للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق
اللقب: الحافظ
الكنية: أبو يوسف
النسب: الحافظ، السبيعي, الهمداني, الكوفي
علاقات الراوي: أخو عيسى بن يونس، وابن عمه يوسف بن إسحاق بن أبي إسحاق السبيعي، وابن أخيه غصن بن حماد: محمد بن يونس بن أبي إسحاق، من أتقن أصحاب أبي إسحاق السبيعي
تاريخ الميلاد: 100 هـ
تاريخ الوفاة: قال أبو نعيم، وقعنب بن المحرر: 160 هـ. وقال هارون بن حاتم، عن دبيس: 161 هـ. وقال خليفة بن خياط، ومحمد بن سعد: 162 هـ، وقال مغلطاي: 164 هـ
بلد الرحلة: بغداد
طبقة رواة التقريب: السابعة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة، تُكلم فيه بلا حجة
الرتبة عند الذهبي: قال أحمد: ثقة، وتعجب من حفظه، وقال أبو حاتم: هو من أتقن أصحاب أبي إسحاق، وضعفه ابن المديني

الجرح والتعديل:

أبو إسحاق السبيعي
وقال الحسين بن عبد الرحمن الجرجرائي، عن خلف بن تميم: سمعت أبا الأحوص إن شاء الله، ذكر عن أبي إسحاق قال: ما ترك لنا إسرائيل كوة ولا سفطا إلا دحسها كتبا [تهذيب الكمال (2/ 515)]
أبو حاتم الرازي
حدثنا عبد الرحمن، سمعت أبي يقول: إسرائيل ثقة متقن من أتقن أصحاب أبي إسحاق [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 330)]
وقال أبو حاتم: ثقة صدوق من أتقن أصحاب أبي إسحاق [تهذيب الكمال (2/ 515)]
وقال أبو حاتم: ثقة صدوق من أتقن أصحاب أبي إسحاق [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
وقال أحمد: ثقة، وتعجب من حفظه، وقال أبو حاتم: هو من أتقن أصحاب أبي إسحاق وضعفه ابن المديني [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 108)]
قال أبو حاتم: لم يسمع من حبيب بن أبي ثابت، ولا من سلمة بن كهيل، ولا من زبيد، ولا من طلحة بن مصرف. [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 24)]
أبو داود السجستاني
وقال أبو داود: إسرائيل أصح حديثا من شريك [تهذيب الكمال (2/ 515)]
وقال أبو داود: إسرائيل أصح حديثا من شريك [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
أحمد بن حنبل
حدثنا عبد الرحمن، نا محمد بن حمويه بن الحسن قال: سمعت أبا طالب قال: سئل أحمد [عن] شريك، وإسرائيل، قال: إسرائيل كان يؤدي ما سمع، كان أثبت من شريك. قلت: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال: إسرائيل لأنه صاحب كتاب [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 330)]
وقال أبو طالب: سئل أحمد أيما أثبت شريك أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل كان يؤدي ما سمع، كان أثبت من شريك. قلت: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال: إسرائيل، لأنه كان صاحب كتاب [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
وقال حرب بن إسماعيل، عن أحمد بن حنبل: كان شيخنا ثقة، وجعل يعجب من حفظه. وقال صالح بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: إسرائيل عن أبي إسحاق فيه لين، سمع منه بأخرة. وقال أبو طالب: سئل أحمد: أيهما أثبت شريك، أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل كان يؤدي ما سمع، كان أثبت من شريك. قلت: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال: إسرائيل، لأنه كان صاحب كتاب. وقال الفضل بن زياد: قلت - يعني لأبي عبد الله أحمد بن حنبل -: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال إسرائيل. قلت: إسرائيل أحب إليك من يونس ؟ قال: نعم، إسرائيل صاحب كتاب. قيل: شريك أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل كان يؤدي على ما سمع، كان أثبت من شريك، ليس على شريك قياس، كان يحدث الحديث بالتوهم. وقال أبو داود: قلت لأحمد بن حنبل: إسرائيل إذا انفرد بحديث، يحتج به ؟ قال: إسرائيل ثبت الحديث، كان يحيى - يعني القطان - يحمل عليه في حال أبي يحيى القتات، قال: روى عنه مناكير. قال أحمد: ما حدث عنه يحيى بشيء، قلت لأحمد: إسرائيل أحب إليك أو شريك ؟ قال: إسرائيل إذا حدث من كتابه لا يغادر، ويحفظ من كتابه. وقال محمد بن موسى بن مشيش: سئل أحمد بن حنبل، فقيل: أيما أحب إليك شريك، أو إسرائيل ؟ فقال: إسرائيل، هو أصح حديثا من شريك إلا في أبي إسحاق، فإن شريكا أضبط عن أبي إسحاق، وما روى يحيى عن إسرائيل شيئا. فقيل: لم ؟ فقال: لا أدري، أخبرك، إلا أنهم يقولون من قبل أبي إسحاق لأنه خلط [تهذيب الكمال (2/ 515)]
حدثنا عبد الرحمن، أنا حرب [بن إسماعيل] [الكرماني] فيما كتب إلي قال: قال أحمد بن حنبل: إسرائيل كان شيخا ثقة، وجعل يعجب من حفظه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 330)]
وقال حرب عن أحمد بن حنبل: كان شيخنا ثقة، وجعل يتعجب من حفظه [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
وقال حرب بن إسماعيل، عن أحمد بن حنبل: كان شيخنا ثقة، وجعل يعجب من حفظه. وقال صالح بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: إسرائيل عن أبي إسحاق فيه لين، سمع منه بأخرة. وقال أبو طالب: سئل أحمد: أيهما أثبت شريك، أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل كان يؤدي ما سمع، كان أثبت من شريك. قلت: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال: إسرائيل، لأنه كان صاحب كتاب. وقال الفضل بن زياد: قلت - يعني لأبي عبد الله أحمد بن حنبل -: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال إسرائيل. قلت: إسرائيل أحب إليك من يونس ؟ قال: نعم، إسرائيل صاحب كتاب. قيل: شريك أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل كان يؤدي على ما سمع، كان أثبت من شريك، ليس على شريك قياس، كان يحدث الحديث بالتوهم. وقال أبو داود: قلت لأحمد بن حنبل: إسرائيل إذا انفرد بحديث، يحتج به ؟ قال: إسرائيل ثبت الحديث، كان يحيى - يعني القطان - يحمل عليه في حال أبي يحيى القتات، قال: روى عنه مناكير. قال أحمد: ما حدث عنه يحيى بشيء، قلت لأحمد: إسرائيل أحب إليك أو شريك ؟ قال: إسرائيل إذا حدث من كتابه لا يغادر، ويحفظ من كتابه. وقال محمد بن موسى بن مشيش: سئل أحمد بن حنبل، فقيل: أيما أحب إليك شريك، أو إسرائيل ؟ فقال: إسرائيل، هو أصح حديثا من شريك إلا في أبي إسحاق، فإن شريكا أضبط عن أبي إسحاق، وما روى يحيى عن إسرائيل شيئا. فقيل: لم ؟ فقال: لا أدري، أخبرك، إلا أنهم يقولون من قبل أبي إسحاق لأنه خلط [تهذيب الكمال (2/ 515)]
حدثنا ابن أبي عصمة، حدثنا الفضل بن زياد، سمعت أحمد بن حنبل يقول: إسرائيل وزهير أصغر من سفيان. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
وقال حرب بن إسماعيل، عن أحمد بن حنبل: كان شيخنا ثقة، وجعل يعجب من حفظه. وقال صالح بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: إسرائيل عن أبي إسحاق فيه لين، سمع منه بأخرة. وقال أبو طالب: سئل أحمد: أيهما أثبت شريك، أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل كان يؤدي ما سمع، كان أثبت من شريك. قلت: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال: إسرائيل، لأنه كان صاحب كتاب. وقال الفضل بن زياد: قلت - يعني لأبي عبد الله أحمد بن حنبل -: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال إسرائيل. قلت: إسرائيل أحب إليك من يونس ؟ قال: نعم، إسرائيل صاحب كتاب. قيل: شريك أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل كان يؤدي على ما سمع، كان أثبت من شريك، ليس على شريك قياس، كان يحدث الحديث بالتوهم. وقال أبو داود: قلت لأحمد بن حنبل: إسرائيل إذا انفرد بحديث، يحتج به ؟ قال: إسرائيل ثبت الحديث، كان يحيى - يعني القطان - يحمل عليه في حال أبي يحيى القتات، قال: روى عنه مناكير. قال أحمد: ما حدث عنه يحيى بشيء، قلت لأحمد: إسرائيل أحب إليك أو شريك ؟ قال: إسرائيل إذا حدث من كتابه لا يغادر، ويحفظ من كتابه. وقال محمد بن موسى بن مشيش: سئل أحمد بن حنبل، فقيل: أيما أحب إليك شريك، أو إسرائيل ؟ فقال: إسرائيل، هو أصح حديثا من شريك إلا في أبي إسحاق، فإن شريكا أضبط عن أبي إسحاق، وما روى يحيى عن إسرائيل شيئا. فقيل: لم ؟ فقال: لا أدري، أخبرك، إلا أنهم يقولون من قبل أبي إسحاق لأنه خلط [تهذيب الكمال (2/ 515)]
حدثنا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد [بن حنبل قال] قال أبي: إسرائيل عن أبي إسحاق فيه لين سمع منه بأخرة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 330)]
وقال صالح بن أحمد عن أبيه: إسرائيل عن أبي إسحاق فيه لين، سمع منه بأخرة [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
وقال حرب بن إسماعيل، عن أحمد بن حنبل: كان شيخنا ثقة، وجعل يعجب من حفظه. وقال صالح بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: إسرائيل عن أبي إسحاق فيه لين، سمع منه بأخرة. وقال أبو طالب: سئل أحمد: أيهما أثبت شريك، أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل كان يؤدي ما سمع، كان أثبت من شريك. قلت: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال: إسرائيل، لأنه كان صاحب كتاب. وقال الفضل بن زياد: قلت - يعني لأبي عبد الله أحمد بن حنبل -: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال إسرائيل. قلت: إسرائيل أحب إليك من يونس ؟ قال: نعم، إسرائيل صاحب كتاب. قيل: شريك أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل كان يؤدي على ما سمع، كان أثبت من شريك، ليس على شريك قياس، كان يحدث الحديث بالتوهم. وقال أبو داود: قلت لأحمد بن حنبل: إسرائيل إذا انفرد بحديث، يحتج به ؟ قال: إسرائيل ثبت الحديث، كان يحيى - يعني القطان - يحمل عليه في حال أبي يحيى القتات، قال: روى عنه مناكير. قال أحمد: ما حدث عنه يحيى بشيء، قلت لأحمد: إسرائيل أحب إليك أو شريك ؟ قال: إسرائيل إذا حدث من كتابه لا يغادر، ويحفظ من كتابه. وقال محمد بن موسى بن مشيش: سئل أحمد بن حنبل، فقيل: أيما أحب إليك شريك، أو إسرائيل ؟ فقال: إسرائيل، هو أصح حديثا من شريك إلا في أبي إسحاق، فإن شريكا أضبط عن أبي إسحاق، وما روى يحيى عن إسرائيل شيئا. فقيل: لم ؟ فقال: لا أدري، أخبرك، إلا أنهم يقولون من قبل أبي إسحاق لأنه خلط [تهذيب الكمال (2/ 515)]
وقال أبو داود: قلت لأحمد بن حنبل: إسرائيل إذا انفرد بحديث يحتج به ؟ قال: إسرائيل ثبت الحديث، كان يحيى - يعني القطان - يحمل عليه في حال أبي يحيى القتات، وقال: روى عنه مناكير. قال أحمد: ما حدث عنه يحيى بشيء [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
وقال حرب بن إسماعيل، عن أحمد بن حنبل: كان شيخنا ثقة، وجعل يعجب من حفظه. وقال صالح بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: إسرائيل عن أبي إسحاق فيه لين، سمع منه بأخرة. وقال أبو طالب: سئل أحمد: أيهما أثبت شريك، أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل كان يؤدي ما سمع، كان أثبت من شريك. قلت: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال: إسرائيل، لأنه كان صاحب كتاب. وقال الفضل بن زياد: قلت - يعني لأبي عبد الله أحمد بن حنبل -: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال إسرائيل. قلت: إسرائيل أحب إليك من يونس ؟ قال: نعم، إسرائيل صاحب كتاب. قيل: شريك أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل كان يؤدي على ما سمع، كان أثبت من شريك، ليس على شريك قياس، كان يحدث الحديث بالتوهم. وقال أبو داود: قلت لأحمد بن حنبل: إسرائيل إذا انفرد بحديث، يحتج به ؟ قال: إسرائيل ثبت الحديث، كان يحيى - يعني القطان - يحمل عليه في حال أبي يحيى القتات، قال: روى عنه مناكير. قال أحمد: ما حدث عنه يحيى بشيء، قلت لأحمد: إسرائيل أحب إليك أو شريك ؟ قال: إسرائيل إذا حدث من كتابه لا يغادر، ويحفظ من كتابه. وقال محمد بن موسى بن مشيش: سئل أحمد بن حنبل، فقيل: أيما أحب إليك شريك، أو إسرائيل ؟ فقال: إسرائيل، هو أصح حديثا من شريك إلا في أبي إسحاق، فإن شريكا أضبط عن أبي إسحاق، وما روى يحيى عن إسرائيل شيئا. فقيل: لم ؟ فقال: لا أدري، أخبرك، إلا أنهم يقولون من قبل أبي إسحاق لأنه خلط [تهذيب الكمال (2/ 515)]
وقال أحمد: ثقة، وتعجب من حفظه، وقال أبو حاتم: هو من أتقن أصحاب أبي إسحاق وضعفه ابن المديني [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 108)]
وقال حرب بن إسماعيل، عن أحمد بن حنبل: كان شيخنا ثقة، وجعل يعجب من حفظه. وقال صالح بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: إسرائيل عن أبي إسحاق فيه لين، سمع منه بأخرة. وقال أبو طالب: سئل أحمد: أيهما أثبت شريك، أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل كان يؤدي ما سمع، كان أثبت من شريك. قلت: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال: إسرائيل، لأنه كان صاحب كتاب. وقال الفضل بن زياد: قلت - يعني لأبي عبد الله أحمد بن حنبل -: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال إسرائيل. قلت: إسرائيل أحب إليك من يونس ؟ قال: نعم، إسرائيل صاحب كتاب. قيل: شريك أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل كان يؤدي على ما سمع، كان أثبت من شريك، ليس على شريك قياس، كان يحدث الحديث بالتوهم. وقال أبو داود: قلت لأحمد بن حنبل: إسرائيل إذا انفرد بحديث، يحتج به ؟ قال: إسرائيل ثبت الحديث، كان يحيى - يعني القطان - يحمل عليه في حال أبي يحيى القتات، قال: روى عنه مناكير. قال أحمد: ما حدث عنه يحيى بشيء، قلت لأحمد: إسرائيل أحب إليك أو شريك ؟ قال: إسرائيل إذا حدث من كتابه لا يغادر، ويحفظ من كتابه. وقال محمد بن موسى بن مشيش: سئل أحمد بن حنبل، فقيل: أيما أحب إليك شريك، أو إسرائيل ؟ فقال: إسرائيل، هو أصح حديثا من شريك إلا في أبي إسحاق، فإن شريكا أضبط عن أبي إسحاق، وما روى يحيى عن إسرائيل شيئا. فقيل: لم ؟ فقال: لا أدري، أخبرك، إلا أنهم يقولون من قبل أبي إسحاق لأنه خلط [تهذيب الكمال (2/ 515)]
إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق
قال ابن مهدي: عن عيسى بن يونس قال لي إسرائيل: كنت أحفظ حديث أبي إسحاق كما أحفظ السورة من القرآن [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
قال: أحفظ حديث أبي إسحاق كما أحفظ السورة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 108)]
سمعت ابن خزيمة يقول: سمعت الدورقي يقول: سمعت ابن مهدي يقول: قال عيسى بن يونس: قال إسرائيل: كنت أحفظ حديث يونس بن أبي إسحاق كما أحفظ السورة من القرآن [الثقات (6/ 79)]
حدثنا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد [بن حنبل] ، نا علي ابن المديني قال: سمعت عبد الرحمن بن مهدي قال: قال [لي] عيسى بن يونس، قال لي إسرائيل: كنت أحفظ حديث أبي إسحاق، كما أحفظ السورة من القرآن [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 330)]
حدثنا عبد الله بن محمد البغوي قال: رأيت في كتاب علي بن المديني إلى أحمد بن حنبل، وحدثني صالح بن أحمد، عن علي قال: سمعت عبد الرحمن بن مهدي يقول: قال لي عيسى بن يونس: قال لي إسرائيل: كنت حفظت حديث أبي إسحاق كما أحفظ السورة من القرآن. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
قال عبد الرحمن بن مهدي، عن عيسى بن يونس: قال لي إسرائيل: كنت أحفظ حديث أبي إسحاق، كما أحفظ السورة من القرآن [تهذيب الكمال (2/ 515)]
ابن حبان
وذكره ابن حبان في كتاب « الثقات » [إكمال تهذيب الكمال (2/ 128)]
وذكره ابن حبان في الثقات [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
ابن حجر
هـ [لسان الميزان (9/ 258)]
ثقة تكلم فيه بلا حجة [تقريب التهذيب (1/ 134)]
ابن خلفون
وفي كتاب ابن خلفون لما ذكره في « الثقات »: هو عندي في الطبقة الثانية من المحدثين [إكمال تهذيب الكمال (2/ 128)]
ابن شاهين
ولما ذكره أبو حفص بن شاهين في كتاب « الثقات » قال: قال عبد الرحمن: قلت لسفيان الثوري: أكتب عن إسرائيل ؟ قال: نعم، أكتب عنه فإنه صدوق أحمق [إكمال تهذيب الكمال (2/ 128)]
ابن عدي
وإسرائيل أثبت في أبي إسحاق من شيبان، وكان يحيى لا يحدث عن إسرائيل، وكان يروي عمن دونه مجالد. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
قال الشيخ: ولإسرائيل أخبار كثيرة غير ما ذكرته وأضعافها عن الشيوخ الذين يروي عنهم، وحديثه الغالب عليه الاستقامة، وهو ممن يكتب حديثه ويحتج به. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
وطول ابن عدي ترجمته، وسرد له أحاديث أفرادا، وقال هو ممن يحتج به [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
ومن الأئمة من لم يثبت في هذا الباب إلا حديث إسرائيل هذا لحفظه لحديث أبي إسحاق [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
قال الشيخ: وهذا الحديث لم يأت به أحد عن أبي إسحاق أطول مما أتى به إسرائيل، وذكر فيه أيضا قصة القبلة [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
وسائر ما ذكرت من حديثه وما لم أذكره كلها محتملة وأحاديثه عامتها مستقيمة وهو من أهل الصدق والحفظ. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
قال الشيخ: وإسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق السبيعي كثير الحديث مستقيم الحديث في حديث أبي إسحاق، وغيره، وقد حدث عنه الأئمة، ولم يتخلف أحد من الرواية عنه، وهذه الأحاديث التي ذكرتها من أنكر أحاديثه التي رواها، وكل ذلك يحتمل. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
الترمذي
وقال أبو عيسى محمد بن عيسى بن سورة: إسرائيل ثبت في أبي إسحاق، قال: وحدثني محمد بن مثنى سمعت ابن مهدي يقول: ما فاتني من حديث الثوري عن أبي إسحاق الذي فاتني إلا لما اتكلت على إسرائيل، لأنه كان يأتي به أتم [إكمال تهذيب الكمال (2/ 128)]
وقال أبو عيسى الترمذي: إسرائيل ثبت في أبي إسحاق، حدثني محمد بن المثنى سمعت ابن مهدي يقول: ما فاتني الذي فاتني من حديث الثوري عن أبي إسحاق إلا لما اتكلت به على إسرائيل، لأنه كان يأتي به أتم [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
وأما الترمذي فإنه ذكر أن أصح الروايات في هذا عنده حديث إسرائيل، وقيس بن الربيع، عن أبي إسحاق، عن أبي عبيدة، عن عبد الله قال: لأن إسرائيل أثبت وأحفظ لحديث أبي إسحاق من هؤلاء [الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام (1/ 162)]
العجلي
وقال العجلي: كوفي ثقة [تهذيب الكمال (2/ 515)]
وقال العجلي: كوفي ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
الفضل بن دكين
وقال أبو العباس الأصم وغيره، عن محمد بن الحسين بن أبي الحنين: سمعت أبا نعيم سئل أيهما أثبت إسرائيل أو أبو عوانة ؟ قال: إسرائيل [تهذيب الكمال (2/ 515)]
وقال محمد بن الحسين بن أبي الحنين سمعت أبا نعيم سئل أيهما أثبت إسرائيل أو أبو عوانة ؟ فقال: إسرائيل [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
النسائي
وقال النسائي: ليس به بأس [تهذيب الكمال (2/ 515)]
وقال النسائي: ليس به بأس [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
سفيان الثوري
ولما ذكره أبو حفص بن شاهين في كتاب « الثقات » قال: قال عبد الرحمن: قلت لسفيان الثوري: أكتب عن إسرائيل ؟ قال: نعم، أكتب عنه فإنه صدوق أحمق [إكمال تهذيب الكمال (2/ 128)]
- قال مؤمل: قلت لسفيان: إن إسرائيل رفعه - قال: صبيان، صبيان [مسند أحمد (1/ 242)]
شعبة بن الحجاج
وقال حجاج الأعور: قلنا لشعبة حدثنا حديث أبي إسحاق قال: سلوا عنها إسرائيل فإنه أثبت فيها مني [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
حدثنا محمد بن محمد بن النفاح، حدثنا عبد الرحمن بن خالد، حدثنا حجاج، قلنا لشعبة: حدثنا حديث أبي إسحاق. قال: سلوا عنها إسرائيل، فإنه أثبت فيه مني. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
عبد الرحمن بن مهدي
أخبرنا الساجي، حدثنا ابن المثنى قال: سمعت عبد الرحمن بن مهدي يقول: ما فاتني شيء من حديث سفيان عن أبي إسحاق إلا أني كنت اتكل عليها من قبل إسرائيل، لأنه كان يجيء بها تامة. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
وقال أبو عيسى الترمذي: إسرائيل ثبت في أبي إسحاق، حدثني محمد بن المثنى سمعت ابن مهدي يقول: ما فاتني الذي فاتني من حديث الثوري عن أبي إسحاق إلا لما اتكلت به على إسرائيل، لأنه كان يأتي به أتم [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
أخبرنا زكريا الساجي، سمعت ابن المثنى يقول: ما سمعت يحيى بن سعيد يحدث عن إسرائيل، ولا شريك، وكان عبد الرحمن يحدث عنهما. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
وقال أبو عيسى محمد بن عيسى بن سورة: إسرائيل ثبت في أبي إسحاق، قال: وحدثني محمد بن مثنى سمعت ابن مهدي يقول: ما فاتني من حديث الثوري عن أبي إسحاق الذي فاتني إلا لما اتكلت على إسرائيل، لأنه كان يأتي به أتم [إكمال تهذيب الكمال (2/ 128)]
أخبرنا عبد الله بن أبي سفيان، حدثنا محمد بن مخلد، سمعت عبد الرحمن بن مهدي يقول: إسرائيل في أبي إسحاق أثبت من شعبة والثوري. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
وقال عثمان بن أبي شيبة عن عبد الرحمن بن مهدي: إسرائيل لص يسرق الحديث [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
حدثنا عبد الرحمن، أنا عبد الله بن أحمد [بن حنبل] فيما كتب إلي، نا أبو بكر بن أبي شيبة، سمعت عبد الرحمن بن مهدي يقول: كان إسرائيل في الحديث لصا، يعني: أنه يتلقف العلم تلقفا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 330)]
وقال أبو بكر بن أبي شيبة عن ابن مهدي: كان إسرائيل في الحديث ثبتا يعني: أنه يتلقف العلم تلقفا [إكمال تهذيب الكمال (2/ 128)]
وقال ابن مهدي: إسرائيل في أبي إسحاق أثبت من شعبة والثوري [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
محمد بن عبد الله بن ميمون السكري
وقال الصدفي سعيد بن عثمان سألت محمد بن السكري عن إسرائيل بن يونس فقال: كوفي ثقة [إكمال تهذيب الكمال (2/ 128)]
محمد بن عبد الله بن نمير
وقال ابن نمير: هو ثقة [إكمال تهذيب الكمال (2/ 128)]
وقال محمد بن عبد الله بن نمير: ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
يحيى القطان
حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، حدثني صالح بن أحمد، حدثني علي، قال يحيى بن سعيد: إسرائيل فوق أبي بكر بن عياش. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
حدثنا ابن حماد، حدثني صالح، حدثنا علي، سمعت يحيى يقول: إسرائيل فوق أبي بكر بن عياش. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
وقال علي ابن المديني، عن يحيى بن سعيد القطان: إسرائيل فوق أبي بكر بن عياش [تهذيب الكمال (2/ 515)]
حدثنا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد [بن محمد] بن حنبل، نا علي [يعني] : ابن المديني، قال: سمعت يحيى يقول: إسرائيل فوق أبي بكر بن عياش [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 330)]
وقال علي بن المديني عن يحيى القطان: إسرائيل فوق أبي بكر بن عياش [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
أخبرنا زكريا الساجي، سمعت ابن المثنى يقول: ما سمعت يحيى بن سعيد يحدث عن إسرائيل، ولا شريك، وكان عبد الرحمن يحدث عنهما. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
أخبرنا أحمد بن الحسين الصوفي، حدثنا ابن عمار الموصلي: كان يحيى بن سعيد لا يعبأ بإسرائيل [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
حدثنا ابن حماد، حدثنا العباس، عن يحيى، قال: كان يحيى بن سعيد لا يروي عن إسرائيل، ولا عن شريك، وكان يستضعف عاصما الأحول، وكان يروي عمن هو دونهم مجالد بن سعيد. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
وقال عباس الدوري، عن يحيى بن معين: كان القطان لا يحدث عن إسرائيل ولا شريك. [تهذيب الكمال (2/ 515)]
أخبرنا عبد الرحمن بن أبي بكر، حدثنا عباس، سمعت يحيى يقول: إسرائيل وشريك أحب إلي من مجالد، وهو أثبت حديثا من شريك. وكان يحيى بن القطان لا يحدث عن إسرائيل ولا عن شريك. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
وقال حرب بن إسماعيل، عن أحمد بن حنبل: كان شيخنا ثقة، وجعل يعجب من حفظه. وقال صالح بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: إسرائيل عن أبي إسحاق فيه لين، سمع منه بأخرة. وقال أبو طالب: سئل أحمد: أيهما أثبت شريك، أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل كان يؤدي ما سمع، كان أثبت من شريك. قلت: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال: إسرائيل، لأنه كان صاحب كتاب. وقال الفضل بن زياد: قلت - يعني لأبي عبد الله أحمد بن حنبل -: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق ؟ قال إسرائيل. قلت: إسرائيل أحب إليك من يونس ؟ قال: نعم، إسرائيل صاحب كتاب. قيل: شريك أو إسرائيل ؟ قال: إسرائيل كان يؤدي على ما سمع، كان أثبت من شريك، ليس على شريك قياس، كان يحدث الحديث بالتوهم. وقال أبو داود: قلت لأحمد بن حنبل: إسرائيل إذا انفرد بحديث، يحتج به ؟ قال: إسرائيل ثبت الحديث، كان يحيى - يعني القطان - يحمل عليه في حال أبي يحيى القتات، قال: روى عنه مناكير. قال أحمد: ما حدث عنه يحيى بشيء، قلت لأحمد: إسرائيل أحب إليك أو شريك ؟ قال: إسرائيل إذا حدث من كتابه لا يغادر، ويحفظ من كتابه. وقال محمد بن موسى بن مشيش: سئل أحمد بن حنبل، فقيل: أيما أحب إليك شريك، أو إسرائيل ؟ فقال: إسرائيل، هو أصح حديثا من شريك إلا في أبي إسحاق، فإن شريكا أضبط عن أبي إسحاق، وما روى يحيى عن إسرائيل شيئا. فقيل: لم ؟ فقال: لا أدري، أخبرك، إلا أنهم يقولون من قبل أبي إسحاق لأنه خلط [تهذيب الكمال (2/ 515)]
وقيل ليحيى: إن إسرائيل روى عن إبراهيم بن مهاجر ثلاثمائة، وعن الثقات ثلاثمائة، قال: لم يؤت منه إنما أوتي منهما جميعا. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
قلت: قال ابن أبي خيثمة قيل ليحيى يعني ابن معين: روى عن إبراهيم بن المهاجر ثلاث مائة، وعن أبي يحيى القتات ثلاث مائة فقال: لم يؤت منه، أتي منهما جميعا انتهى، فهذا رد لتضعيف القطان له بذلك [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
يحيى بن آدم
قال عباس: سئل يحيى عن إسرائيل، فقال: قال يحيى بن آدم: كنا نكتب عنده من حفظه، قال يحيى: كان إسرائيل لا يحفظ، ثم حفظ بعد. [تهذيب الكمال (2/ 515)]
وقال الدوري عن ابن معين: سئل يحيى بن معين عن إسرائيل فقال: قال يحيى بن آدم: كنا نكتب عنده من حفظه، قال يحيى: كان إسرائيل لا يحفظ ثم حفظ بعد. وقال أيضا: إسرائيل أثبت في أبي إسحاق من شيبان. وقال أيضا: إسرائيل أثبت حديثا من شريك [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
وقال يحيى بن آدم: كنا نكتب عنده من حفظه. قال يحيى: وقد كان إسرائيل لا يحفظ، ثم حفظ بعد. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
يحيى بن معين
حدثنا محمد بن علي المروزي، حدثنا عثمان بن سعيد، قلت ليحيى بن معين: شريك أحب إليك فيه، يعني في أبي إسحاق أو إسرائيل ؟ قال: شريك أحب إلي، وهو أقدم، وإسرائيل صدوق. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
حدثنا محمد بن علي، حدثنا عثمان بن سعيد، قال: قلت ليحيى بن معين: يونس بن أبي إسحاق أحب إليك أو إسرائيل ؟ فقال: كل ثقة. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
وقال أحمد بن سعد بن أبي مريم، وأبو بكر بن أبي خيثمة، عن يحيى: ثقة. [تهذيب الكمال (2/ 515)]
حدثنا عبد الرحمن، أنا ابن أبي خيثمة فيما كتب إلي قال: سمعت يحيى بن معين يقول: إسرائيل بن يونس ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 330)]
وفي « تاريخ » ابن أبي خيثمة: قيل ليحيي: أترى إسرائيل روى عن إبراهيم بن المهاجر مائة، وروى عن أبي يحيى القتات ثلاثمائة ؟ فقال: لم يؤت منه أتي منهما جميعا. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 128)]
حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، حدثني أحمد بن زهير، سمعت يحيى بن معين يقول: إسرائيل ثقة. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
قلت: قال ابن أبي خيثمة قيل ليحيى يعني ابن معين: روى عن إبراهيم بن المهاجر ثلاث مائة، وعن أبي يحيى القتات ثلاث مائة فقال: لم يؤت منه، أتي منهما جميعا انتهى، فهذا رد لتضعيف القطان له بذلك [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
وقال ابن معين: زكريا، وزهير، وإسرائيل حديثهم في أبي إسحاق قريب من السواء إنما أصحاب أبي إسحاق سفيان، وشعبة [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
أخبرنا عبد الرحمن بن أبي بكر، حدثنا عباس، سمعت يحيى يقول: إسرائيل وشريك أحب إلي من مجالد، وهو أثبت حديثا من شريك. وكان يحيى بن القطان لا يحدث عن إسرائيل ولا عن شريك. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
قال عباس: سئل يحيى عن إسرائيل، فقال: قال يحيى بن آدم: كنا نكتب عنده من حفظه، قال يحيى: كان إسرائيل لا يحفظ، ثم حفظ بعد. [تهذيب الكمال (2/ 515)]
وقال الدوري عن ابن معين: سئل يحيى بن معين عن إسرائيل فقال: قال يحيى بن آدم: كنا نكتب عنده من حفظه، قال يحيى: كان إسرائيل لا يحفظ ثم حفظ بعد. وقال أيضا: إسرائيل أثبت في أبي إسحاق من شيبان. وقال أيضا: إسرائيل أثبت حديثا من شريك [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
قال: وسمعت يحيى يقول: إسرائيل أثبت حديثا من شريك. [تهذيب الكمال (2/ 515)]
حدثنا البغوي، حدثنا عباس، سمعت يحيى يقول: زكريا وزهير وإسرائيل حديثهم عن أبي إسحاق قريب من السواء، وإنما أصحاب أبي إسحاق سفيان وشعبة [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
وقال أيضا: سمعت يحيى يقول: إسرائيل أثبت في أبي إسحاق من شيبان. [تهذيب الكمال (2/ 515)]
وقال أحمد بن سعد بن أبي مريم، وأبو بكر بن أبي خيثمة، عن يحيى: ثقة. [تهذيب الكمال (2/ 515)]
حدثنا علي بن أحمد بن سليمان، حدثنا أحمد بن سعد بن أبي مريم، سمعت يحيى يقول: إسرائيل ثقة. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
حدثنا أحمد بن علي المدائني، حدثنا الليث بن عبدة، وسمعت يحيى بن معين يقول: إسرائيل قريب من جرير [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
وقال أبو داود: قلت لأحمد بن حنبل: إسرائيل إذا انفرد بحديث يحتج به ؟ قال: إسرائيل ثبت الحديث، كان يحيى - يعني القطان - يحمل عليه في حال أبي يحيى القتات، وقال: روى عنه مناكير. قال أحمد: ما حدث عنه يحيى بشيء [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
يعقوب بن شيبة
وقال يعقوب بن شيبة: صالح الحديث. وفي حديثه لين. وقال في موضع آخر: ثقة صدوق، وليس بالقوي في الحديث، ولا بالساقط [تهذيب الكمال (2/ 515)]
وقال يعقوب بن شيبة: صالح الحديث، وفي حديثه لين. وقال في موضع آخر: ثقة صدوق، وليس في الحديث بالقوي، ولا بالساقط [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
يونس بن أبي إسحاق
وقال عيسى بن يونس: كان أصحابنا سفيان، وشريك، وعد قوما إذا اختلفوا في حديث أبي إسحاق يجيؤون إلى أبي فيقول: اذهبوا إلى ابني إسرائيل فهو أروى عنه مني، وأتقن لها مني هو كان قائد جده [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
حدثنا عبد الرحمن، حدثني أبي، حدثني ابن أبي الثلج، نا شبابة قال: قلت ليونس بن أبي إسحاق: أمل علي حديث أبيك، قال: اكتبه عن إسرائيل فإن أبي أملاه عليه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 330)]
وقال محمد بن عبد الله بن أبي الثلج، عن شبابة بن سوار: قلت ليونس بن أبي إسحاق: أمل علي حديث أبيك. قال: اكتب عن إسرائيل، فإن أبي أمله عليه [تهذيب الكمال (2/ 515)]
وقال شبابة بن سوار: قلت ليونس بن أبي إسحاق: أمل علي حديث أبيك، قال: اكتب عن ابني إسرائيل فإن أبي أملاه عليه [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
عيسى بن يونس بن أبي إسحاق
وقال في موضع آخر: حدثني أحمد بن داود الحداني قال: سمعت عيسى بن يونس يقول: كان أصحابنا سفيان وشريك - وعد قوما - إذا اختلفوا في حديث أبي إسحاق يجيؤون إلى أبي، فيقول: اذهبوا إلى ابني إسرائيل، فهو أروى عنه مني، وأتقن لها مني، وهو كان قائد جده. [تهذيب الكمال (2/ 515)]
وسمعت زكريا الساجي يقول: سمعت العباس بن عبد العظيم يقول: حدثنا علي بن عبد الله قال: سمعت عبد الرحمن بن مهدي يقول: قال لي عيسى بن يونس: إسرائيل يحفظ حديث أبي إسحاق كما يحفظ الرجل السورة من القرآن. [الكامل في الضعفاء (2/ 128)]
علي ابن المديني
وروى ابن البراء عن علي بن المديني: إسرائيل ضعيف [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
وقال محمد بن أحمد بن البراء عن علي ابن المديني: إسرائيل ضعيف [تهذيب الكمال (2/ 515)]
وقال أحمد: ثقة، وتعجب من حفظه، وقال أبو حاتم: هو من أتقن أصحاب أبي إسحاق وضعفه ابن المديني [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 108)]
البزار
وهذا الحديث أحسب أن إسرائيل أخطأ فيه إذ رواه عن عاصم، عن أبي وائل، عن عبد الله، لأن أصحاب عاصم يروونه، عن عاصم، عن أبي وائل، عن جرير [مسند البزار (5/ 137)]
ابن حزم
ولما ذكر ابن حزم له حديثا عن أبي العنبس عن الأغر رده بإسرائيل فقال: هو ضعيف، وأبو العنبس لا يدري من هو وقد رددنا هذا من قوله في كتابنا « الأخذ بالحزم في ذكر ما فيه خولف ابن حزم ». [إكمال تهذيب الكمال (2/ 128)]
وأطلق ابن حزم ضعف إسرائيل، ورد به أحاديث من حديثه فما صنع شيئا [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: كان ثقة، وحدث عنه الناس حديثا كثيرا، ومنهم من يستضعفه [تهذيب التهذيب (1/ 133)]
وقال محمد بن سعد: كان ثقة، وحدث عنه الناس حديثا كثيرا ومنهم من يستضعفه [إكمال تهذيب الكمال (2/ 128)]
المزي
روايته عن زيد بن زائد عند أبي داود والترمذي، قال المزي: الصحيح أن بينهما إسماعيل السدي، وهو عند الترمذي أيضا كذلك [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 24)]
وزيد بن زائد (د ت) ، والصحيح أن بينهما إسماعيل السدي (ت) [تهذيب الكمال (2/ 515)]