للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: معبد (معبد، يقال: ابن عبد الله بن عكيم، ويقال: ابن عبد الله بن عويمر، ويقال: ابن خالد، والصحيح أنه لاينسب)
الكنية: أبو زغوة، وفي نسخة: أبو روعة
النسب: الجهني، القدري، البصري
بلد الإقامة: البصرة
المذهب العقدي: أول من تكلم في القدر بالبصرة، وكان رأسا في القدر
تاريخ الوفاة: 72 هـ، أو: بعد 80 هـ، وقبل 90 هـ،
بلد الوفاة: دمشق
بلد الرحلة: المدينة
طبقة رواة التقريب: الثالثة
الرتبة عند ابن حجر: صدوق مبتدع، وهو أول من أظهر القدر بالبصرة
الرتبة عند الذهبي: قال أبو حاتم: صدوق، أول من تكلم في القدر بالبصرة، وضعفه أبو زرعة

الجرح والتعديل:

أبو حاتم الرازي
وقال أبو حاتم: كان صدوقا في الحديث، وكان أول من تكلم في القدر بالبصرة، وكان رأسا في القدر، قدم المدينة فأفسد بها ناسا [تهذيب التهذيب (4/ 116)]
وقال أبو حاتم: كان صدوقا في الحديث، وكان أول من تكلم في القدر بالبصرة، وكان رأسا في القدر قدم المدينة فأفسد بها ناسا [تهذيب الكمال (28/ 244)]
روى عن عمر رضي الله عنه، مرسل، وعن حمران، روى عنه قتادة، ومالك بن دينار، وعوف الأعرابي سمعت أبي يقول ذلك، وسمعته يقول: كان صدوقا في الحديث، وكان رأسا في القدر، قدم المدينة فأفسد بها ناسا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 280)]
قال أبو حاتم: صدوق، أول من تكلم في القدر بالبصرة، وضعفه أبو زرعة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 316)]
أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي
وقال العجلي والمنتجالي: تابعي ثقة، وكان لا يتهم بالكذب. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 282)]
ابن حجر
وعن عمران بن حصين، يقال مرسل [تهذيب التهذيب (4/ 116)]
صدوق مبتدع، وهو أول من أظهر القدر بالبصرة [تقريب التهذيب (1/ 957)]
ابن عبد البر
وفي « الاستيعاب »: معبد بن خالد الجهني، يكنى أبا زغوة، وفي نسخة: أبو روعة، أسلم قديما، وهو أحد الأربعة الذين حملوا ألوية جهينة يوم الفتح، مات سنة اثنتين وثمانين، وقيل: وهو ابن بضع وثمانين [إكمال تهذيب الكمال (11/ 282)]
الحسن بن عبد الله العسكري
وقال أبو أحمد العسكري في كتابه « معرفة الصحابة »: معبد بن خالد الجهني، يكنى أبا زغوة، له صحبة، وروى عن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما، مات سنة اثنين وسبعين وهو ابن ثمانين سنة [إكمال تهذيب الكمال (11/ 282)]
الدارقطني
قلت: وقال الدارقطني: لا صحبة له، ويقال: إنه أول من تكلم في القدر [تهذيب التهذيب (4/ 116)]
وقال الدارقطني: حديثه صالح ومذهبه رديء [تهذيب التهذيب (4/ 116)]
وقال أبو الحسن الدارقطني: لا صحبة له، ويقال إنه أول من تكلم في القدر، وكذا ذكره أبو موسى المديني وغيره. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 282)]
وقال الدارقطني: حديثه صالح، ومذهبه رديء [تهذيب الكمال (28/ 244)]
العجلي
وقال العجلي: تابعي ثقة، كان لا يتهم بالكذب [تهذيب التهذيب (4/ 116)]
وقال العجلي والمنتجالي: تابعي ثقة، وكان لا يتهم بالكذب. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 282)]
النسائي
وقال النسائي في « التمييز »: معبد بن خالد ثقة. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 282)]
يحيى بن معين
وقال إسحاق بن منصور عن ابن معين: ثقة. [تهذيب التهذيب (4/ 116)]
وقال إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين: ثقة [تهذيب الكمال (28/ 244)]
نا عبد الرحمن قال: ذكره أبي عن إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين أنه قال: معبد الجهني ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 280)]
أبو السوار العدوي
وقال معاذ بن معاذ، عن ابن عون: كنا جلوسا في مسجد بني عدي وفينا أبو السوار العدوي، فدخل معبد الجهني من بعض أبواب المسجد، فقال أبو السوار: ما أدخل هذا مسجدنا، لا تدعوه يجلس إلينا [تهذيب الكمال (28/ 244)]
طاوس بن كيسان
وقال سفيان بن عيينة، قال عمرو بن دينار: قال لنا طاوس: احذروا معبدا الجهني فإنه كان قدريا. وقال رباح بن زيد الصنعاني، عن جعفر بن محمد بن عباد، عن طاوس أنه قال لمعبد الجهني: أنت الذي تفتري على الله ؟ فقال له معبد: يكذب علي. وقال يحيى بن سعيد الأنصاري، عن أبي الزبير المكي: مررت أنا وطاوس فإذا معبد الجهني جالس في جانب المسجد، قال: فقلت لطاوس: هذا الذي يقول في القدر ما يقول، فعدل إليه طاوس حتى وقف عليه، فقال: أنت المفتري على الله القائل ما لا يعلم ؟ قال معبد: يكذب علي [تهذيب الكمال (28/ 244)]
وقال سفيان بن عيينة، قال عمرو بن دينار: قال لنا طاوس: احذروا معبدا الجهني فإنه كان قدريا. وقال رباح بن زيد الصنعاني، عن جعفر بن محمد بن عباد، عن طاوس أنه قال لمعبد الجهني: أنت الذي تفتري على الله ؟ فقال له معبد: يكذب علي. وقال يحيى بن سعيد الأنصاري، عن أبي الزبير المكي: مررت أنا وطاوس فإذا معبد الجهني جالس في جانب المسجد، قال: فقلت لطاوس: هذا الذي يقول في القدر ما يقول، فعدل إليه طاوس حتى وقف عليه، فقال: أنت المفتري على الله القائل ما لا يعلم ؟ قال معبد: يكذب علي [تهذيب الكمال (28/ 244)]
وقال ابن عيينة: قال عمرو بن دينار: قال لنا طاوس: احذروا معبدا [تهذيب التهذيب (4/ 116)]
مسلم بن يسار، سكرة
وقال يعقوب بن شيبة السدوسي: حدثت عن سالم بن خلاد السلمي، قال: أخبرنا ربيعة بن كلثوم، عن أبيه، عن مسلم بن يسار وأصحابه، أنهم كانوا يقولون: إن معبد الجهني يقول بقول النصارى. وقال أبو سعيد مولى بني هاشم: حدثنا ربيعة بن كلثوم بن جبر، عن أبيه، قال: قال أصحاب مسلم بن يسار: كان مسلم بن يسار يقعد إلى هذه السارية، فقال: إن معبدا يقول بقول النصارى، يعني معبدا الجهني [تهذيب الكمال (28/ 244)]
وقال يعقوب بن شيبة السدوسي: حدثت عن سالم بن خلاد السلمي، قال: أخبرنا ربيعة بن كلثوم، عن أبيه، عن مسلم بن يسار وأصحابه، أنهم كانوا يقولون: إن معبد الجهني يقول بقول النصارى. وقال أبو سعيد مولى بني هاشم: حدثنا ربيعة بن كلثوم بن جبر، عن أبيه، قال: قال أصحاب مسلم بن يسار: كان مسلم بن يسار يقعد إلى هذه السارية، فقال: إن معبدا يقول بقول النصارى، يعني معبدا الجهني [تهذيب الكمال (28/ 244)]
وقال أبو سعيد مولى بني هاشم: حدثنا ربيعة بن كلثوم بن جبر عن أبيه قال: قال أصحاب مسلم بن يسار: كان مسلم يقعد إلى هذه السارية فقال: إن معبدا يقول بقول النصارى [تهذيب التهذيب (4/ 116)]
مغلطاي
وقال بعضهم: معبد بن عبد الرحمن بن عويمر بصري، أول من تكلم في القدر بالبصرة. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 282)]
الجوزجاني
وقال الجوزجاني: كان رأس القدرية [إكمال تهذيب الكمال (11/ 282)]
وقال الجوزجاني: كان رأس القدرية [تهذيب التهذيب (4/ 116)]
الحسن البصري
وقال مرحوم بن عبد العزيز العطار، عن أبيه، وعمه: كان الحسن البصري يقول: إياكم، ومعبدا فإنه ضال مضل. وقال غيلان بن جرير، عن الحسن: لا تجالسوا معبدا فإنه ضال مضل. وقال جرير بن حازم، عن يونس بن عبيد: أدركت الحسن، وهو يعيب قول معبد، يقول: هو ضال مضل، قال: ثم تلطف له معبد فألقى في نفسه ما ألقى [تهذيب الكمال (28/ 244)]
وقال مرحوم بن عبد العزيز العطار، عن أبيه، وعمه: كان الحسن البصري يقول: إياكم، ومعبدا فإنه ضال مضل. وقال غيلان بن جرير، عن الحسن: لا تجالسوا معبدا فإنه ضال مضل. وقال جرير بن حازم، عن يونس بن عبيد: أدركت الحسن، وهو يعيب قول معبد، يقول: هو ضال مضل، قال: ثم تلطف له معبد فألقى في نفسه ما ألقى [تهذيب الكمال (28/ 244)]
وقال مرحوم بن عبد العزيز العطار، عن أبيه، وعمه: كان الحسن البصري يقول: إياكم، ومعبدا فإنه ضال مضل. وقال غيلان بن جرير، عن الحسن: لا تجالسوا معبدا فإنه ضال مضل. وقال جرير بن حازم، عن يونس بن عبيد: أدركت الحسن، وهو يعيب قول معبد، يقول: هو ضال مضل، قال: ثم تلطف له معبد فألقى في نفسه ما ألقى [تهذيب الكمال (28/ 244)]
وقال مرحوم بن عبد العزيز العطار، عن أبيه، وعمه: كان الحسن البصري يقول: إياكم، ومعبدا فإنه ضال مضل. وقال غيلان بن جرير، عن الحسن: لا تجالسوا معبدا فإنه ضال مضل. وقال جرير بن حازم، عن يونس بن عبيد: أدركت الحسن، وهو يعيب قول معبد، يقول: هو ضال مضل، قال: ثم تلطف له معبد فألقى في نفسه ما ألقى [تهذيب الكمال (28/ 244)]
وقال مرحوم بن عبد العزيز العطار عن أبيه وعمه: كان الحسن يقول: إياكم ومعبدا فإنه ضال مضل، وجاء مثل ذلك عن الحسن من وجوه [تهذيب التهذيب (4/ 116)]
أبو زرعة الرازي
وذكره أبو زرعة الرازي في أسامي الضعفاء ومن تكلم فيهم [تهذيب التهذيب (4/ 116)]
وذكره أبو زرعة الرازي في "أسامي الضعفاء، ومن تكلم فيهم" [تهذيب الكمال (28/ 244)]
قال أبو حاتم: صدوق، أول من تكلم في القدر بالبصرة، وضعفه أبو زرعة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 316)]
أبو عمرو الأوزاعي
وقال محمد بن شعيب بن شابور، عن الأوزاعي: أول من نطق في القدر رجل من أهل العراق يقال له سوسن كان نصرانيا فأسلم ثم تنصر فأخذ عنه معبد الجهني، وأخذ غيلان، عن معبد [تهذيب الكمال (28/ 244)]
أبو موسى المديني
وقال أبو الحسن الدارقطني: لا صحبة له، ويقال إنه أول من تكلم في القدر، وكذا ذكره أبو موسى المديني وغيره. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 282)]
محمد بن سعد
ذكره ابن سعد في الطبقة الثانية من تابعي أهل البصرة [تهذيب التهذيب (4/ 116)]
المزي
روى مرسلا عن حذيفة بن اليمان وعمر وعثمان والصعب بن جثامة [تهذيب التهذيب (4/ 116)]
وحذيفة بن اليمان مرسل [تهذيب الكمال (28/ 244)]
والصعب بن جثامة مرسل [تهذيب الكمال (28/ 244)]
وعمران بن حصين يقال كذلك [تهذيب الكمال (28/ 244)]
وعمر بن الخطاب كذلك [تهذيب الكمال (28/ 244)]
وعثمان بن عفان مرسل [تهذيب الكمال (28/ 244)]
الذهبى
أرسل عن عمر وعثمان [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 316)]