للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: إسحاق بن الفرات بن الجعد بن سليم
الكنية: أبو نعيم
النسب: التجيبي مولاهم, الكندي, المصري، القاضي
بلد الإقامة: مصر
علاقات الراوي: مولى معاوية بن خديج، من جلة أصحاب مالك
تاريخ الميلاد: 135 هـ
تاريخ الوفاة: 204 هـ
بلد الوفاة: مصر
طبقة رواة التقريب: التاسعة
الرتبة عند ابن حجر: صدوق فقيه
الرتبة عند الذهبي: ثقة يغرب

الجرح والتعديل:

أحمد بن يحيى بن الوزير
وقال أحمد بن يحيى بن الوزير: كان من أكابر أصحاب مالك، وكان لقي أبا يوسف، وأخذ عنه، وكان يتخير في الأحكام، وولي القضاء، وكان موفقا شديدا [تهذيب الكمال (2/ 466)]
وقال أحمد بن يحيى بن الوزير: كان من أكابر أصحاب مالك، ولقي أبا يوسف، وأخذ عنه، وكان يتخير في الأحكام. قال: وسمعته يقول: ولدت سنة (135) [تهذيب التهذيب (1/ 126)]
إسماعيل ابن علية
وقال إبراهيم بن علية: ما رأيت بمصر أحدا يحسن العلم، إلا ابن الفرات. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 107)]
وقال بحر بن نصر: سمعت ابن علية يقول: ما رأيت ببلدكم أحدا يحسن العلم إلا إسحاق بن الفرات [تهذيب الكمال (2/ 466)]
ابن حبان
وذكره ابن حبان في كتاب « الثقات »، وخرج هو والحاكم حديثه في « صحيحيهما ». [إكمال تهذيب الكمال (2/ 107)]
وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: ربما أغرب [تهذيب التهذيب (1/ 126)]
ربما أغرب [الثقات (8/ 110)]
ابن حجر
صدوق فقيه [تقريب التهذيب (1/ 131)]
ابن علية
وقال بحر ين نصر: سمعت ابن علية يقول: ما رأيت ببلدكم أحدا يحسن العلم إلا إسحاق بن الفرات. وقال ابن عبد الحكم: ما رأيت فقيها أفضل منه، وكان عالما. وقال أبو حاتم: شيخ ليس بالمشهور. وقال ابن يونس: كان فقيها، ولي القضاء بمصر خليفة لمحمد بن مسروق الكندي، وفي أحاديثه أحاديث كأنها منقلبة. توفي بمصر لليلتين خلتا من ذي الحجة سنة (204) . قلت: ما عرفه أبو حاتم، وابن علية الذي روى عنه بحر بن نصر هذه القصة، ذكر أبو عمر الكندي المصري أنه إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم ابن علية فإنه كان بمصر في ذلك العصر، وأما أبوه فلا يحفظ عنه هذا [تهذيب التهذيب (1/ 126)]
ابن يونس المصري
وقال أبو سعيد بن يونس: كان فقيها ولي القضاء بمصر خليفة لمحمد بن مسروق الكندي، وفي أحاديثه أحاديث كأنها منقلبة، توفي بمصر ليلة الجمعة لليلتين خلتا من ذي الحجة سنة أربع ومائتين [تهذيب الكمال (2/ 466)]
وقال بحر ين نصر: سمعت ابن علية يقول: ما رأيت ببلدكم أحدا يحسن العلم إلا إسحاق بن الفرات. وقال ابن عبد الحكم: ما رأيت فقيها أفضل منه، وكان عالما. وقال أبو حاتم: شيخ ليس بالمشهور. وقال ابن يونس: كان فقيها، ولي القضاء بمصر خليفة لمحمد بن مسروق الكندي، وفي أحاديثه أحاديث كأنها منقلبة. توفي بمصر لليلتين خلتا من ذي الحجة سنة (204) . قلت: ما عرفه أبو حاتم، وابن علية الذي روى عنه بحر بن نصر هذه القصة، ذكر أبو عمر الكندي المصري أنه إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم ابن علية فإنه كان بمصر في ذلك العصر، وأما أبوه فلا يحفظ عنه هذا [تهذيب التهذيب (1/ 126)]
الحاكم
وذكره ابن حبان في كتاب « الثقات »، وخرج هو والحاكم حديثه في « صحيحيهما ». [إكمال تهذيب الكمال (2/ 107)]
الذهبى
ثقة يغرب [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 101)]
الشافعي
قال أبو عمر: حدثني أبو سلمة عن زيد بن أبي زيد، عن ابن وزير عن الشافعي - رضي الله تعالى عنه - قال: ما رأيت بمصر أعلم باختلاف الناس من إسحاق بن الفرات. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 107)]
وقال أبو عمر الكندي في « تاريخه »: ثنا عبد الوهاب، حدثني ابن أبي روح، حدثني أحمد بن سعيد الهمداني، قال: قرأ علينا إسحاق بن الفرات موطأ مالك بمصر من حفظه فما أسقط حرفا فيما أعلم، قال أبو عمر: وحدثني ابن قديد عن يحيى بن عثمان، عن محمد بن عبد الله بن عبد الحكم قال: قال لي الشافعي: أشرت على بعض الولاة أن يولي إسحاق بن الفرات القضاء، وقلت: إنه يتميز وهو عالم باختلاف من مضى. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 107)]
وقال ابن قديد: حدثني ابن عبد الحكم قال: قال لي الشافعي: أشرت على بعض الولاة أن يولي إسحاق بن الفرات القضاء، وقلت: إنه يتخير، وهو عالم باختلاف من مضى [تهذيب التهذيب (1/ 126)]
أبو حاتم الرازي
سألت أبي عنه، فقال: شيخ ليس بمشهور [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 231)]
وقال بحر ين نصر: سمعت ابن علية يقول: ما رأيت ببلدكم أحدا يحسن العلم إلا إسحاق بن الفرات. وقال ابن عبد الحكم: ما رأيت فقيها أفضل منه، وكان عالما. وقال أبو حاتم: شيخ ليس بالمشهور. وقال ابن يونس: كان فقيها، ولي القضاء بمصر خليفة لمحمد بن مسروق الكندي، وفي أحاديثه أحاديث كأنها منقلبة. توفي بمصر لليلتين خلتا من ذي الحجة سنة (204) . قلت: ما عرفه أبو حاتم، وابن علية الذي روى عنه بحر بن نصر هذه القصة، ذكر أبو عمر الكندي المصري أنه إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم ابن علية فإنه كان بمصر في ذلك العصر، وأما أبوه فلا يحفظ عنه هذا [تهذيب التهذيب (1/ 126)]
وقال أبو حاتم: شيخ ليس بمشهور [تهذيب الكمال (2/ 466)]
أبو عوانة الإسفراييني
قال أبو عوانة الإسفراييني: ثقة [تهذيب الكمال (2/ 466)]
قال أبو عوانة الإسفراييني: ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 126)]
أحمد بن سعيد بن بشر الهمداني
وقال أحمد بن سعيد الهمداني: قرأ علينا إسحاق الموطأ من حفظه، فما أسقط حرفا فيما أعلم. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 107)]
وقال أبو عمر الكندي في « تاريخه »: ثنا عبد الوهاب، حدثني ابن أبي روح، حدثني أحمد بن سعيد الهمداني، قال: قرأ علينا إسحاق بن الفرات موطأ مالك بمصر من حفظه فما أسقط حرفا فيما أعلم، قال أبو عمر: وحدثني ابن قديد عن يحيى بن عثمان، عن محمد بن عبد الله بن عبد الحكم قال: قال لي الشافعي: أشرت على بعض الولاة أن يولي إسحاق بن الفرات القضاء، وقلت: إنه يتميز وهو عالم باختلاف من مضى. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 107)]
وقال أحمد بن سعيد الهمداني: قرأ علينا إسحاق بن الفرات الموطأ بمصر من حفظه، فما أسقط حرفا فيما أعلم [تهذيب التهذيب (1/ 126)]
محمد بن عبد الله بن عبد الحكم
وقال محمد بن عبد الله بن عبد الحكم: ما رأيت فقيها أفضل منه، وكان عالما [تهذيب الكمال (2/ 466)]
وقال بحر ين نصر: سمعت ابن علية يقول: ما رأيت ببلدكم أحدا يحسن العلم إلا إسحاق بن الفرات. وقال ابن عبد الحكم: ما رأيت فقيها أفضل منه، وكان عالما. وقال أبو حاتم: شيخ ليس بالمشهور. وقال ابن يونس: كان فقيها، ولي القضاء بمصر خليفة لمحمد بن مسروق الكندي، وفي أحاديثه أحاديث كأنها منقلبة. توفي بمصر لليلتين خلتا من ذي الحجة سنة (204) . قلت: ما عرفه أبو حاتم، وابن علية الذي روى عنه بحر بن نصر هذه القصة، ذكر أبو عمر الكندي المصري أنه إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم ابن علية فإنه كان بمصر في ذلك العصر، وأما أبوه فلا يحفظ عنه هذا [تهذيب التهذيب (1/ 126)]
محمد بن يوسف الكندي
قال الكندي: كان فقيها، قال الشافعي: ما رأيت بمصر أعلم باختلاف [95 أ] الناس منه، وأشرت على بعض الولاة أن يوليه القضاء، وقلت: إنه للخير، وهو عالم باختلاف من مضى. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 107)]
مسلمة بن القاسم
وقال مسلمة بن قاسم: ثقة. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 107)]
أحمد بن علي البيكندي
وقال السليماني: إسحاق بن الفرات منكر الحديث [تهذيب التهذيب (1/ 126)]
عبد الحق الإشبيلي
وقال عبد الحق في الأحكام عقب حديث إسحاق هذا عن الليث عن نافع عن ابن عمر، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم رد اليمين على صاحب الحق، إسحاق ضعيف [تهذيب التهذيب (1/ 126)]