الاسم: مسلم بن يسار
اللقب: سكرة، المصبح
الكنية: أبو عبد الله
النسب: البصري، ويقال: المكي، الأموي مولاهم، وقيل: المزنى مولاهم، القرشى مولاهم،
بلد الإقامة: مكة، البصرة
علاقات الراوي: مولى بني أمية، وقيل: مولى عثمان بن عفان، وقيل: مولى طلحة بن عبيد الله، مولى لقريش، ويقال: لمزينة، وابنه عبد الله بن مسلم بن يسار، وكان مصبح ابن الزبير
تاريخ الوفاة: 100 هـ، أو: 101 هـ
بلد الرحلة: دمشق
طبقة رواة التقريب: الرابعة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة عابد
الرتبة عند الذهبي: كان من الفقهاء العاملين الأولياء
الجرح والتعديل:
أحمد بن حنبل
حدثنا عبد الرحمن، نا محمد بن حمويه بن الحسن قال: الحسن أبا طالب [أحمد بن حميد] قال: قال أحمد بن حنبل: مسلم بن يسار [البصري] ثقة. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 198)]
قال أبو طالب عن أحمد: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 73)]
وقال أبو طالب، عن أحمد بن حنبل: ثقة [تهذيب الكمال (27/ 551)]
ابن حبان
وقال ابن حبان في كتاب « الثقات »: مسلم بن يسار، أبو عبد الله، مولى لبني أمية، عداده في أهل البصرة، وكان من عبادها وزهادها، أدرك جماعة من الصحابة رضي الله عنهم، وأكثر روايته عن أبي الأشعث وأبي قلابة، وشهد الجماجم، ولم يرم فيها بسهم ولا طعن برمح، مات سنة مائة، وقد قيل: إنه مولى طلحة ابن عبيد الله. ثم قال: مسلم بن يسار بن سكرة المكي. ثم قال: مسلم المصبح الكوفي، كان رجلا صالحا. كذا جعلاهما ثلاثة أشخاص، وبنحوه ذكره يعقوب بن شيبة في « مسنده » [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
وذكره ابن حبان في " الثقات "، وقال: كان من عباد أهل البصرة وزهادها، أدرك جماعة من الصحابة، وأكثر روايته عن أبي الأشعث، وأبي قلابة، وشهد الجماجم، وفرق بينه وبين المكي ثم قال: ، كان رجلا صالحا [تهذيب التهذيب (4/ 73)]
وكان من عبادها وزهادها، أدرك جماعة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأكثر روايته عن أبي قلابة وأبي الأشعث، روى عنه: محمد بن سيرين، وابنه عبد الله، شهد الجماجم، لم يرم فيه بسهم ولا طعن فيه برمح، مات سنة مائة، وقد قيل: إنه مولى طلحة بن عبيد الله [الثقات (5/ 390)]
ابن حجر
وأرسل عن عبادة بن الصامت وغيرهم [تهذيب التهذيب (4/ 73)]
ثقة عابد [تقريب التهذيب (1/ 941)]
العجلي
وقال العجلي: تابعي ثقة. [تهذيب الكمال (27/ 551)]
وقال العجلي: تابعي ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 73)]
خليفة بن خياط
وقال خليفة بن خياط: كان يعد خامس خمسة من فقهاء أهل البصرة، مات سنة مائة. [تهذيب التهذيب (4/ 73)]
وقال خليفة بن خياط: كان يعد خامس خمسة من فقهاء أهل البصرة، مات سنة مائة [تهذيب الكمال (27/ 551)]
قتادة بن دعامة
وعن قتادة قال: كان مسلم بن يسار يعد خامس خمسة من فقهاء أهل البصرة. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
ثنا سليمان بن أيوب صاحب البصرى، ثنا معاذ ابن هشام الدستوائي، ثنا أبي، عن قتادة قال: كان مسلم بن يسار خامس خمسة ؛ يعني بالبصرة [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
والذي ذكره عنه المزي تابعا صاحب « الكمال »: كان يعد خامس خمسة من فقهاء أهل البصرة. لم أره في هذين الكتابين، ولا أعلم له كتابا غيرهما، فينظر، وأعرف هذا الكلام ذكر عن قتادة [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: قالوا: كان أرفع عندهم من الحسن حتى خرج مع ابن الأشعث، فوضعه ذلك عند الناس، وذكر ابن أبي خيثمة في "تاريخه الكبير" عن مكحول قال: رأيت سيدا من ساداتكم، يعني مسلم بن يسار [تهذيب التهذيب (4/ 73)]
وقال ابن سعد: قالوا: كان ثقة فاضلا عابدا ورعا، توفي في خلافة عمر بن عبد العزيز سنة مائة أو إحدى ومائة. [تهذيب التهذيب (4/ 73)]
محمد بن سعد: قالوا: وكان ثقة فاضلا عابدا ورعا، قالوا: وتوفي في خلافة عمر بن عبد العزيز سنة مائة أو إحدى ومائة [تهذيب الكمال (27/ 551)]
وفي « الطبقات » لمحمد بن سعد: قال أيوب عن أبي قلابة: إن مسلم بن يسار صحبته إلى مكة، قال: فقال لي: - وذكر الفتنة - إني أحمد الله إليك أني لم أرم فيها بسهم ولم أطعن فيها برمح ولم أضرب فيها بسيف. قال: قلت له: يا أبا عبد الله، فكيف من رآك واقفا في الصف ؟ فقال: هذا مسلم بن يسار، والله ما وقف هذا الموقف إلا وهو على الحق، فتقدم فقاتل حتى قتل. قال: فبكى بكاء شديدا حتى تمنيت أني لم أكن قلت له شيئا. قال محمد بن سعد: قالوا: وكان مسلم بن يسار ثقة فاضلا عابدا ورعا، أرفع عندهم من الحسن حتى خرج مع عبد الرحمن بن محمد بن الأشعث، فوضعه ذلك عند الناس، وارتفع الحسن عنه [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
محمد بن سلام البيكندي
ثنا عبيد الله بن عمر، ثنا سليم بن أخضر، عن ابن عون قال: كان مسلم بن يسار إذا قيل له: ممن أنت ؟ قال: أنا مولى ابن عفان، يعني عثمان، وأبنا ابن سلام قال: كان مسلم بن يسار مفتي أهل البصرة قبل الحسن، له فضل وعبادة، وقتل مع ابن الأشعث، وكان جليلا عند الفقهاء، حمل عنه ابن سيرين، وأبو قلابة، وكلثوم بن جبر، وثابت، وابن واسع، وهؤلاء قد حملوا عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. وزوى كلامه [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
محمد بن سلام الجمحي
وعن ابن سلام قال: كان مسلم مفتي أهل البصرة قبل الحسن [تهذيب التهذيب (4/ 73)]
عبد الله بن عون بن أرطبان
وقال أزهر بن سعد، عن ابن عون: كان مسلم بن يسار لا يفضل عليه أحد في ذلك الزمان [تهذيب الكمال (27/ 551)]
وفي « تاريخ » يعقوب بن سفيان الفسوي عن ابن عون: كان مسلم بن يسار لا يفضل عليه أحد في ذلك الزمان، حتى فعل تلك الفعلة، فلقيه أبو قلابة فقال: والله لا أعود أبدا. فقال أبو قلابة: إن شاء الله تعالى [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
وقال أزهر بن سعد عن ابن عون: كان مسلم بن يسار لا يفضل عليه أحد في ذلك الزمان [تهذيب التهذيب (4/ 73)]
وعن ابن عون قال: أدركت هذا المسجد وما فيه حلقة يذكر فيها الفقه إلا حلقة مسلم بن يسار، وإن في الحلقة من هو أسن منه غير أنها كانت تنسب إليه. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
وعن ابن عون قال: كان مسلم إذا كان في غير صلاة كأنه في صلاة، وإذا صلى كأنه وتد لا يحرك شيئا منه، ينظر إلى موضع سجوده، ولا يراوح بين رجليه [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
ثنا أزهر بن سعد قال: في سنة ست وثمانين ثنا ابن عون قال: كان مسلم لا يفضل عليه في ذلك الزمان أحد حتى فعل تلك الفعلة. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
مكحول بن أبي مسلم
وعن الربيع بن صبيح، ثنا مكحول قال: رأيت سيدا منه ساداتكم دخل الكعبة، قلت: من هو ؟ قال: مسلم بن يسار [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
يحيى بن معين
وقال أبو داود عن ابن معين: رجل صالح قديم [تهذيب التهذيب (4/ 73)]
وقال أبو داود: عن يحيى بن معين: رجل صالح قديم. [تهذيب الكمال (27/ 551)]
يعقوب بن شيبة
وقال ابن حبان في كتاب « الثقات »: مسلم بن يسار، أبو عبد الله، مولى لبني أمية، عداده في أهل البصرة، وكان من عبادها وزهادها، أدرك جماعة من الصحابة رضي الله عنهم، وأكثر روايته عن أبي الأشعث وأبي قلابة، وشهد الجماجم، ولم يرم فيها بسهم ولا طعن برمح، مات سنة مائة، وقد قيل: إنه مولى طلحة ابن عبيد الله. ثم قال: مسلم بن يسار بن سكرة المكي. ثم قال: مسلم المصبح الكوفي، كان رجلا صالحا. كذا جعلاهما ثلاثة أشخاص، وبنحوه ذكره يعقوب بن شيبة في « مسنده » [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
يحيى القطان
وقال الغلابي: حدثنا أبو محمد، عن يحيى بن سعيد قال: لم يسمع قتادة من مسلم بن يسار، ولم يسمع من نافع بينهما يعلى بن حكيم [تهذيب الكمال (27/ 551)]
وقال القطان: لم يسمع قتادة عنه [تهذيب التهذيب (4/ 73)]
عبد الله بن مسلم بن يسار البصري
قال ابن أبي خيثمة في « تاريخه الكبير » عن ابنه عبد الله قال: والله ما رأيت من الناس رجلا أوقر في صلاته من مسلم بن يسار، وعن علي بن أبي حملة قال: قدم علينا أبو عبد الله مسلم بن يسار دمشق [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
وفي « الزهد » لأحمد بن حنبل عن عبد الله بن مسلم قال: لم أسمع أبي لعن شيئا قط، غير أنه لم جيء برأس قطري، قيل له: هذا رأس قطري، قال: عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
علي بن أبي حملة الفلسطيني
حدثناه سليمان بن حرب، ثنا حماد، عن أيوب، وعن علي بن أبي حملة قال: لما قدم علينا مسلم بن يسار قلنا له: يا أبا عبد الله، لو علم الله عز وجل أن بالعراق من هو خير منك لجاءنا به. قال: فكيف لو رأيتم أبا قلابة الجرمي ؟ [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
معتمر بن سليمان
وعن المعتمر قال: بلغني أن مسلما كان يقول لأهله: إذا كانت لكم حاجة فتكلموا وأنا أصلي [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
سفيان بن عيينة
والبخاري قد قال في « تاريخه الكبير »: مسلم بن يسار، أبو عبد الله البصري، مولى بني أمية، ثم قال بعد ترجمة أخرى: مسلم بن يسار ابن سنكرة، وقال بعضهم: مسلم بن سنكرة، وقال الحميدي عن ابن عيينة: هو مسلم بن يسار بن سكرة، وقال في حرف الميم في أسماء الآباء: مسلم المصبح المكي، وكان مصبح ابن الزبير، قال ابن عيينة: وكان رجلا صالحا، وبنحوه ذكره في « التاريخ الصغير ». [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
عائذ الله بن عبد الله الخولاني
وقال ابن أبي إدريس الخولاني لأبيه: يا أبه، أما يعجبك طول صمت أبي عبد الله مسلم بن يسار ؟ قال: أي بني، تكلم بالحق خير من سكوت عنه. قال: فأخبرت بذلك مسلما فقال: أي بني، سكوت عن باطل خير من تكلم به. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
المزي
وعبادة بن الصامت (س ق) مرسل [تهذيب الكمال (27/ 551)]
الفقيه [تهذيب الكمال (27/ 551)]
حميد بن هلال العدوي
وعن حميد بن هلال قال: كان مسلم إذا قام يصلي كأنه نور ملقى [تهذيب التهذيب (4/ 73)]
وعن حميد ابن هلال: كان مسلم بن يسار إذا قام يصلي كأنه ثوب ملقى، [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
البخاري
وكذا فرق البخاري بين البصري والمكي، [تهذيب التهذيب (4/ 73)]
الحسن البصري
وثنا عبد الرحمن بن يونس قال: قال سفيان: قال الحسن لما مات مسلم بن يسار: وامعلماه [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
الذهبى
كان من الفقهاء العاملين الأولياء [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 281)]
الرازيان أبو حاتم وأبو زرعة
وقال الرازيان: لم يسمع من عمر [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
أيوب السختياني
وعن أيوب قال: قيل لابن الأشعث: إن سرك أن يقتلوا حولك كما قتلوا حول جمل عائشة فأخرج مسلم بن يسار معك، قال: فأخرجه مكرها [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
حدثناه سليمان بن حرب، ثنا حماد، عن أيوب، وعن علي بن أبي حملة قال: لما قدم علينا مسلم بن يسار قلنا له: يا أبا عبد الله، لو علم الله عز وجل أن بالعراق من هو خير منك لجاءنا به. قال: فكيف لو رأيتم أبا قلابة الجرمي ؟ [إكمال تهذيب الكمال (11/ 182)]
أبو حاتم الرازي
روى عن عبادة بن الصامت، مرسلا، وعن أبي الأشعث [الصنعاني] ، روى عنه أبو قلابة، ومحمد بن سيرين، وابنه عبد الله بن مسلم بن يسار توفي في خلافة عمر بن عبد العزيز سمعت أبي يقول ذلك [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 198)]
أبو داود السجستاني
وقال أبو عبيد الآجري: سمعت أبا داود يقول: روى عمرو بن دينار، عن مسلم المصبح، يقال له: مسلم سكره، وهو ابن يسار المكي كان يسرج المسجد. [تهذيب الكمال (27/ 551)]