للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: محمد بن ركانة بن عبد يزيد بن المطلب بن عبد المناف
النسب: القرشي، المطلبي
علاقات الراوي: والد أبي جعفر بن محمد بن ركانة
طبقة رواة التقريب: الثالثة
الرتبة عند ابن حجر: مجهول
الرتبة عند الذهبي: لم يصح خبره

الجرح والتعديل:

ابن حبان
وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات ". وقال: روى عنه ولده إلا أني لست بالمعتمد على إسناده. [تهذيب الكمال (25/ 202)]
وذكره ابن حبان في " الثقات "، وقال: روى عنه ولده إلا أني لست بمعتمد على إسناد خبره [تهذيب التهذيب (3/ 562)]
وله صحبة - في مصارعة النبي صلى الله عليه وسلم إياه، روى عنه ولده، إلا أني لست بالمعتمد على إسناده [الثقات (5/ 360)]
لأبيه صحبة، وأما هو فأرسل شيئا، فذكره البغوي في الصحابة فقال: حدثنا داود بن رشيد، حدثنا محمد بن ربيعة، عن أبي جعفر بن محمد بن ركانة، عن أبيه أن ركانة صارع النبي - صلى الله عليه وسلم - فصرعه النبي صلى الله عليه وسلم. قال: وسمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: فرق ما بيننا وبين أهل الكتاب العمائم على القلانس. وأخرجه ابن شاهين عن البغوي، وقال ابن منده: ذكره البغوي في الصحابة وهو تابعي، واستدركه ابن فتحون فقال: حديث المصارعة مشهور عن ركانة. وكذا الحديث الذي في العمائم، كأن محمدا أرسله أو سقط من السند " عن أبيه ". قلت: الاحتمال الثاني أقرب، وهو الموجود في غير هذه الرواية، كذلك أخرجه أبو داود عن قتيبة عن محمد بن ربيعة بهذا الإسناد، لكن قال بعد المصارعة: قال ركانة: وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم. فظهر من ذلك أن محمدا أرسل حديث المصارعة وأسند حديث العمائم عن أبيه، فسقط من رواية داود بن رشيد: قال ركانة: وسمعت - فصار ظاهر روايته أن القائل " سمعت " هو محمد، فلو كان كذلك لكان صحابيا بلا ريب. وقد أشرت إليه في القسم الأول بهذا الاحتمال، لكن جزم ابن حبان بأنه تابعي لما ذكره في الثقات، ثم قال: لا أعتمد على إسناد خبره. وقال البخاري: لا يعرف سماع بعضهم من بعض [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 506)]
ابن حجر
ووهم من ذكره في الصحابة. [تقريب التهذيب (1/ 844)]
مجهول [تقريب التهذيب (1/ 844)]
البخاري
قال البخاري: إسناده مجهول لا يعرف سماع بعضهم من بعض. [تهذيب الكمال (25/ 202)]
عن أبيه، روايته عنه في سنن أبي داود والترمذي، وعنه ابنه أبو جعفر. قال البخاري: لا يعرف سماع بعضهم من بعض [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 445)]
لأبيه صحبة، وأما هو فأرسل شيئا، فذكره البغوي في الصحابة فقال: حدثنا داود بن رشيد، حدثنا محمد بن ربيعة، عن أبي جعفر بن محمد بن ركانة، عن أبيه أن ركانة صارع النبي - صلى الله عليه وسلم - فصرعه النبي صلى الله عليه وسلم. قال: وسمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: فرق ما بيننا وبين أهل الكتاب العمائم على القلانس. وأخرجه ابن شاهين عن البغوي، وقال ابن منده: ذكره البغوي في الصحابة وهو تابعي، واستدركه ابن فتحون فقال: حديث المصارعة مشهور عن ركانة. وكذا الحديث الذي في العمائم، كأن محمدا أرسله أو سقط من السند " عن أبيه ". قلت: الاحتمال الثاني أقرب، وهو الموجود في غير هذه الرواية، كذلك أخرجه أبو داود عن قتيبة عن محمد بن ربيعة بهذا الإسناد، لكن قال بعد المصارعة: قال ركانة: وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم. فظهر من ذلك أن محمدا أرسل حديث المصارعة وأسند حديث العمائم عن أبيه، فسقط من رواية داود بن رشيد: قال ركانة: وسمعت - فصار ظاهر روايته أن القائل " سمعت " هو محمد، فلو كان كذلك لكان صحابيا بلا ريب. وقد أشرت إليه في القسم الأول بهذا الاحتمال، لكن جزم ابن حبان بأنه تابعي لما ذكره في الثقات، ثم قال: لا أعتمد على إسناد خبره. وقال البخاري: لا يعرف سماع بعضهم من بعض [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 506)]
الذهبى
وقال الذهبي: لم يصح حديثه، انفرد به أبو الحسن، شيخ لا يدرى من هو. كذا قال [تهذيب التهذيب (3/ 562)]
محمد بن إسحاق ابن منده
ذكره ابن منده في " الصحابة "، وبين أنه تابعي لا تصح له صحبة [تهذيب التهذيب (3/ 562)]
لأبيه صحبة، وأما هو فأرسل شيئا، فذكره البغوي في الصحابة فقال: حدثنا داود بن رشيد، حدثنا محمد بن ربيعة، عن أبي جعفر بن محمد بن ركانة، عن أبيه أن ركانة صارع النبي - صلى الله عليه وسلم - فصرعه النبي صلى الله عليه وسلم. قال: وسمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: فرق ما بيننا وبين أهل الكتاب العمائم على القلانس. وأخرجه ابن شاهين عن البغوي، وقال ابن منده: ذكره البغوي في الصحابة وهو تابعي، واستدركه ابن فتحون فقال: حديث المصارعة مشهور عن ركانة. وكذا الحديث الذي في العمائم، كأن محمدا أرسله أو سقط من السند " عن أبيه ". قلت: الاحتمال الثاني أقرب، وهو الموجود في غير هذه الرواية، كذلك أخرجه أبو داود عن قتيبة عن محمد بن ربيعة بهذا الإسناد، لكن قال بعد المصارعة: قال ركانة: وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم. فظهر من ذلك أن محمدا أرسل حديث المصارعة وأسند حديث العمائم عن أبيه، فسقط من رواية داود بن رشيد: قال ركانة: وسمعت - فصار ظاهر روايته أن القائل " سمعت " هو محمد، فلو كان كذلك لكان صحابيا بلا ريب. وقد أشرت إليه في القسم الأول بهذا الاحتمال، لكن جزم ابن حبان بأنه تابعي لما ذكره في الثقات، ثم قال: لا أعتمد على إسناد خبره. وقال البخاري: لا يعرف سماع بعضهم من بعض [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 506)]
محمد بن خلف الأوريولي
لأبيه صحبة، وأما هو فأرسل شيئا، فذكره البغوي في الصحابة فقال: حدثنا داود بن رشيد، حدثنا محمد بن ربيعة، عن أبي جعفر بن محمد بن ركانة، عن أبيه أن ركانة صارع النبي - صلى الله عليه وسلم - فصرعه النبي صلى الله عليه وسلم. قال: وسمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: فرق ما بيننا وبين أهل الكتاب العمائم على القلانس. وأخرجه ابن شاهين عن البغوي، وقال ابن منده: ذكره البغوي في الصحابة وهو تابعي، واستدركه ابن فتحون فقال: حديث المصارعة مشهور عن ركانة. وكذا الحديث الذي في العمائم، كأن محمدا أرسله أو سقط من السند " عن أبيه ". قلت: الاحتمال الثاني أقرب، وهو الموجود في غير هذه الرواية، كذلك أخرجه أبو داود عن قتيبة عن محمد بن ربيعة بهذا الإسناد، لكن قال بعد المصارعة: قال ركانة: وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم. فظهر من ذلك أن محمدا أرسل حديث المصارعة وأسند حديث العمائم عن أبيه، فسقط من رواية داود بن رشيد: قال ركانة: وسمعت - فصار ظاهر روايته أن القائل " سمعت " هو محمد، فلو كان كذلك لكان صحابيا بلا ريب. وقد أشرت إليه في القسم الأول بهذا الاحتمال، لكن جزم ابن حبان بأنه تابعي لما ذكره في الثقات، ثم قال: لا أعتمد على إسناد خبره. وقال البخاري: لا يعرف سماع بعضهم من بعض [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 506)]
أبو القاسم البغوي
لأبيه صحبة، وأما هو فأرسل شيئا، فذكره البغوي في الصحابة فقال: حدثنا داود بن رشيد، حدثنا محمد بن ربيعة، عن أبي جعفر بن محمد بن ركانة، عن أبيه أن ركانة صارع النبي - صلى الله عليه وسلم - فصرعه النبي صلى الله عليه وسلم. قال: وسمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: فرق ما بيننا وبين أهل الكتاب العمائم على القلانس. وأخرجه ابن شاهين عن البغوي، وقال ابن منده: ذكره البغوي في الصحابة وهو تابعي، واستدركه ابن فتحون فقال: حديث المصارعة مشهور عن ركانة. وكذا الحديث الذي في العمائم، كأن محمدا أرسله أو سقط من السند " عن أبيه ". قلت: الاحتمال الثاني أقرب، وهو الموجود في غير هذه الرواية، كذلك أخرجه أبو داود عن قتيبة عن محمد بن ربيعة بهذا الإسناد، لكن قال بعد المصارعة: قال ركانة: وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم. فظهر من ذلك أن محمدا أرسل حديث المصارعة وأسند حديث العمائم عن أبيه، فسقط من رواية داود بن رشيد: قال ركانة: وسمعت - فصار ظاهر روايته أن القائل " سمعت " هو محمد، فلو كان كذلك لكان صحابيا بلا ريب. وقد أشرت إليه في القسم الأول بهذا الاحتمال، لكن جزم ابن حبان بأنه تابعي لما ذكره في الثقات، ثم قال: لا أعتمد على إسناد خبره. وقال البخاري: لا يعرف سماع بعضهم من بعض [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 506)]