الاسم: مروان بن الحكم (مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي)
اللقب: خيط باطل
الكنية: أبو عبد الملك، ويقال: أبو القاسم، ويقال: أبو الحكم
النسب: القرشي، الأموي، المدني
بلد الإقامة: الطائف، المدينة الشام، مصر
علاقات الراوي: أمه أم عثمان آمنه بنت علقمة بن صفوان الكناني، وابنه عبد الملك، وابن عم عثمان وكاتبه في خلافته، وولي إمرة المدينة أيام معاوية، وبويع له بالخلافة بعد موت معاوية بن يزيد بن معاوية
تاريخ الميلاد: قال ابن طاهر: 2 هـ، وقال مالك: يوم أحد، وقيل: بأربع
تاريخ الوفاة: 65 هـ، وفي كتاب الصريفيني: 66 هـ
بلد الميلاد: مكة، ويقال: بالطائف
بلد الوفاة: دمشق، وقيل: بالعريش من أرض مصر
طبقة رواة التقريب: الثانية
الرتبة عند ابن حجر: لا تثبت له صحبة قال عروة بن الزبير: مروان لا يتهم في الحديث
الرتبة عند الذهبي: لم يصح له سماع
الجرح والتعديل:
أبو بكر ابن أبي داود السجستاني
وقال ابن أبي داود: وقد كان في الفتح مميزا وفي حجة الوداع، ولكن لا يدرى أسمع من النبي - صلى الله عليه وسلم - شيئا أم لا. [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 388)]
ابن حجر
وروى عن: النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ولا يصح له منه سماع [تهذيب التهذيب (4/ 50)]
وأرسل عن النبي صلى الله عليه وسلم [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 388)]
وقصة إسلام أبيه في الفتح لو ثبت أن في تلك السنة مولده لكان حينئذ مميزا، فيكون من شرط القسم الأول، لكن لم أر من جزم بصحبته، فكأنه لم يكن حينئذ مميزا. ومن بعد الفتح أخرج أبوه إلى الطائف وهو معه، فلم يثبت له أزيد من الرؤية. [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 388)]
وفي بعض طرقه عنده أنهما رويا ذلك عن بعض الصحابة، وفي أكثرها أرسلا الحديث [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 388)]
وقيل: إن أمه لما ولد أرسلت به إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ليحنكه. وهذا مشكل على ما ذكروه في سنة مولده ؛ لأنه إن كان قبل الهجرة فلم تكن أمه أسلمت، وإن كان بعدها فإنها لم تهاجر به، والنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما دخل مكة بعد الهجرة عام القضية وذلك سنة سبع، ثم في الفتح سنة ثمان. فإن كان ولد حينئذ بعد إسلام أبويه استقام، لكن يعكر على من زعم أنه كان له عند الوفاة النبوية ست سنين أو ثمان أو أكثر، وكان مع أبيه بالطائف إلى أن أذن عثمان للحكم في الرجوع إلى المدينة فرجع مع أبيه. [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 388)]
قال عروة بن الزبير: مروان لا يتهم في الحديث) . [تقريب التهذيب (1/ 931)]
وكان يعد في الفقهاء [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 388)]
عروة بن الزبير
وقال عروة بن الزبير: كان مروان لا يتهم في الحديث [إكمال تهذيب الكمال (11/ 131)]
وقول عروة بن الزبير: كان مروان لا يتهم في الحديث، هو في رواية ذكرها البخاري [في تاريخه] في قصة نقلها عن مروان عن عثمان في فضل الزبير [تهذيب التهذيب (4/ 50)]
مالك بن أنس
وعن الإمام مالك أن مروان ولد يوم أحد بمكة، فيكون عمره عند موت النبي - صلى الله عليه وسلم - ثماني سنين [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 486)]
ابن عبد البر
وقد ذكر ابن عبد البر أنه لا رؤية له تعتبر أيضا. قال: لأنه خرج صغيرا مع أبيه إلى الطائف لما نفاه النبي - صلى الله عليه وسلم - انتهى. [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 486)]
البخاري
وأنكر بعضهم أن يكون له رؤية منهم البخاري [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 388)]
قلت: قال البخاري: لم ير النبي صلى الله عليه وآله وسلم [تهذيب التهذيب (4/ 50)]
قال الترمذي: سألت محمدا يعني البخاري، قلت له: مروان بن الحكم رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - ؟ قال: لا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 486)]
الذهبى
ولم يصح له سماع [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 266)]
العلائي
قال العلائي: أخرج له البخاري حديث الحديبية بطوله، وهو مرسل [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 486)]
المزي
ولم يصح له سماع من النبي صلى الله عليه وسلم [تهذيب الكمال (27/ 387)]
أبو بكر الإسماعيلي
وعاب الإسماعيلي على البخاري تخريج حديثه، وعد من موبقاته أنه رمى طلحة، أحد العشرة، يوم الجمل، وهما جميعا مع عائشة، فقتل، ثم وثب على الخلافة بالسيف، واعتذرت عنه في مقدمة شرح البخاري [تهذيب التهذيب (4/ 50)]
أبو زرعة الرازي
قال أبو زرعة: لم يسمع من النبي - صلى الله عليه وسلم - شيئا، كان على عهده ابن خمس سنين أو نحوها [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 486)]
ابن القيسراني
وقال ابن طاهر: ولد هو والمسور بن مخرمة بعد الهجرة بسنتين، لا خلاف في ذلك. كذا قال، وهو مردود، والخلاف ثابت [الإصابة في تمييز الصحابة (10/ 388)]