محمد بن عمرو بن حزم بن زيد بن لوذان

الاسم: محمد بن عمرو بن حزم بن زيد بن لوذان

الكنية: أبو عبد الملك، ويقال: أبو سليمان، ويقال: أبو القاسم

النسب: الأنصاري، النجاري، المدني

علاقات الراوي: أمه: عمرة بنت عبد الله بن الحارث الخزرجية، ومن ولده: عثمان وأبو بكر الفقيه وعبد الملك وعبد الله وعبد الرحمن، ومن أحفاده عبد الله بن أبي بكر بن بن عمرو بن حزم، وولته الخزرج أمرها يوم الحرة

تاريخ الميلاد: 10 هـ، وقيل: ولد قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بسنتين

تاريخ الوفاة: 63 هـ

بلد الميلاد: نجران

بلد الوفاة: المدينة

طبقة رواة التقريب: له رؤية، وليس له سماع إلا من الصحابة

الرتبة عند ابن حجر: له رؤية وليس له سماع إلا من الصحابة

الرتبة عند الذهبي: وثقه النسائي

وفي كتاب " الصحابة " لأبي نعيم كان محمد بن عمرو فاضلا فقيها من صالحي المسلمين [إكمال تهذيب الكمال (10/ 295)]

وذكره ابن حبان في الثقات وقال: كان أمير الأنصار يوم الحرة [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 384)]

وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات [تهذيب الكمال (26/ 201)]

ذكره ابن حبان في " الثقات "، وقال: ولته الأنصار أمرها يوم الحرة [تهذيب التهذيب (3/ 660)]

قال النسائي: ثقة [تهذيب الكمال (26/ 201)]

ووثقه النسائي وابن سعد [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 384)]

قال النسائي: ثقة [تهذيب التهذيب (3/ 660)]

وثقه النسائي [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 176)]

وقال الواقدي: قد روى عن عمر، وسمع منه، وكان ثقة، قليل الحديث، وله عقب بالمدينة وببغداد [تهذيب الكمال (26/ 201)]

وقال ابن سعد، عن الواقدي: كان ثقة قليل الحديث [تهذيب التهذيب (3/ 660)]

ووثقه النسائي وابن سعد [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 384)]

ذكر ابن شاهين عن ابن أبي داود أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سماه محمدا [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 384)]

وهذا الذي قاله الواقدي هو المشهور، ومقتضاه أن لا صحبة له ولا رؤية ؛ فإن أباه لم يقدم به المدينة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 384)]

له رؤية وليس له سماع إلا من الصحابة [تقريب التهذيب (1/ 883)]

وأرسل عن النبي صلى الله عليه وسلم [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 384)]

وهذا من مسند عمرو بن حزم، فالضمير في قوله " عن جده " يعود على أبي بكر، لا على عبد الله [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 384)]

وفي " الاستيعاب ": وقيل: ولد قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بسنتين، ولا تكاد تجد في آل عمرو بن حزم مولودا يسمى محمدا إلا وكنيته أبو عبد الملك، وكان محمد هذا فقيها، أخذ عنه جماعة من أهل المدينة، قتل وله ثلاث وخمسون سنة [ق 13 ب] وقتل معه ثلاثة عشر رجلا من أهل بيته وكان من أشد الناس على عثمان رضي الله عنه [إكمال تهذيب الكمال (10/ 295)]

وذكره أبو أحمد العسكري في فصل من ولد في أيام النبي صلى الله عليه وسلم ولم يرو عنه شيئا [إكمال تهذيب الكمال (10/ 295)]

ولد في حياة النبي صلى الله عليه وسلم، وقيل: إنه هو الذي كناه أبا عبد الملك [تهذيب الكمال (26/ 201)]