للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: محمد بن الفضل
الشهرة: عارم
اللقب: عارم، الحافظ
الكنية: أبو النعمان
النسب: السدوسي مولاهم، البصري، الحافظ
علاقات الراوي: أخوه بسطام بن الفضل السدوسي، مولى بني سدوس
تاريخ الوفاة: 224، وقيل: 223
طبقة رواة التقريب: صغار التاسعة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة ثبت، تغير في آخر عمره
الرتبة عند الذهبي: الحافظ، تغير قبل موته فما حدث

الجرح والتعديل:

أبو حاتم الرازي
نا عبد الرحمن سمعت أبي يقول إذا حدثك عارم فاختم عليه، وعارم لا يتأخر عن عفان، وكان سليمان بن حرب يقدم عارما على نفسه، إذا خالفه عارم في شيء [رجع] إلى ما يقول عارم، وهو أثبت أصحاب حماد بن زيد بن عبد الرحمن بن مهدي [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 58)]
نا عبد الرحمن قال: سئل أبي عن عارم فقال: ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 58)]
وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سمعت أبي يقول: إذا حدثك عارم فاختم عليه، وعارم لا يتأخر عن عفان، وكان سليمان بن حرب يقدم عارما على نفسه، إذا خالفه عارم في شيء رجع إلى ما يقول عارم، وهو أثبت أصحاب حماد بن زيد بعد عبد الرحمن بن مهدي. قال: وسئل أبي عن عارم، وأبي سلمة، فقال: عارم أحب إلي [تهذيب الكمال (26/ 287)]
وقال ابن أبي حاتم، عن أبيه: إذا حدثك، فاختم عليه، وعارم لا يتأخر عن عفان، وكان سليمان بن حرب يقدم عارما على نفسه، إذا خالفه عارم رجع إليه، وهو أثبت أصحاب حماد بن زيد بعد ابن مهدي. قال: وسئل أبي عن عارم وأبي سلمة، فقال: عارم أحب إلي. قال: وسئل أبي عنه، فقال: ثقة. قال: وسمعت أبي يقول: اختلط عارم في آخر عمره، وزال عقله، فمن سمع منه قبل الاختلاط، فسماعه صحيح. وكتبت عنه قبل الاختلاط سنة أربع عشرة ولم أسمع منه بعدما اختلط، فمن سمع منه قبل سنة عشرين، فسماعه جيد، وأبو زرعة لقيه سنة اثنتين وعشرين [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
نا عبد الرحمن سمعت أبي يقول: اختلط [عارم] في آخر عمره وزال عقله فمن سمع عنه قبل الاختلاط فسماعه صحيح، وكتبت عنه قبل الاختلاط [سنة أربع عشرة] ولم أسمع منه بعدما اختلط فمن كتب عنه قبل سنة عشرين ومائتين فسماعه جيد، وأبو زرعة لقيه سنة اثنتين وعشرين [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 58)]
وممن سمع منه بعد الاختلاط: أبو زرعة الرازي، كما قال أبو حاتم، وعلي بن عبد العزيز البغوي على قول أبي داود: إنه استحكم به الاختلاط سنة ست عشرة ؛ لأن سماع علي كان في سنة سبع عشرة، كما قاله العقيلي. وعلى قول أبي حاتم يكون سماعه منه قبل اختلاطه. [الكواكب النيرات (1/ 382)]
وقال أبو حاتم أيضا: هو أحب إلي من أبي سلمة. وقال أيضا: اختلط في آخر عمره، وزال عقله، فمن سمع منه قبل الاختلاط فسماعه صحيح، وكتبت عنه قبل الاختلاط سنة أربع عشرة، ولم أسمع منه بعد الاختلاط، وبالجملة من سمع منه قبل سنة عشرين ومائتين فسماعه جيد. وأبو زرعة إنما لقيه سنة اثنتين وعشرين. وعنه إطلاق القول بتوثيقه [الكواكب النيرات (1/ 382)]
نا عبد الرحمن قال: سئل أبي عن عارم وأبي سلمة فقال: عارم أحب إلي [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 58)]
وقال: سمعت أبي يقول: اختلط عارم في آخر عمره وزال عقله، فمن سمع منه قبل الاختلاط فسماعه صحيح. وكتبت عنه قبل الاختلاط سنة أربع عشرة، ولم أسمع منه بعد ما اختلط، فمن سمع منه قبل سنة عشرين ومائتين، فسماعه جيد، وأبو زرعة لقيه سنة اثنتين وعشرين [تهذيب الكمال (26/ 287)]
وقال: سئل أبي عنه، فقال: ثقة. [تهذيب الكمال (26/ 287)]
وقال أبو حاتم: اختلط في آخر عمره، وزال عقله. [الكواكب النيرات (1/ 382)]
وقال أبو حاتم: لا يتأخر عن عفان، فإذا حدثك بشيء فاختم عليه [الكواكب النيرات (1/ 382)]
ابن حجر
ثقة ثبت، تغير في آخر عمره [تقريب التهذيب (1/ 889)]
ابن وارة
نا عبد الرحمن، نا محمد بن مسلم، نا عارم الصدوق المأمون أبو النعمان [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 58)]
وقال محمد بن مسلم: صدوق مأمون [الكواكب النيرات (1/ 382)]
وقال ابن وارة: حدثنا عارم بن الفضل الصدوق المأمون [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
وقال محمد بن مسلم بن وارة: حدثنا عارم بن الفضل الصدوق المأمون [تهذيب الكمال (26/ 287)]
الدارقطني
وفي كتاب " الجرح والتعديل " عن الدارقطني: ثقة تغير بآخرة، وما ظهر بعد اختلاطه عنه حديث منكر. [إكمال تهذيب الكمال (10/ 311)]
قرأت بخط الذهبي: لم يقدر ابن حبان أن يسوق له حديثا منكرا، والقول فيه ما قال الدارقطني [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
وقال الدارقطني: تغير بأخرة وما ظهر له بعد اختلاطه حديث منكر، وهو ثقة [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
وقال ابن حبان: اختلط في آخر عمره وتغير حتى كان لا يدري ما يحدث به، فوقع في حديثه المناكير الكثيرة، فيجب التنكب عن حديثه، فيما رواه المتأخرون، فإذا لم يعلم هذا من هذا ترك الكل. وأنكر صاحب " الميزان " هذا القول من ابن حبان، وحكى قول الدارقطني: تغير بأخرة، وما ظهر له بعد اختلاطه حديث منكر، وهو ثقة. ومات عارم سنة أربع وعشرين ومائتين، فيكون اختلاطه ثمان سنين على قول أبي داود، وأربع سنين على قول أبي حاتم [الكواكب النيرات (1/ 382)]
الذهبى
قرأت بخط الذهبي: لم يقدر ابن حبان أن يسوق له حديثا منكرا، والقول فيه ما قال الدارقطني [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
وقال ابن حبان: اختلط في آخر عمره وتغير حتى كان لا يدري ما يحدث به، فوقع في حديثه المناكير الكثيرة، فيجب التنكب عن حديثه، فيما رواه المتأخرون، فإذا لم يعلم هذا من هذا ترك الكل. وأنكر صاحب " الميزان " هذا القول من ابن حبان، وحكى قول الدارقطني: تغير بأخرة، وما ظهر له بعد اختلاطه حديث منكر، وهو ثقة. ومات عارم سنة أربع وعشرين ومائتين، فيكون اختلاطه ثمان سنين على قول أبي داود، وأربع سنين على قول أبي حاتم [الكواكب النيرات (1/ 382)]
صح [لسان الميزان (9/ 414)]
تغير قبل موته فما حدث [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 184)]
الحافظ [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 184)]
العجلي
وقال العجلي: بصري ثقة رجل صالح، وليس يعرف إلا بعارم [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
وقال أحمد بن صالح العجلي: بصري ثقة رجل صالح ليس يعرف إلا بعارم [إكمال تهذيب الكمال (10/ 311)]
زين الدين ابن الكيال
أحد الثقات الأثبات [الكواكب النيرات (1/ 382)]
سعيد بن عثمان بن بكر الأهوازي
وقال سعيد بن عثمان الأهوازي: حدثنا عارم ثقة إلا أنه اختلط [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
سليمان بن حرب الواشحي
وقال ابن أبي حاتم، عن أبيه: إذا حدثك، فاختم عليه، وعارم لا يتأخر عن عفان، وكان سليمان بن حرب يقدم عارما على نفسه، إذا خالفه عارم رجع إليه، وهو أثبت أصحاب حماد بن زيد بعد ابن مهدي. قال: وسئل أبي عن عارم وأبي سلمة، فقال: عارم أحب إلي. قال: وسئل أبي عنه، فقال: ثقة. قال: وسمعت أبي يقول: اختلط عارم في آخر عمره، وزال عقله، فمن سمع منه قبل الاختلاط، فسماعه صحيح. وكتبت عنه قبل الاختلاط سنة أربع عشرة ولم أسمع منه بعدما اختلط، فمن سمع منه قبل سنة عشرين، فسماعه جيد، وأبو زرعة لقيه سنة اثنتين وعشرين [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
وقال النسائي: كان أحد الثقات قبل أن يختلط. قال: وقال سليمان بن حرب: إذا وافقني أبو النعمان، فلا أبالي من خالفني [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
وقال سليمان بن حرب: إذا ذكرت أبا النعمان، فاذكر ابن عون، وأيوب [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
وكان سليمان بن حرب يرجع إلى قوله إذا خالفه في شيء، ويقدمه على نفسه، ويقول: هو أثبت أصحاب حماد بن زيد بعد عبد الرحمن بن مهدي [الكواكب النيرات (1/ 382)]
النسائي
وقال النسائي: كان أحد الثقات قبل أن يختلط. قال: وقال سليمان بن حرب: إذا وافقني أبو النعمان، فلا أبالي من خالفني [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
محمد بن يحيى الذهلي
قال محمد بن يحيى الذهلي: حدثنا محمد بن الفضل عارم، وكان بعيدا من العرامة [تهذيب الكمال (26/ 287)]
قال الذهلي: حدثنا عارم، وكان بعيدا من العرامة [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
ذكر الشيرازي في كتاب " الألقاب " عن محمد بن يحيى الذهلي قال: ثنا محمد بن الفضل عارم، وكان بعيدا من العرامة، صحيح الكتاب أراه قال: وكان ثقة [إكمال تهذيب الكمال (10/ 311)]
وقال محمد بن يحيى الذهلي: كان بعيدا من العرامة [الكواكب النيرات (1/ 382)]
وقال الذهلي: حدثنا محمد بن الفضل عارم وكان بعيدا من العرامة صحيح الكتاب، وكان ثقة [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
محمد بن أحمد الزريقي
وقال أبو علي الزريقي: حدثنا عارم قبل أن يختلط [تهذيب الكمال (26/ 287)]
وقال أبو علي محمد بن أحمد بن خالد الزريعي: حدثنا عارم قبل أن يختلط [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
العقيلي
وممن سمع منه بعد الاختلاط: أبو زرعة الرازي، كما قال أبو حاتم، وعلي بن عبد العزيز البغوي على قول أبي داود: إنه استحكم به الاختلاط سنة ست عشرة ؛ لأن سماع علي كان في سنة سبع عشرة، كما قاله العقيلي. وعلى قول أبي حاتم يكون سماعه منه قبل اختلاطه. [الكواكب النيرات (1/ 382)]
البخاري
قال البخاري: تغير في آخر عمره. [الكواكب النيرات (1/ 382)]
وفي " زهرة المتعلمين ": روى عنه البخاري زهاء مائة حديث [إكمال تهذيب الكمال (10/ 311)]
وقال (خ) : تغير في آخر عمره [الكواكب النيرات (1/ 382)]
وقال البخاري: تغير في آخر عمره. قال: وجاءنا نعيه سنة أربع وعشرين. [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
وقال البخاري: تغير في آخر عمره [تهذيب الكمال (26/ 287)]
إبراهيم الحربي
وجاء إليه أبو داود فلم يسمع منه لما رأى من اختلاطه، وكذلك إبراهيم الحربي. انتهى [الكواكب النيرات (1/ 382)]
أبو داود السجستاني
وقال الآجري، عن أبي داود: كنت عند عارم، فحدث عن حماد، عن هشام، عن أبيه أن ماعزا الأسلمي سأل عن الصوم في السفر، فقلت له: حمزة الأسلمي، يعني أن عارما قال هذا وقد زال عقله [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
وقال الحسين بن عبد الله الذارع عن أبي داود: بلغنا أن عارما أنكر سنة ثلاث عشرة، ثم راجعه عقله، واستحكم به الاختلاط سنة ست عشرة [تهذيب الكمال (26/ 287)]
وقال أبو عبيد الآجري عن أبي داود: كنت عند عارم فحدث عن حماد بن زيد، عن هشام بن عروة، عن أبيه " أن ماعزا الأسلمي سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الصوم في السفر... " فقلت له: حمزة الأسلمي. فقال: يا بني ماعز لا يشقى به جليسه. يعني: أن عارما قال هذا وقد زال عقله. [تهذيب الكمال (26/ 287)]
وممن سمع منه بعد الاختلاط: أبو زرعة الرازي، كما قال أبو حاتم، وعلي بن عبد العزيز البغوي على قول أبي داود: إنه استحكم به الاختلاط سنة ست عشرة ؛ لأن سماع علي كان في سنة سبع عشرة، كما قاله العقيلي. وعلى قول أبي حاتم يكون سماعه منه قبل اختلاطه. [الكواكب النيرات (1/ 382)]
قال أبو داود: أدرك شعبة [إكمال تهذيب الكمال (10/ 311)]
وقال أبو داود: بلغنا أنه أنكر سنة ثلاث عشرة، ثم راجعه عقله، ثم استحكم به الاختلاط سنة ست عشرة [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
وجاء إليه أبو داود فلم يسمع منه لما رأى من اختلاطه، وكذلك إبراهيم الحربي. انتهى [الكواكب النيرات (1/ 382)]
. وقال أبو داود: كنت عنده فحدث عن حماد بن زيد، عن هشام بن عروة، عن أبيه: أن ماعزا الأسلمي سأل النبي - صلى الله عليه وسلم - عن الصوم في السفر، فقلت له: حمزة الأسلمي ؟ فقال: يا بني، ماعز لا يشقى به جليسه، وكان هذا منه وقت اختلاطه وذهاب عقله. وقال أبو داود أيضا: بلغنا أنه أنكر سنة ثلاث عشرة، ثم راجعه عقله، واستحكم به الاختلاط سنة ست عشرة [الكواكب النيرات (1/ 382)]
أبو زرعة الرازي
وقال أبو حاتم أيضا: هو أحب إلي من أبي سلمة. وقال أيضا: اختلط في آخر عمره، وزال عقله، فمن سمع منه قبل الاختلاط فسماعه صحيح، وكتبت عنه قبل الاختلاط سنة أربع عشرة، ولم أسمع منه بعد الاختلاط، وبالجملة من سمع منه قبل سنة عشرين ومائتين فسماعه جيد. وأبو زرعة إنما لقيه سنة اثنتين وعشرين. وعنه إطلاق القول بتوثيقه [الكواكب النيرات (1/ 382)]
ابن الصلاح
قال ابن الصلاح: اختلط بأخرة، فما رواه عنه البخاري ومحمد بن يحيى الذهلي وغيرهما من الحفاظ ينبغي أن يكون مأخوذا عنه قبل اختلاطه [الكواكب النيرات (1/ 382)]
ابن حبان
وقال ابن حبان: اختلط في آخره عمره، وتغير حتى كان لا يدري ما يحدث به، فوقع في حديثه المناكير الكثيرة، فيجب التنكب عن حديثه فيما رواه المتأخرون، فإن لم يعلم هذا من هذا ترك الكل، ولا يحتج بشيء منها [تهذيب التهذيب (3/ 675)]
وقال ابن حبان: اختلط في آخر عمره وتغير حتى كان لا يدري ما يحدث به، فوقع في حديثه المناكير الكثيرة، فيجب التنكب عن حديثه، فيما رواه المتأخرون، فإذا لم يعلم هذا من هذا ترك الكل. وأنكر صاحب " الميزان " هذا القول من ابن حبان، وحكى قول الدارقطني: تغير بأخرة، وما ظهر له بعد اختلاطه حديث منكر، وهو ثقة. ومات عارم سنة أربع وعشرين ومائتين، فيكون اختلاطه ثمان سنين على قول أبي داود، وأربع سنين على قول أبي حاتم [الكواكب النيرات (1/ 382)]
إبراهيم بن موسى الأبناسي
قال الأبناسي: العلامة عارم بن الفضل، روى عنه البخاري في " صحيحه "، ومسلم بواسطة. [الكواكب النيرات (1/ 382)]
جدي
وقال العقيلي: قال لنا جدي: ما رأيت بالبصرة أحسن صلاة منه، وكان أخشع من رأيت [تهذيب التهذيب (3/ 675)]