للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: يحيى بن يحيى الغساني (يحيى بن يحيى بن قيس بن حارثة بن عمرو بن زيد بن عبد مناة بن الخشخاس)
الكنية: أبو عثمان
النسب: الغساني, الشامي.
بلد الإقامة: الموصل، دمشق
علاقات الراوي: والد هشام بن يحيى بن يحيى الغساني، عامل سليمان وعمر على الموصل
تاريخ الميلاد: 64 هـ أو 65 هـ
تاريخ الوفاة: 132 هـ, أو: 133 هـ, أو: 135هـ, أو: 136 هـ.
بلد الوفاة: دمشق
طبقة رواة التقريب: السادسة.
الرتبة عند ابن حجر: ثقة.
الرتبة عند الذهبي: سيد أهل الشام في زمانه، قال ابن سعد: ثقة عالم بالفتيا والقضاء.

الجرح والتعديل:

ابن حبان
وقال ابن حبان في " الثقات ": كان من فقهاء أهل الشام وقرائهم [تهذيب التهذيب (4/ 398)]
قال أبو حاتم: كان مولده يوم مرج راهط، وكان سيد أهل دمشق [إكمال تهذيب الكمال (12/ 385)]
وقال ابن حبان: يحيى بن يحيى الغساني، كندي، من فقهاء أهل الشام وقرائهم. [تهذيب الكمال (32/ 37)]
ابن حجر
ثقة [تقريب التهذيب (1/ 1069)]
الذهبى
سمع أبا إدريس، وابن المسيب [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 505)]
سيد أهل الشام في زمانه [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 505)]
قال ابن سعد: ثقة عالم بالفتيا والقضاء [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 505)]
الطبراني
وقال أبو القاسم الطبراني: كان من الثقات [تهذيب الكمال (32/ 37)]
وقال الطبراني: كان من الثقات [تهذيب التهذيب (4/ 398)]
الفسوي
وقال يعقوب بن سفيان الفارسي: ثقة. [تهذيب الكمال (32/ 37)]
وقال ابن معين، ويعقوب بن سفيان: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 398)]
المزي
سيد أهل دمشق [تهذيب الكمال (32/ 37)]
المفضل بن غسان الغلابي
وقال المفضل بن غسان الغلابي: كان ثقة، وكان شاميا، وهو من الفقهاء الذين صحبوا ابن هشام بن عبد الملك حين ولاه أبو المدينة. وكان أبوه شريفا، وكان على شرطة مروان بن الحكم [تهذيب الكمال (32/ 37)]
وقال المفضل بن غسان الغلابي: كان ثقة، وكان شاميا، وكان أبوه على شرطة مروان بن الحكم [تهذيب التهذيب (4/ 398)]
كامل بن سلمة بن رجاء
وقال أبو مسهر: سمعت كامل بن سلمة بن رجاء بن حيوة قال: قال هشام بن عبد الملك: من سيد أهل دمشق ؟ قالوا: يحيى بن يحيى الغساني [تهذيب التهذيب (4/ 398)]
محمد بن سعد
وفي الثالثة من الصغير قال: كان عالما بالفتيا. وكأنه انقلب [ق258 \ أ] على كاتب تاريخ ابن عساكر الصغير بالكبير ؛ فإنه في الصغير ذكره في الخامسة، وفي الكبير كما أسلفناه، وإلا ابن عساكر الذي نقل المزي هذه الترجمة من عنده لا يهم هذا الوهم. وزعم المزي أن أبا زرعة الدمشقي ذكره في الطبقة الثالثة، وقد ذكرنا قوله في ترجمة يحيى بن أبي المطاع أنه قال: ذكره أبو زعة في الطبقة الرابعة، وبينا الصواب في ذلك أنه ذكره مجاورا ليحيى بن يحيى هذا في طبقة واحدة وهي الثالثة، ثم إن أبا زرعة لم يذكره في هذه وسكت، إما ذكر شيئا لم يذكره المزي جملة، وهو عامل سليمان وعمر على الموصل، فلو كان المزي نقل من أصل لرآه، ولكنا بينا في غير موضع أن ابن عساكر يذكر هذا وشبهه لغرض له، فيعتقد المزي أنه قد استوفى مقصود ذلك الكتاب، وليس كذلك. والله أعلم. [إكمال تهذيب الكمال (12/ 385)]
قال ابن سعد: كان عالما بالفتيا والقضاء، وله أحاديث [تهذيب التهذيب (4/ 398)]
وذكره محمد بن سعد في " الصغير " في الطبقة الخامسة، وقال: كان عالما بالفتيا والقضاء، وله أحاديث [تهذيب الكمال (32/ 37)]
هشام بن عبد الملك اليزني
وقال أبو زرعة الدمشقي، عن أبي مسهر: سمعت كامل بن سلمة بن رجاء بن حيوة قال: قال هشام بن عبد الملك: من سيد أهل فلسطين ؟ قالوا: رجاء بن حيوة، قال: فمن سيد أهل الأردن ؟ قالوا: عبادة بن نسي، قال: فمن سيد أهل دمشق ؟ قالوا: يحيى بن يحيى الغساني، قال: فمن سيد أهل حمص ؟ قالوا: عمرو بن قيس الكندي، قال: فمن سيد أهل الجزيرة ؟ قالوا: عدي بن عدي الكندي، قال: يال كندة. [تهذيب الكمال (32/ 37)]
يحيى بن معين
وقال إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين: ثقة [تهذيب الكمال (32/ 37)]
وقال ابن معين، ويعقوب بن سفيان: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 398)]
يزيد بن محمد ابن زكرة
وقال أبو زكريا الأزدي في تاريخ الموصل: كان محدثا متقنا فصيحا بليغا، وروي عنه، قال: ولاني عمر الموصل فوجدتها من أكبر بلاد الله تعالى سرقا ونقبا، فكتبت إليه أسأله: أآحمد بالظنة ؟ فكتب أن خذهم بالبينة وبالسنة، فإن لم يصلحوا فلا أصلحهم الله تعالى. [تهذيب التهذيب (4/ 398)]
وفي طبقات «علماء الموصل» لأبي زكريا يزيد بن محمد بن إياس الأزدي: يحيى بن يحيى الغساني، ولي الموصل لعمر بن عبد العزيز: الحرب، والخراج، والقضاء، وكان محدثا متفقها فصيحا بليغا، قال: ولاني عمر الموصل، فوجدتها من أكثر بلاد الله تعالى سرفا ونقبا، وكتبت إليه أعلمه حال البلد، وأسأله: آخذ بالظنة فأضربهم على التهمة، أو آخذهم بالبينة وما جرت عليه السنة ؟ فكتب إلي: أن خذ الناس بالبينة وما جرت عليه السنة، فإن لم يصلحهم الحق فلا أصلحهم الله تعالى. قال يحيى: ففعلت ذلك، فما خرجت من الموصل حتى كانت من أصلح البلاد، وأقلها سرفا وتقبل. [إكمال تهذيب الكمال (12/ 385)]