هشام بن عروة بن الزبير بن العوام

الاسم: هشام بن عروة بن الزبير بن العوام

الكنية: أبو المنذر، وقيل: أبو عبد الله، وقيل: أبو بكر

النسب: الأسدي، القرشي، المدني، المكي

بلد الإقامة: الكوفة

علاقات الراوي: أمه: خراسانية اسمها: صافية، وزوجته: فاطمة بنت المنذر بن الزبير، وأبناؤه: محمد والزبير، وعروة. وعمه: عبد الله بن الزبير، وأخواه: عبد الله، وعثمان، وابن عمه: عباد بن عبد الله، وابن ابن عمه: عباد بن حمزة بن عبد الله

تاريخ الميلاد: 60هـ، أو: 61هـ

تاريخ الوفاة: 145، أو: 146هـ، أو: 147هـ، وقيل: 144هـ

بلد الوفاة: بغداد، أو: الكوفة

بلد الرحلة: العراق

طبقة رواة التقريب: الخامسة

الرتبة عند ابن حجر: ثقة فقيه ربما دلس

الرتبة عند الذهبي: أحد الأعلام، قال أبو حاتم: ثقة إمام في الحديث

روى عن: ابن عمر رؤية، وابن الزبير سماعا، وجابر بن عبد الله رؤية، وأبيه، والزهري، ووهب بن كيسان. روى عنه: أيوب، وعبيد الله بن عمر، [والثوري، ومالك، وشعبة، وابن عجلان، وابن عيينة، ووكيع، وجرير، والناس. يقال: إنه توفي ببغداد بعد هزيمة إبراهيم، وكانت الهزيمة سنة خمس وأربعين ومائة، وكان قد بلغ خمسا وثمانين سنة. سمعت أبي يقول ذلك [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 63)]

وقال أبو حاتم: ثقة إمام في الحديث [تهذيب التهذيب (4/ 275)]

قال أبو حاتم: لا يثبت له لقي ابن كعب بن مالك، ويدخل بينهما ابن سعد [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 549)]

وقال أبو حاتم: ثقة، إمام في الحديث [تهذيب الكمال (30/ 232)]

قال أبو حاتم: ثقة إمام في الحديث [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 427)]

وفي «المراسيل»: سمعت أبي يقول: لا يثبت لهشام بن عروة لقي [عبد الرحمن بن] كعب بن مالك يدخل بينهما ابن سعد. [إكمال تهذيب الكمال (12/ 148)]

نا عبد الرحمن قال: سئل أبي عن هشام بن عروة فقال: ثقة إمام في الحديث [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 63)]

وكان حافظا متقنا ورعا فاضلا [الثقات (5/ 502)]

ورأى جابر بن عبد الله، وابن عمر [الثقات (5/ 502)]

وذكره ابن حبان في " الثقات "، وقال: كان متقنا ورعا فاضلا حافظا [تهذيب التهذيب (4/ 275)]

ذكره ابن حبان في كتاب «الثقات»، وقال: يكنى أبا المنذر، وقد قيل: أبا بكر، وكان مولده سنة ستين أو إحدى وستين، مات بعد الهزيمة سنة خمس أو ست وأربعين، وقد قيل: إنه مات سنة أربع وأربعين ومائة، وكان حافظا متقنا، ورعا فاضلا [إكمال تهذيب الكمال (12/ 148)]

رأى ابن عمر ومسح رأسه ودعا له، وسهل بن سعد وجابرا وأنسا [تهذيب التهذيب (4/ 275)]

ثقة فقيه ربما دلس [تقريب التهذيب (1/ 1022)]

صح [لسان الميزان (9/ 440)]

سمع عمه ابن الزبير وأباه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 427)]

أحد الأعلام [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 427)]

تابعي صغير مشهور، ذكره بذلك أبو الحسن القطان، وأنكره الذهبي [تعريف أهل التقديس (1/ 94)]

وقال ابن سعد والعجلي: كان ثقة. زاد ابن سعد: ثبتا كثير الحديث حجة. [تهذيب التهذيب (4/ 275)]

وقال العجلي: لم يكن يحسن يقرأ كتبه، كتبت عنه ثلاث مجالس، ولم يسمع من محمد بن سيرين شيئا، إنما كان يرسل عنه [إكمال تهذيب الكمال (12/ 148)]

وقال محمد بن سعد، والعجلي: كان ثقة. زاد ابن سعد: ثبتا، كثير الحديث، حجة [تهذيب الكمال (30/ 232)]

نا عبد الرحمن، أنا أبو عبد الله الطهراني فيما كتب إلي، أنا عبد الرزاق، أنا معمر قال: ما رأيت ابن فقيه مثل ابن طاوس. فقلت له: ولا هشام بن عروة ؟ فقال: حسبك بهشام بن عروة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 63)]

وقال موسى بن إسماعيل عن وهب: قدم علينا هشام بن عروة، فكان فينا مثل الحسن، وابن سيرين [تهذيب التهذيب (4/ 275)]

وقال موسى بن إسماعيل، عن وهيب بن خالد: قدم علينا هشام بن عروة، فكان فينا مثل الحسن، وابن سيرين [تهذيب الكمال (30/ 232)]

ولما ذكره [ق193\ب] ابن شاهين في كتاب «الثقات» قال: قال يحيى بن سعيد: وذكر له حديث هشام بن عروة عن عبد الرحمن بن القاسم، فقال: ملي، عن ملي [إكمال تهذيب الكمال (12/ 148)]

وابن القطان معذور، فإن الحكاية المشهورة عنه: أنه قدم العراق ثلاث مرات، ففي الأولى حدث عن أبيه، فصرح بسماعه، وفي الثانية حدث بالكثير فلم يصرح.. القصة، وهي تقتضي أنه حدث عنه بما لم يسمعه منه، وهذا هو التدليس [تعريف أهل التقديس (1/ 94)]

وقال علي ابن المديني: قال يحيى بن سعيد: قال هشام بن عروة: جلست في مجلس فيه مجمع من قريش فحدثت بحديث فأنكره علي بعضهم، فقلت: أنا سمعته من أبي، فممن سمعته أنت ؟ فلم يكن عنده حجة [تهذيب الكمال (30/ 232)]

وقال ابن شاهين في " الثقات ": قال يحيى بن سعيد: هشام بن عروة عن عبد الرحمن بن القاسم، مكي عن مكي [تهذيب التهذيب (4/ 275)]

[نا عبد الرحمن، أنا يعقوب بن إسحاق فيما كتب إلي] قال: نا عثمان [بن سعيد] قال: قلت ليحيى بن معين: هشام [بن عروة] أحب إليك، عن أبيه ؟ أو الزهري عنه ؟ فقال: كليهما، ولم يفضل [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 63)]

قال عثمان الدارمي: قلت لابن معين: هشام أحب إليك عن أبيه أو الزهري ؟ قال: كلاهما، ولم يفضل [تهذيب التهذيب (4/ 275)]

وقال عثمان بن سعيد الدارمي: قلت ليحيى بن معين: هشام بن عروة أحب إليك عن أبيه أو الزهري ؟ فقال: كلاهما، ولم يفضل [تهذيب الكمال (30/ 232)]

وقال يعقوب بن شيبة: ثقة ثبت لم ينكر عليه شيء إلا بعد ما صار إلى العراق، فإنه انبسط في الرواية عن أبيه، فأنكر ذلك عليه أهل بلده، والذي نرى أن هشاما تسهل لأهل العراق أنه كان لا يحدث عن أبيه إلا بما سمعه منه، فكان تسهله أنه أرسل عن أبيه مما كان يسمعه من غير أبيه عن أبيه [تهذيب التهذيب (4/ 275)]

وقال يعقوب بن شيبة: ثبت، ثقة، لم ينكر عليه شيء إلا بعدما صار إلى العراق، فإنه انبسط في الرواية عن أبيه، فأنكر ذلك عليه أهل بلده، والذي يرى أن هشاما يسهل لأهل العراق أنه كان لا يحدث عن أبيه إلا بما سمعه منه، فكان تسهله أنه أرسل عن أبيه مما كان يسمعه من غير أبيه عن أبيه [تهذيب الكمال (30/ 232)]

وقال ابن سعد والعجلي: كان ثقة. زاد ابن سعد: ثبتا كثير الحديث حجة. [تهذيب التهذيب (4/ 275)]

وقال محمد بن سعد، والعجلي: كان ثقة. زاد ابن سعد: ثبتا، كثير الحديث، حجة [تهذيب الكمال (30/ 232)]

قال أبو الأسود: لم يكن أحد يرفع حديث أم زرع غيره [تهذيب التهذيب (4/ 275)]

وفي كتاب العقيلي: قال ابن لهيعة: كان أبو الأسود نقم من حديث هشام عن أبيه، وربما مكث سنة لا يكلمه [إكمال تهذيب الكمال (12/ 148)]

وقال أبو الأسود: لم يكن أحد يرفع حديث أم زرع غير هشام بن عروة، قال: وأبو الأسود يتيم عروة [] هشام [إكمال تهذيب الكمال (12/ 148)]

وقال الآجري عن أبي داود: لما حدث هشام بن عروة بحديث أم زرع، هجره أبو الأسود محمد بن عبد الرحمن، وقال: لم يحدث عروة بهذا، إنما كان يحدثنا بهذا يقطع السفر [إكمال تهذيب الكمال (12/ 148)]

وقال العقيلي: قال ابن لهيعة: كان أبو الأسود يعجب من حديث هشام عن أبيه، وربما مكث سنة لا يكلمه [تهذيب التهذيب (4/ 275)]

وقال الآجري عن أبي داود: لما حدث هشام بن عروة بحديث أم زرع، هجره أبو الأسود، يتيم عروة [تهذيب التهذيب (4/ 275)]

وقال أبو الحسن بن القطان: تغير قبل موته ولم نر له في ذلك سلفا [تهذيب التهذيب (4/ 275)]

تابعي صغير مشهور، ذكره بذلك أبو الحسن القطان، وأنكره الذهبي [تعريف أهل التقديس (1/ 94)]

وقال ابن خراش: كان مالك لا يرضاه، وكان هشام صدوقا تدخل أخباره في الصحيح، بلغني أن مالكا نقم عليه حديثه لأهل العراق، قدم الكوفة ثلاث مرات: قدمة كان يقول: حدثني أبي قال: سمعت عائشة، وقدم الثانية فكان يقول: أخبرني أبي عن عائشة، وقدم الثالثة فكان يقول: أبي عن عائشة، سمع منه بأخرة وكيع، وابن نمير ومحاضر [تهذيب التهذيب (4/ 275)]

وقال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش: كان مالك لا يرضاه، وكان هشام صدوقا تدخل أخباره في الصحيح. بلغني أن مالكا نقم عليه حديثه لأهل العراق، قدم الكوفة ثلاث مرات قدمة كان يقول: حدثني أبي، قال: سمعت عائشة. وقدم الثانية فكان يقول: أخبرني أبي عن عائشة، وقدم الثالثة فكان يقول: أبي عن عائشة. سمع منه بأخرة وكيع، وابن نمير، ومحاضر [تهذيب الكمال (30/ 232)]

وفي تاريخ البخاري: سمع ابن عمر، وابن الزبير [إكمال تهذيب الكمال (12/ 148)]

قال العلائي: له رؤية من ابن عمر ولم يسمع منه [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 549)]

رأى أنس بن مالك، وجابر بن عبد الله، وسهل بن سعد، وعبد الله بن عمر بن الخطاب ومسح رأسه ودعا له [تهذيب الكمال (30/ 232)]

قيل له: إن هشام بن عروة أيضا لم يسمع هذا من أبيه، وإنما أخذه من أبي بكر أ نا، فدلس به عن أبيه [شرح معاني الآثار (1/ 73)]