للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: إسماعيل بن عياش بن سليم
اللقب: الأحول، الحافظ
الكنية: أبو عتبة
النسب: العنسي مولاهم، الحمصي، الأحول، الأزرق، الحافظ
علاقات الراوي: ابنه: محمد بن إسماعيل بن عياش، وولاه أبو جعفر المنصور خزانة الكسوة
تاريخ الميلاد: 102 هـ، أو 105 هـ، أو 106 هـ، أو 108 هـ
تاريخ الوفاة: 181 هـ، أو 182 هـ
بلد الرحلة: بغداد، الكوفة
طبقة رواة التقريب: الثامنة
الرتبة عند ابن حجر: صدوق في روايته عن أهل بلده، مخلط في غيرهم
الرتبة عند الذهبي: عالم الشاميين

الجرح والتعديل:

أبو أحمد الحاكم
وقال أبو أحمد الحاكم: لا بأس بحديثه إذا حدث عن الشاميين، فإذا عداهم إلى حديث أهل المدينة جاء بما لا يتابع على أكثره. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
وقال ابن المبارك: لا أستحلي حديثه، وضعف روايته عن غير الشاميين أيضا النسائي، وأبو أحمد الحاكم، والبرقي، والساجي [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
أبو اليمان الحكم بن نافع
وقال يعقوب بن سفيان: كنت أسمع أصحابنا يقولون: علم الشام عند إسماعيل بن عياش، والوليد بن مسلم. قال: وسمعت أبا اليمان يقول: كان أصحابنا لهم رغبة في العلم، وطلب شديد بالشام والمدينة ومكة، وكانوا يقولون: نجهد في الطلب، ونتعب أبداننا ونغيب، فإذا جئنا وجدنا كل ما كتبنا عند إسماعيل [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال أبو اليمان: كان أصحابنا لهم رغبة في العلم، وكانوا يقولون نجهد، ونتعب، ونسافر، فإذا جئنا وجدنا كل ما كتبنا عند إسماعيل بن عياش [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال أبو اليمان: كان يحيي الليل [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
أبو داود السجستاني
وقال الآجري عن أبي داود بقية يتقدمه، وبقية أقل مناكير من الوليد. وفي موضع آخر قلت لأبي داود أيما أحب إليك فرج ابن فضالة أو إسماعيل ؟ فقال: إسماعيل [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
وقال أبو داود: بقية أقل مناكير، وإسماعيل أحب إلي من فرج بن فضالة [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال أبو داود السجستاني: قدم إسماعيل بن عياش قدمتين، قدم هو وحريز بن عثمان الكوفة في مساحة أرض حمص، وقدمة قدمها إلى بغداد، سمع منه البغداديون، وسمع يزيد بن هارون من إسماعيل بن عياش ببغداد في القدمة الأولى [تهذيب الكمال (3/ 163)]
أبو زرعة الرازي
قال: وسئل أبو زرعة عن إسماعيل بن عياش [كيف هو في الحديث ؟] قال: صدوق إلا إنه غلط في حديث الحجازيين والعراقيين. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 191)]
قال أبو زرعة: لم يكن بـ " الشام " بعد الأوزاعي وسعيد بن عبد العزيز مثل إسماعيل بن عياش [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
ابن خلفون
وقال ابن خلفون في « الثقات »: إسماعيل عندي في الطبقة الثالثة من المحدثين [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
ابن شاهين
وذكره ابن شاهين في جملة « الثقات » [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
ابن عدي
وقال أبو أحمد بن عدي: أحاديث من أحاديث الحجاز ليحيى بن سعيد، ومحمد بن عمرو، وهشام بن عروة، وابن جريج، وعمر بن محمد، وعبيد الله الوصافي، وغير ما ذكرت من حديثهم، ومن حديث العراقيين، إذا رواه ابن عياش عنهم، فلا يخلو من غلط يغلط فيه، إما أن يكون حديثا برأسه، أو مرسلا يوصله، أو موقوفا يرفعه، وحديثه عن الشاميين إذا روى عنه ثقة فهو مستقيم، وفي الجملة إسماعيل بن عياش ممن يكتب حديثه ويحتج به في حديث الشاميين خاصة [تهذيب الكمال (3/ 163)]
قال الشيخ: وهذا الحديث عن يحيى بن سعيد، عن ابن جريج، بهذا الإسناد لا يرويه غير ابن عياش [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
قال الشيخ: وهذه الأحاديث التي أمليتها من رواية ابن عياش عن أهل الشام يحمل بعضها بعضا، وسوى هذه الأحاديث إذا رواه ابن عياش عن أهل الشام فهو مستقيم، وإنما يخلط ويغلط في حديث العراق والحجاز [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
قال الشيخ: وهذا الحديث بهذا الإسناد لا يرويه غير ابن عياش وعامة من رواه عن ابن عياش، عن موسى بن عقبة، عن نافع، عن ابن عمر، وزاد في هذا الإسناد عن ابن عياش إبراهيم بن العلاء وسعيد بن يعقوب الطالقاني، فقالا: عبيد الله وموسى بن عقبة. قال الشيخ: وليس لهذا الحديث أصل من حديث عبيد الله [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
قال الشيخ: وهذا الحديث رواه ابن عياش مرة هكذا، ومرة قال: عن ابن جريج، عن أبيه، عن عائشة، وكلاهما غير محفوظين [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
قال الشيخ: وهذا الحديث معضل منكر بهذا الإسناد، ولا يرويه غير ابن عياش، عن ابن جريج، وغلط على ابن جريج، إنما رواه ابن جريج، قال: حدثت عن عكرمة، عن ابن عباس، أن سعد بن أبي وقاص مر بتيس، فأخذ بأذنه، فقال هذا الكلام [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
قال الشيخ: وهذا الحديث وإن كان موقوفا فهو غريب من حديث عمر بن عبد العزيز، عن عطاء بن يسار، وهذا يرويه عمرو بن دينار مسندا وموقوفا [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
قال الشيخ: وهذا الحديث ينفرد به عبيد بن رزين هذا، عن إسماعيل بن عياش. قال الشيخ: هذا الحديث رواه غير عبيد بن رزين، عن ابن عياش بإسناد مرسل، وأوصله عبيد بن رزين [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وقال ابن عدي: إذا روى عن الحجازيين فلا يخلو من غلط، إما أن يكون حديثا برأسه أو مرسلا يوصله أو موقوفا يرفعه، وحديثه عن الشاميين إذا روى عنه ثقة فهو مستقيم، وهو في الجملة ممن يكتب حديثه، ويحتج به في حديث الشاميين خاصة [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
قال الشيخ: وهذا الحديث وإن كان مستقيم الإسناد ؛ فإنه منكر المتن، ولا أعلم رواه عن ابن عياش غير سليمان بن أيوب الحمصي هذا، ولم نكتبه إلا عن الجندي [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وهذا الحديث لا يرويه، عن عمر بن محمد، عن أبي عقال غير ابن عياش، وعمر بن محمد وأبو عقال قبراهما بعسقلان، وعمر بن محمد هو ابن زيد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب، وأبو عقال قرأت على قبره بعسقلان: هذا قبر أبي عقال هلال بن زيد مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وهذه الأحاديث من أحاديث " الحجاز " ليحيى بن سعيد ومحمد بن عمرو وهشام بن عروة وابن جريج وعمر بن محمد وعبيد الله الوصافي، وغير ما ذكرت من حديثهم ومن حديث العراقيين إذا رواه ابن عياش عنهم، فلا يخلو من غلط يغلط فيه، إما أن يكون حديثا موصولا يرسله، أو مرسلا يوصله، أو موقوفا يرفعه، وحديثه عن الشاميين إذا روى عنه ثقة فهو مستقيم وفي الجملة: إسماعيل بن عياش ممن يكتب حديثه، ويحتج به في حديث الشاميين خاصة [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
قال الشيخ: وهذا الحديث عن الثوري لا أعلم يرويه غير ابن عياش [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
قال الشيخ: وهذا الحديث أيضا يرويه ابن عياش، عن ابن جريج أيضا ينفرد به [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
قال الشيخ: وهذا الحديث ينفرد به ابن عياش، عن الزبيدي وهو منكر من حديث الزبيدي، إلا أن خالد بن يزيد ذكر الزبيدي وابن سمعان في الإسناد، فكأن ابن عياش حمل حديث الزبيدي على حديث ابن سمعان فأخطأ، والزبيدي ثقة وابن سمعان ضعيف [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
قال الشيخ: وهذان الحديثان لا يحدث بهما بهذا الإسناد غير إسماعيل بن عياش، عن الحجاج، وله عن الحجاج والكوفيين غير الحجاج، وروى عن البصريين جماعة منهم ابن عون، روى عنه أحاديث لم يتابع عليها [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
البخاري
قال الترمذي عن البخاري: روى عن العراقين والحجازيين أحاديث مناكير، قال أبو عيسى: كأنه ضعف روايته عنهم فيما ينفرد به. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
وقال البخاري: إذا حدث عن أهل حمص صحيح. [الكواكب النيرات (1/ 98)]
وقال دحيم: إسماعيل في الشاميين غاية، وخلط عن المدنيين، وكذا قال البخاري، والدولابي، ويعقوب بن شيبة [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال البخاري: في حديثه عن غير بلده نظر. [الكواكب النيرات (1/ 98)]
وقال البخاري: إذا حدث عن أهل بلده فصحيح، وإذا حدث عن غير أهل بلده، ففيه نظر. وقال في موضع آخر: ما روى عن الشاميين فهو أصح. وكذلك قال أبو بشر الدولابي [تهذيب الكمال (3/ 163)]
قلت: له في البخاري شيء معلق من غير أن يصرح به كقوله في الأذان، ويذكر عن بلال أنه جعل أصبعيه في أذنيه. وقد ذكرت من وصله في ترجمة عبد العزيز بن عبد الله بن حمزة بن صهيب [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال البخاري: إذا حدث عن أهل حمص فصحيح [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 122)]
أحمد بن حنبل
وقال عبد الله بن أحمد قال أبي لداود بن عمرو - وأنا أسمع -: كم كان يحفظ يعني إسماعيل ؟ قال: شيئا كثيرا، قال: كان يحفظ عشرة آلاف ؟ قال: عشرة آلاف، وعشرة آلاف، وعشرة آلاف. فقال أبي: هذا كان مثل وكيع [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
حدثنا عبد الرحمن، أنا عبد الله بن أحمد بن حنبل فيما كتب إلي قال: سئل أبي عن إسماعيل بن عياش، فقال: نظرت في كتابه عن يحيى بن سعيد أحاديث صحاحا، وفي المصنف أحاديث مضطربة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 191)]
وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: قال أبي لداود بن عمرو الضبي - وأنا أسمع -: يا أبا سليمان، كان يحدثكم إسماعيل بن عياش هذه الأحاديث بحفظه ؟ قال: نعم، ما رأيت معه كتابا قط. فقال له: لقد كان حافظا، كم كان يحفظ ؟ قال: كان شيئا كثيرا. قال له: كان يحفظ عشرة آلاف ؟ قال: عشرة آلاف، وعشرة آلاف، وعشرة آلاف. فقال أبي: هذا كان مثل وكيع [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: سئل أبي عن إسماعيل بن عياش فقال: نظرت في كتابه عن يحيى بن سعيد أحاديث صحاح، وفي " المصنف " أحاديث مضطربة [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال عبد الله بن أحمد سئل أبي عنه فقال: نظرت في كتابه عن يحيى بن سعيد أحاديث صحاح، وفي المصنف يعني مصنف إسماعيل أحاديث مضطربة [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال عبد الله بن أحمد: عرضت على أبي حديثا حدثناه الفضل بن زياد حدثنا ابن عياش عن موسى بن عقبة عن نافع عن ابن عمر مرفوعا: لا تقرأ الحائض ولا الجنب شيئا من القرآن. فقال أبي: هذا باطل، وسئل أبي عن إسماعيل وبقية فقال: بقية أحب إلي [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
حدثنا عبد الوهاب بن أبي عصمة، حدثنا أبو طالب أحمد بن حميد قال: سمعت أحمد بن حنبل يقول: إسماعيل بن عياش ما روى عن الشاميين صحيح، وما روى عن أهل " الحجاز " فليس بصحيح [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وقال الفضل بن زياد، عن أحمد بن حنبل: ليس أحد أروى لحديث الشاميين من إسماعيل بن عياش، والوليد بن مسلم [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال الفضل بن زياد عن أحمد: ليس أحد أروى لحديث الشاميين من إسماعيل بن عياش، والوليد بن مسلم [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال أبو بكر المروذي: سألته - يعني أحمد بن حنبل - عن إسماعيل بن عياش، فحسن روايته عن الشاميين، وقال: هو فيهم أحسن حالا مما روى عن المدنيين وغيرهم [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال أبو بكر المروذي: سألته يعني أحمد فحسن روايته عن الشاميين، وقال: هو فيهم أحسن حالا مما روى عن المدنيين وغيرهم. وقال أبو داود عنه: ما حدث عن مشايخهم، قلت: الشاميين ؟ قال: نعم، فأما ما حدث عن غيرهم فعنده مناكير. وقال أحمد بن الحسن عنه: إسماعيل أصلح بدنا من بقية [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال أبو بكر المروذي: سألته يعني أحمد فحسن روايته عن الشاميين، وقال: هو فيهم أحسن حالا مما روى عن المدنيين وغيرهم. وقال أبو داود عنه: ما حدث عن مشايخهم، قلت: الشاميين ؟ قال: نعم، فأما ما حدث عن غيرهم فعنده مناكير. وقال أحمد بن الحسن عنه: إسماعيل أصلح بدنا من بقية [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال أبو داود: سألت أحمد عن إسماعيل بن عياش، فقال: ما حدث عن مشايخهم. قلت: الشاميين ؟ قال: نعم. فأما ما حدث عن غيرهم، فعنده مناكير [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال أحمد في حديثه عن ابن جريج عن ابن أبي مليكة عن عائشة مرفوعا: من قاء أو رعف فأحدث في صلاته، الحديث، صوابه مرسل [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
حدثنا عبد الرحمن قال: سمعت أبي يقول: سألت أحمد بن حنبل عن إسماعيل بن عياش فقال: في روايته عن أهل العراق وأهل الحجاز بعض الشيء، وروايته عن أهل الشام كأنه أثبت وأصح [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 191)]
حدثنا ابن أبي عصمة، حدثنا أحمد بن أبي يحيى، قال: سمعت أحمد بن حنبل يقول: إسماعيل بن عياش ما روى عن الشاميين فهو صحيح، وما روى عن أهل " المدينة " وأهل " العراق " ففيه ضعف يغلط [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وقال أبو بكر المروذي: سألته يعني أحمد فحسن روايته عن الشاميين، وقال: هو فيهم أحسن حالا مما روى عن المدنيين وغيرهم. وقال أبو داود عنه: ما حدث عن مشايخهم، قلت: الشاميين ؟ قال: نعم، فأما ما حدث عن غيرهم فعنده مناكير. وقال أحمد بن الحسن عنه: إسماعيل أصلح بدنا من بقية [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال أحمد بن الحسن الترمذي: قال أحمد بن حنبل: إسماعيل بن عياش أصلح بدنا من بقية، ولبقية أحاديث مناكير عن الثقات [تهذيب الكمال (3/ 163)]
ابن حجر
عالم أهل الشام في عصره، مختلف في توثيقه، وحديثه عن الشاميين، مقبول عند الأكثر [تعريف أهل التقديس (1/ 131)]
صدوق في روايته عن أهل بلده، مخلط في غيرهم [تقريب التهذيب (1/ 142)]
الدولابي
وذكره المنتجالي، وأبو بشر الدولابي، وأبو العرب، وأبو القاسم البلخي، في « جملة الضعفاء » [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
وقال دحيم: إسماعيل في الشاميين غاية، وخلط عن المدنيين، وكذا قال البخاري، والدولابي، ويعقوب بن شيبة [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال البخاري: إذا حدث عن أهل بلده فصحيح، وإذا حدث عن غير أهل بلده، ففيه نظر. وقال في موضع آخر: ما روى عن الشاميين فهو أصح. وكذلك قال أبو بشر الدولابي [تهذيب الكمال (3/ 163)]
سمعت ابن حماد يقول: إسماعيل بن عياش ما روى عن الشاميين فهو أصح [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
الذهبى
عالم الشاميين [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 122)]
الساجي
وقال ابن المبارك: لا أستحلي حديثه، وضعف روايته عن غير الشاميين أيضا النسائي، وأبو أحمد الحاكم، والبرقي، والساجي [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال الساجي: إذا حدث عن أهل بلاده فصحيح، وإذا حدث عن أهل المدينة مثل: هشام ويحيى بن سعيد، وسهيل، فليس بشيء، وأنكر عليه ابن المبارك حديثا في « ذكر التشريق ». [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
الفسوي
وقال يعقوب بن سفيان: كنت أسمع أصحابنا يقولون: علم الشام عند إسماعيل بن عياش، والوليد بن مسلم. قال: وسمعت أبا اليمان يقول: كان أصحابنا لهم رغبة في العلم، وطلب شديد بالشام والمدينة ومكة، وكانوا يقولون: نجهد في الطلب، ونتعب أبداننا ونغيب، فإذا جئنا وجدنا كل ما كتبنا عند إسماعيل [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال يعقوب: تكلم فيه قوم، وهو ثقة عدل، أعلم الناس بحديث الشام، ولا يدفعه دافع، وكلامهم فيه أكثره إنما هو ذكره بأنه يغرب عن ثقات المدنيين والمكيين. [الكواكب النيرات (1/ 98)]
وقال يعقوب بن سفيان: تكلم قوم في إسماعيل، وإسماعيل ثقة عدل أعلم الناس بحديث الشام، وأكثر ما قالوا يغرب عن ثقات المدنيين والمكيين [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وذكره [ق: 84 أ] يعقوب في باب من يرغب عن الرواية عنهم. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
قال يعقوب: وتكلم قوم في إسماعيل، وإسماعيل ثقة عدل، أعلم الناس بحديث الشام، ولا يدفعه دافع، وأكثر ما تكلموا قالوا: يغرب عن ثقات المدنيين والمكيين [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وذكره الفسوي في باب من يرغب عن الرواية عنهم [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
داود بن عمرو المسيبي
وقال عبد الله بن أحمد قال أبي لداود بن عمرو - وأنا أسمع -: كم كان يحفظ يعني إسماعيل ؟ قال: شيئا كثيرا، قال: كان يحفظ عشرة آلاف ؟ قال: عشرة آلاف، وعشرة آلاف، وعشرة آلاف. فقال أبي: هذا كان مثل وكيع [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: قال أبي لداود بن عمرو الضبي - وأنا أسمع -: يا أبا سليمان، كان يحدثكم إسماعيل بن عياش هذه الأحاديث بحفظه ؟ قال: نعم، ما رأيت معه كتابا قط. فقال له: لقد كان حافظا، كم كان يحفظ ؟ قال: كان شيئا كثيرا. قال له: كان يحفظ عشرة آلاف ؟ قال: عشرة آلاف، وعشرة آلاف، وعشرة آلاف. فقال أبي: هذا كان مثل وكيع [تهذيب الكمال (3/ 163)]
دحيم
وقال دحيم: إسماعيل في الشاميين غاية، وخلط عن المدنيين، وكذا قال البخاري، والدولابي، ويعقوب بن شيبة [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال دحيم: هو عن الشاميين غاية، وخلط عن المدنيين. [الكواكب النيرات (1/ 98)]
وقال دحيم: هو في الشاميين غاية، وخلط عن المدنيين [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 122)]
وقال عثمان بن سعيد الدارمي، عن دحيم: إسماعيل بن عياش في الشاميين غاية، وخلط عن المدنيين [تهذيب الكمال (3/ 163)]
عبد الله بن المبارك
حدثنا الجنيدي، حدثنا البخاري، حدثنا إبراهيم بن موسى، عن ابن المبارك قال: إذا اجتمع بقية وإسماعيل فبقية أحب إلي [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وفي « تاريخ » عبد الله بن المبارك: وقال [السيناني] له: لم لا تترك ابن عياش ؟ فقال: أبي علي الفزاري، يقول: إن الفزاري لا يتابعني عليه، وقال لي الفزاري: أحدثك عنه ولا أستحليه، قال عبد الله: وأنا لا أستحلي حديثه أيضا [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
وقال ابن المبارك: لا أستحلي حديثه، وضعف روايته عن غير الشاميين أيضا النسائي، وأبو أحمد الحاكم، والبرقي، والساجي [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال الساجي: إذا حدث عن أهل بلاده فصحيح، وإذا حدث عن أهل المدينة مثل: هشام ويحيى بن سعيد، وسهيل، فليس بشيء، وأنكر عليه ابن المبارك حديثا في « ذكر التشريق ». [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
علي ابن المديني
وقال في موضع آخر: سمعت أبي يقول: ما كان أحد أعلم بحديث أهل الشام من إسماعيل بن عياش، لو ثبت على حديث أهل الشام، ولكنه خلط في حديثه عن أهل العراق، وحدثنا عنه عبد الرحمن، ثم ضرب على حديثه، قال: وسمعت أبي يقول: إسماعيل بن عياش عندي ضعيف، وحدث عنه عبد الرحمن بن مهدي قديما وتركه [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال عبد الله بن علي بن المديني: وسألته - يعني أباه - عن إسماعيل بن عياش، قلت: إن يحيى بن معين يقول: إنه ثقة فيما يروي عن أهل الشام، فأما ما روى عن غير أهل الشام، ففيه شيء، فضعفه فيما روى عن أهل الشام وغيرهم [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال عبد الله بن علي بن المديني عن أبيه: ما كان أحد أعلم بحديث أهل الشام من إسماعيل لو ثبت على حديث أهل الشام، ولكنه خلط في حديثه عن أهل العراق، وحدثنا عنه عبد الرحمن قديما وتركه [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال ابن المديني: رجلان هما صاحبا حديث بلدهما ؛ إسماعيل بن عياش، وعبد الله بن لهيعة [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال محمد بن عثمان بن أبي شيبة عن علي بن المديني: كان يوثق فيما روى عن أصحابه أهل الشام، فأما ما روى عن غير أهل الشام ففيه ضعف. وقال الفلاس نحو ذلك [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال محمد بن عثمان بن أبي شيبة، عن علي ابن المديني: كان يوثق فيما روى عن أصحابه أهل الشام، فأما ما روى عن غير أهل الشام، ففيه ضعف [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال أحمد بن سعد بن أبي مريم، عن علي ابن المديني: رجلان هما صاحبا حديث بلدهما: إسماعيل بن عياش، وعبد الله بن لهيعة [تهذيب الكمال (3/ 163)]
علي بن حجر بن إياس
وقال مسعود السجزي في « سؤالاته » للحاكم قال أبو عبد الله: هو مع جلالته إذا انفرد بحديث لم يقبل منه لسوء حفظه. ومع ذلك فقد خرج حديثه في « مستدركه »، ثم قال: لم يخرجاه، وهو أحد أئمة أهل الشام، إنما نقم عليه سوء الحفظ فقط، سمعت أبا أحمد الحافظ، يقول: سمعت مكي بن عبدان، يقول: سمعت عبد الله بن عمر السكري، يقول: سمعت علي بن حجر، يقول: ابن عياش حجة لولا كثرة وهمه. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
وروي عن علي بن حجر أنه قال: ابن عياش حجة لولا كثرة وهمه [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
يحيى بن معين
وقال عثمان الدارمي عنه: أرجو أن لا يكون به بأس [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
حدثنا محمد بن علي بن إسماعيل، حدثنا عثمان بن سعيد الدارمي، قال: قلت ليحيى بن معين: إسماعيل بن عياش كيف هو عندك ؟ قال: أرجو ألا يكون به بأس [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وقال عثمان بن سعيد الدارمي، عن يحيى بن معين: أرجو أن لا يكون به بأس [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة: سئل يحيى بن معين عن إسماعيل بن عياش، فقال: ليس به بأس في أهل الشام، والعراقيون يكرهون حديثه. قيل ليحيى: أيهما أثبت بقية أو إسماعيل بن عياش ؟ فقال: كلاهما صالحان [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة: سئل يحيى بن معين عن إسماعيل بن عياش فقال: ليس به في أهل الشام بأس، والعراقيون يكرهون حديثه. قيل ليحيى أيما أثبت بقية أو إسماعيل ؟ قال: صالحان [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
حدثنا عبد الرحمن، أنا ابن أبي خيثمة فيما كتب إلي قال: سئل يحيى بن معين عن إسماعيل بن عياش، فقال: ليس به بأس [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 191)]
حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، حدثني أحمد بن زهير، قال: سئل يحيى بن معين عن إسماعيل بن عياش، فقال: ليس به بأس في أهل " الشام "، والعراقيون يكرهون حديثه. قيل ليحيى: أيهما أثبت: بقية أو إسماعيل بن عياش ؟ فقال: كلاهما صالحان [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وأشار ابن معين، ثم ابن حبان في الثقات إلى أنه كان يدلس [تعريف أهل التقديس (1/ 131)]
قال يحيى: إسماعيل بن عياش أحب إلي من فرج بن فضالة [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال يحيى بن معين: خلط في حديثه عن أهل العراق، وليس أحد أعلم منه بحديث الشام. [الكواكب النيرات (1/ 98)]
قال يحيى: وكان إسماعيل أحب إلى أهل الشام من بقية. وقد سمع إسماعيل من شرحبيل [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وذكر عبد الرحمن بن أبي بكر، عن عباس، عن يحيى، وذكر عنده ابن عياش، فقال: كان يقعد ومعه ثلاثة أو أربعة فيقرأ كتابا والناس مجتمعون، ثم يلقيه إليهم فيكتبونه جميعا ولم ينظر في الكتاب إلا أولئك الثلاثة أو الأربعة. وشهدت ابن عياش وهو يحدث هكذا، فلم أكن آخذ منه شيئا، ولكني شهدته يملي إملاء، فكتبت عنه [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وقال الدوري عنه: ثقة، وكان أحب إلى أهل الشام من بقية، وإسماعيل أحب إلي من فرج بن فضالة [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
حدثنا عبد الرحمن قال: قرئ على العباس بن محمد الدوري قال: قيل ليحيى بن معين: إسماعيل بن عياش وبقية أيهما تقدم ؟ قال: ما أقربهما [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 191)]
حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، عن عباس، عن يحيى، قال: كان إسماعيل بن عياش أحب إلى أهل " الشام " من بقية، وقد سمع ابن عياش من شرحبيل، وابن عياش ثقة، وهو أحب إلي من فرج بن فضالة [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
حدثنا البغوي، حدثنا عباس، عن يحيى قال: مضيت إلى إسماعيل بن عياش فرأيته عند دار الجوهري قاعدا على غرفة ومعه رجلان ينظران في كتابه، فيحدثهم خمسمائة في اليوم أقل أو أكثر، وهم أسفل وهو فوق، فيأخذون كتابه، فينسخونه من غدوة إلى الليل. قال يحيى: فرجعت عنه ولم أسمع شيئا [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وقال عباس الدوري، عن يحيى بن معين: إسماعيل بن عياش ثقة [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال في موضع آخر عن يحيى: شهدت إسماعيل بن عياش وهو يحدث هكذا، فلم أكن آخذ منه شيئا، ولكني شهدته يملي إملاء فكتبت عنه [تهذيب الكمال (3/ 163)]
حدثنا ابن حماد، حدثني عبد الله بن أحمد، سألت يحيى بن معين، عن إسماعيل بن عياش، قال: إذا حدث عن الشيوخ الثقات مثل: محمد بن زياد وشرحبيل بن مسلم، قلت ليحيى: فكتبت عن إسماعيل بن عياش ؟ قال: نعم، سمعت منه شيئا [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وقال عبد الله بن أحمد: سألت يحيى عنه فقال: إذا حدث عن الثقات مثل محمد بن زياد، وشرحبيل بن مسلم، قلت ليحيى: فكتبت عنه ؟ فقال: نعم، سمعت منه شيئا [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: سألت يحيى بن معين عن إسماعيل بن عياش، فقال: إذا حدث عن الشيوخ الثقات، مثل: محمد بن زياد، وشرحبيل بن مسلم. قلت ليحيى: فكتبت عن إسماعيل بن عياش ؟ فقال: نعم، سمعت منه شيئا [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال يعقوب بن شيبة: إسماعيل بن عياش، ثقة عند يحيى بن معين وأصحابنا فيما روى عن الشاميين خاصة، وفي روايته عن أهل العراق وأهل المدينة اضطراب كبير، وكان عالما بناحيته [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال محمد بن عثمان بن أبي شيبة: سمعت يحيى بن معين يقول: إسماعيل بن عياش ثقة فيما روى عن الشاميين، وأما روايته عن أهل الحجاز فإن كتابه ضاع، فخلط في حفظه عنهم [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال محمد بن عثمان بن أبي شيبة عنه: ثقة فيما روى عن الشاميين، وأما روايته عن أهل الحجاز فإن كتابه ضاع فخلط في حفظه عنهم [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال عبد الله بن علي بن المديني: وسألته - يعني أباه - عن إسماعيل بن عياش، قلت: إن يحيى بن معين يقول: إنه ثقة فيما يروي عن أهل الشام، فأما ما روى عن غير أهل الشام، ففيه شيء، فضعفه فيما روى عن أهل الشام وغيرهم [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال مضر بن محمد الأسدي، عن يحيى: إذا حدث عن الشاميين، وذكر الخبر، فحديثه مستقيم، وإذا حدث عن الحجازيين والعراقيين، خلط ما شئت [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال مضر بن محمد الأسدي عنه: إذا حدث عن الشاميين وذكر الخبر فحديثه مستقيم، وإذا حدث عن الحجازيين والعراقيين خلط ما شئت [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وفي « تاريخ » ابن سعيد الطراز عن يحيى: ثقة في كل ما حدث عنه ثقات الشاميين. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
يزيد بن خالد بن يزيد بن موهب
حدثنا إبراهيم بن دحيم بمكة، حدثنا خالد بن يزيد الرملي، وسألت عنه أبي فقال: ثقة [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
يزيد بن هارون
حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، حدثني عمي علي بن عبد العزيز، حدثنا سليمان بن أحمد قال: سمعت يزيد بن هارون يقول: رأيت شعبة بن الحجاج عند فرج بن فضالة يسأله عن حديث من حديث إسماعيل بن عياش [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وقال سليمان بن أحمد الواسطي: سمعت يزيد بن هارون يقول: ما رأيت شاميا ولا عراقيا أحفظ من إسماعيل بن عياش [تهذيب الكمال (3/ 163)]
حدثنا عبد الرحمن، نا أبي، نا سليمان بن أحمد الدمشقي قال: سمعت يزيد بن هارون يقول: ما رأيت شاميا ولا عراقيا أحفظ من إسماعيل بن عياش. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 191)]
وقال الهيثم بن خارجة: سمعت يزيد بن هارون يقول: ما رأيت أحفظ من إسماعيل بن عياش، ما أدري ما سفيان الثوري ؟ [تهذيب الكمال (3/ 163)]
حدثنا يوسف بن الحجاج، حدثنا أبو زرعة الدمشقي قال: سمعت الهيثم بن خارجة يقول: سمعت يزيد بن هارون يقول: ما رأيت أحفظ من إسماعيل بن عياش، ما أدري ما سفيان الثوري ؟ [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وقال يزيد بن هارون: ما رأيت أحفظ من إسماعيل بن عياش، وما أدري ما سفيان الثوري [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
قال يزيد بن هارون: ما رأيت أحفظ منه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 122)]
يعقوب بن شيبة
وقال دحيم: إسماعيل في الشاميين غاية، وخلط عن المدنيين، وكذا قال البخاري، والدولابي، ويعقوب بن شيبة [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
محبوب بن موسى الفراء
وقال أبو جعفر العقيلي: حدثنا محمد بن إسماعيل - يعني الصائغ - قال: حدثنا الحسن بن علي - يعني الحلواني - قال: حدثنا أبو صالح الفراء، قال: قلت لأبي إسحاق الفزاري: إني أريد مكة، وأريد أن أمر بحمص، وثم رجل يقال له: إسماعيل بن عياش فأسمع منه ؟ قال: لا، ذاك رجل لا يدري ما يخرج من رأسه. قال أبو صالح: كان الفزاري قد روى عن إسماعيل بن عياش، ثم تركه، وذلك أن رجلا جاء إلى أبي إسحاق، فقال: يا أبا إسحاق. ذكرت عند إسماعيل بن عياش، فقال إسماعيل: أيما رجل لولا أنه شكي [تهذيب الكمال (3/ 163)]
مغلطاي
إسماعيل بن عياش، وهو ضعيف [الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام (1/ 271)]
لضعف ابن عياش [الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام (5/ 10)]
وكيع بن الجراح
قال أحمد بن أبي الحواري: قال [لي] وكيع: يروى عندكم عنه ؟ فقلت: أما الوليد ومروان فيروون عنه، وأما الهيثم بن خارجة، ومحمد بن إياس فكأنهم، فقال: وأي شيء الهيثم وابن إياس ؟ إنما أصحاب البلد الوليد ومروان [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 191)]
حدثنا عبد الرحمن، نا أبي، نا أحمد بن أبي الحواري قال: سمعت وكيعا يقول: قدم علينا إسماعيل بن عياش، فأخذ مني أطراف إسماعيل بن أبي خالد، فرأيته [وهو] يخلط في أخذه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 191)]
وقال أحمد بن أبي الحواري: سمعت وكيعا يقول: قدم علينا إسماعيل بن عياش، فأخذ مني أطرافا لإسماعيل بن أبي خالد، فرأيته يخلط في أخذه، وقال: قال لي وكيع: يروون عندكم عنه ؟ فقلت: أما الوليد ومروان فيروون عنه، وأما الهيثم بن خارجة ومحمد بن إياس، فكأنهم. قال: وأي شيء الهيثم وابن إياس ؟! إنما أصحاب البلد الوليد ومروان! [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال وكيع: أخذ مني أطرافا لإسماعيل بن أبي خالد فرأيته يخلط في أخذه [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال وكيع: قدم علينا فأخذ مني أطرافا لإسماعيل بن أبي خالد، فرأيته يخلط في أخذه. [الكواكب النيرات (1/ 98)]
برهان الدين الحلبي
ذكره صاحب " الاغتباط ". [الكواكب النيرات (1/ 98)]
عبد الأعلى بن مسهر الغساني
وقال الجوزجاني سألت أبا مسهر عن إسماعيل بن عياش وبقية، فقال: كل منهم كان يأخذ عن غير ثقة، فإذا أخذت حديثهم عن الثقات فهو ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
سمعت ابن حماد يقول: قال السعدي: سألت أبا مسهر عن إسماعيل بن عياش وبقية، فقال: كل كان يأخذ عن غير ثقة، فإذا أخذت حديثهم عن الثقات فهو ثقة [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وقال إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني: سألت أبا مسهر عن إسماعيل بن عياش وبقية، فقال: كل كان يأخذ عن غير ثقة، فإذا أخذت حديثهم عن الثقات، فهو ثقة. قال الجوزجاني: أما إسماعيل بن عياش، فقلت لأبي اليمان: ما أشبه حديثه بثياب سابور، يرقم على الثوب المائة وأقل شرائه دون عشرة، قال: كان من أروى الناس عن الكذابين، وهو في حديث الثقات من الشاميين أحمد منه في حديث غيرهم [تهذيب الكمال (3/ 163)]
عبد الرحمن بن مهدي
وقال محمد بن المثنى: ما سمعت عبد الرحمن يحدث عن إسماعيل بن عياش شيئا قط [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال محمد بن المثنى: ما سمعت عبد الرحمن يحدث عن إسماعيل بن عياش قط [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
كتب إلي محمد بن الحسن بن علي بن بحر، حدثنا عمرو بن علي، قال: كان عبد الرحمن لا يحدث عن إسماعيل بن عياش، فقال له رجل مرة: حدثنا أبو داود، عن أبي عتبة، فقال له عبد الرحمن: هذا إسماعيل بن عياش، فقال له الرجل: لو كان إسماعيل لم أكتب عنه شيئا، فسألت عنه أبا داود، فقال: إسماعيل بن عياش أبو عتبة [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وقال يعقوب بن سفيان، عن علي ابن المديني: ضرب عبد الرحمن على حديث إسماعيل بن عياش، وعلى حديث المبارك بن فضالة [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال في موضع آخر: سمعت أبي يقول: ما كان أحد أعلم بحديث أهل الشام من إسماعيل بن عياش، لو ثبت على حديث أهل الشام، ولكنه خلط في حديثه عن أهل العراق، وحدثنا عنه عبد الرحمن، ثم ضرب على حديثه، قال: وسمعت أبي يقول: إسماعيل بن عياش عندي ضعيف، وحدث عنه عبد الرحمن بن مهدي قديما وتركه [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وقال أيضا: كان عبد الرحمن لا يحدث عنه [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
الفضل بن موسى السيناني
وفي « تاريخ » عبد الله بن المبارك: وقال [السيناني] له: لم لا تترك ابن عياش ؟ فقال: أبي علي الفزاري، يقول: إن الفزاري لا يتابعني عليه، وقال لي الفزاري: أحدثك عنه ولا أستحليه، قال عبد الله: وأنا لا أستحلي حديثه أيضا [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
الفلاس
وقال محمد بن عثمان بن أبي شيبة عن علي بن المديني: كان يوثق فيما روى عن أصحابه أهل الشام، فأما ما روى عن غير أهل الشام ففيه ضعف. وقال الفلاس نحو ذلك [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال عمرو بن علي: إذا حدث عن أهل بلاده فصحيح، وإذا حدث عن أهل المدينة، مثل هشام بن عروة، ويحيى بن سعيد، وسهيل بن أبي صالح، فليس بشيء. وقال في موضع آخر: كان عبد الرحمن لا يحدث عن إسماعيل بن عياش [تهذيب الكمال (3/ 163)]
النسائي
وقال النسائي: صالح في حديث أهل الشام [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال ابن المبارك: لا أستحلي حديثه، وضعف روايته عن غير الشاميين أيضا النسائي، وأبو أحمد الحاكم، والبرقي، والساجي [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال النسائي: إسماعيل بن عياش ضعيف [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
ابن خزيمة
وقال ابن خزيمة: لا يحتج به، وقد صحح له الترمذي غير ما حديث عن الشاميين [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
الدارقطني
أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي، أنبأ أبو الحسن: علي بن عمر الحافظ، قال إسماعيل بن عياش: مضطرب الحديث، ولا يثبت هذا عن الزهري، وإنما هو مرسل. وخالفه اليمان بن عدي في إسناده، واليمان بن عدي ضعيف. [سنن البيهقي الكبرى (6/ 48)]
سنن البيهقي الكبرى: (6/ 48) برقم: (11376) [لم يروه غير إسماعيل بن عياش، وهو مضطرب الحديث عن غير الشاميين سنن الدارقطني (5/ 207)]
أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي
وذكره المنتجالي، وأبو بشر الدولابي، وأبو العرب، وأبو القاسم البلخي، في « جملة الضعفاء » [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
أحمد بن عبد الله ابن البرقي
وقال البرقي في كتاب « الطبقات » لم ذكره في باب من نسب إلى الضعف [لإنكار] حديثه من احتملت روايته: ما روى عن الشاميين فهو صحيح، وما روى عن غيرهم فليس بصحيح. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
وقال ابن المبارك: لا أستحلي حديثه، وضعف روايته عن غير الشاميين أيضا النسائي، وأبو أحمد الحاكم، والبرقي، والساجي [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
ابن الجوزي
وذكره ابن الجوزي في " الموضوعات " في باب: النهي عن التسمية بالوليد: " وإسماعيل بن عياش لما كبر تغير حفظه، وكثر الخطأ في حديثه وهو لا يعلم، فلعل هذا الحديث أدخل عليه في كبره، أو قد رواه وهو مختلط. انتهى. [الكواكب النيرات (1/ 98)]
ابن حبان
وقال ابن حبان: كان إسماعيل من الحفاظ المتقنين في حديثهم، فلما كبر تغير حفظه فما حفظ في صباه وحداثته أتى به على جهته، وما حفظ على الكبر من حديث الغرباء خلط فيه، وأدخل الإسناد في الإسناد، وألزق المتن بالمتن، وهو لا يعلم، فمن كان هذا نعته حتى صار الخطأ في حديثه يكثر خرج عن حد الاحتجاج به [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وأشار ابن معين، ثم ابن حبان في الثقات إلى أنه كان يدلس [تعريف أهل التقديس (1/ 131)]
وقال الحافظ أبو حاتم البستي في كتابه « المجروحين »: كان إسماعيل من الحافظ المتقنين في حديثهم فلما كبر تغير حفظه، فما حفظ في صباه وحداثته أتى به على جهته، وما حفظ على الكبر من حديث الغرباء خلط فيه وأدخل الإسناد في الإسناد وألزق المتن بالمتن وهو لا يعلم، فمن كان هذا نعته حتى صار الخطأ في حديثه يكثر خرج عن حد الاحتجاج به فيما لم يخلط فيه. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
البيهقي
وهذا ينفرد به إسماعيل بن عياش، وليس بحجة، وما مضى في إباحته أصح منه، والله أعلم. [سنن البيهقي الكبرى (9/ 326)]
الترمذي
وقال ابن خزيمة: لا يحتج به، وقد صحح له الترمذي غير ما حديث عن الشاميين [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
قال الترمذي عن البخاري: روى عن العراقين والحجازيين أحاديث مناكير، قال أبو عيسى: كأنه ضعف روايته عنهم فيما ينفرد به. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
الجوزجاني
قال الجوزجاني: أما إسماعيل فما أشبه حديثه بثياب نيسابور يرقم على الثوب المائة ولعل شراءه دون عشرة، وكان أروى الناس عن الكذابين، وهو في حديث الثقات من الشاميين أحمد منه في حديث غيرهم [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني: سألت أبا مسهر عن إسماعيل بن عياش وبقية، فقال: كل كان يأخذ عن غير ثقة، فإذا أخذت حديثهم عن الثقات، فهو ثقة. قال الجوزجاني: أما إسماعيل بن عياش، فقلت لأبي اليمان: ما أشبه حديثه بثياب سابور، يرقم على الثوب المائة وأقل شرائه دون عشرة، قال: كان من أروى الناس عن الكذابين، وهو في حديث الثقات من الشاميين أحمد منه في حديث غيرهم [تهذيب الكمال (3/ 163)]
الجوزقاني
وقال الجورقاني في كتاب « الموضوعات » تأليفه: ضعيف الحديث. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
الحاكم
وقال الحاكم: هو مع جلالته إذا انفرد بحديث لم يقبل منه لسوء حفظه [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال مسعود السجزي في « سؤالاته » للحاكم قال أبو عبد الله: هو مع جلالته إذا انفرد بحديث لم يقبل منه لسوء حفظه. ومع ذلك فقد خرج حديثه في « مستدركه »، ثم قال: لم يخرجاه، وهو أحد أئمة أهل الشام، إنما نقم عليه سوء الحفظ فقط، سمعت أبا أحمد الحافظ، يقول: سمعت مكي بن عبدان، يقول: سمعت عبد الله بن عمر السكري، يقول: سمعت علي بن حجر، يقول: ابن عياش حجة لولا كثرة وهمه. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
وقال مسعود السجزي في « سؤالاته » للحاكم قال أبو عبد الله: هو مع جلالته إذا انفرد بحديث لم يقبل منه لسوء حفظه. ومع ذلك فقد خرج حديثه في « مستدركه »، ثم قال: لم يخرجاه، وهو أحد أئمة أهل الشام، إنما نقم عليه سوء الحفظ فقط، سمعت أبا أحمد الحافظ، يقول: سمعت مكي بن عبدان، يقول: سمعت عبد الله بن عمر السكري، يقول: سمعت علي بن حجر، يقول: ابن عياش حجة لولا كثرة وهمه. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
أبو حاتم الرازي
وقال أبو حاتم: لين [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 122)]
وقال أبو حاتم: لين يكتب حديثه لا أعلم أحدا كف عنه إلا أبو إسحاق الفزاري [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
قال: وسألت أبي عن إسماعيل بن عياش فقال: هو لين يكتب حديثه، لا أعلم أحدا كف عنه إلا أبو إسحاق الفزاري [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 191)]
وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سألت أبي عن إسماعيل بن عياش، فقال: هو لين، يكتب حديثه، لا أعلم أحدا كف عنه إلا أبو إسحاق الفزاري [تهذيب الكمال (3/ 163)]
أبو إسحاق الفزاري
وقال أبو جعفر العقيلي: حدثنا محمد بن إسماعيل - يعني الصائغ - قال: حدثنا الحسن بن علي - يعني الحلواني - قال: حدثنا أبو صالح الفراء، قال: قلت لأبي إسحاق الفزاري: إني أريد مكة، وأريد أن أمر بحمص، وثم رجل يقال له: إسماعيل بن عياش فأسمع منه ؟ قال: لا، ذاك رجل لا يدري ما يخرج من رأسه. قال أبو صالح: كان الفزاري قد روى عن إسماعيل بن عياش، ثم تركه، وذلك أن رجلا جاء إلى أبي إسحاق، فقال: يا أبا إسحاق. ذكرت عند إسماعيل بن عياش، فقال إسماعيل: أيما رجل لولا أنه شكي [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وفي « تاريخ » عبد الله بن المبارك: وقال [السيناني] له: لم لا تترك ابن عياش ؟ فقال: أبي علي الفزاري، يقول: إن الفزاري لا يتابعني عليه، وقال لي الفزاري: أحدثك عنه ولا أستحليه، قال عبد الله: وأنا لا أستحلي حديثه أيضا [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
وقال أبو حاتم: لين يكتب حديثه لا أعلم أحدا كف عنه إلا أبو إسحاق الفزاري [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
قال: وسألت أبي عن إسماعيل بن عياش فقال: هو لين يكتب حديثه، لا أعلم أحدا كف عنه إلا أبو إسحاق الفزاري [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 191)]
وفي كتاب العقيلي عن الفزاري ذكر إسماعيل فقال: ذاك رجل لا يدري ما يخرج من رأسه [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
وقال مسلم: حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي، قال: أخبرنا زكريا بن عدي، قال: قال لي أبو إسحاق الفزاري: اكتب عن بقية ما روى عن المعروفين، ولا تكتب عنه ما روى عن غير المعروفين، ولا تكتب عن إسماعيل بن عياش، ما روى عن المعروفين ولا غيرهم [تهذيب الكمال (3/ 163)]
وفي مقدمة صحيح مسلم عن أبي إسحاق الفزاري، اكتب عن بقية ما روى عن المعروفين، ولا تكتب عنه ما روى عن غير المعروفين، ولا تكتب عن إسماعيل ما روى عن المعروفين، ولا غيرهم [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
أبو العرب محمد بن أحمد
وذكره المنتجالي، وأبو بشر الدولابي، وأبو العرب، وأبو القاسم البلخي، في « جملة الضعفاء » [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
أبو القاسم البلخي
وذكره المنتجالي، وأبو بشر الدولابي، وأبو العرب، وأبو القاسم البلخي، في « جملة الضعفاء » [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
أبو نصر السجزي
وقال أبو نصر السجزي في كتابه « المختلف والمؤتلف »: معروف [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
الحسن بن عبد الله العسكري
وقال أبو أحمد العسكري: ابن عياش مشهور. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
الخطيب البغدادي
وقال أبو بكر الخطيب: قدم بغداد على أبي جعفر المنصور، وولاه خزانة الكسوة، وحدث ببغداد حديثا كثيرا [تهذيب الكمال (3/ 163)]
إبراهيم بن موسى بن يزيد الفراء
قال: وسمعت أبي يقول: سئل إبراهيم بن موسى عن إسماعيل بن عياش كيف هو في الحديث ؟ قال: حسن الخضاب [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 191)]
الهيثم بن خارجة الخراساني
حدثنا أحمد بن علي بن بحر، حدثنا عبد الله بن أحمد الدورقي، وكتبنا مع يحيى بن معين من الهيثم بن خارجة كتاب الفتن، عن إسماعيل بن عياش [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
بقية بن الوليد
حدثنا محمد بن عبيد الله بن فضيل قال: سمعت سعيد بن عمرو يقول: سمعت بقية يقول: كانت إذا جاءت مسألة إلى إسماعيل بن عياش يقول: اذهبوا بها إلى ذلك الغلام [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
عثمان بن صالح بن صفوان
وقال عثمان بن صالح السهمي: كان أهل حمص يتنقصون علي بن أبي طالب حتى نشأ فيهم إسماعيل بن عياش فحدثهم بفضائله فكفوا [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
محمد بن مهاجر بن أبي مسلم
قال محمد بن مهاجر في قصة كيف أريد أن أكون مثل هذا، وهذا فقيه يعني إسماعيل [تهذيب التهذيب (1/ 162)]
عمرو بن المهاجر
وقال مروان بن محمد، عن محمد بن مهاجر: قال لي أخي عمرو بن مهاجر: ليس تحسن تسأل. لم لا تسألني مسألة هذا الأزيرق، ما سألني أحد أحسن مسألة منه، يعني إسماعيل بن عياش. قال محمد: فقلت له: كيف أريد أن أكون أنا مثل هذا وهذا فقيه [تهذيب الكمال (3/ 163)]
حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، حدثني عمي علي، حدثنا سليمان بن أحمد، حدثني أبو مسهر، حدثني محمد بن مهاجر الأنصاري، قال: كان أخي عمرو بن مهاجر يقول لي: لا تسألني كما يسألني هذا الأحمر الحمصي، يعني إسماعيل بن عياش [الكامل في الضعفاء (1/ 471)]
وذكر عبد الغني بن سعيد أن مولده كان سنة اثنين ومائة، وذكر عن عمرو ابن مهاجر أنه قال: إسماعيل فقيه. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 196)]
فرج بن فضالة بن النعمان التنوخي
وقال يزيد بن هارون: رأيت شعبة عند الفرج بن فضالة يسأله عن حديث إسماعيل بن عياش [تهذيب التهذيب (1/ 162)]