الاسم: المعافى بن عمران الموصلي (المعافى بن عمران بن نفيل بن جابر بن جبلة بن عبيد بن لبيد بن مخاشن بن سليمة بن مالك بن فهم، وقيل: المعافى بن عمران بن محمد بن عمران بن نفيل بن جابر بن وهب بن عبيد بن لبيد بن جبلة بن غنم بن دوس بن مخاشن بن سلمة بن فهم)
اللقب: الياقوتة
الكنية: أبو مسعود
النسب: الأزدي، الفهمي، النفيلي، الموصلي، الزاهد، الظهري
علاقات الراوي: خاله: العلاء بن رزين الأزدي، ابناه: أحمد، وعبد الكبير
تاريخ الوفاة: 184 هـ، أو: 185 هـ، أو: 186 هـ، قال: رباح بن الجراح: 159 هـ، أو: 166هـ، وفى التهذيب قال بن قانع: 204 هـ
بلد الرحلة: الحجاز، البصرة، الكوفة، الشام، ومصر، والجزيرة، والموصل
طبقة رواة التقريب: كبار التاسعة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة عابد فقيه
الرتبة عند الذهبي: قال شيخه الثوري: هو ياقوتة العلماء
الجرح والتعديل:
أبو حاتم الرازي
وقال عثمان بن سعيد الدارمي، عن يحيى بن معين، وأبو حاتم، والعجلي، وابن خراش: ثقة. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
وقال ابن معين، وأبو حاتم، والعجلي، وابن خراش: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
أبو زرعة الرازي
ثنا عبد الرحمن قال: سئل أبو زرعة عن المعافى بن عمران الموصلي فقال: كان عبدا صالحا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 399)]
وقال أبو زرعة: كان عبدا صالحا. [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
وقال أبو زرعة: كان عبدا صالحا. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
أبو عمرو الأوزاعي
وقال الأوزاعي وقد اجتمع عنده المعافى وابن المبارك وموسى بن أعين: هؤلاء أئمة الناس، ولكن لا أقدم على الموصلي أحدا. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
أحمد بن حنبل
نا عبد الرحمن، أنا حرب بن إسماعيل فيما كتب إلي قال: قال أحمد بن حنبل معافى بن عمران شيخ له قدر وحال - [وجعل] يعظم أمره - وكان رجلا صالحا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 399)]
وقال حرب عن أحمد: شيخ له قدر وحال، وجعل يعظم أمره. قال: وكان رجلا صالحا [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
وقال حرب بن إسماعيل، عن أحمد بن حنبل: المعافى بن عمران شيخ له قدر وحال، وجعل يعظم أمره، قال: وكان رجلا صالحا [تهذيب الكمال (28/ 147)]
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة: [عن أحمد بن حنبل] كان صادق اللهجة [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة، عن أحمد بن حنبل: كان صدوق اللهجة. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
أحمد بن عبد الله اليربوعي
وعن يونس قال: امتحنوا أهل الموصل بالمعافى، فإن ذكره يعني بخير، قلت: هؤلاء أصحاب سنة وجماعة، ومن عابه قلت: هؤلاء أصحاب بدع. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
نا عبد الرحمن، نا أبو بكر بن أبي خيثمة فيما كتب إلي قال: سمعت أحمد بن يونس يقول [كان] المعافى صدوق اللهجة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 399)]
وفي تاريخ ابن أبي خيثمة عن أحمد بن يونس: المعافى بن عمران صدوق اللهجة [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
ابن حبان
وكان من العباد المتقشفين في الزهد [الثقات (7/ 529)]
وكان يقال له: أنت معافى كما سميت معافى [الثقات (7/ 529)]
ولما ذكره ابن حبان في كتاب « الثقات » قال: كان من العباد المتقشفين في الزهد توفي في ولاية هارون سنة خمس وثمانين ومائة [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
وقال ابن حبان في " الثقات ": كان من العباد المتقشفين في الزهد [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
ابن حجر
ثقة عابد فقيه [تقريب التهذيب (1/ 953)]
ابن خراش
وقال ابن معين، وأبو حاتم، والعجلي، وابن خراش: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
وقال عثمان بن سعيد الدارمي، عن يحيى بن معين، وأبو حاتم، والعجلي، وابن خراش: ثقة. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
الذهبى
أحد الأعلام [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 307)]
العجلي
وقال عثمان بن سعيد الدارمي، عن يحيى بن معين، وأبو حاتم، والعجلي، وابن خراش: ثقة. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
وقال ابن معين، وأبو حاتم، والعجلي، وابن خراش: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
سفيان الثوري
قال شيخه الثوري: هو ياقوتة العلماء [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 307)]
وكان الثوري يسميه الياقوتة [الثقات (7/ 529)]
وقال الحضرمي، عن أحمد بن يونس، عن سفيان: ما بالكوفة أحد لو اقترضت منه عشرة دراهم إلا خفت أن يقول: اقترض مني سفيان، وأخذ مني سفيان، لقد أهدى إلي المعافى كساء فقبلته، وكان المعافى أهلا لذلك. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
ثنا عبد الرحمن، نا أبي قال: سمعت أحمد بن يونس يقول: كان سفيان الثوري يسمي المعافى بن عمران ياقوتة العلماء [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 399)]
وقال محمد بن أحمد بن أبي المثنى، عن أحمد بن يونس، قال سفيان: امتحنوا أهل الموصل بالمعافى، فمن ذكره، يعني بخير، قلت: هؤلاء أصحاب سنة وجماعة، ومن عابه قلت: هؤلاء أصحاب بدع. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
وقال بشر بن الحارث، عن أحمد بن يونس: كان سفيان إذا جاءه قوم من أهل الموصل امتحنهم بحب المعافى، فإن رآهم كما يظن قربهم وأدناهم، وإلا فلا. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
وقال أحمد بن يونس، عن الثوري: امتحنوا أهل الموصل بالمعافى. وعنه قال: أهدى إلي المعافى كساء فقبلت منه، وكان المعافى أهلا لذلك [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
وقال أبو حاتم وغيره، عن أحمد بن يونس: سمعت الثوري، وذكر المعافى بن عمران، فقال: ياقوتة العلماء. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
وقال محمد بن عبد الله الحضرمي: حدثنا أحمد بن عبد الله بن يونس، عن سفيان الثوري، قال: امتحنوا أهل الموصل بالمعافى بن عمران. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
وعن بشر بن الحارث: كان سفيان الثوري يقول للمعافى: أنت معافى كاسمك. وكان يسميه الياقوتة. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
وعن بشر قال: كان الثوري يقول للمعافى: أنت معافى كاسمك، وكان يسميه الياقوتة [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
عبد الله بن المبارك
وقال بشر بن الحارث: كان ابن المبارك يقول: حدثنا ذاك الرجل الصالح، يعني: المعافى [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
وقال عبد الله بن المغيرة الهاشمي، عن بشر بن الحارث: كان ابن المبارك يقول: حدثني ذاك الرجل الصالح، يعني المعافى ابن عمران. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
عيسى بن يونس بن أبي إسحاق
وقال إدريس بن سليم الموصلي، عن ابن عمار: كنت عند عيسى بن يونس بالحدث، فقال لي: ممن أنت ؟ فقلت: من أهل الموصل، قال: رأيت المعافى بن عمران، قلت: نعم، قال: وسمعت منه، قلت: نعم، قال: ما أحسب أحدا رأى المعافى، وسمع من غيره يريد الله بعلمه. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
وقال ابن عمار: لم أر بعده أفضل منه. قال: وكنت عند عيسى بن يونس فقال لي: رأيت المعافى ؟ قلت: نعم، قال: ما أحسب أحدا رأى المعافى، وسمع من غيره يريد الله تعالى بعلمه [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: كان ثقة خيرا فاضلا صاحب سنة. وقال عمرو بن عبد الله الأودي، عن وكيع: حدثنا المعافى، وكان ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
وفي طبقات ابن سعد: كان أهل الموصل يفتخر به. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
وقال محمد بن سعد: كان ثقة خيرا فاضلا صاحب سنة. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
محمد بن عبد الله بن عمار الغامدي
وقال ابن عمار: لم أر بعده أفضل منه. قال: وكنت عند عيسى بن يونس فقال لي: رأيت المعافى ؟ قلت: نعم، قال: ما أحسب أحدا رأى المعافى، وسمع من غيره يريد الله تعالى بعلمه [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
وقال الحسين بن إدريس الأنصاري، عن محمد بن عبد الله بن عمار: لم أر قط بعده أفضل منه. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
بشر بن الحارث الحافي
وذكر أبو زكريا الأزدي في « طبقات أهل الموصل » عن بشر بن الحارث: إني لأذكر المعافى اليوم فأنتفع بذكره، وأذكر رؤيته فأنتفع، وقد ذهب هؤلاء الذين كان لا يسقط كل منهم إن كتب ولاحديثهم [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
وقال محمد بن المثنى عن بشر بن الحارث: كان المعافى محشوا بالعلم والفهم والخير. قال: وكان المعافى لا يأكل وحده، وذكر من سخائه، ومناقبه وفضائله كثيرة جدا. [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
وقال محمد بن المثنى، عن بشر بن الحارث: كان - يعني المعافى - محشوا بالعلم، والفهم، والخير. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
وعن بشر، قال: كان المعافى يحفظ المسائل والحديث. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
وقال بشر: قتلت الخوارج ولدين للمعافى، ذبحتهما، فما تبين عليه بشيء، وأطعم أصحابه، ثم قال: آجركم الله في فلان وفلان، عزاهم، هكذا يكون الصبر. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
وقال بشر بن الحارث: من ابتلي في زوجة أو مال أو ولد فتلك المنزلة الشريفة، ثم قال: لقد رأيت المعافى أصيب بماله، وكان يذكر، فقال: لا تذكروه لي، وقتل ابنه فصبر واحتسب، وما رؤي جزعا قط، فهذا ممن سمع العلم فانتفع به، والحديث فأخذ به. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
وقال بشر: وكان المعافى يحفظ المسائل [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
وكيع بن الجراح
وقال عمرو بن عبد الله الأودي، عن وكيع: حدثنا المعافى بن عمران، قال وكيع: وكان ثقة. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
نا عبد الرحمن، نا عمرو بن عبد الله الأودي، نا وكيع، عن المعافى بن عمران، قال وكيع: وكان ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 399)]
وقال ابن سعد: كان ثقة خيرا فاضلا صاحب سنة. وقال عمرو بن عبد الله الأودي، عن وكيع: حدثنا المعافى، وكان ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
وعن وكيع، ثنا المعافى: وكان من الثقات [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
يحيى بن معين
وقال عثمان بن سعيد الدارمي، عن يحيى بن معين، وأبو حاتم، والعجلي، وابن خراش: ثقة. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
نا عبد الرحمن أنا يعقوب [بن إسحاق] [الهروي] فيما كتب إلي قال: نا عثمان بن سعيد [الدارمي] قال: سألت يحيى بن معين عن المعافى بن عمران فقال: ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 399)]
وقال ابن معين، وأبو حاتم، والعجلي، وابن خراش: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
قال أبو زكريا: والمعافى رجل جليل القدر والخطر في العلم وعند أهل الحديث والفهم به من أهل الأمصار، وكان من العلماء الحكماء الذين يخشون الله تعالى إن شاء الله تعالى، رحل في طلب العلم إلى الأمصار، فكتب عمن أدرك من علماء الحجاز، وأهل البصرة، وأهل الكوفة، وأهل الشام، ومصر، والجزيرة، والموصل، وكان كثير الكتاب، كثير الشيوخ جدا أخبرت عن ابن أبي نافع، أخبرني أبي وأبو عبد الله الأغر أن المعافى قال: لقيت ثمانمائة شيخ. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
وقال إبراهيم بن جنيد: قلت لابن معين: أيما أحب إليك: أكتب " جامع سفيان " عن فلان أو فلان، أو عن رجل عن المعافى ؟ فقال: عن رجل عن رجل، حتى عد خمسة أو ستة عن المعافى، أحب إلي [تهذيب التهذيب (4/ 103)]
وقال إبراهيم بن الجنيد: قلت ليحيى بن معين: أيما أحب إليك أكتب جامع سفيان عن فلان أو فلان ؟ وعددت جماعة من أصحاب سفيان، أو عن رجل آخر عن المعافى ؟ فقال: عن رجل عن رجل، حتى عد خمسة أو ستة، عن المعافى أحب إلي. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
يزيد بن محمد ابن زكرة
ذكره أبو زكريا الأزدي صاحب تأريخ الموصل في الطبقة الثالثة. وقال: رحل في طلب العلم إلى الآفاق، وجالس العلماء ولزم سفيان الثوري وتأدب بآدابه وتفقه بمجالسته، وأكثر الكتابة عنه، وعن غيره، وصنف حديثه في الزهد، والسنن، والفتن، والأدب وغير ذلك، وكان زاهدا فاضلا شريفا كريما عاقلا. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
رباح بن الجراح الموصلي
وعن رباح بن الجراح العبدي: ربما أتى المعافى بقصعة فيها أرد هالج، فيأكل هو وأصحابه حين خف ماله، أفناه الكرم والحقوق. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
زيد بن أبي الزرقاء التغلبي
وقال إدريس بن سليم: سمعت ابن عمار يقول: قال لي زيد بن أبي الزرقاء: تعرف بيت رجل بالمدينة يقال له العقبي ؟ قلت: لا أعرفه، قال: قال لنا يوما، ومعنا المعافى بن عمران: أخبروني عن هذا الرجل، يعني المعافى، هو في مصره وفي طرقه وخلوته على هذا الهدي ؟ قلنا: ما نعرفه إلا كذا، قال: إن كان هذا في مصره وفي طرقه، وخلوته على هذا فلا ينبغي أن يكون في الأرض أحد أعبد منه. [تهذيب الكمال (28/ 147)]
أبو إسحاق الفزاري
وذكر أبا إسحاق الفزاري وغيره، فقدم المعافى عليهم، وقال: خرج من الدنيا، وكان صاحب دنيا واسعة وضياع كثيرة [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
محمد بن نعيم النيسابوري
وعن محمد بن نعيم قال: كان المعافى موسرا، فكان إذا جاءه طعامه أرسل إلى أصحابه ما يكفيهم سنة، وكانوا خمسة وثلاثين، أو أربعة وثلاثين رجلا. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
المزي
وسفيان الثوري وتأدب به وتفقه عليه، وأكثر الكتابة عنه [تهذيب الكمال (28/ 147)]
فقيه أهل الموصل وزاهدهم وعابدهم وورعهم [تهذيب الكمال (28/ 147)]
الهيثم بن خارجة الخراساني
وعن الهيثم بن خارجة قال: « كان معافى دينا من الرجال » [إكمال تهذيب الكمال (11/ 254)]
الخطيب البغدادي
وقال الحافظ أبو بكر الخطيب: رحل في الحديث إلى البلدان النائية، وجالس العلماء ولزم سفيان الثوري فتفقه به وتأدب بآدابه، وأكثر الكتابة عنه، وعن غيره وصنف كتبا في السنن، والزهد، والآداب. [تهذيب الكمال (28/ 147)]