الاسم: محمد بن يزيد
النسب: الحزامي، الكوفي، البزاز
طبقة رواة التقريب: العاشرة
الرتبة عند الذهبي: ثقة
الجرح والتعديل:
ابن حبان
ذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " [تهذيب الكمال (27/ 34)]
ذكره ابن حبان في " الثقات " [تهذيب التهذيب (3/ 736)]
الذهبى
ثقة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 226)]
الكلاباذي
وفي قول المزي: زعم بعض من ذكر شيوخ البخاري أنه أبو هشام الرفاعي ؛ وذلك غلط لا شك فيه. نظر. ذكره أبو الوليد في كتابه " الجرح والتعديل ": محمد بن يزيد الكوفي أخرج عنه في " فضائل أبي بكر "، عن الوليد بن مسلم، عن الأوزاعي، عن يحيى، عن محمد، عن عروة، عن عبد الله بن عمر، قال أبو حاتم: هو مجهول. وذكر الكلاباذي محمد بن يزيد الكوفي البزار. وقال: ليس بالرفاعي. وذكر الحديث الذي ذكرناه ولم يذكر ابن عدي البزار وذكر الرفاعي. وذكر البخاري في " تاريخه " الرفاعي ولم يذكر غيره وجعلهما الرازي رجلين، والذي عندي أنه رجل واحد ولذلك لم يعرفه أبو حاتم، والبخاري الذي يروي عنه لم يذكر غير واحد، والكلاباذي أشكل أمره عليه فلم يجد موضع البزار الكوفي في " الصحيح "، والذي أصاب في ذلك هو ابن عدي فليس عند " خ " محمد بن يزيد غير الرفاعي ولم أجد لمحمد بن يزيد ذكرا في الكتاب كله غير هذا الحديث الذي قال فيه: ثنا محمد بن يزيد الكوفي، عن الوليد بن مسلم، وسبب الإشكال في ذلك أن ابن واصل روى في كتاب " الأدب " له: ثنا عبد الله بن عبد الرحمن السمرقندي، أبنا محمد بن يزيد البزار، ثنا يونس بن بكير ؛ فأوهم بقوله البزار أنه غير الرفاعي وزاد في الإشكال أن " خ " ضعفه في " تاريخه " وخرج عنه في " صحيحه "، وقال أبو عبد الله فيمن أخرج عنه " خ " وحده: محمد بن يزيد بن حارثة، ثم قال: ومحمد بن يزيد الكوفي عن الوليد بن مسلم وليس بأبي هشام ؛ فعاد الأمر كله إلى محمد بن يزيد الكوفي إنما يشيرون به إلى الذي روى الحديث المذكور ؛ فمرة يقول: إنه الرفاعي لأنه هو الذي روى الحديث المذكور عن الوليد بن مسلم، ومرة يقولون: هو غيره. ولم يذكر أبو الحسن محمد بن يزيد فيمن أخرج له " خ " ولا " م " [إكمال تهذيب الكمال (10/ 395)]
أبو حاتم الرازي
سمعت أبي يقول: هو مجهول لا أعرفه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 128)]
وقال أبو حاتم: مجهول لا أعرفه [تهذيب الكمال (27/ 34)]
قال أبو حاتم: مجهول [لسان الميزان (7/ 593)]
وفي قول المزي: زعم بعض من ذكر شيوخ البخاري أنه أبو هشام الرفاعي ؛ وذلك غلط لا شك فيه. نظر. ذكره أبو الوليد في كتابه " الجرح والتعديل ": محمد بن يزيد الكوفي أخرج عنه في " فضائل أبي بكر "، عن الوليد بن مسلم، عن الأوزاعي، عن يحيى، عن محمد، عن عروة، عن عبد الله بن عمر، قال أبو حاتم: هو مجهول. وذكر الكلاباذي محمد بن يزيد الكوفي البزار. وقال: ليس بالرفاعي. وذكر الحديث الذي ذكرناه ولم يذكر ابن عدي البزار وذكر الرفاعي. وذكر البخاري في " تاريخه " الرفاعي ولم يذكر غيره وجعلهما الرازي رجلين، والذي عندي أنه رجل واحد ولذلك لم يعرفه أبو حاتم، والبخاري الذي يروي عنه لم يذكر غير واحد، والكلاباذي أشكل أمره عليه فلم يجد موضع البزار الكوفي في " الصحيح "، والذي أصاب في ذلك هو ابن عدي فليس عند " خ " محمد بن يزيد غير الرفاعي ولم أجد لمحمد بن يزيد ذكرا في الكتاب كله غير هذا الحديث الذي قال فيه: ثنا محمد بن يزيد الكوفي، عن الوليد بن مسلم، وسبب الإشكال في ذلك أن ابن واصل روى في كتاب " الأدب " له: ثنا عبد الله بن عبد الرحمن السمرقندي، أبنا محمد بن يزيد البزار، ثنا يونس بن بكير ؛ فأوهم بقوله البزار أنه غير الرفاعي وزاد في الإشكال أن " خ " ضعفه في " تاريخه " وخرج عنه في " صحيحه "، وقال أبو عبد الله فيمن أخرج عنه " خ " وحده: محمد بن يزيد بن حارثة، ثم قال: ومحمد بن يزيد الكوفي عن الوليد بن مسلم وليس بأبي هشام ؛ فعاد الأمر كله إلى محمد بن يزيد الكوفي إنما يشيرون به إلى الذي روى الحديث المذكور ؛ فمرة يقول: إنه الرفاعي لأنه هو الذي روى الحديث المذكور عن الوليد بن مسلم، ومرة يقولون: هو غيره. ولم يذكر أبو الحسن محمد بن يزيد فيمن أخرج له " خ " ولا " م " [إكمال تهذيب الكمال (10/ 395)]
وقال أبو حاتم: مجهول لا أعرفه. [تهذيب التهذيب (3/ 736)]
ابن عدي
وفي قول المزي: زعم بعض من ذكر شيوخ البخاري أنه أبو هشام الرفاعي ؛ وذلك غلط لا شك فيه. نظر. ذكره أبو الوليد في كتابه " الجرح والتعديل ": محمد بن يزيد الكوفي أخرج عنه في " فضائل أبي بكر "، عن الوليد بن مسلم، عن الأوزاعي، عن يحيى، عن محمد، عن عروة، عن عبد الله بن عمر، قال أبو حاتم: هو مجهول. وذكر الكلاباذي محمد بن يزيد الكوفي البزار. وقال: ليس بالرفاعي. وذكر الحديث الذي ذكرناه ولم يذكر ابن عدي البزار وذكر الرفاعي. وذكر البخاري في " تاريخه " الرفاعي ولم يذكر غيره وجعلهما الرازي رجلين، والذي عندي أنه رجل واحد ولذلك لم يعرفه أبو حاتم، والبخاري الذي يروي عنه لم يذكر غير واحد، والكلاباذي أشكل أمره عليه فلم يجد موضع البزار الكوفي في " الصحيح "، والذي أصاب في ذلك هو ابن عدي فليس عند " خ " محمد بن يزيد غير الرفاعي ولم أجد لمحمد بن يزيد ذكرا في الكتاب كله غير هذا الحديث الذي قال فيه: ثنا محمد بن يزيد الكوفي، عن الوليد بن مسلم، وسبب الإشكال في ذلك أن ابن واصل روى في كتاب " الأدب " له: ثنا عبد الله بن عبد الرحمن السمرقندي، أبنا محمد بن يزيد البزار، ثنا يونس بن بكير ؛ فأوهم بقوله البزار أنه غير الرفاعي وزاد في الإشكال أن " خ " ضعفه في " تاريخه " وخرج عنه في " صحيحه "، وقال أبو عبد الله فيمن أخرج عنه " خ " وحده: محمد بن يزيد بن حارثة، ثم قال: ومحمد بن يزيد الكوفي عن الوليد بن مسلم وليس بأبي هشام ؛ فعاد الأمر كله إلى محمد بن يزيد الكوفي إنما يشيرون به إلى الذي روى الحديث المذكور ؛ فمرة يقول: إنه الرفاعي لأنه هو الذي روى الحديث المذكور عن الوليد بن مسلم، ومرة يقولون: هو غيره. ولم يذكر أبو الحسن محمد بن يزيد فيمن أخرج له " خ " ولا " م " [إكمال تهذيب الكمال (10/ 395)]
البخاري
قال صاحب " الزهرة ": روى عنه – يعني البخاري – ثلاثة أحاديث [إكمال تهذيب الكمال (10/ 395)]
وقال البخاري في " التاريخ ": محمد بن يزيد الكوفي سمع الوليد بن مسلم، وضمرة بن ربيعة [تهذيب الكمال (27/ 34)]
وقال البخاري في " التاريخ ": محمد بن يزيد الكوفي سمع الوليد بن مسلم وضمرة بن ربيعة [تهذيب التهذيب (3/ 736)]
ابن حجر
قلت: زعم أبو الوليد الباجي في " رجال البخاري " أن محمد بن يزيد هذا هو أبو هشام الرفاعي لا غيره، وأنكر على أبي حاتم كونه جعلهما رجلين. قال: ومما يؤيد أنه هو أن عبيد الله بن واصل روى في كتاب " الأدب " له حديثا عن عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي قال: أخبرنا محمد بن يزيد البزاز، حدثنا يونس بن بكير، فذكر حديثا، وقد روى ذلك الحديث بعينه أبو هشام عن يونس، وبه يعرف، فدل على أنه يعرف بالبزاز أيضا. قال: وإنما أشكل أمره على من أشكل كون البخاري ضعفه، فكيف يخرج عنه في " صحيحه "، والجواب عن ذلك ما ذكر ابن عدي من أنه إنما استشهد به خاصة، والله تعالى أعلم. وقد صدر الخطيب الرواة عن أبي هشام بالبخاري ومسلم، وذكر من بعدهما، وممن فرق بينهما صاحب " الزهرة "، فقال: محمد بن يزيد البزاز روى عنه (خ) ثلاثة أحاديث، ثم قال: (م) ثلاثة أحاديث. [تهذيب التهذيب (3/ 736)]
المزي
هكذا ذكره البخاري، وأبو حاتم، وغير واحد مفردا، عن أبي هشام الرفاعي، وهو صحيح، وزعم بعض من ذكر شيوخ البخاري أنه أبو هشام الرفاعي، وذلك غلط لا شك فيه [تهذيب الكمال (27/ 34)]