الاسم: نافع بن أبي نافع
الكنية: أبو عبد الله، أبو عبد الرحمن
النسب: البزاز، المدني
علاقات الراوي: مولى أبي أحمد بن جحش (أخو زينب بنت جحش) ، وقد قيل: مولى حمنة بنت شجاع
طبقة رواة التقريب: الثالثة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة
الرتبة عند الذهبي: ثقة
الجرح والتعديل:
ابن حجر
قلت: هو البزاز المترجم في التهذيب فحديثه في المسند في السباق، وهو في السنن كذلك [تعجيل المنفعة بزوائد رجال الأئمة الأربعة (2/ 303)]
قال في الإكمال: لا يعرف [تعجيل المنفعة بزوائد رجال الأئمة الأربعة (2/ 303)]
ثقة [تقريب التهذيب (1/ 996)]
الذهبى
وقال الذهبي في الميزان: نافع بن أبي نافع عن معبد، لا يعرف، ويقال: هو أبو داود نفيع [تهذيب التهذيب (4/ 209)]
ثقة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 384)]
يحيى بن معين
قال الدوري عن ابن معين: ثقة. قلت: الذي وثقه ابن معين هو الذي روى عن أبي هريرة وروى عنه ابن أبي ذئب، وحديثه في السنن ومسند أحمد، وصحيح ابن حبان، ولفظهم: لا سبق إلا في خف أو حافر أو نصل، وقد وصفه بالبزاز، ولم يذكر البخاري وأبو حاتم راويا له إلا ابن أبي ذئب، وقال ابن المديني: مجهول. وذكره ابن حبان في " الثقات "، فقال: نافع البزاز، مولى أبي أحمد بن حجر، يكنى أبا عبد الرحمن، يعد في أهل المدينة، يروي عن أبي هريرة في السبق، روى عنه ابن أبي ذئب. . قلت: وسيأتي في ترجمته بعد قليل، وقد عرف اسم الراوي عنه من رواية الترمذي، فإنه أخرج حديثه في فضائل القرآن من طريق أبي أحمد الزبيري عن أبي العلاء خالد بن طهمان عن نافع بن أبي نافع، ولم ينسبه، عن معقل بن يسار، رفعه: " من قال حين يصبح: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم، وثلاث آيات من سورة الحشر، وكل الله تعالى ألف ملك يصلون عليه حتى يمسي "، الحديث، وقال: حسن غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه. انتهى. ولم يصفه إلا بنافع بن أبي نافع، وكذلك أخرجه الدارمي في مسنده عن أبي هريرة من طريق أبي أحمد الزبيري. وأخرج الحليمي في مسنده عن أبي أحمد الزبيري ثلاثة أحاديث، أحدها هذا الحديث، ووصفه في الجميع بنافع بن أبي نافع، حسب. وخالد بن طهمان الذي دلس أبو داود كنيته، فسماه بما لم يشتهر به وكناه فيه فقال: وهو معدود فيمن اختلط، فظهر من هذا أن نافع بن أبي نافع اثنان. [تهذيب التهذيب (4/ 209)]
قال عباس الدوري، عن يحيى بن معين: ثقة [تهذيب الكمال (29/ 293)]
نا عبد الرحمن قال: قرئ على العباس [بن محمد] الدوري قال: سمعت يحيى بن معين يقول: نافع بن أبي نافع ثقة يروي عنه ابن أبي ذئب [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 453)]
أبو حاتم الرازي
نا عبد الرحمن قال: سئل أبي عنه فقال: هو أبو داود نفيع، وهو ضعيف [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 459)]
ابن حبان
قال الدوري عن ابن معين: ثقة. قلت: الذي وثقه ابن معين هو الذي روى عن أبي هريرة وروى عنه ابن أبي ذئب، وحديثه في السنن ومسند أحمد، وصحيح ابن حبان، ولفظهم: لا سبق إلا في خف أو حافر أو نصل، وقد وصفه بالبزاز، ولم يذكر البخاري وأبو حاتم راويا له إلا ابن أبي ذئب، وقال ابن المديني: مجهول. وذكره ابن حبان في " الثقات "، فقال: نافع البزاز، مولى أبي أحمد بن حجر، يكنى أبا عبد الرحمن، يعد في أهل المدينة، يروي عن أبي هريرة في السبق، روى عنه ابن أبي ذئب. . قلت: وسيأتي في ترجمته بعد قليل، وقد عرف اسم الراوي عنه من رواية الترمذي، فإنه أخرج حديثه في فضائل القرآن من طريق أبي أحمد الزبيري عن أبي العلاء خالد بن طهمان عن نافع بن أبي نافع، ولم ينسبه، عن معقل بن يسار، رفعه: " من قال حين يصبح: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم، وثلاث آيات من سورة الحشر، وكل الله تعالى ألف ملك يصلون عليه حتى يمسي "، الحديث، وقال: حسن غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه. انتهى. ولم يصفه إلا بنافع بن أبي نافع، وكذلك أخرجه الدارمي في مسنده عن أبي هريرة من طريق أبي أحمد الزبيري. وأخرج الحليمي في مسنده عن أبي أحمد الزبيري ثلاثة أحاديث، أحدها هذا الحديث، ووصفه في الجميع بنافع بن أبي نافع، حسب. وخالد بن طهمان الذي دلس أبو داود كنيته، فسماه بما لم يشتهر به وكناه فيه فقال: وهو معدود فيمن اختلط، فظهر من هذا أن نافع بن أبي نافع اثنان. [تهذيب التهذيب (4/ 209)]
الترمذي
قال الدوري عن ابن معين: ثقة. قلت: الذي وثقه ابن معين هو الذي روى عن أبي هريرة وروى عنه ابن أبي ذئب، وحديثه في السنن ومسند أحمد، وصحيح ابن حبان، ولفظهم: لا سبق إلا في خف أو حافر أو نصل، وقد وصفه بالبزاز، ولم يذكر البخاري وأبو حاتم راويا له إلا ابن أبي ذئب، وقال ابن المديني: مجهول. وذكره ابن حبان في " الثقات "، فقال: نافع البزاز، مولى أبي أحمد بن حجر، يكنى أبا عبد الرحمن، يعد في أهل المدينة، يروي عن أبي هريرة في السبق، روى عنه ابن أبي ذئب. . قلت: وسيأتي في ترجمته بعد قليل، وقد عرف اسم الراوي عنه من رواية الترمذي، فإنه أخرج حديثه في فضائل القرآن من طريق أبي أحمد الزبيري عن أبي العلاء خالد بن طهمان عن نافع بن أبي نافع، ولم ينسبه، عن معقل بن يسار، رفعه: " من قال حين يصبح: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم، وثلاث آيات من سورة الحشر، وكل الله تعالى ألف ملك يصلون عليه حتى يمسي "، الحديث، وقال: حسن غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه. انتهى. ولم يصفه إلا بنافع بن أبي نافع، وكذلك أخرجه الدارمي في مسنده عن أبي هريرة من طريق أبي أحمد الزبيري. وأخرج الحليمي في مسنده عن أبي أحمد الزبيري ثلاثة أحاديث، أحدها هذا الحديث، ووصفه في الجميع بنافع بن أبي نافع، حسب. وخالد بن طهمان الذي دلس أبو داود كنيته، فسماه بما لم يشتهر به وكناه فيه فقال: وهو معدود فيمن اختلط، فظهر من هذا أن نافع بن أبي نافع اثنان. [تهذيب التهذيب (4/ 209)]
علي ابن المديني
قال الدوري عن ابن معين: ثقة. قلت: الذي وثقه ابن معين هو الذي روى عن أبي هريرة وروى عنه ابن أبي ذئب، وحديثه في السنن ومسند أحمد، وصحيح ابن حبان، ولفظهم: لا سبق إلا في خف أو حافر أو نصل، وقد وصفه بالبزاز، ولم يذكر البخاري وأبو حاتم راويا له إلا ابن أبي ذئب، وقال ابن المديني: مجهول. وذكره ابن حبان في " الثقات "، فقال: نافع البزاز، مولى أبي أحمد بن حجر، يكنى أبا عبد الرحمن، يعد في أهل المدينة، يروي عن أبي هريرة في السبق، روى عنه ابن أبي ذئب. . قلت: وسيأتي في ترجمته بعد قليل، وقد عرف اسم الراوي عنه من رواية الترمذي، فإنه أخرج حديثه في فضائل القرآن من طريق أبي أحمد الزبيري عن أبي العلاء خالد بن طهمان عن نافع بن أبي نافع، ولم ينسبه، عن معقل بن يسار، رفعه: " من قال حين يصبح: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم، وثلاث آيات من سورة الحشر، وكل الله تعالى ألف ملك يصلون عليه حتى يمسي "، الحديث، وقال: حسن غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه. انتهى. ولم يصفه إلا بنافع بن أبي نافع، وكذلك أخرجه الدارمي في مسنده عن أبي هريرة من طريق أبي أحمد الزبيري. وأخرج الحليمي في مسنده عن أبي أحمد الزبيري ثلاثة أحاديث، أحدها هذا الحديث، ووصفه في الجميع بنافع بن أبي نافع، حسب. وخالد بن طهمان الذي دلس أبو داود كنيته، فسماه بما لم يشتهر به وكناه فيه فقال: وهو معدود فيمن اختلط، فظهر من هذا أن نافع بن أبي نافع اثنان. [تهذيب التهذيب (4/ 209)]