إسماعيل بن إبراهيم بن مقسم

الاسم: إسماعيل بن إبراهيم بن مقسم

الشهرة: ابن علية

اللقب: الحافظ

الكنية: أبو بشر

النسب: الحافظ، الأسدي مولاهم, البصري، الكوفي الأصل

بلد الإقامة: البصرة، بغداد

علاقات الراوي: مولى بني أسد، وأخو ربعي بن إبراهيم، والد إبراهيم بن إسماعيل ابن علية المتكلم، وحماد بن إسماعيل، ومحمد بن إسماعيل، وقد ولي صدقات البصرة، وولي ببغداد المظالم في آخر خلافة هارون، وعلية أمه، وقال الخطيب: زعم علي بن حجر أن علية جدته أم أمه

تاريخ الميلاد: 110 هـ

تاريخ الوفاة: 193 هـ، أو 194 هـ

بلد الوفاة: بغداد

طبقة رواة التقريب: الثامنة

الرتبة عند ابن حجر: ثقة حافظ

الرتبة عند الذهبي: إمام حجة

وقال ابن وضاح: سألت أبا جعفر البستي عنه فقال: بصري ثقة، وهو أحفظ من الثقفي [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

ذكر ابن خلفون [ق 74 ب] عن ابن وضاح أنه قال: سألت أبا جعفر السبتي عن ابن علية فقال: بصري ثقة [103 أ] ، وهو أحفظ من عبد الوهاب الثقفي، وكلاهما ثقة. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

حدثنا عبد الرحمن، سمعت أبي يقول: إسماعيل ابن علية ثقة، متثبت في الرجال [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 153)]

وقال أبو داود السجستاني: ما أحد من المحدثين إلا قد أخطأ إلا إسماعيل ابن علية، وبشر بن المفضل [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

وفي « كتاب الآجري »: ولي ابن علية المظالم والصدقة، قال أبو داود: أرواهم عن الجريري ابن علية، وكل من أدرك أيوب فسماعه من الجريري جيد [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

وقال أبو داود السجستاني: ما أحد من المحدثين إلا قد أخطأ إلا إسماعيل ابن علية، وبشر بن المفضل [تهذيب الكمال (3/ 23)]

وأسنده في طبعة الزهراني: هذا أسنده. ابن علية، عن أيوب، عن عمرو، عن جابر، ووهم في طبعة الزهراني: وهم. فيه، والأول أصح في طبعة الزهراني زيادة: أظنه لم يحدث به إلا بالكوفة، والصحيح حديث محمد بن طلحة. [المراسيل لأبي داود (1/ 210)]

وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: إليه المنتهى في التثبت بالبصرة. وقال أيضا: فاتني مالك فأخلف الله علي سفيان بن عيينة، وفاتني حماد بن زيد، فأخلف الله علي إسماعيل ابن علية. وقال أيضا: كان حماد بن زيد لا يعبأ إذا خالفه الثقفي ووهيب، وكان يفرق من إسماعيل ابن علية إذا خالفه. وكذلك قال مسلم بن الحجاج، عن أحمد بن حنبل [تهذيب الكمال (3/ 23)]

وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: إليه المنتهى في التثبت بالبصرة. وقال أيضا: فاتني مالك فأخلف الله علي سفيان بن عيينة، وفاتني حماد بن زيد، فأخلف الله علي إسماعيل ابن علية. وقال أيضا: كان حماد بن زيد لا يعبأ إذا خالفه الثقفي ووهيب، وكان يفرق من إسماعيل ابن علية إذا خالفه. وكذلك قال مسلم بن الحجاج، عن أحمد بن حنبل [تهذيب الكمال (3/ 23)]

وقال أحمد: إليه المنتهى في التثبت بالبصرة. وقال أيضا: فاتني مالك، فأخلف الله علي سفيان، وفاتني حماد بن زيد فأخلف الله علي إسماعيل ابن علية. وقال أيضا: كان حماد بن زيد لا يعبأ إذا خالفه الثقفي، ووهيب، وكان يفرق من إسماعيل ابن علية إذا خالفه [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

قال الفراء: وقد روى عن إسماعيل في القرآن قول أهل الحق: وقال الفضل بن زياد سألت أبا عبد الله أحمد بن حنبل عن وهيب وابن علية قلت: أيهما أحب إليك إذا اختلفا ؟ قال: وهيب، كان عبد الرحمن بن مهدي يختار وهيبا على إسماعيل. قلت في حفظه ؟ قال: في كل شيء، ما زال إسماعيل وضيعا من الكلام الذي تلكم به إلى أن مات. قلت: أليس قد رجع وتاب على رؤس الناس فقال: بلى، ولكن ما زال مبغضا لأهل الحديث بعد كلامه ذلك إلى أن مات، ثم قال لي: ولقد بلغني أنه أدخل على محمد بن هارون فلما رآه زحف إليه وجعل يقول: يابن يابن تتكلم في القرآن. قال: وجعل ابن علية يقول له: جعلني الله فداك زلة من عالم. زلة من عالم. ردده أبو عبد الله غير مرة وفخم كلامه - كأنه يحكي إسماعيل - ثم قال أبو عبد الله: لعل الله تعالى أن يغفر له بها - يعني محمد بن هارون - لإنكاره على إسماعيل. قلت: يا أبا عبد الله إن عبد الوهاب. قال: لا يحب قلبي ابن علية أبدا قد رأيته في المنام كأن وجهه أسود. فقال أبو عبد الله: عافى الله عبد الوهاب، ثم قال: كان معنا رجل من الأنصار يختلف فأدخلني على إسماعيل فلما رآني غضب، وقال: من أدخل هذا علي ؟ فلم يزل مبغضا لأهل الحديث بعد ذلك الكلام، لقد لزمته عشر سنين إلا أن أغيب، ثم جعل يحرك رأسه كأنه يتلهف، ثم قال: وكان لا ينصف في الحديث كان يحدث بالشفاعة، ما أحسن الإنصاف في كل شيء [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

وقال المفضل بن زياد: سألت أحمد بن حنبل عن وهيب، وابن علية، قال: وهيب أحب إلي، ما زال ابن علية وضيعا من الكلام الذي تكلم به إلى أن مات، قلت: أليس قد رجع، وتاب على رؤوس الناس ؟ قال: بلى، إلى أن قال: وكان لا ينصف، يحدث بالشفاعات، وكان منصور بن سلمة الخزاعي يحدث مرة فسبقه لسانه فقال: حدثنا إسماعيل ابن علية، ثم قال: لا، ولا كرامة، بل أردت زهيرا ثم قال: ليس من قارف الذنب كمن لم يقارفه، أنا والله استتبت ابن علية. قرأت بخط الذهبي هذا من الجرح المردود [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

حدثنا عبد الرحمن، نا أبو بكر الأسدي عبد الله بن محمد بن الفضل قال: سمعت أحمد بن حنبل يقول: إسماعيل ابن علية إليه المنتهى في التثبت بالبصرة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 153)]

وقال أحمد بن سعيد الدارمي: لا يعرف لابن علية غلط إلا في حديث جابر في المدبر ؛ جعل اسم الغلام اسم المولى، واسم المولى اسم الغلام [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

وقال ابن القطان: هو ثقة إمام في الفقه والحديث [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: مات سنة (3) أو سنة (194) [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

ذكره ابن حبان في كتاب « الثقات » [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

ثقة حافظ [تقريب التهذيب (1/ 136)]

قال ابن خلفون: إسماعيل إمام من أئمة البصرة في الحديث [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

ولما ذكره ابن شاهين في « الثقات » قال: قال عثمان بن أبي شيبة: ابن علية أثبت من الحمادين، ولا أقدم عليه أحدا من أهل البصرة لا يحيى ولا ابن مهدي ولا بشر بن المفضل [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

وحكى ابن شاهين في الثقات عن عثمان بن أبي شيبة: ابن علية أثبت من الحمادين، ولا أقدم عليه أحدا من البصريين، لا يحيى، ولا ابن مهدي، ولا بشر بن المفضل [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

وقال النسائي: ثقة ثبت [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

وقال النسائي: ثقة ثبت [تهذيب الكمال (3/ 23)]

وقال الهيثم بن خالد: اجتمع حفاظ أهل البصرة، فقال أهل الكوفة لأهل البصرة: نحوا عنا إسماعيل، وهاتوا من شئتم [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

وقال يعقوب بن شيبة، عن الهيثم بن خالد: اجتمع حفاظ أهل البصرة فقال أهل الكوفة لأهل البصرة: نحوا عنا إسماعيل ابن علية، وهاتوا من شئتم [تهذيب الكمال (3/ 23)]

وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: إليه المنتهى في التثبت بالبصرة. وقال أيضا: فاتني مالك فأخلف الله علي سفيان بن عيينة، وفاتني حماد بن زيد، فأخلف الله علي إسماعيل ابن علية. وقال أيضا: كان حماد بن زيد لا يعبأ إذا خالفه الثقفي ووهيب، وكان يفرق من إسماعيل ابن علية إذا خالفه. وكذلك قال مسلم بن الحجاج، عن أحمد بن حنبل [تهذيب الكمال (3/ 23)]

وقال عفان، عن حماد بن سلمة: كنا نشبهه بيونس بن عبيد. وقال أيضا: كنا عند حماد بن سلمة، فأخطأ في حديث، وكان لا يرجع إلى قول أحد، فقيل له: قد خولفت فيه، فقال: من ؟ قالوا: حماد بن زيد، فلم يلتفت، فقال له إنسان: إن إسماعيل ابن علية يخالفك، فقام ثم دخل ثم خرج، فقال: القول ما قال إسماعيل [تهذيب الكمال (3/ 23)]

وقال حماد بن سلمة: ما كنا نشبه ابن علية إلا بيونس بن عبيد حتى أحدث ما أحدث. قال الخطيب: يعني ما تكلم به في القرآن. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

وقال حماد بن سلمة: كنا نشبهه بيونس بن عبيد [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

حدثنا عبد الرحمن، حدثني أبي، نا ابن أبي الثلج قال: سمعت عفان قال: كنا عند حماد بن سلمة، فأخطأ في حديث، وكان لا يرجع إلى قول أحد، فقيل له: قد خولفت فيه، فقال: من ؟ قالوا: حماد بن زيد، فلم يلتفت، وقالوا: وهيب، فلم يلتفت، فقال له إنسان: إن إسماعيل ابن علية يخالفك، فقام فدخل ثم خرج، فقال: القول ما قال إسماعيل بن إبراهيم [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 153)]

وقال عفان: كنا عند حماد بن سلمة فأخطأ في حديث، وكان لا يرجع إلى قول أحد، فقيل له: قد خولفت فيه، فقال: من ؟ قالوا: حماد بن زيد، فلم يلتفت، فقال له إنسان: إن ابن علية يخالفك، فقام فدخل ثم خرج فقال: القول ما قال إسماعيل [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

حدثنا عبد الرحمن، حدثني أبي، ثنا ابن أبي الثلج قال: سمعت عفان قال: سمعت خالد بن الحارث يقول: [كنا] نشبه إسماعيل ابن علية بيونس بن عبيد [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 153)]

وقال زياد بن أيوب: ما رأيت لابن علية كتابا قط، وكان يقال: ابن علية يعد الحروف [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

وقال زياد بن أيوب: ما رأيت لابن علية كتابا قط، وكان يقال: ابن علية يعد الحروف [تهذيب الكمال (3/ 23)]

وقال سليمان بن حرب: حماد بن زيد في أيوب أكبر من كل من روى عنهم، أما عبد الوارث فقال: كتبت حديث أيوب بعد موته بحفظي ومثل هذا يجيء فيه ما يجيء، وكان يثني على وهيب إلا أنه يعرض بأنه كان تاجرا قد أشغله سوقه، وأما ابن علية فكان يعرض بما دخل فيه. قال يعقوب: فحضرت ابن حرب يوما، وكهل من أهل بغداد يكلمه ويفخم أمر إسماعيل ويعظمه وسليمان يأبى عليه، حتى قال: صار إليكم فرخص لكم في شرب النبيذ المسكر، وعمن أخذا الأمانة - أردا المذاهب - فقال البغدادي: يا أبا أيوب كنت إذا نظرت في وجهه رأيت ذلك الوقار، وإذا نظرت في قفاه رأيت الخشوع. فقال سليمان: وكان ينبغي أن ينسلخ من مجالسة أيوب ويونس وابن عون [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

حدثنا عبد الرحمن، نا علي، سمعت الهروي يقول: جاءني سهل بن أبي خدويه، فقال: أخرج لي كتاب ابن علية عن الجريري، فإن أصحابنا كتبوا إلي من البصرة إن ليس أحد أثبت في الجريري من ابن علية [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 153)]

وقال الهروي: جاءني سهل بن أبي خدويه فقال: أخرج لي كتاب ابن علية عن الجريري فإن أصحابنا كتبوا لي من البصرة: أن ليس أحد أثبت في الجريري منه [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

قال علي بن الجعد عن شعبة: إسماعيل ابن علية ريحانة الفقهاء. وقال يونس بن بكير عنه: ابن علية سيد المحدثين [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

قال علي بن الجعد عن شعبة: إسماعيل ابن علية ريحانة الفقهاء. وقال يونس بن بكير عنه: ابن علية سيد المحدثين [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

وقال يونس بن بكير، عن شعبة: ابن علية سيد المحدثين [تهذيب الكمال (3/ 23)]

وقال ابن مهدي: ابن علية أثبت من هشيم [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

حدثنا عبد الرحمن، حدثني أبي، حدثنا حماد بن زاذان، قال: قال ابن مهدي: كان ابن علية أثبت في الحديث من وهيب [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 153)]

قال الفراء: وقد روى عن إسماعيل في القرآن قول أهل الحق: وقال الفضل بن زياد سألت أبا عبد الله أحمد بن حنبل عن وهيب وابن علية قلت: أيهما أحب إليك إذا اختلفا ؟ قال: وهيب، كان عبد الرحمن بن مهدي يختار وهيبا على إسماعيل. قلت في حفظه ؟ قال: في كل شيء، ما زال إسماعيل وضيعا من الكلام الذي تلكم به إلى أن مات. قلت: أليس قد رجع وتاب على رؤس الناس فقال: بلى، ولكن ما زال مبغضا لأهل الحديث بعد كلامه ذلك إلى أن مات، ثم قال لي: ولقد بلغني أنه أدخل على محمد بن هارون فلما رآه زحف إليه وجعل يقول: يابن يابن تتكلم في القرآن. قال: وجعل ابن علية يقول له: جعلني الله فداك زلة من عالم. زلة من عالم. ردده أبو عبد الله غير مرة وفخم كلامه - كأنه يحكي إسماعيل - ثم قال أبو عبد الله: لعل الله تعالى أن يغفر له بها - يعني محمد بن هارون - لإنكاره على إسماعيل. قلت: يا أبا عبد الله إن عبد الوهاب. قال: لا يحب قلبي ابن علية أبدا قد رأيته في المنام كأن وجهه أسود. فقال أبو عبد الله: عافى الله عبد الوهاب، ثم قال: كان معنا رجل من الأنصار يختلف فأدخلني على إسماعيل فلما رآني غضب، وقال: من أدخل هذا علي ؟ فلم يزل مبغضا لأهل الحديث بعد ذلك الكلام، لقد لزمته عشر سنين إلا أن أغيب، ثم جعل يحرك رأسه كأنه يتلهف، ثم قال: وكان لا ينصف في الحديث كان يحدث بالشفاعة، ما أحسن الإنصاف في كل شيء [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

وقال أحمد بن سنان القطان، عن عبد الرحمن بن مهدي: ابن علية أثبت من هشيم [تهذيب الكمال (3/ 23)]

حدثنا عبد الرحمن، نا أحمد بن سنان قال: سمعت عبد الرحمن بن مهدي يقول: إسماعيل ابن علية أثبت من هشيم [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 153)]

حدثنا عبد الرحمن، أنا ابن أبي خيثمة فيما كتب إلي، أنا يحيى بن معين قال: سمعت من سأل ابن مهدي عن إسماعيل ابن علية، فقال: ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 153)]

صح [لسان الميزان (9/ 259)]

إمام حجة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 111)]

وحكى ابن شاهين في الثقات عن عثمان بن أبي شيبة: ابن علية أثبت من الحمادين، ولا أقدم عليه أحدا من البصريين، لا يحيى، ولا ابن مهدي، ولا بشر بن المفضل [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

ولما ذكره ابن شاهين في « الثقات » قال: قال عثمان بن أبي شيبة: ابن علية أثبت من الحمادين، ولا أقدم عليه أحدا من أهل البصرة لا يحيى ولا ابن مهدي ولا بشر بن المفضل [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

وقال ابن المديني: ما أقول إن أحدا أثبت في الحديث من ابن علية. وقال أيضا: بت عنده ليلة فقرأ ثلث القرآن، ما رأيته ضحك قط [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

وقال غندر: نشأت في الحديث يوم نشأت، وليس أحد يقدم على إسماعيل ابن علية [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

وقال أبو بكر بن أبي الأسود، عن غندر: نشأت في الحديث يوم نشأت، وليس أحد يقدم في الحديث على إسماعيل ابن علية [تهذيب الكمال (3/ 23)]

وقال قتيبة: كانوا يقولون: الحفاظ أربعة: إسماعيل ابن علية، وعبد الوارث، ويزيد بن زريع، ووهيب [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

وقال قتيبة: كانوا يقولون: الحفاظ أربعة ؛ إسماعيل ابن علية، وعبد الوارث، ويزيد بن زريع، ووهيب [تهذيب الكمال (3/ 23)]

وقال محمد بن سعد: إسماعيل بن إبراهيم بن مقسم مولى عبد الرحمن بن قطبة الأسدي، أسد خزيمة، من أهل الكوفة، وكان مقسم من سبي القيقانية ما بين خراسان وزابلستان، وكان إبراهيم تاجرا من أهل الكوفة، وكان يقدم البصرة بتجارته، فتزوج علية بنت حسان مولاة لبني شيبان، وكانت امرأة نبيلة عاقلة، لها دار بالعوقة تعرف بها، وكان صالح المري وغيره من وجوه أهل البصرة وفقهائها يدخلون عليها، فتبرز لهم وتحادثهم وتسائلهم، وولد لإبراهيم بعد إسماعيل ربعي بن إبراهيم، وكان إسماعيل ثقة ثبتا في الحديث حجة، وقد ولي صدقات البصرة، وولي ببغداد المظالم في آخر خلافة هارون، ونزل هو وولده بغداد، واشترى بها دارا، وتوفي بها ودفن في مقابر عبد الله بن مالك، وصلى عليه ابنه إبراهيم [تهذيب الكمال (3/ 23)]

وقال ابن سعد: كان ثقة ثبتا في الحديث حجة، وقد ولي صدقات البصرة، وولي ببغداد المظالم في آخر خلافة هارون، وعلية أمه [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

حدثنا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد بن حنبل قال: قال أبي: قيل لهشيم: إن إسماعيل ابن علية يحدث، فقال: إلى مثل إسماعيل فاذهبوا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 153)]

وقال القطان: ابن علية أثبت من وهيب [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

وقال علي ابن المديني، عن يحيى بن سعيد: ابن علية أثبت من وهيب [تهذيب الكمال (3/ 23)]

حدثنا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد بن حنبل، نا علي - يعني: ابن المديني - قال: سمعت يحيى - [يعني:] القطان -، يقول: إسماعيل [ابن علية] أثبت من وهيب [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 153)]

وقال ابن محرز عن يحيى بن معين: كان ثقة مأمونا صدوقا مسلما، ورعا تقيا [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

حدثنا عبد الرحمن قال: ذكره أبي عن إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين قال: إسماعيل ابن علية ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 153)]

وقال أحمد بن محمد بن القاسم بن محرز، عن يحيى بن معين كان ثقة مأمونا صدوقا مسلما، ورعا تقيا [تهذيب الكمال (3/ 23)]

وقال ابن أبي خيثمة: سمعت يحيى يقول: لم يكن إسماعيل يكتب عند أيوب ولا أثبت ما سمع من أيوب إلا بعد موته. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

حدثنا عبد الرحمن، نا علي بن الحسن الهسنجاني، نا إبراهيم بن عبد الله الهروي قال: سمعت يزيد بن هارون يقول: دخلت البصرة وما بها خلق يفضل على ابن علية في الحديث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 153)]

حدثنا عبد الرحمن، نا علي بن الحسن الهسنجاني، نا إبراهيم بن عبد الله الهروي قال: نا يزيد بن هارون بحديث عن الجريري عن أبي العلاء، فقلت له: حدثناه ابن علية عن أبي السليل فشق عليه، ثم عدت إليه، فقلت له: يا أبا خالد الحديث كما قلت، فقال: إسماعيل أكثر مني ومن عبد الأعلى ومن آخر معنا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 153)]

وقال يعقوب بن شيبة: إسماعيل ثبت جدا، توفي يوم الثلاثاء لثلاث عشرة [ليلة] خلت من ذي القعدة [تهذيب التهذيب (1/ 140)]

وقال يعقوب بن شيبة: إسماعيل ابن علية ثبت جدا [تهذيب الكمال (3/ 23)]

إسماعيل هذا أظنه ابن عياش ولم يحتجا به. [المستدرك على الصحيحين (4/ 545)]

وقال حماد بن سلمة: ما كنا نشبه ابن علية إلا بيونس بن عبيد حتى أحدث ما أحدث. قال الخطيب: يعني ما تكلم به في القرآن. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

وفي « تاريخ بغداد » قال عبد الله بن المبارك: لولا خمسة ما اتجرت: ابن علية، والثوري، وابن عيينة، والفضيل بن عياض، ومحمد بن السماك [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

وقال يحيى بن أبي طالب: كنا مع أبي سلمة منصور بن سلمة الخزاعي فأراد أن يحدث عن زهير بن معاوية فسبقه لسانه فقال: ثنا ابن علية فقال: لا ولا كرامة أن يكون ابن علية مثل زهير، ليس من قارف الذنب مثل من لم يقارفه، ثم قال: أنا والله استتبت إسماعيل [إكمال تهذيب الكمال (2/ 145)]

وقال عمرو بن زرارة: صحبت ابن علية أربع عشرة سنة، فما رأيته ضحك فيها، وصحبته سبع سنين فما رأيته تبسم فيها [تهذيب الكمال (3/ 23)]

وأبو عمران موسى بن سهل بن كثير الوشاء، وهو آخر من روى عنه [تهذيب الكمال (3/ 23)]