الاسم: محمد بن علي بن أبي خداش
الكنية: أبو هاشم
النسب: الأسدي، الموصلي
بلد الإقامة: الموصل
علاقات الراوي: عم عبد الله بن عبد الصمد بن أبي خداش، وسبطه أحمد بن صالح بن عبد الصمد بن أبي خداش
تاريخ الوفاة: 222هـ
بلد الوفاة: شمساط
بلد الرحلة: الكوفة، البصرة
طبقة رواة التقريب: العاشرة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة
الرتبة عند الذهبي: صدوق
الجرح والتعديل:
ابن حجر
وقال إدريس بن سليم: كنا عند غسان بن الربيع أو يعلى بن مهدي، فجاء نعي أبي هاشم، وقال قائل: مات شيخ الموصل، فقال: نعم وشيخ الجزيرة ومصر والشام [تهذيب التهذيب (3/ 653)]
ثقة عابد [تقريب التهذيب (1/ 880)]
الذهبى
زاهد عابد صدوق [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 172)]
العجلي
قال العجلي: ثقة رجل صالح. [تهذيب التهذيب (3/ 653)]
قال العجلي: ثقة، رجل صالح. [تهذيب الكمال (26/ 160)]
قلت: وقال العجلي: كل شيء روى عن أبي هاشم حديثان. [تهذيب التهذيب (3/ 653)]
المعافى بن عمران
وقال صاحب " تأريخ الموصل ": حدثت عن محمد بن غالب التمتام، قال: قلت ليحيى بن معين: كتبت " جامع الثوري " عن أبي هاشم، عن المعافى، فقال يحيى: بلغني أن هذا الرجل نظير المعافى أو أفضل منه. وقال أيضا: أخبرني علي بن مكي، قال: سمعت يعلى الزراد يقول: سمعت بشر بن الحارث يقول: وددت أني ألقى الله عز وجل بمثل عمل أبي هاشم أو بمثل صحيفته. وروى بإسناده عن أحمد بن دباس الأزدي، قال: كنا عند المعافى، فأقبل أبو هاشم، فقال المعافى: أراه من القوم، يعني الأبدال. ذكره في الطبقة الخامسة من أهل الموصل، وقال: رحل إلى الكوفة والبصرة وأكثر عن ابن عيينة، وعيسى بن يونس. من أهل الصلاح والفضل والجهاد، قتل في سبيل الله عز وجل بشمشاط لما جاشت الروم إليها مقبلا غير مدبر سنة ثنتين وعشرين ومائتين. [تهذيب الكمال (26/ 160)]
وقال أحمد بن دباس الأزدي: كنا عند المعافى، فأقبل أبو هاشم، فقال المعافى: أراه من القوم يعني: الأبدال. [تهذيب التهذيب (3/ 653)]
بشر بن الحارث الحافي
وعن بشر بن الحارث أنه كان يقول: وددت أني ألقى الله تعالى بمثل عمل أبي هاشم. [تهذيب التهذيب (3/ 653)]
وقال صاحب " تأريخ الموصل ": حدثت عن محمد بن غالب التمتام، قال: قلت ليحيى بن معين: كتبت " جامع الثوري " عن أبي هاشم، عن المعافى، فقال يحيى: بلغني أن هذا الرجل نظير المعافى أو أفضل منه. وقال أيضا: أخبرني علي بن مكي، قال: سمعت يعلى الزراد يقول: سمعت بشر بن الحارث يقول: وددت أني ألقى الله عز وجل بمثل عمل أبي هاشم أو بمثل صحيفته. وروى بإسناده عن أحمد بن دباس الأزدي، قال: كنا عند المعافى، فأقبل أبو هاشم، فقال المعافى: أراه من القوم، يعني الأبدال. ذكره في الطبقة الخامسة من أهل الموصل، وقال: رحل إلى الكوفة والبصرة وأكثر عن ابن عيينة، وعيسى بن يونس. من أهل الصلاح والفضل والجهاد، قتل في سبيل الله عز وجل بشمشاط لما جاشت الروم إليها مقبلا غير مدبر سنة ثنتين وعشرين ومائتين. [تهذيب الكمال (26/ 160)]
يحيى بن معين
وقال صاحب " تأريخ الموصل ": حدثت عن محمد بن غالب التمتام، قال: قلت ليحيى بن معين: كتبت " جامع الثوري " عن أبي هاشم، عن المعافى، فقال يحيى: بلغني أن هذا الرجل نظير المعافى أو أفضل منه. وقال أيضا: أخبرني علي بن مكي، قال: سمعت يعلى الزراد يقول: سمعت بشر بن الحارث يقول: وددت أني ألقى الله عز وجل بمثل عمل أبي هاشم أو بمثل صحيفته. وروى بإسناده عن أحمد بن دباس الأزدي، قال: كنا عند المعافى، فأقبل أبو هاشم، فقال المعافى: أراه من القوم، يعني الأبدال. ذكره في الطبقة الخامسة من أهل الموصل، وقال: رحل إلى الكوفة والبصرة وأكثر عن ابن عيينة، وعيسى بن يونس. من أهل الصلاح والفضل والجهاد، قتل في سبيل الله عز وجل بشمشاط لما جاشت الروم إليها مقبلا غير مدبر سنة ثنتين وعشرين ومائتين. [تهذيب الكمال (26/ 160)]
وقال تمتام: قلت لابن معين: كتبت " جامع الثوري " عن أبي هاشم، عن المعافى، فقال: إن هذا الرجل نظير المعافى أو أفضل منه. [تهذيب التهذيب (3/ 653)]
يزيد بن محمد ابن زكرة
وقال أبو زكريا في " تاريخ الموصل ": من أهل الصلاح والفضل والجهاد، قتل في سبيل الله تعالى بشمساط مقبلا غير مدبر سنة اثنتين وعشرين ومائتين. [تهذيب التهذيب (3/ 653)]