضيل بن عياض
وقال الآجري، عن أبي داود، عن أحمد بن يونس عن فضيل بن عياض: كان ليث أعلم أهل الكوفة بالمناسك [تهذيب التهذيب (3/ 484)]
وقال أبو عبيد الآجري، عن أبي داود، عن أحمد بن يونس، عن فضيل بن عياض: كان ليث بن أبي سليم أعلم أهل الكوفة بالمناسك. [تهذيب الكمال (24/ 279)]
المزي
وطلحة بن مصرف (د) إن كان محفوظا [تهذيب الكمال (24/ 279)]
أبو بكر بن عياش
أخبرنا الساجي، حدثني أحمد بن محمد، حدثنا ابن الأصبهاني، سمعت أبا بكر بن عياش يقول: كان ليث بن أبي سليم من أكثر الناس صلاة وصياما، فإذا وقع عليه شيء لم يرده. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
أيوب السختياني
أخبرنا الساجي، ثنا عبد الجبار، ثنا سفيان قال: قال أيوب: رأيت طاوس جالسا بين ثقيلين: عبد الكريم وليث. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
حدثنا أحمد بن عامر بن عبد الواحد، ثنا أحمد بن محمد بن عمر بن يونس، ثنا عبد الرزاق، ثنا معمر قال: قلت لأيوب السختياني: كيف لم تسمع من طاوس ؟ قال: جئت وهو بين ثقيلين: ليث بن أبي سليم، وعبد الكريم أبي أمية. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
عبد الله بن شبرمة
سمعت عمر بن محمد الفقيه يقول: سمعت محمد بن عثمان بن أبي شيبة يذكر عن أبيه أو عن عمه، عن ابن فضيل، عن ابن شبرمة قال: ليث هذا المجنون الذي يحكي عن طاوس ومجاهد في جواز استقراض الجارية أو كما قال. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
عبد الوارث بن سعيد بن ذكوان
حدثنا محمد بن أحمد بن سعيد بن ذويب، حدثنا يوسف بن الضحاك المخرمي، ثنا أبو معمر المقعد، ثنا عبد الوارث قال: كان ليث بن أبي سليم من أوعية العلم. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
شعبة بن الحجاج
حدثنا الساجي قال: وحدثني محمد بن خلف التيمي، ثنا قبيصة بن أبي عقبة قال: قال شعبة لليث بن أبي سليم: أين جمع لك عطاء وطاوس ومجاهد ؟ قال: ليلة عرس أبوك بأمك إذ كان يضرب بالخف، قال قبيصة: فلم يزل شعبة متقيا لليث بن أبي سليم منذ يومئذ. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]
حدثنا عبد الرحمن، حدثني أبي قال: سمعت أبا نعيم الفضل بن دكين قال: قال شعبة لليث بن أبي سليم: كيف سألت عطاء وطاوسا ومجاهدا كلهم في مجلس ؟ قال: سل عن هذا خف أبيك. قال أبو محمد: فقد دل سؤال شعبة لليث بن أبي سليم عن اجتماع هؤلاء الثلاثة له في مسألة كالمنكر عليه. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (1/ 151)]
مسلم
وروى له مسلم مقرونا بأبي إسحاق الشيباني [تهذيب الكمال (24/ 279)]
هلال بن عمر الرقى
حدثنا عبد الله بن محمد بن مسلم، ثنا هلال بن العلاء، سمعت أبي يقول: أخبرني أبي قال: عدت ليث بن أبي سليم فوجدته شرب دواء بين يديه ريحان وورد، وقنينة فيها نبيذ، وعلى بابه جماعة من أهل الحديث فقال: لا تخبر أهل الحديث بما رأيت عندي. [الكامل في الضعفاء (7/ 231)]