للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: مكحول بن أبي مسلم (مكحول بن أبي مسلم: شهراب بن شاذل بن سند بن شروان بن بزدل بن يغوث بن كسرى)
الكنية: أبو عبد الله، ويقال: أبو أيوب، ويقال: أبو مسلم
النسب: الشامي, الدمشقي، الهروي الأصل، وقيل: نوبي، وقيل: كان من سبي كابل، وقيل: مصري، وقيل: هندي، وقيل: سندي، يقال: من الأبناء
بلد الإقامة: دمشق، الشام، مصر
علاقات الراوي: قيل: إنه مولى امرأة من هذيل، وقيل: مولى امرأة من آل سعيد بن العاص الأموي، وقيل: كان عبدا لسعيد بن العاص فوهبه لامرأة من هذيل فأعتقته، ويقال: إنه من الفرس من السبي الذين سبوا من فارس، ويقال: كان لرجل من هذيل من أهل مصر، فأعتقه فسكن الشام
المذهب العقدي: ذكره القاضي عبد الجبار في الطبقة الرابعة من المعتزلة كان قدريا ثم رجع،
تاريخ الوفاة: 112 هـ، أو: 113 هـ، أو: 114 هـ: أو: 116 هـ، وقال أبو سعيد بن يونس: يقال 118 هـ
بلد الرحلة: مصر، العراق، المدينة، الشام
طبقة رواة التقريب: الخامسة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة فقيه، كثير الإرسال، مشهور
الرتبة عند الذهبي: فقيه الشام

الجرح والتعديل:

العجلي
وقال العجلي: تابعي ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وقال العجلي: تابعي ثقة [تهذيب الكمال (28/ 464)]
ابن حبان
ووصفه بذلك ابن حبان، [تعريف أهل التقديس (1/ 156)]
وقال ابن حبان في " الثقات ": ربما دلس [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
قال ابن حبان في كتاب « الثقات »: كان هنديا من فقهاء أهل الشام، وربما دلس. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
ابن حجر
روى عن: النبي صلى الله عليه وآله وسلم مرسلا [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
المشهور، تابعي، يقال: إنه لم يسمع من الصحابة إلا عن نفر قليل [تعريف أهل التقديس (1/ 156)]
الفقيه، [تعريف أهل التقديس (1/ 156)]
ثقة فقيه، كثير الإرسال، مشهور [تقريب التهذيب (1/ 969)]
ولم أره للمتقدمين إلا في قول ابن حبان [تعريف أهل التقديس (1/ 156)]
ابن خراش
وقال ابن خراش: شامي صدوق، وكان يرى القدر [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وقال ابن خراش: مكحول شامي صدوق، وكان يرى القدر [تهذيب الكمال (28/ 464)]
الذهبى
وأطلق الذهبي أنه كان يدلس. [تعريف أهل التقديس (1/ 156)]
عن عائشة وأبي هريرة مرسلا [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 339)]
صح [لسان الميزان (9/ 429)]
فقيه الشام [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 339)]
عثمان بن عطاء الخراساني
وقال ضمرة بن ربيعة، عن عثمان بن عطاء: كان مكحول رجلا أعجميا لا يستطيع أن يقول قل، يقول: كل، فكل ما قال بالشام قبل منه. قال الحافظ أبو بكر الخطيب: أراد عثمان أن مكحولا كان عندهم مع عجمة لسانه بمحل الإمامة، وموضع الأمانة يقبلون قوله، ويعملون بخبره، ولم يرد أنهم كانوا يحكون لفظه، والله أعلم [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وقال عثمان بن عطاء: كان مكحول أعجميا، وكل ما قال بالشام قبل منه [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
قال عثمان بن عطاء: فما قاله بالشام قبل منه [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
مسلم
قلت: روايته عن أبي ثعلبة الخشني في صحيح مسلم [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
يحيى القطان
رأيت في كتاب علي: قلت ليحيى بن سعيد: تروي عن راشد بن سعد ؟ قال: هو أحب إلي من مكحول. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
محمد بن سعد
ابن سعد ذكر أشياء لم يذكرها على العادة من نقله بالوساطة، قال في الطبقة الثانية من أهل الشام: أنبا محمد بن مصعب، ثنا معقل بن عبد الأعلى القرشي من بني أبي معيط، قال: سمعت مكحولا يقول لرجل: ما فعلت بك الهاجة ؟ وقال غيره من أهل العلم: كان مكحول من أهل كابل، وكانت به لكنة، وكان يقول بالقدر، وكان ضعيفا في حديثه ورأيه [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
ذكره ابن سعد في الطبقة الثالثة من تابعي أهل الشام [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
مغلطاي
ذكره المزي من حديث أبي صالح كاتب الليث، وهو ضعيف، وهذه الطريق صحيحة [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
اسم مبهم
وقال ابن سعد: قال بعض أهل العلم: كان مكحول من أهل كابل وكانت فيه لكنة، وكان يقول بالقدر، وكان ضعيفا في حديثه ورأيه [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
البخاري
وذكر المزي عن الترمذي أنه قال: سمع من واثلة وأنس وأبي هند، وهو ليس من كلام الترمذي، إنما نقله عن أستاذه البخاري، بين ذلك في كتابه، كذا هو ثابت أيضا في تاريخي البخاري « الأوسط » و« الصغير ». [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال البخاري: لم يسمع من عنبسة بن أبي سفيان شيئا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
وقال البخاري في تاريخه الأوسط والصغير: لم يسمع من واثلة وأنس، وأبي هند [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وذكر المزي عن الترمذي أنه قال: سمع من واثلة وأنس وأبي هند، وهو ليس من كلام الترمذي، إنما نقله عن أستاذه البخاري، بين ذلك في كتابه، كذا هو ثابت أيضا في تاريخي البخاري « الأوسط » و« الصغير ». [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
البزار
وقال البزار في « المسند »: روى مكحول عن جماعة من الصحابة عن: عبادة بن الصامت، وأبي الدرداء، وحذيفة، وأبي هريرة، وجابر، ولم يسمع منهم ولم يدركهم، وإنما أرسل عنهم، ولم يقل في واحد منهم: حدثنا فلان، وقد روى عن أبي أمامة، وليس ببعيد أن يكون سمع منه لتأخر موت أبي أمامة، وروى عن أنس، وأدخل بينه وبين أنس موسى بن أنس، ولم يبين فيما رواه عن أنس سمعت أنسا، فتوقفنا أن نذكر أنه سمع أنسا، ومن أبي أمامة لما وصفنا، والله تعالى أعلم. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال أبو بكر البزار: روى مكحول عن جماعة من الصحابة ؛ عن عبادة وأم الدرداء وحذيفة، وأبي هريرة، وجابر، ولم يسمع منهم، وإنما أرسل عنهم، ولم يقل في حديث عنهم: حدثنا، وقد روى عن أبي أمامة وأنس. وروى عن أنس وأدخل بينه وبين أنس موسى بن أنس، ولم يقل: سمعت أنسا، فتفرقنا في حديثه عن أنس، وأبي أمامة [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
البيهقي
وهذا منقطع ؛ مكحول لم يدرك زمان عمر رضي الله عنه [سنن البيهقي الكبرى (4/ 154)]
الترمذي
وقال الترمذي: سمع من واثلة، وأنس، وأبي هند الداري، ويقال: إنه لم يسمع من أحد من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - إلا من هؤلاء الثلاثة [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
وذكر المزي عن الترمذي أنه قال: سمع من واثلة وأنس وأبي هند، وهو ليس من كلام الترمذي، إنما نقله عن أستاذه البخاري، بين ذلك في كتابه، كذا هو ثابت أيضا في تاريخي البخاري « الأوسط » و« الصغير ». [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال أبو عيسى الترمذي: سمع من واثلة، وأنس، وأبي هند الداري، ويقال: إنه لم يسمع من أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إلا من هؤلاء الثلاثة [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وقال الترمذي: سمع من واثلة وأنس، وأبي هند الداري، ويقال: إنه لم يسمع من واحد من الصحابة إلا منهم [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
الجوزجاني
وقال السعدي: يتوهم عليه القدر، وهو ينتفي منه. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال الجوزجاني: يتوهم عليه القدر، وهو ينتفي [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال الجوزجاني: يتوهم عليه القدر، وهو ينتفي عنه [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
الحاكم
وقال الحاكم في علومه: أكثر روايته عن الصحابة حوالة. وقال أيضا فيما حكاه عنه مسعود: لم يسمع من عقبة بن عامر [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وفي « سؤالات مسعود للحاكم »: مكحول لم يسمع من عقبة بن عامر ولم يره. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال الحاكم في « علوم الحديث »: عامة حديث مكحول عن الصحابة حواله [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
الدارقطني
وقال الدارقطني: لم يلق أبا هريرة ولا شداد بن أوس [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
مكحول لم يسمع من أبي هريرة، ومن دونه ثقات. [سنن الدارقطني (2/ 404)]
أبو حاتم الرازي
نا عبد الرحمن حدثني أبي، نا إبراهيم بن عبد الله بن العلاء بن زبر [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 407)]
نا عبد الرحمن سمعت أبي يقول: ما أعلم بالشام أفقه من مكحول [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 407)]
وقال أبو حاتم: لم يسمع من واثلة، دخل عليه [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال أبو حاتم: لم يسمع من معاوية بن أبي سفيان [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال أبو حاتم: لم يسمع من واثلة. وقال أيضا: لم ير أبا أمامة. وقال أيضا: لم يسمع من معاوية. وقال أيضا: لم يسمع من أبي ولم يدرك شريحا [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وقال أبو حاتم: لا يصح له سماع من أبي أمامة، وقال مرة: لم يره، ولم يسمع من معاوية، ودخل على واثلة بن الأسقع ولم يسمع منه ولا من أبي ذر، وذكر حديثا رواه الوليد بن مسلم عن تميم بن عطية عن مكحول قال: جالست شريحا ستة أشهر ما أسأله عن شيء إنما أكتفي بما يقضي بين الناس. قال أبو حاتم: لم يدرك مكحول شريحا وهذا وهم. قلت: وجدت بخط الحافظ رشيد الدين العطار: لعل أبا حاتم أراد بقوله: لم يدرك عدم اللقاء والرؤية وإن كان خلاف الظاهر، انتهى [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
وقال أبو حاتم: كان مكحول يطعم جلسائه يوم الفطرة سكره [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال أبو حاتم: ما أعلم بالشام أفقه من مكحول [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وقال أبو حاتم أيضا: لم ير أبا أمامة. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال أبو حاتم: لم يسمع من أبي ذر، ولم يدرك شريحا. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال أبو حاتم: ما أعلم بالشام أفقه من مكحول [تهذيب الكمال (28/ 464)]
أبو داود السجستاني
وقال أبو داود: لم ير عبادة بن الصامت [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
أبو زرعة الرازي
وقال أبو زرعة: حديثه عن أبي بكر الصديق، وعن عمر، وعن عثمان، وعن سعد بن أبي وقاص، وعن أبي عبيدة بن الجراح، وعن ابن عمر مرسل، ولم يسمع من عنبسة بن أبي سفيان شيئا، ولم يلق أبا هريرة [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
وقال أبو زرعة: مكحول عن أبي بكر الصديق مرسل، وعن سعيد مرسل، وعن أبي عبيدة بن الجراح مرسل، وعن عمر مرسل، وعن عثمان مرسل [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال أبو زرعة: مكحول عن أبي بكر وعمر وعثمان وسعد وأبي عبيدة وابن عمر، مرسل [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وقد ذكر أبو محمد بن أبي حاتم في كتاب « المراسيل »: ثنا أبي قال: سألت أبا مسهر قلت: سمع - يعني مكحولا - من واثلة ؟ فأنكره. ثنا أبي، سمعت هشام بن عمار يقول: لم يسمع مكحول من عنبسة بن أبي سفيان، وكذا ذكره أبو عمر ابن عبد البر في « التمهيد » وأبو زرعة الرازي [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
أبو زرعة العراقي
الفقيه [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
أبو عمرو الأوزاعي
وقال مروان بن محمد، عن الأوزاعي: لم يبلغنا أن أحدا من التابعين تكلم في القدر إلا هذين الرجلين الحسن، ومكحول، فكشفنا عن ذلك فإذا هو باطل [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وقال مروان بن محمد عن الأوزاعي: لم يبلغنا أن أحدا من التابعين تكلم في القدر إلا هذين الرجلين: الحسن ومكحول، فكشفنا عن ذلك فإذا هو باطل [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وفي « تاريخ المنتجالي » عن الأوزاعي قال: دخلنا على مكحول نعاتبه في العزلة، فقال: إن يكن الفضل في الجماعة فالسلامة في العزلة [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
أحمد بن إبراهيم القيرواني
وفي « التعريف بصحيح التاريخ »: كان سنديا لا يفصح. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
أحمد بن أبى خيثمة البغدادي
وفي تاريخ ابن أبي خيثمة: ما كان يستطيع أن يقول: قل، كان يقول: كل [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
أحمد بن حنبل
وقال أبو داود: سألت أحمد هل أنكر أهل النظر على مكحول شيئا ؟ قال: أنكروا عليه مجالسة علان ورموه به، فبرأ نفسه بأن نحاه [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وقال أبو داود: وسألت أبا عبد الله أحمد بن حنبل ؛ هل أنكر أهل النظر على مكحول شيئا ؟ قال: أنكروا عليه مجالسة غيلان، ورموه به، فبرأ نفسه بأن نحاه، وسألت يحيى بن معين ؛ هل سمع مكحول من أبي هريرة ؟ قال: لا. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
قال أحمد بن حنبل: لم يسمع من زيد يعني ابن ثابت شيئا، إنما هو شيء بلغه [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
وقال أحمد بن حنبل: لم يسمع من زيد إنما هو شيء بلغه عنه. [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وقال أحمد بن حنبل: لم يسمع من زيد، إنما هو شيء بلغه [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
إسماعيل بن إبراهيم الجعفي والد البخاري
وقال البخاري: إنه سمع من أنس وأبي مرة وواثلة وأم الدرداء نقلت ذلك جميعه من خط والدي - أبقاه الله تعالى - وروايته عن أبي بن كعب في سنن ابن ماجه، وروايته عن ثوبان في سنن النسائي [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
عدي بن عدي بن عميرة الجزري
وعن رجاء: سئل مكحول - يعني عن شيء - وهو مع رجاء بن حيوة وعدي ابن عدي الكندي، فقال: سل شيخي هذين، فقالا له: أفت الرجل، فأفتاه. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
الزهري
وقال إبراهيم بن عبد الله بن العلاء بن زبر، عن أبيه، عن الزهري: العلماء أربعة: سعيد بن المسيب بالمدينة، وعامر الشعبي بالكوفة، والحسن بن أبي الحسن بالبصرة، ومكحول بالشام [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وقال ابن زبر عن الزهري: العلماء أربعة، فذكرهم فقال: مكحول بالشام. [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
نا أبي عن الزهري قال: العلماء أربعة منهم مكحول بالشام [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 407)]
الطبراني
وقال المزي: يقال مرسل، وفي مسند الشاميين للطبراني التصريح بسماعه من تسعة من الصحابة لكن الشأن في صحة الإسناد إليه، وهم: أنس، وواثلة، وأبو أمامة، وأبو هند الداري، ومعاوية، وابن عمر، وأبو هريرة، وجابر، وثوبان [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
ابن عبد البر
وقد ذكر أبو محمد بن أبي حاتم في كتاب « المراسيل »: ثنا أبي قال: سألت أبا مسهر قلت: سمع - يعني مكحولا - من واثلة ؟ فأنكره. ثنا أبي، سمعت هشام بن عمار يقول: لم يسمع مكحول من عنبسة بن أبي سفيان، وكذا ذكره أبو عمر ابن عبد البر في « التمهيد » وأبو زرعة الرازي [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
ابن يونس المصري
وقال أبو سعيد بن يونس: ذكر أنه من أهل مصر، ويقال: لرجل من هذيل من أهل مصر فأعتقه فخرج من مصر، وسكن الشام، ويقال: إنه من الفرس من السبي الذين سبوا من فارس، ويقال: كان اسم أبيه شهراب، وكان مكحول يكنى أبا مسلم وكان فقهيا عالما رأى أبا أمامة الباهلي، وأنس بن مالك، وسمع واثلة بن الأسقع [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وقال ابن يونس: ذكر أنه من أهل مصر، ويقال: كان لرجل من هذيل من أهل مصر، فأعتقه فسكن الشام. ويقال: كان من آل فارس. ويقال: كان اسم أبيه شهراب. وكان مكحول يكنى أبا مسلم، وكان فقيها عالما، رأى أبا أمامة وأنسا وسمع من واثلة [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وقال أبو سعيد بن يونس: وقد حكي عنه أنه تكلم في القدر. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
العلائي
قال العلائي: وروى عن أبي ثعلبة الخشني حديث: " إن الله فرض فرائض فلا تضيعوها " وهو معاصر له بالسن والبلد، فيحتمل أن يكون لقيه وأن يكون أرسل عنه كعادته، وهو يدلس أيضا كما تقدم [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
المزي
وقال المزي: لم يدركهما، وروى عن عائشة وأم أيمن. وقال المزي: يقال إنه مرسل [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
وأم أيمن كذلك [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وثوبان (س) مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم - يقال: مرسل - [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وذكر المزي روايته عن واثلة بن الأسقع، وكريب، وعنبسة بن أبي سفيان، وأبي أمامة صدي بن عجلان، وعبادة، وأنس، وأبي هريرة، الرواية المشعرة عنده بالاتصال [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
والهيثم بن حميد الغساني، وهو من أعلم الناس بقوله [تهذيب الكمال (28/ 464)]
والمحفوظ أبو عبد الله [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وقال المزي: يقال مرسل، وفي مسند الشاميين للطبراني التصريح بسماعه من تسعة من الصحابة لكن الشأن في صحة الإسناد إليه، وهم: أنس، وواثلة، وأبو أمامة، وأبو هند الداري، ومعاوية، وابن عمر، وأبو هريرة، وجابر، وثوبان [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
وأبي ثعلبة الخشني (م ت) - يقال: مرسل - [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وعائشة أم المؤمنين (ق) - يقال: مرسل - [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وأبي هريرة (د ت) - يقال: مرسل - [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وعبادة بن الصامت (د) مرسل [تهذيب الكمال (28/ 464)]
أبي بن كعب (ق) ولم يدركه [تهذيب الكمال (28/ 464)]
النبي صلى الله عليه وسلم (د) مرسلا [تهذيب الكمال (28/ 464)]
النسائي
وقال النسائي: لم يسمع من عنبسة [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
مكحول لم يسمع من عنبسة شيئا [سنن النسائي (1/ 379)]
سنن النسائي: (1/ 379) برقم: (1814/ 12) [وقال النسائي لم يسمع من عنبسة بن أبي سفيان تهذيب الكمال (28/ 464)]
رجاء بن أبي سلمة الرملي
حدثنا هارون، ثنا ضمرة، عن رجاء بن أبي سلمة، قال: وكان ربيعة بن يزيد ممن شهد على مكحول، قال: وكان مكحول يقول: ربما أردت أن أدعو عليه، فأذكر تهجيره إلى المسجد فأكف [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
رجاء بن حيوة
ودعا يوما أبو شيبة: اللهم ارزقنا طيبا. فقال مكحول: إن الله لا يرزق إلا طيبا، ورجاء وعدي يسمعان ومكحول لا يعلم، فقال رجاء لعدي: أسمعتها من مكحول ؟ فلما أخبر مكحول شق عليه، فقال له عبد الله بن زيد: أنا أكفيك رجاء، فأتاه فذكر مكحولا، فقال: دع عنك مكحولا، أليس هو صاحب الكلمة ؟ قلت: ما تقول رحمك الله في رجل قتل يهوديا وأخذ ماله، فكان يأكله حتى مات ؟ أرزق رزقه الله إياه ؟ فقال رجاء: كل من عند الله تبارك وتعالى. وكان مكحول يقول: ما زلت مستقلا بمن باغاني حتى أعانهم على رجاء، وذاك أنه كان رجل أهل الشام في أنفسهم [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وعن رجاء: سئل مكحول - يعني عن شيء - وهو مع رجاء بن حيوة وعدي ابن عدي الكندي، فقال: سل شيخي هذين، فقالا له: أفت الرجل، فأفتاه. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
سعيد بن عبد العزيز التنوخي
وقال أبو مسهر: كان سعيد بن عبد العزيز يبرئ مكحولا ويرفعه عن القول بالقدر [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال هشام بن خالد: سمعت مروان بن محمد يحدث، عن سعيد بن عبد العزيز، قال: كان مكحول أفقه من الزهري. وقال: مكحول أفقه أهل الشام [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وقال مروان بن محمد عن سعيد: لم يكن في زمان مكحول أبصر منه بالفتيا [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وقال أبو مسهر، عن سعيد بن عبد العزيز: لم يكن في زمن مكحول أبصر بالفتيا منه [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وعن سعيد قال: كان الأغلب على مكحول علم علي بن أبي طالب، وكان إذا ذكر عليا لا يسميه، ويقول: قال أبو زينب. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال أبو مسهر عن سعيد بن عبد العزيز: ما أدركنا أحدا أحسن سمتا في العبادة من مكحول وربيعة بن يزيد، قال: ولا يثبت أن مكحولا سمع من أبي إدريس، وقد رواه بعضهم ولا أراه شيئا، ولم ير شريحا، وحديث تميم بن عطية غلط، إنما أراد الشعبي فغلط بشريح، ولم يكن مكحول ولا الزهري يأخذان عن نافع، وكانا يأخذان عن سالم، قال أبو مسهر: ولا أراه سمع من أبي أمامة ولا من واثلة شيئا [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وعن سعيد: كان مكحول إذا سئل قال: لا حول ولا قوة إلا بالله، هذا رأي، والرأي يخطئ ويصيب. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
سليمان بن موسى الأشدق
وقال أبو مسهر، عن سعيد بن عبد العزيز: كان سليمان بن موسى يقول: إذا جاءنا العلم من الحجاز، عن الزهري قبلناه، وإذا جاءنا من العراق، عن الحسن قبلناه، وإذا جاءنا من الجزيرة، عن ميمون بن مهران قبلناه، وإذا جاءنا من الشام، عن مكحول قبلناه. قال سعيد: وكان هؤلاء الأربعة علماء الناس في خلافة هشام [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وقال أبو مسهر عن سعيد بن عبد العزيز: كان سليمان بن موسى يقول: إذا جاءنا العلم من الشام عن مكحول قبلناه [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
عبد الأعلى بن مسهر الغساني
وقال أبو حاتم: سمعت أبا مسهر، وسألته: هل سمع مكحول من أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ؟ فقال: سمع من أنس، قلت: وهل سمع من أبي هند الداري ؟ فقال: من رواه ؟ فقلت له: حيوة بن شريح، عن أبي صخر، عن مكحول أنه سمع أبا هند الداري يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول، فكأنه لم يلتفت إلى ذلك، فقلت له: فواثلة بن الأسقع ؟ قال: من ؟ فقلت: حدثنا أبو صالح كاتب الليث، قال: حدثني معاوية بن صالح، عن العلاء بن الحارث، عن مكحول، قال: دخلت أنا، وأبو الأزهر على واثلة بن الأسقع فكأنه أومأ برأسه [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وقال أبو حاتم: سألت أبا مسهر: هل سمع مكحول من أحد من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - ؟ قال: ما صح عندنا إلا أنس بن مالك. قلت: واثلة ؟ فأنكره [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
نا عبد الرحمن حدثني أبي قال: سمعت أبي مسهر الدمشقي، وسألت هل سمع مكحول من أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم [فقال: سمع من أنس قلت له: وسمع من أبي هند الداري فقال من رواه ؟ فقلت: حيوة بن شريح، عن أبي صخر عن مكحول سمع أبا هند الداري [يقول] سمعت النبي صلى الله عليه وسلم. فكأنه لم يلتفت إلى ذلك. فقلت: فواثلة بن الأسقع ؟ فقال من [رواه] ؟ فقلت حدثنا أبو صالح كاتب الليث قال: حدثني - معاوية بن صالح عن العلاء بن الحارث عن مكحول قال دخلت أنا، وأبو الأزهر على واثلة (122 م 6) بن الأسقع فكأنه أومأ برأسه، كأنه قبل ذلك] [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 407)]
وقال أبو حاتم: قلت لأبي مسهر: هل سمع مكحول من أحد من الصحابة ؟ قال: من أنس، قلت: قيل: سمع من أبي هند، قال: من رواه ؟ قلت: حيوة عن أبي صخرة عن مكحول أنه سمع أبا هند، فكأنه لم يلتفت إلى ذلك، فقلت له: فواثلة بن الأسقع ؟ فقال: من يرويه ؟ قلت: حدثنا أبو صالح، حدثني معاوية بن صالح، عن العلاء بن الحارث عن مكحول قال: دخلت أنا وأبو الأزهر على واثلة، فكأنه أومأ برأسه [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وقد ذكر أبو محمد بن أبي حاتم في كتاب « المراسيل »: ثنا أبي قال: سألت أبا مسهر قلت: سمع - يعني مكحولا - من واثلة ؟ فأنكره. ثنا أبي، سمعت هشام بن عمار يقول: لم يسمع مكحول من عنبسة بن أبي سفيان، وكذا ذكره أبو عمر ابن عبد البر في « التمهيد » وأبو زرعة الرازي [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال عباس الدوري، عن يحيى بن معين: قال أبو مسهر: لم يسمع مكحول من عنبسة بن أبي سفيان ولا أدري أدركه أم لا [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وقال الدوري عن ابن معين: قال أبو مسهر: لم يسمع مكحول من عنبسة بن أبي سفيان، ولا أدري أدركه أم لا [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وقال أبو مسهر: لم يسمع مكحول من عنبسة بن أبي سفيان ولا أدري أدركه أم لا. قيل له: هل سمع من أبي هند الداري ؟ فقال: من رواه ؟ فقيل له: حيوة بن شريح عن أبي صخر عن مكحول أنه سمع أبا هند، فكأنه لم يلتفت إلى ذلك [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
وقال أبو مسهر: لا يثبت أن مكحولا سمع من أبي إدريس ولم ير شريحا [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
عبد الجبار بن أحمد الأسدآباذي
ولما ذكره القاضي عبد الجبار في الطبقة الرابعة من المعتزلة قال: له من الرسائل إلى ما يدخل في مجلدات يشمل على ذكر التوحيد والعدل، وفي الوعيد والدعاء إلى ذلك، والتزهيد في الدنيا [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
عبد الحق الإشبيلي
وقال أبو محمد الأشبيلي: لم يصح سماعه من عبادة [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
عبد الملك بن مروان بن الحكم
ولما سأل عبد الملك بن مروان عن فقيه أهل الشام قيل له: مكحول. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
مكحول بن أبي مسلم
وقال يحيى بن حمزة الحضرمي، عن أبي وهب الكلاعي، عن مكحول: عتقت بمصر فلم أدع بها علما إلا احتويت عليه فيما أرى، ثم أتيت العراق فلم أدع بها علما إلا احتويت عليه فيما أرى، ثم أتيت المدينة فلم أدع بها علما إلا احتويت عليه فيما أرى، ثم أتيت الشام فغربلتها، كل ذلك أسأل عن النفل فلم أجد أحدا يخبرني عنه حتى مررت بشيخ من بني تميم يقال له زياد بن جارية جالسا على كرسي فسألته، فقال: حدثني حبيب بن مسلمة، قال: شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم نفل في البداءة الربع وفي الرجعة الثلث [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وقال يحيى بن حمزة عن أبي وهب الكلاعي، عن مكحول: عتقت بمصر فلم أدع فيها علما إلا احتويت عليه فيما أرى، ثم أتيت العراق والمدينة والشام، فذكر كذلك [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
نا عبد الرحمن، نا أبو سعيد الأشج، نا يونس بن بكير، عن محمد بن إسحاق قال: سمعت مكحولا يقول: طبقت الأرض كلها في طلب العلم [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 407)]
وقال يونس بن بكير عن ابن إسحاق: سمعت مكحولا يقول: طفت الأرض كلها في طلب العلم [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وقال يونس بن بكير، عن محمد بن إسحاق: سمعت مكحولا يقول: طفت الأرض كلها في طلب العلم [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وعن عبد الرحمن بن يزيد، عن مكحول: ما رأيت أعلم بسنة ماضية من الشعبي [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وعن إسماعيل قال: سمعت مكحولا يقول: لو خيرت بين بيت المال والقضاء لاخترت القضاء، ولو خيرت بين القضاء وبين ضرب عنقي لاخترت ضرب عنقي [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وعن إسماعيل بن أمية قال: قال لي مكحول: كل ما حدثت أو جميع ما حدثت فهو عن الشعبي وسعيد بن المسيب [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال مكحول: لأن أقدم فيضرب عنقي أحب إلي من أن ألي القضاء [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
نافع بن عبد الرحمن بن أبي نعيم
وعن نافع بن أبي نعيم قال: رأيت مكحولا، وكان جميلا عظيم اللحية [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
هارون بن معروف المروزي
وقال ابن أبي خيثمة: سمعت هارون بن معروف يقول: مكحول لم يسمع من كريب. [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وقال ابن أبي خيثمة: سمعت هارون بن معروف يقول: مكحول لم يسمع من كريب مولى ابن عباس. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
هشام بن عمار
وقال هشام بن عمار: لم يسمع من عنبسة بن أبي سفيان [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
وقد ذكر أبو محمد بن أبي حاتم في كتاب « المراسيل »: ثنا أبي قال: سألت أبا مسهر قلت: سمع - يعني مكحولا - من واثلة ؟ فأنكره. ثنا أبي، سمعت هشام بن عمار يقول: لم يسمع مكحول من عنبسة بن أبي سفيان، وكذا ذكره أبو عمر ابن عبد البر في « التمهيد » وأبو زرعة الرازي [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
محمد بن عبد الله بن عمار الغامدي
وقال محمد بن عبد الله بن عمار الموصلي: مكحول إمام أهل الشام [تهذيب الكمال (28/ 464)]
وقال ابن عمار: كان مكحول إمام أهل الشام [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
يحيى بن علي النابلسي
وقال أبو حاتم: لا يصح له سماع من أبي أمامة، وقال مرة: لم يره، ولم يسمع من معاوية، ودخل على واثلة بن الأسقع ولم يسمع منه ولا من أبي ذر، وذكر حديثا رواه الوليد بن مسلم عن تميم بن عطية عن مكحول قال: جالست شريحا ستة أشهر ما أسأله عن شيء إنما أكتفي بما يقضي بين الناس. قال أبو حاتم: لم يدرك مكحول شريحا وهذا وهم. قلت: وجدت بخط الحافظ رشيد الدين العطار: لعل أبا حاتم أراد بقوله: لم يدرك عدم اللقاء والرؤية وإن كان خلاف الظاهر، انتهى [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
يحيى بن معين
قال العلائي: وقال ابن معين: سمع مكحول من واثلة بن الأسقع، وفضالة بن عبيد، وأنس [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 515)]
وقال يحيى بن معين: كان قدريا ثم رجع [تهذيب التهذيب (4/ 148)]
وقال يحيى بن معين: كان مكحول قدريا ثم رجع. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]
وقال أبو داود: وسألت أبا عبد الله أحمد بن حنبل ؛ هل أنكر أهل النظر على مكحول شيئا ؟ قال: أنكروا عليه مجالسة غيلان، ورموه به، فبرأ نفسه بأن نحاه، وسألت يحيى بن معين ؛ هل سمع مكحول من أبي هريرة ؟ قال: لا. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 350)]