الاسم: محمد بن يوسف بن واقد بن عثمان
اللقب: الحافظ
الكنية: أبو عبد الله
النسب: الحافظ، الضبي مولاهم، الفريابي، مولى لبني تميم
بلد الإقامة: قيسارية من ساحل الشام
علاقات الراوي: مولى لبني تميم، الضبي مولاهم، وابنه عبد الله
تاريخ الميلاد: 120 هـ، أو 126 هـ
تاريخ الوفاة: 212 هـ
بلد الرحلة: الكوفة، مكة
طبقة رواة التقريب: التاسعة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة فاضل، يقال: أخطأ في شيء من حديث سفيان، وهو مقدم فيه مع ذلك عندهم على عبد الرزاق
الجرح والتعديل:
أبو حاتم الرازي
وقال: سألت أبي عن الفريابي فقال: صدوق ثقة [تهذيب الكمال (27/ 52)]
نا عبد الرحمن قال: سألت أبي عن الفريابي فقال: صدوق [وهو] ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 119)]
أبو زرعة الرازي
وقال ابن أبي حاتم: سألت أبا زرعة عن الفريابي ويحيى بن يمان، فقال: الفريابي أحب إلي. قال: وسألت أبي عن الفريابي، فقال: صدوق ثقة [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
نا عبد الرحمن قال: سألت أبا زرعة عن الفريابي، ويحيى بن يمان فقال: الفريابي أحب إلي من يحيى ابن يمان [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 119)]
وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سألت أبا زرعة عن الفريابي، ويحيى بن يمان فقال: الفريابي أحب إلي من يحيى ابن يمان [تهذيب الكمال (27/ 52)]
أحمد بن حنبل
نا عبد الرحمن، أنا حرب بن إسماعيل [الكرماني -: ] فيما كتب إلي قال: قال أحمد بن حنبل: الفريابي سمع من سفيان الثوري بالكوفة، وصحبه، وسمع منه قال أحمد: وكتبت أنا عن الفريابي بمكة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 119)]
قال حرب بن إسماعيل: قال أحمد بن حنبل: الفريابي سمع من سفيان بالكوفة، وصحبه، وسمع منه. قال أحمد: وكتبت أنا عن الفريابي بمكة [تهذيب الكمال (27/ 52)]
قال حرب، عن أحمد: الفريابي سمع من سفيان بالكوفة، وصحبه، وكتبت أنا عنه بمكة [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
وقال الفضل بن زياد، عن أحمد: كان رجلا صالحا [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
وقال الفضل بن زياد: قال أحمد بن حنبل: كان الفريابي رجلا صالحا [تهذيب الكمال (27/ 52)]
ابن حبان
وكان من خيار عباد الله. [الثقات (9/ 57)]
ابن حجر
ثقة فاضل [تقريب التهذيب (1/ 911)]
ابن عدي
والفريابي له عن الثوري إفرادات، وله حديث كثير عن الثوري، وقد قدم الفريابي في سفيان الثوري على جماعة مثل عبد الرزاق ونظرائه، وقالوا: الفريابي أعلم بالثوري منهم، ورحل إليه أحمد بن حنبل، فلما قرب من قيسارية نعي إليه، فعدل إلى حمص، وكانت رحلته إليه قاصدا. وأما الذي رواه عن ابن عيينة الذي رماه ابن معين به "نبات الشعر في الأنف " - فإنما هو حديث من قول مجاهد، وهذا الذي رواه عن مجاهد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم، والفريابي فيما تبين هو صدوق لا بأس به. [الكامل في الضعفاء (7/ 468)]
وقال ابن عدي: له أفرادات عن الثوري، وله حديث كثير عن الثوري، وقد تقدم الفريابي في الثوري على جماعة مثل عبد الرزاق ونظرائه، وقالوا: الفريابي أعلم بالثوري منهم، ورحل إليه أحمد قاصدا، فلما قرب من قيسارية نعي إليه، فعدل إلى حمص، والفريابي فيما يتبين صدوق لا بأس به [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
وقال أبو أحمد بن عدي: له عن الثوري إفرادات، وله حديث كثير عن الثوري، وقد تقدم الفريابي في سفيان الثوري على جماعة مثل عبد الرزاق ونظرائه، وقالوا: الفريابي أعلم بالثوري منهم، ورحل إليه أحمد بن حنبل، فلما قرب من قيسارية نعي إليه فعدل إلى حمص، وكان رحل إليه قاصدا، والفريابي فيما يتبين صدوق لا بأس به [تهذيب الكمال (27/ 52)]
البخاري
وقال أبو بشر الدولابي عن البخاري: حدثنا محمد بن يوسف، وكان من أفضل أهل زمانه. [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
وقال البخاري: رأيت قوما دخلوا إلى محمد بن يوسف الفريابي فقيل لمحمد بن يوسف يا أبا عبد الله: إن هؤلاء مرجئة، فقال أخرجوهم فتابوا، ورجعوا [تهذيب الكمال (27/ 52)]
وفي " الزهرة ": روى مسلم عن رجل عنه، وروى البخاري عنه في عدة مواضع من " جامعه "، ثم روى في كتاب " الصلاة " عن إسحاق غير منسوب عنه، وروى عنه ستة وعشرين حديثا. [إكمال تهذيب الكمال (10/ 400)]
وقال البخاري: رأيت قوما دخلوا على الفريابي، فقيل له: يا أبا عبد الله، إن هؤلاء مرجئة، فقال: أخرجوهم. فتابوا ورجعوا [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
قال البخاري: واستقبلنا أحمد بن حنبل وهو يريد حمص، ونحن خارجون من حمص، وفاته محمد بن يوسف [تهذيب الكمال (27/ 52)]
وقال أبو بشر الدولابي، عن البخاري: حدثنا محمد بن يوسف، وكان من أفضل أهل زمانه، عن سفيان بحديث ذكره [تهذيب الكمال (27/ 52)]
الدارقطني
وقال السلمي: سألت الدارقطني: إذا اجتمع قبيصة والفريابي من تقدم منهما ؟ قال: الفريابي لفضله ونسكه [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
وقال أبو عبد الرحمن السلمي: وسألته يعني الدارقطني إذا اجتمع قبيصة، والفريابي في الثوري من يقدم منهما ؟ قال: يقدم الفريابي لفضله ونسكه [تهذيب الكمال (27/ 52)]
الذهبى
صح [لسان الميزان (9/ 419)]
محدث قيسارية [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 227)]
العجلي
وقال العجلي: الفريابي ثقة، وهو ويحيى بن آدم الزبيري وقبيصة ومعاوية ثقات، ووكيع وأبو نعيم والأشجعي والقطان وابن مهدي وأبو داود الحفري أثبت في حديث سفيان منهم [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
وقال أحمد بن عبد الله العجلي: سألت الفريابي ما تقول أبو بكر أفضل أو لقمان ؟ فقال: ما سمعت هذا إلا منك أبو بكر أفضل من لقمان [تهذيب الكمال (27/ 52)]
وقال العجلي أيضا: الفريابي ثقة كانت سنته كوفية قال: وقال بعض البغداديين: أخطأ محمد بن يوسف في خمسين ومائة حديث من حديث سفيان [تهذيب الكمال (27/ 52)]
وقال أحمد بن عبد الله العجلي: الفريابي ثقة هو ويحيى بن آدم، وأبو أحمد الزبيري، وقبيصة بن عقبة، ومعاوية بن هشام ثقات، وهم في الرواية عن الثوري قريب بعضهم من بعض، ووكيع، وأبو نعيم، وعبيد الله الأشجعي، ويحيى بن سعيد القطان، وعبد الرحمن بن مهدي، وأبو داود الحفري أثبت في حديث سفيان من الفريابي، وأصحابه [تهذيب الكمال (27/ 52)]
قال العجلي: كانت سنته كوفية [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
النسائي
وقال النسائي ثقة [تهذيب الكمال (27/ 52)]
وقال النسائي: ثقة [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
محمد بن عبد الملك بن زنجويه الغزال
وقال محمد بن عبد الملك بن زنجويه: ما رأيت أورع من الفريابي [تهذيب الكمال (27/ 52)]
وقال محمد بن عبد الملك بن زنجويه: ما رأيت أورع من الفريابي [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
يحيى بن معين
وقال ابن أبي خيثمة: سئل ابن معين عن أصحاب الثوري: أيهم أثبت ؟ فقال: هم خمسة: القطان، ووكيع، وابن المبارك، وابن مهدي، وأبو نعيم، وأما الفريابي وأبو حذيفة، وقبيصة، وعبيد الله بن أبي موسى، وأبو أحمد الزبيري، وعبد الرزاق، وأبو عاصم، والطبقة، فهم كلهم في سفيان، بعضهم قريب من بعض، وهم ثقات كلهم دون أولئك في الضبط والمعرفة [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
وقال أبو عمير بن النحاس: سألت ابن معين، قلت: أيهما أحب إليك: كتاب الفريابي أو كتاب قبيصة ؟ قال: كتاب الفريابي [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة: سمعت يحيى بن معين، وسئل عن أصحاب الثوري أيهم أثبت ؟ فقال: هم خمسة: يحيى القطان، ووكيع، وابن المبارك، وابن مهدي، وأبو نعيم الفضل بن دكين، وأما الفريابي، وأبو حذيفة، وقبيصة بن عقبة، وعبيد الله، وأبو عاصم، وأبو أحمد الزبيري، وعبد الرزاق، وطبقتهم فهم كلهم في سفيان بعضهم قريب من بعض، وهم ثقات كلهم دون أولئك في الضبط، والمعرفة [تهذيب الكمال (27/ 52)]
قلت: أنكر عليه ابن معين حديثه عن ابن عيينة عن ابن أبي نجيح عن مجاهد: " الشعر في الأنف أمان من الجذام " وقال: هذا باطل [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
وقال عباس بن محمد الدوري: سمعت يحيى يقول: قبيصة، وأبو أحمد الزبيري، ويحيى بن آدم، والفريابي سماعهم من سفيان قريب من السواء. قلت له: وأبو داود الحفري ؟ قال: كان أبو داود خير من هؤلاء كلهم، وكان أصغرهم سنا [تهذيب الكمال (27/ 52)]
وقال الدوري، وعثمان الدارمي، عن ابن معين نحو ذلك في الفريابي [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
وقال الدوري، وعثمان الدارمي، عن ابن معين نحو ذلك في الفريابي [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
نا عبد الرحمن، نا عبد الله بن محمد بن عمرو الغزي قال: سمعت أبا عمير - يعني عيسى بن محمد الرملي يقول: سألت يحيى بن معين، قلت أيهما أحب إليك كتاب الفريابي أو كتاب قبيصة ؟ قال: كتاب الفريابي [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 119)]
وقال أبو عمير بن النحاس الرملي: سألت يحيى بن معين قلت: أيهما أحب إليك كتاب الفريابي أو كتاب قبيصة ؟ قال: كتاب الفريابي [تهذيب الكمال (27/ 52)]
وقال عثمان بن سعيد الدارمي: قلت ليحيى بن معين: فالفريابي في سفيان ؟ قال: مثلهم ؛ يعني مثل مؤمل بن إسماعيل، وعبيد الله بن موسى، وقبيصة، وعبد الرزاق [تهذيب الكمال (27/ 52)]
مسلم
وفي " الزهرة ": روى مسلم عن رجل عنه، وروى البخاري عنه في عدة مواضع من " جامعه "، ثم روى في كتاب " الصلاة " عن إسحاق غير منسوب عنه، وروى عنه ستة وعشرين حديثا. [إكمال تهذيب الكمال (10/ 400)]
بعض البغداديين
قال: وقال بعض البغداديين: أخطأ محمد بن يوسف في مائة وخمسين حديثا من حديث سفيان [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
سفيان بن عيينة
حدثنا ابن قتيبة، ثنا إبراهيم بن معاوية القيسراني، قال: ثنا الفريابي، قال: كنت أمشي مع سفيان بن عيينة، فقال لي: يا محمد، ما يزهدني فيك إلا طلبك الحديث، قلت: فأنت يا أبا محمد، أي شيء كان عملك إلا طلب الحديث! قال: كنت إذ ذاك صبيا لا أعقل [الكامل في الضعفاء (7/ 468)]
محمد بن سهل بن عسكر
وقال إبراهيم بن أبي طالب النيسابوري: سمعت محمد بن سهل بن عسكر قال: خرجنا مع محمد بن يوسف الفريابي في الاستسقاء فرفع يديه فما أرسلهما حتى مطرنا [تهذيب الكمال (27/ 52)]
وقال محمد بن سهل بن عسكر: خرجنا مع الفريابي للاستسقاء، فرفع يديه، فما أرسلهما حتى مطرنا. [تهذيب التهذيب (3/ 739)]
المزي
أدرك الأعمش [تهذيب الكمال (27/ 52)]