للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: أسيد بن عبد الرحمن
النسب: الخثعمي، الفلسطيني، الرملي، الشامي
تاريخ الوفاة: 144 هـ
بلد الوفاة: الرملة
طبقة رواة التقريب: السادسة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة

الجرح والتعديل:

أحمد بن صالح المصري
وقال ابن شاهين في الثقات قال أحمد بن صالح: من وجوه خثعم من ثقات أهل الشام [تهذيب التهذيب (1/ 175)]
قال: وقال أحمد بن صالح: أسيد من وجوه خثعم ومن ثقات أهل الشام. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 221)]
ابن حبان
وقال ابن حبان في كتاب « الثقات » حين ذكره: هو من أهل فلسطين، روى عن ابن محيريز. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 221)]
وخرج أبو حاتم البستي حديثه في « صحيحه »، وكذلك الحاكم [إكمال تهذيب الكمال (2/ 221)]
ابن حجر
ثقة [تقريب التهذيب (1/ 147)]
وعبد الله بن محيريز، والصحيح أن بينهما خالد بن دريك [تهذيب التهذيب (1/ 175)]
ابن خلفون
قال ابن خلفون: ليس به بأس. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 221)]
ابن شاهين
وذكره ابن شاهين في « جملة الثقات ». [إكمال تهذيب الكمال (2/ 221)]
الفسوي
قال يعقوب بن سفيان: شامي ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 175)]
وقال يعقوب بن سفيان: شامي ثقة [تهذيب الكمال (3/ 241)]
المزي
ذكر المزي أنه روى عن عبد الله بن محيريز، ثم قال: والصحيح أن بينهما خالد بن دريك. [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 34)]
وعبد الله بن محيريز - والصحيح أن بينهما خالد بن دريك - [تهذيب الكمال (3/ 241)]
ابن ماكولا
وكذا ذكره البخاري في « تاريخه » وابن أبي حاتم عن أبيه وأبو أحمد العسكري في « شرح التصحيف »، وعبد الغني بن سعيد، وعلي بن عمر الدارقطني وغيرهم. ورد الخطيب في « المؤتنف » هذا على عبد الغني والدارقطني، قال: وهذا إنما نقلاه عن « تاريخ البخاري » وهو خطأ، وذلك أن أسيدا لا يروي عن ابن محيريز، وإنما يروي عن خالد بن دريك عنه، روى الأوزاعي حديثه عنه كذلك، وغير واحد، وتبعه المزي ولم يعينه، إنما قال: روى عن ابن محيريز، والصحيح أن بينهما خالد بن دريك، وليس جيدا لأمرين: الأول: استبداده به من غير عزو. الثاني: ما قاله الخطيب لقائل أن يقول: لم يصرح إمام من أئمة هذا الشأن بعدم سماعه منه، ولا هو صرح بذلك، ولو قاله لقبل منه، إنما قاله استنباطا من حديث واحد روى عنه بدخول واسطة بينهما. وهذا رواه الأوزاعي، من عند الطبراني، ثنا أسيد عن خالد بن دريك، عن ابن محيريز قال: قلت لأبي جمعة. فذكر قوله: « قلنا يا رسول الله أحد خير منا أسلمنا وجاهدنا معك ؟ قال: « نعم، قوم يكونون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني ». وذلك غير قادح في اتصال ما بينهما، لأن الإنسان يسمع من شيخه أحاديث ولم يسمع منه شيئا خاصا فلا قدح، إنما يدل على ثقة ذلك الرجل وتحريه الصدق. وفي كلامه إشعار أن البخاري تفرد به، وليس كذلك لما بيناه، علي أن هذا الحديث المستدل به قد اختلف فيه على الأوزاعي: فرواه عنه عقبة بن علقمة عند « ابن عساكر » عن أسيد، قال: قال رجل لأبي جمعة، الحديث. فهذا يدلك على أن الأوزاعي رحمه الله مع جلالته لم يضبط هذا عن أسيد. ولهذا قال أبو نصر بن ماكولا: يروي حدثا يختلف فيه. وقد وهم الأوزاعي فيه وهما آخر بينه ابن عساكر، وهو قوله: روى عن أبي واقد الليثي صالح بن محمد قال أبو القاسم قوله ابن محمد وهم. وأيضا - فلا ينكر له منه سماع بجواره معه بالرملة قصبة فلسطين، لإدراكه إياه، توفي ابن محيريز في سنة مائة، وأسيد سنة أربع وأربعين ومائة عن سن عالية، فما المانع من سماعه منه على رأي جمهور المحدثين الذين لا يشترطون ثبوت اللقاء من خارج، وهو الصواب الذي رجحه مسلم وغيره، وكادوا أن يدعوا فيه الإجماع، والله الموفق [إكمال تهذيب الكمال (2/ 221)]
الحاكم
وخرج أبو حاتم البستي حديثه في « صحيحه »، وكذلك الحاكم [إكمال تهذيب الكمال (2/ 221)]